يوم مطالب اتباع السيسي منة بتشكيل مجلس نيابى جميع أعضائه بالتعيين وتحصينه بقرار جمهورى
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الأحد 19 أبريل 2015, قبل اجراء انتخابات مجلس النواب 2015, نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى, ''[ انفعل عبيد السلطة من فرط الحماس, وطالبوا بتحصين مشروعات قوانين انتخابات السيسي التي قام بسلقها, فى اعلان جمهورى دستوري, وفرضها قسرا على جموع الشعب المصرى بمختلف المؤيدين والمعارضين لها, واحباط اي مساعي وطنية للطعن عليها بعدم دستوريتها لعدم تحقيقها التمثيل الأمثل للشعب المصرى, ورفض السيسي الأخذ بمطالب الأحزاب المدنية بشأنها, على غرار اعلان مرسي الدستوري, الذى حصن من خلاله إجراءات سلق عشيرته مع حزب النور واذنابهم من تجار الدين دستور الاخوان الجائر وفرضة قسرا على الشعب المصرى, وتمادى بعض عبيد السلطة الى حد مطالبتهم الرئيس السيسى بتأجيل الانتخابات عامين أو ثلاثة أو حتى خمسة, وتشكيل برلمان مؤقت بقرار جمهورى, بزعم أن الأوضاع الأمنية الحالية لا تحتمل إجراء الانتخابات, على غرار أساطين الطغاة فى تشكيل برلمانات الدول الاستبدادية التي يحكمونها بالحديد والنار, وتعامى عبيد السلطة, بغض النظر عن مطالبهم الاستبدادية, عن حقائق دامغة, تتمثل في كون الطعن بعدم دستورية قوانين الانتخابات, وقبول المحكمة الطعن عليها, سواء قبل أو بعد انتخاب مجلس النواب, يعد فى حد ذاته مكسبا سياسيا للسيسى سعى إليه بمواد قوانينه للانتخابات سواء السابقة التي تم بطلانها أو اللاحقة المهددة بالبطلان, حيث يؤدى البطلان الى اطالة فترة الفراغ التشريعى, واستمرار السيسي في إصدار التشريعات التى تعجبه او لا تعجب الشعب بمراسيم جمهورية, وتمكين السيسى من إرساء وضع مئات التشريعات الاستثنائية التى تم فرضها بمراسيم جمهورية فى غيبة البرلمان, والتي كان يفترض رفضها او الموافقة عليها كما هى او اعادة صياغتها برلمانيا عند انتخاب مجلس النواب , كما كان يفترض اصدار عشرات التشريعات النيابية المفسرة لدستور 2014, كما تعامى عبيد السلطة, بان مطالبهم بتحصين إجراءات سلق قوانين الانتخابات ستعد اذا تمت, المسمار الاخير فى نعش السلطة, مثلما كان تحصين إجراءات سلق دستور الاخوان المسمار الاخير فى نعش مرسى, وبان مطالبهم بتعيين برلمان صورى ستعد اذا تمت, المسمار الاخير فى نعش السلطة, مثلما كان تزوير 2010 المسمار الاخير فى نعش مبارك, افيقوا من غيكم, واوقفوا ضلالكم, و سارعوا بطلب الصفح والغفران من الشعب, قبل فوات الاوان, وشروق شمس الحرية والديمقراطية على أطلال خرائبكم. ]'
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الأحد 19 أبريل 2015, قبل اجراء انتخابات مجلس النواب 2015, نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى, ''[ انفعل عبيد السلطة من فرط الحماس, وطالبوا بتحصين مشروعات قوانين انتخابات السيسي التي قام بسلقها, فى اعلان جمهورى دستوري, وفرضها قسرا على جموع الشعب المصرى بمختلف المؤيدين والمعارضين لها, واحباط اي مساعي وطنية للطعن عليها بعدم دستوريتها لعدم تحقيقها التمثيل الأمثل للشعب المصرى, ورفض السيسي الأخذ بمطالب الأحزاب المدنية بشأنها, على غرار اعلان مرسي الدستوري, الذى حصن من خلاله إجراءات سلق عشيرته مع حزب النور واذنابهم من تجار الدين دستور الاخوان الجائر وفرضة قسرا على الشعب المصرى, وتمادى بعض عبيد السلطة الى حد مطالبتهم الرئيس السيسى بتأجيل الانتخابات عامين أو ثلاثة أو حتى خمسة, وتشكيل برلمان مؤقت بقرار جمهورى, بزعم أن الأوضاع الأمنية الحالية لا تحتمل إجراء الانتخابات, على غرار أساطين الطغاة فى تشكيل برلمانات الدول الاستبدادية التي يحكمونها بالحديد والنار, وتعامى عبيد السلطة, بغض النظر عن مطالبهم الاستبدادية, عن حقائق دامغة, تتمثل في كون الطعن بعدم دستورية قوانين الانتخابات, وقبول المحكمة الطعن عليها, سواء قبل أو بعد انتخاب مجلس النواب, يعد فى حد ذاته مكسبا سياسيا للسيسى سعى إليه بمواد قوانينه للانتخابات سواء السابقة التي تم بطلانها أو اللاحقة المهددة بالبطلان, حيث يؤدى البطلان الى اطالة فترة الفراغ التشريعى, واستمرار السيسي في إصدار التشريعات التى تعجبه او لا تعجب الشعب بمراسيم جمهورية, وتمكين السيسى من إرساء وضع مئات التشريعات الاستثنائية التى تم فرضها بمراسيم جمهورية فى غيبة البرلمان, والتي كان يفترض رفضها او الموافقة عليها كما هى او اعادة صياغتها برلمانيا عند انتخاب مجلس النواب , كما كان يفترض اصدار عشرات التشريعات النيابية المفسرة لدستور 2014, كما تعامى عبيد السلطة, بان مطالبهم بتحصين إجراءات سلق قوانين الانتخابات ستعد اذا تمت, المسمار الاخير فى نعش السلطة, مثلما كان تحصين إجراءات سلق دستور الاخوان المسمار الاخير فى نعش مرسى, وبان مطالبهم بتعيين برلمان صورى ستعد اذا تمت, المسمار الاخير فى نعش السلطة, مثلما كان تزوير 2010 المسمار الاخير فى نعش مبارك, افيقوا من غيكم, واوقفوا ضلالكم, و سارعوا بطلب الصفح والغفران من الشعب, قبل فوات الاوان, وشروق شمس الحرية والديمقراطية على أطلال خرائبكم. ]'
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.