هل يتعظ الرئيس المصرى الجنرال عبدالفتاح السيسى. من شبح النهاية المرة للرئيس السودانى الجنرال عمر البشير. وشبح النهاية المرة للرئيس الجزائرى الجنرال عبد العزيز بوتفليقة. ويسارع الى سحب وإلغاء مشروع دستور السيسى الاستبدادى الباطل. وقوانين السيسى الاستبدادية الباطلة. قبل فوات الأوان. والتي فرضها بعد أن طمع في السلطة. وخشى من ضياعها منه دستوريا وشرعيا. ومحاسبته على سيل أخطائه وتجاوزاته فى حق مصر وشعبها. و قام باختراع الدستور الاستبدادى الباطل والقوانين الاستبدادية الباطلة لتوريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه للبقاء في السلطة الى الأبد وعسكرة مصر والجمع بين السلطات ومنع التداول السلمى للسلطة وتقويض الديمقراطية ونشر الديكتاتورية وانتهاك استقلال القضاء ومنح حصانة خاصة من الملاحقات القضائية الى كبار مساعديه. مثلما فعل البشير وبوتفليقة. حتى كانت نهاية البشير وبوتفليقة. ولم يتعظ السيسي قبل ذلك من النهاية المرة للرئيس المخلوع مبارك. والنهاية المرة للرئيس المعزول مرسى. فهل يتعظ السيسي الآن من النهاية المرة للبشير وبوتفليقة. أم أنه سيظل يتمسك بها حتى النهاية المرة. مثل مبارك ومرسى وبوتفليقة والبشير والقذافي وصالح وغيرهم. كما هو معروف عن عناده وعدم احترامه لدساتير الشعوب حتى لو أقسم عليها باحترامها والالتزام بأحكامها. كما فعل مع دستور الشعب المصرى الصادر عام 2014. حتى. ''لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْرًا كَانَ مَفْعُولًا''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 11 أبريل 2019
بعد النهاية المرة للبشير وبوتفليقة هل يتراجع السيسي عن دستوره الباطل
هل يتعظ الرئيس المصرى الجنرال عبدالفتاح السيسى. من شبح النهاية المرة للرئيس السودانى الجنرال عمر البشير. وشبح النهاية المرة للرئيس الجزائرى الجنرال عبد العزيز بوتفليقة. ويسارع الى سحب وإلغاء مشروع دستور السيسى الاستبدادى الباطل. وقوانين السيسى الاستبدادية الباطلة. قبل فوات الأوان. والتي فرضها بعد أن طمع في السلطة. وخشى من ضياعها منه دستوريا وشرعيا. ومحاسبته على سيل أخطائه وتجاوزاته فى حق مصر وشعبها. و قام باختراع الدستور الاستبدادى الباطل والقوانين الاستبدادية الباطلة لتوريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه للبقاء في السلطة الى الأبد وعسكرة مصر والجمع بين السلطات ومنع التداول السلمى للسلطة وتقويض الديمقراطية ونشر الديكتاتورية وانتهاك استقلال القضاء ومنح حصانة خاصة من الملاحقات القضائية الى كبار مساعديه. مثلما فعل البشير وبوتفليقة. حتى كانت نهاية البشير وبوتفليقة. ولم يتعظ السيسي قبل ذلك من النهاية المرة للرئيس المخلوع مبارك. والنهاية المرة للرئيس المعزول مرسى. فهل يتعظ السيسي الآن من النهاية المرة للبشير وبوتفليقة. أم أنه سيظل يتمسك بها حتى النهاية المرة. مثل مبارك ومرسى وبوتفليقة والبشير والقذافي وصالح وغيرهم. كما هو معروف عن عناده وعدم احترامه لدساتير الشعوب حتى لو أقسم عليها باحترامها والالتزام بأحكامها. كما فعل مع دستور الشعب المصرى الصادر عام 2014. حتى. ''لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْرًا كَانَ مَفْعُولًا''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.