يوم إحباط تفجير قطار ركاب السويس بداخلة مئات الركاب بعدد 3 دانات مدفع وهاون
فى مثل هذه الفترة قبل 6 سنوات, وبالتحديد يوم السبت 7 سبتمبر 2013, قام مواطن بسيط باحباط عملية تفجير قطار ركاب الاسماعيلية/السويس بعدد 3 دانات مدفع وهاون بداخلهم المادة التفجيرية الخاصة بهم من مخلفات الحرب مع إسرائيل باخطاره السلطات بوجود المتفجرات على خط السكة الحديد قبل قدوم القطار بلحظات, وهو ما ادى لاحقا الى وقف حركة جميع خطوط قطارات الركاب وإغلاق محطة قطارات الركاب بالسويس بالضبة والمفتاح على مدار حوالى 3 سنوات, واعادة افتتاح المحطة مجددا بعدها بنحو ثلث قوتها فقط بمعدل موعدين قطارات ركاب فى اليوم فقط لخط السويس/القاهرة بدلا من 5 مواعيد قطارات ركاب فى اليوم, وتحجيم حركة قطارات الركاب بالسويس حتى يومنا هذا 6 سبتمبر 2019, ورغم عظيم الكارثة وتداعياتها على المواطنين الفقراء بالسويس, فقد تعاملت الشرطة مع الكارثة ساعة وقوعها وبعدها باستهتار و تجاهل واهمال شديد, بالإضافة الى عجز الشرطة عن ضبط العصابة التى قامت بهذة العملية الإرهابية الفاشلة حتى اليوم, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال كشفت فيه استهتار الشرطة الكبير, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ السؤال الذي يطرحه المواطنين بالسويس فى كل مكان هو, هل مدير أمن السويس الذى تولى منصبه اول اغسطس 2013 على قدر المسئولية واهلا لمنصبه الهام, اذا كان الامر كذلك لماذا إذن هل علينا مدير أمن السويس متوجها الى مكتبه فى مديرية أمن السويس حوالى الساعة الواحدة من بعد ظهر اليوم السبت 7 سبتمبر 2013, بدلا من أن يقطع فترة استراحته الاسبوعية بالقاهرة والتى تبدأ من بعد ظهر يوم الخميس بعد إحباط تفجير قطار ركاب السويس بالعناية الالهية وحدها ومساعدة الاهالى والصدفة البحتة عقب قيام مواطن بسيط باحباط عملية تفجير قطار ركاب الاسماعيلية/السويس بعدد 3 دانات مدفع وهاون بداخلهم المادة التفجيرية الخاصة بهم من مخلفات الحرب مع اسرائيل باخطاره السلطات بوجود المتفجرات على خط السكة الحديد قبل قدوم القطار بلحظات, فجر اليوم السبت 7 سبتمبر 2013, والغريب ان مدير أمن السويس لم يمكث فى مكتبه بعد تشريفه سواء حوالي ساعة واحدة غادر بعدها مكتبه متوجها الى استراحته للراحة, وخلو مديرية أمن السويس من معظم القيادات الامنية فور انصراف مدير الامن مباشرة, بعضهم حصل على اجازة مثل الحكمدار والاخرون انصرفوا للراحة وكأنما لم ينجو مئات الركاب من كارثة ارهاب قبلها بساعات, والعجيب تلقى مسئولى مكتب مدير الأمن تعليمات مشددة بمنع اى زيارات لمدير الأمن من المواطنين واصحاب المظالم وغيرهم ورفع شعار ''الباب المغلق'' بحجة تثير الضحك والسخرية وهي انشغال مدير أمن السويس الدائم بتوفير الأمن والأمان للمواطنين, وبعيدا عن منهج مدير امن السويس الذى نتمنى ان لا يسفر فى النهاية عن كوارث ونكبات جديدة. فقد أكدت سواء فى تقريرى للجريدة التى اعمل فيها وفى تقريرى الاخبارى ظهرا لدى إذاعة وفضائية ''البى بى سى'' او فى مداخلتى الهاتفية عصرا مع ''القناة الرابعة'' أن مرتكبى واقعة وضع 3 دانات مدفع وهاون بداخلهم المادة التفجيرية الخاصة بهم فى خط سكة حديد السويس / الإسماعيلية فجر اليوم السبت 7 سبتمبر 2013 لاستهداف قطار ركاب ميعاد قيام الساعة السادسة صباحا من السويس, وحوش ادمية مجردين من الرحمة والانسانية ولا يعرفون سماحة الدين الإسلامى الحنيف, واوضحت بان اصابع الاتهام تشير بجلاء الى ميليشيات وبلطجية تنظيم الاخوان المسلمين وحلفائة من الإرهابيين الدمويين الذين أرادوا تفجير قطار ركاب درجة ثالثة لايستخدمة سواء الفقراء والمعوزين والعمال والمزارعين وبسطاء الموظفين وارتكاب مذبحة بشرية دموية بشعة ضد حوالى الف راكب تحت دعاوى نصرة الدين الاسلامى لولا عناية الله وتمكن بعض اهالى قرية عامر المجاورة لخط السكة الحديد عند الكيلو 20 من مشاهدة الدانات المدسوسة وإخطار الشرطة التي اقتصر دورها على نقلهم بمعرفة خبراء المفرقعات الى الجيش الثالث الميدانى لتفجيرهم فى مكان نائى, واكدت بان هذه الواقعة الخسيسة تبين لكل عاقل بأن ميليشيات تنظيم الاخوان المسلمين لادين لهم لان الدين الاسلامى لايرتضى بذبح المواطنين الابرياء, ولا وطن ولا أمان لهم لان وطنهم وولائهم ينحصر فقط فى تنظيم الاخوان المسلمين الدولى ضد مصر وشعب مصر, وقلت أنه رغم قيام السلطات المعنية بعد اكتشاف الواقعة الشيطانية الدنيئة بتمشيط خطوط سكة حديد السويس / الإسماعيلية والسويس / القاهرة للتأكد من عدم وجود مفرقعات أخرى مدسوسة, إلا أن جموع المواطنين يطالبون بسرعة انهاء الحرب ضد الارهاب وعدم استغلالها لتقويض الديمقراطية تحت دعاوى الحرب ضد الإرهاب. ]''.
فى مثل هذه الفترة قبل 6 سنوات, وبالتحديد يوم السبت 7 سبتمبر 2013, قام مواطن بسيط باحباط عملية تفجير قطار ركاب الاسماعيلية/السويس بعدد 3 دانات مدفع وهاون بداخلهم المادة التفجيرية الخاصة بهم من مخلفات الحرب مع إسرائيل باخطاره السلطات بوجود المتفجرات على خط السكة الحديد قبل قدوم القطار بلحظات, وهو ما ادى لاحقا الى وقف حركة جميع خطوط قطارات الركاب وإغلاق محطة قطارات الركاب بالسويس بالضبة والمفتاح على مدار حوالى 3 سنوات, واعادة افتتاح المحطة مجددا بعدها بنحو ثلث قوتها فقط بمعدل موعدين قطارات ركاب فى اليوم فقط لخط السويس/القاهرة بدلا من 5 مواعيد قطارات ركاب فى اليوم, وتحجيم حركة قطارات الركاب بالسويس حتى يومنا هذا 6 سبتمبر 2019, ورغم عظيم الكارثة وتداعياتها على المواطنين الفقراء بالسويس, فقد تعاملت الشرطة مع الكارثة ساعة وقوعها وبعدها باستهتار و تجاهل واهمال شديد, بالإضافة الى عجز الشرطة عن ضبط العصابة التى قامت بهذة العملية الإرهابية الفاشلة حتى اليوم, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال كشفت فيه استهتار الشرطة الكبير, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ السؤال الذي يطرحه المواطنين بالسويس فى كل مكان هو, هل مدير أمن السويس الذى تولى منصبه اول اغسطس 2013 على قدر المسئولية واهلا لمنصبه الهام, اذا كان الامر كذلك لماذا إذن هل علينا مدير أمن السويس متوجها الى مكتبه فى مديرية أمن السويس حوالى الساعة الواحدة من بعد ظهر اليوم السبت 7 سبتمبر 2013, بدلا من أن يقطع فترة استراحته الاسبوعية بالقاهرة والتى تبدأ من بعد ظهر يوم الخميس بعد إحباط تفجير قطار ركاب السويس بالعناية الالهية وحدها ومساعدة الاهالى والصدفة البحتة عقب قيام مواطن بسيط باحباط عملية تفجير قطار ركاب الاسماعيلية/السويس بعدد 3 دانات مدفع وهاون بداخلهم المادة التفجيرية الخاصة بهم من مخلفات الحرب مع اسرائيل باخطاره السلطات بوجود المتفجرات على خط السكة الحديد قبل قدوم القطار بلحظات, فجر اليوم السبت 7 سبتمبر 2013, والغريب ان مدير أمن السويس لم يمكث فى مكتبه بعد تشريفه سواء حوالي ساعة واحدة غادر بعدها مكتبه متوجها الى استراحته للراحة, وخلو مديرية أمن السويس من معظم القيادات الامنية فور انصراف مدير الامن مباشرة, بعضهم حصل على اجازة مثل الحكمدار والاخرون انصرفوا للراحة وكأنما لم ينجو مئات الركاب من كارثة ارهاب قبلها بساعات, والعجيب تلقى مسئولى مكتب مدير الأمن تعليمات مشددة بمنع اى زيارات لمدير الأمن من المواطنين واصحاب المظالم وغيرهم ورفع شعار ''الباب المغلق'' بحجة تثير الضحك والسخرية وهي انشغال مدير أمن السويس الدائم بتوفير الأمن والأمان للمواطنين, وبعيدا عن منهج مدير امن السويس الذى نتمنى ان لا يسفر فى النهاية عن كوارث ونكبات جديدة. فقد أكدت سواء فى تقريرى للجريدة التى اعمل فيها وفى تقريرى الاخبارى ظهرا لدى إذاعة وفضائية ''البى بى سى'' او فى مداخلتى الهاتفية عصرا مع ''القناة الرابعة'' أن مرتكبى واقعة وضع 3 دانات مدفع وهاون بداخلهم المادة التفجيرية الخاصة بهم فى خط سكة حديد السويس / الإسماعيلية فجر اليوم السبت 7 سبتمبر 2013 لاستهداف قطار ركاب ميعاد قيام الساعة السادسة صباحا من السويس, وحوش ادمية مجردين من الرحمة والانسانية ولا يعرفون سماحة الدين الإسلامى الحنيف, واوضحت بان اصابع الاتهام تشير بجلاء الى ميليشيات وبلطجية تنظيم الاخوان المسلمين وحلفائة من الإرهابيين الدمويين الذين أرادوا تفجير قطار ركاب درجة ثالثة لايستخدمة سواء الفقراء والمعوزين والعمال والمزارعين وبسطاء الموظفين وارتكاب مذبحة بشرية دموية بشعة ضد حوالى الف راكب تحت دعاوى نصرة الدين الاسلامى لولا عناية الله وتمكن بعض اهالى قرية عامر المجاورة لخط السكة الحديد عند الكيلو 20 من مشاهدة الدانات المدسوسة وإخطار الشرطة التي اقتصر دورها على نقلهم بمعرفة خبراء المفرقعات الى الجيش الثالث الميدانى لتفجيرهم فى مكان نائى, واكدت بان هذه الواقعة الخسيسة تبين لكل عاقل بأن ميليشيات تنظيم الاخوان المسلمين لادين لهم لان الدين الاسلامى لايرتضى بذبح المواطنين الابرياء, ولا وطن ولا أمان لهم لان وطنهم وولائهم ينحصر فقط فى تنظيم الاخوان المسلمين الدولى ضد مصر وشعب مصر, وقلت أنه رغم قيام السلطات المعنية بعد اكتشاف الواقعة الشيطانية الدنيئة بتمشيط خطوط سكة حديد السويس / الإسماعيلية والسويس / القاهرة للتأكد من عدم وجود مفرقعات أخرى مدسوسة, إلا أن جموع المواطنين يطالبون بسرعة انهاء الحرب ضد الارهاب وعدم استغلالها لتقويض الديمقراطية تحت دعاوى الحرب ضد الإرهاب. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.