و بلا شك. يعد الإرهاب مرفوض تماما. حتى لو طغى الحاكم وبغى وعاث في الأرض فسادا واجراما وتسبب باطماعة الشخصية في عدم استقرار البلاد ووقوع قلاقل واضطرابات وانهيار معيشة الناس. فإنه فى النهاية لا يصح إلا الصحيح. ولا بديل عن الاحتجاج السلمى ضد العهر السياسي لاسقاطة بوسائل التعبير السلمى المختلفة. مثلما كانت مظاهرات الشعب المصرى السلمية خلال ثورة 25 يناير 2011. ومثلما كانت مظاهرات الشعب المصرى السلمية خلال ثورة 30 يونيو 2013. العنف والارهاب مرفوض تماما ولا بديل عن السلمية.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 21 فبراير 2019
لا بديل عن الاحتجاج ضد العهر السياسي لاسقاطة بوسائل التعبير السلمى
و بلا شك. يعد الإرهاب مرفوض تماما. حتى لو طغى الحاكم وبغى وعاث في الأرض فسادا واجراما وتسبب باطماعة الشخصية في عدم استقرار البلاد ووقوع قلاقل واضطرابات وانهيار معيشة الناس. فإنه فى النهاية لا يصح إلا الصحيح. ولا بديل عن الاحتجاج السلمى ضد العهر السياسي لاسقاطة بوسائل التعبير السلمى المختلفة. مثلما كانت مظاهرات الشعب المصرى السلمية خلال ثورة 25 يناير 2011. ومثلما كانت مظاهرات الشعب المصرى السلمية خلال ثورة 30 يونيو 2013. العنف والارهاب مرفوض تماما ولا بديل عن السلمية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.