هل يحقق الرئيس السيسى احلامة فى رئاسة اتحاد كرة القدم وتدريب منتخب مصر
حتى الرياضة، تدخل الرئيس عبدالفتاح السيسي، فيها، ونصب نفسه، بدون وجه حق، القائم على إدارتها وتعيين المدربين فيها، بعد أن أعلن، خلال جلسة الحوار التلفزيونى الحكومى المصطنع تحت عنوان "اسأل الرئيس"، أمس الأربعاء 31 يوليو، فى ختام فعاليات ما أسماه بـ مؤتمر الشباب الوطني، وفق ما تناقلت وسائل الإعلام مباشرا عنة، بأن مصر لن تستعين بمدربين أجانب للمنتخبات الوطنية خلال الفترة المقبلة، بعد خروج المنتخب الوطني من بطولة الأمم الأفريقية من دور الـ 16 أمام جنوب أفريقيا. قائلا: "خلاص؛ لن نستعين بمدربين أجانب". وقال: "ليه معندناش ثقة في المدربين المصريين؟ الدكتور أشرف صبحي (وزير الرياضة) بقوله هتعمل ايه، قالي مش هنجيب مدربين أجانب.. لازم ندي فرصة للمصريين.. النتيجة واحدة". يقصد الوكسة الكروية ستكون واحدة، وأضاف: "الجدية والتجرد وعدم المجاملة في أي موضوع، ينجحه في أي قطاع.. مش هنختار مجاملة لأن هذا لن ينجح في أي قطاع بما في ذلك قطاع الرياضة".
والذي يجب ان يعرفه الجنرال عبدالفتاح السيسي، بان اختيارات مدربى الفرق واللاعبين تخضع لمسؤولية الاتحادات الرياضية المنتخبة، وليس لرئيس الجمهورية، ولا مجال هنا لمقولات السيسى و المهللين تحت دعاوى الوطنية من عينة إعطاء الفرصة لأبناء مصر، و لمواجهة اعداء الوطن، واعادة الثقة لأبناء الأمة، لأننا فى عصر الاحتراف الرياضى، امام لوائح رياضية دولية تمنع تماما تدخل اى رئيس جمهورية او رئيس وزراء او وزير فى شؤون الاتحادات الرياضية المنتخبة، ويصل الأمر الى حد تجميد انشطة الدولة المخالفة على مستوى الرياضى الدولى وتوقيع عقوبات مالية باهظة عليها، وقد يكون الرئيس السيسى قد بنى تدخله في شؤون الرياضة، من ناحية كرة القدم فى البداية، على امرين، الاول موافقة الاتحاد الدولى على رجاء حكومة السيسي بتفويضها بتشكيل لجنة حكومية مؤقتة لإدارة شئون كرة القدم الى حين انتخاب مجلس إدارة جديد خلفا لمجلس الاتحاد السابق المستقيل مما يمكن السيسى من اختيار مدرب منتخب مصر لكرة القدم من الفريق الذي يشجعه، والثانى فى حالة إخفاق الأول محاولة التدخل الحكومى فى مسار انتخابات اتحاد كرة القدم القادمة بامل تشكيل مجلس ضعيف متخاذل يرضى بذل وهوان ان يدار بالريموت كنترول من القصر الجمهورى.
وغرق المصريين فى سيل من كوارث أوهام السيسي حول مواهبه العديدة المدفونة فى كافة المجالات المختلفة، مع ''مواهبة التنفيذية'' كرئيس جمهورية. و ''مواهبه العسكرية'' كوزير دفاع سابق،
ومنها ''مواهب السيسى الفنية''، التي دفعته الى أن ينشئ شركة استخباراتية لإنتاج الدراما والبرامج التلفزيونية ويحتكر بها معظم الأعمال الفنية والاخبارية والحوارية والبرامج التلفزيونية، بوهم عمل غسيل مخ للناس يطمس عندهم الحقيقة المرة ويدخلهم فى غيبوبة الاعتقاد بان تلاعب السيسى فى دستور وقوانين الشعب مشوبة بالبطلان الدامغ يعتبر نعمة سماوية بدلا من نقمة ديكتاتورية.
و ''مواهب السيسى القضائية'' التي دفعته الى أن ينصب من نفسه فى تعديلات دستور السيسى الباطل 2019، قاضى القضاة، الرئيس الاعلى للمحكمة الدستورية العليا القائم على تعيين رئيسها وقياداتها، والرئيس الاعلى لجميع الهيئات القضائية القائم على تعيين قياداتها، والرئيس الأعلى للنائب العام القائم على تعيينه، بالمخالفة لدستور الشعب الصادر عام 2014 الذي يمنع رئيس الجمهورية من انتهاك استقلال القضاء، بوهم إسقاط دعاوى البطلان ضد تلاعب السيسى فى دستور وقوانين الشعب، وضد سيل قضايا الشعب ضد رئيس الجمهورية والحكومة.
و ''مواهب السيسى الصحفية والإعلامية'' التي دفعته الى أن ينصب من نفسه فى قانون ما يسمى تنظيم الصحافة والإعلام، الرئيس الاعلى للصحفيين والاعلاميين، القائم على تحديد مصير قيادات صحفهم واعلامهم، عبر تمكين نفسة من تعيين رئيس ومعظم أعضاء المجلس الأعلى لتنظيم الصحافة والإعلام، الذى أصبح يعد وفق هذا القانون، بمثابة محكمة تفتيش ضد الصحافة والإعلام، بهدف ترويضها وتطويعها لمسايرة إرهاصات رئيس الجمهورية الذى نصب من نفسه مهيمنا عليها، بالمخالفة لدستور الشعب الذى يؤكد على حرية الصحافة والإعلام، ويصون استقلال المؤسسات، ويمنع قيام سلطة مؤسسة مثل شاغل منصب الجمهورية، من الجمع بين سلطات المؤسسات الأخرى، لعدم تعول سلطة مؤسسة مثل رئيس الجمهورية، على باقى سلطات مؤسسات الدولة المختلفة، وضياع حقوق الناس الدستورية والقانونية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية فى طوفان مطامع رئيس الجمهورية الديكتاتورية.
و ''مواهب السيسى الجامعية'' التي دفعته الى أن ينصب من نفسه فى قانون ما يسمى تنظيم الجامعات، الرئيس الأعلى للجامعات، القائم على تعيين رؤساء الجامعات وعمداء الكليات، بالمخالفة لدستور الشعب الذى يمنع انتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات، وألغى السيسى قانون السابق للجامعات الذى كان يصون اختيار رؤساء الجامعات وعمداء الكليات عبر انتخابات ديمقراطية بمعرفة أعضاء المجمعات الانتخابية لأساتذة الجامعات، بوهم اعادة تشكيل فكر الطلاب التنويرى الديمقراطى وجعلة متعاطفا مع الديكتاتورية والاستبداد والطغيان، والزعيم الفرد المعجزة صاحب الكرامات السماوية، ومدافعا باستماتة عن الفاشية العسكرية تحت دعاوى الوطنية والتصدى للارهاب والاعداء وتحقيق التنمية، بصرف النظر عن كوارث و خرائب واطلال السيسي ضد مصر وشعبها.
و ''مواهب السيسى الرقابية'' التي دفعته الى أن ينصب من نفسه فى قانون ما يسمى إعفاء رؤساء وأعضاء الهيئات المستقلة والأجهزة الرقابية من مناصبهم، الرئيس الاعلى للهيئات المستقلة والأجهزة الرقابية، القائم على تعيين رؤسائها وقياداتها، بدلا من مجلس النواب الذى اقتصر دورة على التصديق على قرارات رئيس الجمهورية بهذا الخصوص، بدلا من قيام مجلس النواب بالاختيار ورئيس الجمهورية بالتصديق، بالمخالفة لدستور الشعب الذى يمنع انتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات، بوهم منع قيام الهيئات المستقلة والأجهزة الرقابية بكشف اخطر مخالفات وتجاوزات وكوارث أركان حكم رئيس الجمهورية.
و ''مواهب السيسى الحكومية'' التي دفعته الى أن ينصب من نفسه بالحداقة و الشطارة والفهلوة، عمليا، رئيس الحكومة والقائم على تعيين رئيس الوزراء الاسمى ووزراء الحكومة الرئاسية، عن طريق فرض السيسي، بدلا من جمعية وطنية محايدة، قوانين انتخابات مفصلة مشوبة بالبطلان أسفرت عن فوز ائتلافات وأحزاب سياسية صورية محسوبة على رئيس الجمهورية بالأغلبية البرلمانية لتمرير قوانين وتعديلات رئيس الجمهورية الطاغوتية مشوبة بالبطلان داخل مجلس النواب، نتيجة تمكن السيسي، كرئيس للمجلس العسكرى، خلال وضع ترتيب مستحقات خارطة الطريق بعد ثورة 30 يونيو 2013 وإسقاط نظام حكم الرئيس الإخوانى مرسى، من فرض رؤيتة فى جعل انتخابات رئاسة الجمهورية قبل انتخابات مجلس النواب وليس بعد انتخاب مجلس النواب كما كان يطالب الشعب مما مكن السيسي بعد انتخابه رئيسا للجمهورية عام 2014 من الهيمنة على قوانين وانتخابات مجلس النواب عام 2015 وفوز القوائم الانتخابية للشلل المحسوبة على السيسي بأغلبية مقاعد مجلس النواب.
وامتدت مخالب ''مواهب السيسى'' حتى وصلت الى توريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه وعسكرة مصر وتقويض الديمقراطية وشرعنة الطغيان وتقنين الديكتاتورية.
وهاهى مخالب السيسى تمتد مجددا لتتدخل هذه المرة في الشأن الرياضي محاولا أن يجعل من نفسه بالحداقة و الشطارة والفهلوة، مجددا، عمليا، بمثابة الرئيس الاعلى للاتحادات الرياضية والقائم على تعيين مدربي فرق منتخباتها الرياضية، ومنها منتخب مصر لكرة القدم.
حتى الرياضة، تدخل الرئيس عبدالفتاح السيسي، فيها، ونصب نفسه، بدون وجه حق، القائم على إدارتها وتعيين المدربين فيها، بعد أن أعلن، خلال جلسة الحوار التلفزيونى الحكومى المصطنع تحت عنوان "اسأل الرئيس"، أمس الأربعاء 31 يوليو، فى ختام فعاليات ما أسماه بـ مؤتمر الشباب الوطني، وفق ما تناقلت وسائل الإعلام مباشرا عنة، بأن مصر لن تستعين بمدربين أجانب للمنتخبات الوطنية خلال الفترة المقبلة، بعد خروج المنتخب الوطني من بطولة الأمم الأفريقية من دور الـ 16 أمام جنوب أفريقيا. قائلا: "خلاص؛ لن نستعين بمدربين أجانب". وقال: "ليه معندناش ثقة في المدربين المصريين؟ الدكتور أشرف صبحي (وزير الرياضة) بقوله هتعمل ايه، قالي مش هنجيب مدربين أجانب.. لازم ندي فرصة للمصريين.. النتيجة واحدة". يقصد الوكسة الكروية ستكون واحدة، وأضاف: "الجدية والتجرد وعدم المجاملة في أي موضوع، ينجحه في أي قطاع.. مش هنختار مجاملة لأن هذا لن ينجح في أي قطاع بما في ذلك قطاع الرياضة".
والذي يجب ان يعرفه الجنرال عبدالفتاح السيسي، بان اختيارات مدربى الفرق واللاعبين تخضع لمسؤولية الاتحادات الرياضية المنتخبة، وليس لرئيس الجمهورية، ولا مجال هنا لمقولات السيسى و المهللين تحت دعاوى الوطنية من عينة إعطاء الفرصة لأبناء مصر، و لمواجهة اعداء الوطن، واعادة الثقة لأبناء الأمة، لأننا فى عصر الاحتراف الرياضى، امام لوائح رياضية دولية تمنع تماما تدخل اى رئيس جمهورية او رئيس وزراء او وزير فى شؤون الاتحادات الرياضية المنتخبة، ويصل الأمر الى حد تجميد انشطة الدولة المخالفة على مستوى الرياضى الدولى وتوقيع عقوبات مالية باهظة عليها، وقد يكون الرئيس السيسى قد بنى تدخله في شؤون الرياضة، من ناحية كرة القدم فى البداية، على امرين، الاول موافقة الاتحاد الدولى على رجاء حكومة السيسي بتفويضها بتشكيل لجنة حكومية مؤقتة لإدارة شئون كرة القدم الى حين انتخاب مجلس إدارة جديد خلفا لمجلس الاتحاد السابق المستقيل مما يمكن السيسى من اختيار مدرب منتخب مصر لكرة القدم من الفريق الذي يشجعه، والثانى فى حالة إخفاق الأول محاولة التدخل الحكومى فى مسار انتخابات اتحاد كرة القدم القادمة بامل تشكيل مجلس ضعيف متخاذل يرضى بذل وهوان ان يدار بالريموت كنترول من القصر الجمهورى.
وغرق المصريين فى سيل من كوارث أوهام السيسي حول مواهبه العديدة المدفونة فى كافة المجالات المختلفة، مع ''مواهبة التنفيذية'' كرئيس جمهورية. و ''مواهبه العسكرية'' كوزير دفاع سابق،
ومنها ''مواهب السيسى الفنية''، التي دفعته الى أن ينشئ شركة استخباراتية لإنتاج الدراما والبرامج التلفزيونية ويحتكر بها معظم الأعمال الفنية والاخبارية والحوارية والبرامج التلفزيونية، بوهم عمل غسيل مخ للناس يطمس عندهم الحقيقة المرة ويدخلهم فى غيبوبة الاعتقاد بان تلاعب السيسى فى دستور وقوانين الشعب مشوبة بالبطلان الدامغ يعتبر نعمة سماوية بدلا من نقمة ديكتاتورية.
و ''مواهب السيسى القضائية'' التي دفعته الى أن ينصب من نفسه فى تعديلات دستور السيسى الباطل 2019، قاضى القضاة، الرئيس الاعلى للمحكمة الدستورية العليا القائم على تعيين رئيسها وقياداتها، والرئيس الاعلى لجميع الهيئات القضائية القائم على تعيين قياداتها، والرئيس الأعلى للنائب العام القائم على تعيينه، بالمخالفة لدستور الشعب الصادر عام 2014 الذي يمنع رئيس الجمهورية من انتهاك استقلال القضاء، بوهم إسقاط دعاوى البطلان ضد تلاعب السيسى فى دستور وقوانين الشعب، وضد سيل قضايا الشعب ضد رئيس الجمهورية والحكومة.
و ''مواهب السيسى الصحفية والإعلامية'' التي دفعته الى أن ينصب من نفسه فى قانون ما يسمى تنظيم الصحافة والإعلام، الرئيس الاعلى للصحفيين والاعلاميين، القائم على تحديد مصير قيادات صحفهم واعلامهم، عبر تمكين نفسة من تعيين رئيس ومعظم أعضاء المجلس الأعلى لتنظيم الصحافة والإعلام، الذى أصبح يعد وفق هذا القانون، بمثابة محكمة تفتيش ضد الصحافة والإعلام، بهدف ترويضها وتطويعها لمسايرة إرهاصات رئيس الجمهورية الذى نصب من نفسه مهيمنا عليها، بالمخالفة لدستور الشعب الذى يؤكد على حرية الصحافة والإعلام، ويصون استقلال المؤسسات، ويمنع قيام سلطة مؤسسة مثل شاغل منصب الجمهورية، من الجمع بين سلطات المؤسسات الأخرى، لعدم تعول سلطة مؤسسة مثل رئيس الجمهورية، على باقى سلطات مؤسسات الدولة المختلفة، وضياع حقوق الناس الدستورية والقانونية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية فى طوفان مطامع رئيس الجمهورية الديكتاتورية.
و ''مواهب السيسى الجامعية'' التي دفعته الى أن ينصب من نفسه فى قانون ما يسمى تنظيم الجامعات، الرئيس الأعلى للجامعات، القائم على تعيين رؤساء الجامعات وعمداء الكليات، بالمخالفة لدستور الشعب الذى يمنع انتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات، وألغى السيسى قانون السابق للجامعات الذى كان يصون اختيار رؤساء الجامعات وعمداء الكليات عبر انتخابات ديمقراطية بمعرفة أعضاء المجمعات الانتخابية لأساتذة الجامعات، بوهم اعادة تشكيل فكر الطلاب التنويرى الديمقراطى وجعلة متعاطفا مع الديكتاتورية والاستبداد والطغيان، والزعيم الفرد المعجزة صاحب الكرامات السماوية، ومدافعا باستماتة عن الفاشية العسكرية تحت دعاوى الوطنية والتصدى للارهاب والاعداء وتحقيق التنمية، بصرف النظر عن كوارث و خرائب واطلال السيسي ضد مصر وشعبها.
و ''مواهب السيسى الرقابية'' التي دفعته الى أن ينصب من نفسه فى قانون ما يسمى إعفاء رؤساء وأعضاء الهيئات المستقلة والأجهزة الرقابية من مناصبهم، الرئيس الاعلى للهيئات المستقلة والأجهزة الرقابية، القائم على تعيين رؤسائها وقياداتها، بدلا من مجلس النواب الذى اقتصر دورة على التصديق على قرارات رئيس الجمهورية بهذا الخصوص، بدلا من قيام مجلس النواب بالاختيار ورئيس الجمهورية بالتصديق، بالمخالفة لدستور الشعب الذى يمنع انتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات، بوهم منع قيام الهيئات المستقلة والأجهزة الرقابية بكشف اخطر مخالفات وتجاوزات وكوارث أركان حكم رئيس الجمهورية.
و ''مواهب السيسى الحكومية'' التي دفعته الى أن ينصب من نفسه بالحداقة و الشطارة والفهلوة، عمليا، رئيس الحكومة والقائم على تعيين رئيس الوزراء الاسمى ووزراء الحكومة الرئاسية، عن طريق فرض السيسي، بدلا من جمعية وطنية محايدة، قوانين انتخابات مفصلة مشوبة بالبطلان أسفرت عن فوز ائتلافات وأحزاب سياسية صورية محسوبة على رئيس الجمهورية بالأغلبية البرلمانية لتمرير قوانين وتعديلات رئيس الجمهورية الطاغوتية مشوبة بالبطلان داخل مجلس النواب، نتيجة تمكن السيسي، كرئيس للمجلس العسكرى، خلال وضع ترتيب مستحقات خارطة الطريق بعد ثورة 30 يونيو 2013 وإسقاط نظام حكم الرئيس الإخوانى مرسى، من فرض رؤيتة فى جعل انتخابات رئاسة الجمهورية قبل انتخابات مجلس النواب وليس بعد انتخاب مجلس النواب كما كان يطالب الشعب مما مكن السيسي بعد انتخابه رئيسا للجمهورية عام 2014 من الهيمنة على قوانين وانتخابات مجلس النواب عام 2015 وفوز القوائم الانتخابية للشلل المحسوبة على السيسي بأغلبية مقاعد مجلس النواب.
وامتدت مخالب ''مواهب السيسى'' حتى وصلت الى توريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه وعسكرة مصر وتقويض الديمقراطية وشرعنة الطغيان وتقنين الديكتاتورية.
وهاهى مخالب السيسى تمتد مجددا لتتدخل هذه المرة في الشأن الرياضي محاولا أن يجعل من نفسه بالحداقة و الشطارة والفهلوة، مجددا، عمليا، بمثابة الرئيس الاعلى للاتحادات الرياضية والقائم على تعيين مدربي فرق منتخباتها الرياضية، ومنها منتخب مصر لكرة القدم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.