اسرار أساس منهج استيلاء العسكر على نظام الحكم الديمقراطى المدنى ودواعي عبادة بعض الناس حكم العسكر
رغم أن الناس الاحرار. الذين ولدتهم امهاتهم احرار وليسوا عبيد يباعوا ويشتروا رقيق في أسواق نخاسة أنظمة حكم العسكر. يرفضون ''رؤية'' أنظمة حكم العسكر. فى تبرير استيلائهم على أنظمة الحكم الشعبية المدنية الديمقراطية. وعسكرة البلاد والدساتير والقوانين والبرلمانات والمؤسسات. وسحق الديمقراطية والتبادل السلمى للسلطة. وانتهاك استقلال المؤسسات. و شرعنة الاستبداد. وتقويض الحريات. ويرفضون ''رؤية'' بعض الناس. فى تبرير عبادتهم أنظمة حكم العسكر. وتحويلهم من بشر الى سوائم. إلا أنهم يحرصون على معرفتها وفق شعار ''اعرف عدوك''. من أجل دحضها ومقاومتها بالفكر والرأي الحر السلمى المستنير. لإعادة أنظمة الحكم الشعبية المدنية الديمقراطية. ومدنية البلاد والدساتير والقوانين والبرلمانات والمؤسسات. وسحق الديكتاتورية وتفعيل التبادل السلمي للسلطة. وحماية استقلال المؤسسات. وتجريم الاستبداد. واطلاق الحريات. ووجد الناس الاحرار بان اذناب أنظمة حكم العسكر. أوهموا أنفسهم. بان جموع الشعب لا يفهم فى الديمقراطية وسوف يسئ استخدامها. وأنها تهدد الاستقرار وتضعف البلاد وتنشر الارهاب والقلاقل والاضطرابات وتزيد من مخاطر الحرب الأهلية والتقسيم وتفتح الباب على مصراعية للأعداء لغزو واحتلال البلاد. وان عسكرة البلاد والدساتير والقوانين والبرلمانات والمؤسسات. وسحق الديمقراطية والتبادل السلمى للسلطة. وانتهاك استقلال المؤسسات. و شرعنة الاستبداد. وتقويض الحريات. هو واحة الأمن والاستقرار وحماية البلاد. وأنهم الذين اصطفيتهم العناية الإلهية. التى هى اسمى من إرادة الشعب. لحماية الشعب القاصر من نفسه ومخاطر الديمقراطية وإنقاذ البلاد. وتناسى هؤلاء الطماعين الجاشعين الخونة الجهلة الأغرار بأن الشعب مارس الديمقراطية والتبادل السلمى للسلطة ووضع الدساتير والقوانين الحرة وانتخب البرلمانات الشعبية وصان المؤسسات المستقلة عقودا بأسرها قبل أن يولدوا. وكانت البلاد تسير فى خير حال واقتصادها احد أقوى الاقتصاديات فى العالم. حتى انقلبوا هم على الشعب والديمقراطية والتبادل السلمى للسلطة ووضعوا الدساتير والقوانين العسكرية و اصطنعوا البرلمانات والمؤسسات العسكرية على أنقاض المدنية. كما وجد الناس الاحرار بان بعض الناس من عبيد أنظمة حكم العسكر. بعضهم ضعيف العقل والشخصية. أثر فيهم بحكم مناخ تربيتهم رؤية انفسهم يولدون و يترعرعون و يكبرون ويتعلمون ويتوظفون وهم تحت نير الاحتلال العسكرى لانظمة حكم العسكر التى صارت بالنسبة إلي عقليتهم هم الوطن والدستور والقوانين والبرلمان والمؤسسات والام والاب والاخ والاخت والحامي والمدافع والناظر والشرطة والنيابة والمحكمة والسجن وحماة الوطن والقومية العربية. كما وجد الناس الاحرار بان بعض الناس الآخرون من الانتهازيين الذين لادين او ضمير او وطنية عندهم وجدوا بأن وصولهم الى اعلى المراتب السياسية والوظيفية يمر عبر باب عبادة اصنام واوثان نظام حكم العسكر. وارتضوا سعداء قرحين بان يكونوا مطية للعسكر في المجالس السياسية والشعبية المصطنعة نظير مشاركتهم فى نيل المغانم والاسلاب.
رغم أن الناس الاحرار. الذين ولدتهم امهاتهم احرار وليسوا عبيد يباعوا ويشتروا رقيق في أسواق نخاسة أنظمة حكم العسكر. يرفضون ''رؤية'' أنظمة حكم العسكر. فى تبرير استيلائهم على أنظمة الحكم الشعبية المدنية الديمقراطية. وعسكرة البلاد والدساتير والقوانين والبرلمانات والمؤسسات. وسحق الديمقراطية والتبادل السلمى للسلطة. وانتهاك استقلال المؤسسات. و شرعنة الاستبداد. وتقويض الحريات. ويرفضون ''رؤية'' بعض الناس. فى تبرير عبادتهم أنظمة حكم العسكر. وتحويلهم من بشر الى سوائم. إلا أنهم يحرصون على معرفتها وفق شعار ''اعرف عدوك''. من أجل دحضها ومقاومتها بالفكر والرأي الحر السلمى المستنير. لإعادة أنظمة الحكم الشعبية المدنية الديمقراطية. ومدنية البلاد والدساتير والقوانين والبرلمانات والمؤسسات. وسحق الديكتاتورية وتفعيل التبادل السلمي للسلطة. وحماية استقلال المؤسسات. وتجريم الاستبداد. واطلاق الحريات. ووجد الناس الاحرار بان اذناب أنظمة حكم العسكر. أوهموا أنفسهم. بان جموع الشعب لا يفهم فى الديمقراطية وسوف يسئ استخدامها. وأنها تهدد الاستقرار وتضعف البلاد وتنشر الارهاب والقلاقل والاضطرابات وتزيد من مخاطر الحرب الأهلية والتقسيم وتفتح الباب على مصراعية للأعداء لغزو واحتلال البلاد. وان عسكرة البلاد والدساتير والقوانين والبرلمانات والمؤسسات. وسحق الديمقراطية والتبادل السلمى للسلطة. وانتهاك استقلال المؤسسات. و شرعنة الاستبداد. وتقويض الحريات. هو واحة الأمن والاستقرار وحماية البلاد. وأنهم الذين اصطفيتهم العناية الإلهية. التى هى اسمى من إرادة الشعب. لحماية الشعب القاصر من نفسه ومخاطر الديمقراطية وإنقاذ البلاد. وتناسى هؤلاء الطماعين الجاشعين الخونة الجهلة الأغرار بأن الشعب مارس الديمقراطية والتبادل السلمى للسلطة ووضع الدساتير والقوانين الحرة وانتخب البرلمانات الشعبية وصان المؤسسات المستقلة عقودا بأسرها قبل أن يولدوا. وكانت البلاد تسير فى خير حال واقتصادها احد أقوى الاقتصاديات فى العالم. حتى انقلبوا هم على الشعب والديمقراطية والتبادل السلمى للسلطة ووضعوا الدساتير والقوانين العسكرية و اصطنعوا البرلمانات والمؤسسات العسكرية على أنقاض المدنية. كما وجد الناس الاحرار بان بعض الناس من عبيد أنظمة حكم العسكر. بعضهم ضعيف العقل والشخصية. أثر فيهم بحكم مناخ تربيتهم رؤية انفسهم يولدون و يترعرعون و يكبرون ويتعلمون ويتوظفون وهم تحت نير الاحتلال العسكرى لانظمة حكم العسكر التى صارت بالنسبة إلي عقليتهم هم الوطن والدستور والقوانين والبرلمان والمؤسسات والام والاب والاخ والاخت والحامي والمدافع والناظر والشرطة والنيابة والمحكمة والسجن وحماة الوطن والقومية العربية. كما وجد الناس الاحرار بان بعض الناس الآخرون من الانتهازيين الذين لادين او ضمير او وطنية عندهم وجدوا بأن وصولهم الى اعلى المراتب السياسية والوظيفية يمر عبر باب عبادة اصنام واوثان نظام حكم العسكر. وارتضوا سعداء قرحين بان يكونوا مطية للعسكر في المجالس السياسية والشعبية المصطنعة نظير مشاركتهم فى نيل المغانم والاسلاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.