بدء العد التنازلي لنهاية نظام حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي منذ اندلاع ثورة غضب الشعب المصري ضده يوم الجمعة 20 سبتمبر 2019
هكذا عرف الرئيس عبدالفتاح السيسي. وكل من يعنيه الأمر. بان مغامرته الناجمة عن طمعه فى الحكم الاستبدادى الابدى. وإعادة نظام حكم العسكر الاستبدادى. وتقويض الديمقراطية. واستئصال العدالة الاجتماعية والقضائية. وتوريث الحكم للحاكم وورثته من بعده. الى مصر. قد فشلت فشل ذريع. وكان الثمن كرسي المنصب الذي يحتله وصار يتأرجح من تحته. ولم يتبقى سوى موعد التنفيذ. بعد أن اعمت مطامعه الشخصية بصيرته واوهمته بقدرته على سلب مستحقات الشعب المصرى فى الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والقضائية بعد أن جاهد الشعب المصرى كثيرا وضحى بخيرة أبنائه خلال ثورة 25 يناير 2011 في سبيل إقرارها. وسوف يقاوم السيسي بعناد. بحكم فكرة الديكتاتوري الارعن. إرادة الشعب بشراسة. استنادا الى أدواته التى اصطنعها. وعناصر عبادة الحاكم الفرد التى تبناها. وأصحاب المصالح والغايات من بقائه. ونتائج إرادة الشعب التى ابتكرها. ودولة مخابراته التي أوجدها. واجهزته القمعية التى اخترعها. وتعديلاتة وقوانينه الطاغوتية التي فرضها. ولكنها كلها لن تنفعه بقشرة بصلة. مثلما لم تنفع من سبقوه من طغاة. مع علم السيسى بان اعلانه اعادة الإصلاحات السياسية التي وضعها الشعب فى دستور 2014 وقام هو باغتصابها. وإلغاء تعديلاته وقوانينه الاستبدادية التي فرضها. لن تنجيه من مطالب الشعب بإعفائه. نتيجة فقد ثقة الشعب الذى رفعه. بعد خيانة الأمانة التي أولاها آلية. وإهدار أموال الشعب فى المشروعات الكبرى الفاشلة. وتكبيل مصر بسيل من القروض الاجنبية. وفشلة على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية. وعجزه عن تحقيق العدالة الاجتماعية للشعب. وخرب البلاد. وانحدر بالسواد الأعظم من الشعب الى الحضيض. وهو ما أعاد مصر وشعبها الى الوضع الاحتقانى المضطرب الغير مستقر الذي كانت موجودة عليه في نهاية حكم الرئيسين السابقين مبارك ومرسي. مما سوف يزيد من سوء أوضاع البلاد نتيجة الاحتقان والقلاقل والاضطرابات التي تسود البلاد. ومن الخير لمصر. والسيسي ايضا. ان يعترف السيسي بفشل مغامرته الجهنمية وعجزه عن ادارة البلاد و يتنحى عن منصبه ويرحل غير ماسوف عليه. لوقف مسيرة كوارثة. ويجنب مصر وأهلها شر المكابرة والعناد. لقد بدأ العد التنازلى لنهاية نظام حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي. منذ اندلاع ثورة غضب الشعب المصرى ضدة. يوم الجمعة 20 سبتمبر 2019.
هكذا عرف الرئيس عبدالفتاح السيسي. وكل من يعنيه الأمر. بان مغامرته الناجمة عن طمعه فى الحكم الاستبدادى الابدى. وإعادة نظام حكم العسكر الاستبدادى. وتقويض الديمقراطية. واستئصال العدالة الاجتماعية والقضائية. وتوريث الحكم للحاكم وورثته من بعده. الى مصر. قد فشلت فشل ذريع. وكان الثمن كرسي المنصب الذي يحتله وصار يتأرجح من تحته. ولم يتبقى سوى موعد التنفيذ. بعد أن اعمت مطامعه الشخصية بصيرته واوهمته بقدرته على سلب مستحقات الشعب المصرى فى الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والقضائية بعد أن جاهد الشعب المصرى كثيرا وضحى بخيرة أبنائه خلال ثورة 25 يناير 2011 في سبيل إقرارها. وسوف يقاوم السيسي بعناد. بحكم فكرة الديكتاتوري الارعن. إرادة الشعب بشراسة. استنادا الى أدواته التى اصطنعها. وعناصر عبادة الحاكم الفرد التى تبناها. وأصحاب المصالح والغايات من بقائه. ونتائج إرادة الشعب التى ابتكرها. ودولة مخابراته التي أوجدها. واجهزته القمعية التى اخترعها. وتعديلاتة وقوانينه الطاغوتية التي فرضها. ولكنها كلها لن تنفعه بقشرة بصلة. مثلما لم تنفع من سبقوه من طغاة. مع علم السيسى بان اعلانه اعادة الإصلاحات السياسية التي وضعها الشعب فى دستور 2014 وقام هو باغتصابها. وإلغاء تعديلاته وقوانينه الاستبدادية التي فرضها. لن تنجيه من مطالب الشعب بإعفائه. نتيجة فقد ثقة الشعب الذى رفعه. بعد خيانة الأمانة التي أولاها آلية. وإهدار أموال الشعب فى المشروعات الكبرى الفاشلة. وتكبيل مصر بسيل من القروض الاجنبية. وفشلة على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية. وعجزه عن تحقيق العدالة الاجتماعية للشعب. وخرب البلاد. وانحدر بالسواد الأعظم من الشعب الى الحضيض. وهو ما أعاد مصر وشعبها الى الوضع الاحتقانى المضطرب الغير مستقر الذي كانت موجودة عليه في نهاية حكم الرئيسين السابقين مبارك ومرسي. مما سوف يزيد من سوء أوضاع البلاد نتيجة الاحتقان والقلاقل والاضطرابات التي تسود البلاد. ومن الخير لمصر. والسيسي ايضا. ان يعترف السيسي بفشل مغامرته الجهنمية وعجزه عن ادارة البلاد و يتنحى عن منصبه ويرحل غير ماسوف عليه. لوقف مسيرة كوارثة. ويجنب مصر وأهلها شر المكابرة والعناد. لقد بدأ العد التنازلى لنهاية نظام حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي. منذ اندلاع ثورة غضب الشعب المصرى ضدة. يوم الجمعة 20 سبتمبر 2019.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.