عبادة خالق الناس وعبادة حاكم الناس
لا أيها الناس. لم يتفشى مرض استمراء عبودية حاكم الناس. تحت دعاوى الوطنية من أجل تبكيت ضمير سفهاء الناس. الذي لن ينجيهم من حساب خالق الناس. لكنها ظاهرة موجودة فى كل زمان ومكان. يتظاهر أصحابها من ضعفاء الناس بالوطنية والتقوى والورع ويؤدون الصلوات الخمس ولكنهم فى النهاية أقلية وصولية انتهازية من حثالة الناس. ولولا ذلك ما كانت قد قامت ثورتى 25 يناير و 30 يونيو من جموع الناس. لعبادة خالق الناس. بدلا من عبادة حاكم الناس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.