سر فشل الكتائب الإلكترونية والإعلامية والاستخباراتية لرئيس الجمهورية فى توجيه الرأى العام نحو الباطل
يا عالم. يا ناس. يا خلق هو. ليس هناك خلاف فى الرأى بين السواد الأعظم من الشعب. مع الكتائب الإلكترونية والإعلامية والاستخباراتية للحاكم. لان الخلاف فى الرائ يدور بالعقل والمنطق والموضوعية والادلة والبراهين الدامغة بين رأي ينتقد أداء الحاكم. ورأى يفند الانتقادات الموجهة للحاكم ويدافع عنه. إلا أنه فى الوقت الذى يطرح فيه الناس انتقاداتهم بموضوعية ضد الحاكم من أجل الصالح العام. يجدون الكتائب الإلكترونية والإعلامية والاستخباراتية للحاكم. لا ترد على انتقاداتهم ضد الحاكم. حتى يفرق الناس بالعقل بين الحق والصواب. وبين الظلم والحرام. بل يكيلون السباب بأسلوب الردح واحط العبارات ضد المنتقدين. ويتهمونهم بالاخوانية والإرهاب. والعمالة الأجنبية. وتلقى تمويلات خارجية. ويعززون وصلات الردح بعبارات حماسية حول الدفاع عن الوطن والاستعداد لمواجهة غزو الأعداء. وسفسطة هزلهم الذي اعتبروا فيه الحاكم هو الدولة. وليس موظف غير أمين على الدولة. و انتقاد جوره وظلمه وطغيانه و فشله وفساده هو انتقاد للدولة. والوقوف معه في ظلمة هو وقوف مع الدولة ودعم للدولة. لذا فشلت الكتائب الإلكترونية والاعلامية والاستخباراتية للحاكم. فى تبرير قيام عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية. بالتلاعب فى الدستور لتوريث الحكم لنفسه. وعسكرة مصر. وانتهاك استقلال مؤسسات الدولة ومنها القضاء. والجمع بين السلطات. ومنع التداول السلمى للسلطة. وتقويض الديمقراطية. ونشر الاستبداد. وتنصيب نفسه الرئيس الأعلى للمحكمة الدستورية العليا والقائم على تعيين قياداتها. بدلا من النظام الذى كان متبعا بانتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية. والرئيس الاعلى لجميع الهيئات القضائية والقائم على تعيين قياداتها. بدلا من النظام الذى كان متبعا بانتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية. والرئيس الأعلى للنائب العام والقائم على تعيينه. بدلا من النظام الذى كان متبعا باختياره بمعرفة المجلس الأعلى للقضاء. والرئيس الاعلى للجامعات والقائم على تعيين رؤساء الجامعات وعمداء الكليات. بدلا من النظام الذى كان متبعا بانتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية. والرئيس الاعلى للجهات والاجهزة الرقابية والقائم على تعيين قياداتها. بدلا من النظام الذى كان متبعا باختيارهم بمعرفة مجلس النواب. والرئيس الاعلى للصحافة والاعلام والقائم على تعيين قيادات المجلس الاعلى لتنظيم الصحافة والاعلام والروابط المنبثقة عنه. بدلا من انتخابهم بمعرفة جمعيات الصحافة والإعلام العمومية. وتأميم مجلس النواب لمؤسسة الرئاسة بقوانين انتخابات برلمانية صدرت عن مؤسسة الرئاسة واسفرت عن إعلان فوز احزاب وائتلافات محسوبة على رئيس الجمهورية رغم كونه خصم سياسى. وجعل مواد عسكرية انتقالية أبدية. و تحصين منصب وزير الدفاع من الاقالة. وتوسيع محاكمة المدنيين أمام محاكم عسكرية. بدلا من إلغاء محاكمة المدنيين أمام محاكم عسكرية. وجعل المجلس العسكرى بمثابة الوصي على مصر وشعبها. وجعل مؤسسة الجيش فوق كل مؤسسات الدولة بالمخالفة للدستور فى عدم تغول مؤسسة على اخرى. وتكليف المجلس العسكرى بحماية دستور العسكر. والشروع في إعادة مجلس الشورى بعد أن ثبت فشله وتم إلغائه. وإعادة أساليب انتخابات الرئيس المخلوع مبارك الرئاسية والبرلمانية والاستفتاءات الصورية مجددا. وتقويض مستحقات ثورتى 25 يناير و 30 يونيو الديمقراطية. وإعادة نظام اعتقالات الرئيس المخلوع مبارك باسلوب جديد و حيلة شيطانية تتمثل فى القبض على المعارضين و توجيه تهم ملفقة لهم وحبسهم لمدة حوالى عامين. وهي المدة القصوى للحبس الاحتياطي. دون تقديمهم للمحاكمة. والافراج عنهم بعدها. ثم معاودة اعتقالهم عامين اخرين بتهمة ملفقة جديدة. وتكديس السجون بالاحرار. واستمرار الحبس فى جرائم النشر بالمخالفة للدستور. ونشر كوادر أجهزة الجستابو لتدير المؤسسات الصحفية والإعلامية بوهم توجيه الرأي العام نحو الباطل. حتى ضيوف البرامج التلفزيونية ومؤتمرات الرئيس السياسية معظمهم من خريجي مدارس الجستابو. وفرض سيل من القوانين الاستبدادية مشوبة بالبطلان. ومنها على سبيل المثال وليس الحصر قوانين الطوارئ. والإرهاب. والانترنت. والصحافة والإعلام. وتمكين السيسى نفسه بقانون مسخرة من منح الحصانة الدبلوماسية والقضائية من الملاحقة القضائية الى كبار مساعديه من جنرالات الجيش بالمخالفة للدستور الذي يؤكد بأن الكل أمام القانون سواء. وتهديد شعب مصر بمخاطر المجاعات والأوبئة نتيجة فشله فى ملف سد النهضة الاثيوبى. وإهدار مئات المليارات من أموال الشعب المصرى فى المشروعات الفاشلة التي لم يكن هناك ضرورة ملحة لها من أجل الدعاية الفارغة لنفسه على حساب شعب مصر. ومنها على سبيل المثال تفريعة قناة السويس الجديدة. والمدينة الإدارية. واكبر مسجد. واكبر كنيسة. واطوال برج. و اعرض كوبرى. فى الشرق الاوسط وافريقيا. وتراكم ديون القروض الأجنبية على مصر فى عهد السيسى الى أكثر من 106 مليار دولار. اى حوالى ضعف الديون الأجنبية التي كانت موجودة على مصر يوم تسلق السيسي السلطة. وإهدار مئات الملايين على تجديد قصور واستراحات الرئاسة وبناء أخرى وشراء سيارات فارهة جديدة. وتواصل مسلسل رفع الأسعار. وتدنى الاجور. و تعاظم البطالة. ومماطلته في اعطاء اصحاب المعاشات حقوقهم التي حسمها القضاء لصالحهم فى صرف العلاوات الخمسة. بالاضافة الى مخازى كثيرة أخرى عديدة للسيسي ومنها اهداء جزيرتى تيران وصنافير المصريتان للسعودية بقرار رئاسى باطل.
يا عالم. يا ناس. يا خلق هو. ليس هناك خلاف فى الرأى بين السواد الأعظم من الشعب. مع الكتائب الإلكترونية والإعلامية والاستخباراتية للحاكم. لان الخلاف فى الرائ يدور بالعقل والمنطق والموضوعية والادلة والبراهين الدامغة بين رأي ينتقد أداء الحاكم. ورأى يفند الانتقادات الموجهة للحاكم ويدافع عنه. إلا أنه فى الوقت الذى يطرح فيه الناس انتقاداتهم بموضوعية ضد الحاكم من أجل الصالح العام. يجدون الكتائب الإلكترونية والإعلامية والاستخباراتية للحاكم. لا ترد على انتقاداتهم ضد الحاكم. حتى يفرق الناس بالعقل بين الحق والصواب. وبين الظلم والحرام. بل يكيلون السباب بأسلوب الردح واحط العبارات ضد المنتقدين. ويتهمونهم بالاخوانية والإرهاب. والعمالة الأجنبية. وتلقى تمويلات خارجية. ويعززون وصلات الردح بعبارات حماسية حول الدفاع عن الوطن والاستعداد لمواجهة غزو الأعداء. وسفسطة هزلهم الذي اعتبروا فيه الحاكم هو الدولة. وليس موظف غير أمين على الدولة. و انتقاد جوره وظلمه وطغيانه و فشله وفساده هو انتقاد للدولة. والوقوف معه في ظلمة هو وقوف مع الدولة ودعم للدولة. لذا فشلت الكتائب الإلكترونية والاعلامية والاستخباراتية للحاكم. فى تبرير قيام عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية. بالتلاعب فى الدستور لتوريث الحكم لنفسه. وعسكرة مصر. وانتهاك استقلال مؤسسات الدولة ومنها القضاء. والجمع بين السلطات. ومنع التداول السلمى للسلطة. وتقويض الديمقراطية. ونشر الاستبداد. وتنصيب نفسه الرئيس الأعلى للمحكمة الدستورية العليا والقائم على تعيين قياداتها. بدلا من النظام الذى كان متبعا بانتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية. والرئيس الاعلى لجميع الهيئات القضائية والقائم على تعيين قياداتها. بدلا من النظام الذى كان متبعا بانتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية. والرئيس الأعلى للنائب العام والقائم على تعيينه. بدلا من النظام الذى كان متبعا باختياره بمعرفة المجلس الأعلى للقضاء. والرئيس الاعلى للجامعات والقائم على تعيين رؤساء الجامعات وعمداء الكليات. بدلا من النظام الذى كان متبعا بانتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية. والرئيس الاعلى للجهات والاجهزة الرقابية والقائم على تعيين قياداتها. بدلا من النظام الذى كان متبعا باختيارهم بمعرفة مجلس النواب. والرئيس الاعلى للصحافة والاعلام والقائم على تعيين قيادات المجلس الاعلى لتنظيم الصحافة والاعلام والروابط المنبثقة عنه. بدلا من انتخابهم بمعرفة جمعيات الصحافة والإعلام العمومية. وتأميم مجلس النواب لمؤسسة الرئاسة بقوانين انتخابات برلمانية صدرت عن مؤسسة الرئاسة واسفرت عن إعلان فوز احزاب وائتلافات محسوبة على رئيس الجمهورية رغم كونه خصم سياسى. وجعل مواد عسكرية انتقالية أبدية. و تحصين منصب وزير الدفاع من الاقالة. وتوسيع محاكمة المدنيين أمام محاكم عسكرية. بدلا من إلغاء محاكمة المدنيين أمام محاكم عسكرية. وجعل المجلس العسكرى بمثابة الوصي على مصر وشعبها. وجعل مؤسسة الجيش فوق كل مؤسسات الدولة بالمخالفة للدستور فى عدم تغول مؤسسة على اخرى. وتكليف المجلس العسكرى بحماية دستور العسكر. والشروع في إعادة مجلس الشورى بعد أن ثبت فشله وتم إلغائه. وإعادة أساليب انتخابات الرئيس المخلوع مبارك الرئاسية والبرلمانية والاستفتاءات الصورية مجددا. وتقويض مستحقات ثورتى 25 يناير و 30 يونيو الديمقراطية. وإعادة نظام اعتقالات الرئيس المخلوع مبارك باسلوب جديد و حيلة شيطانية تتمثل فى القبض على المعارضين و توجيه تهم ملفقة لهم وحبسهم لمدة حوالى عامين. وهي المدة القصوى للحبس الاحتياطي. دون تقديمهم للمحاكمة. والافراج عنهم بعدها. ثم معاودة اعتقالهم عامين اخرين بتهمة ملفقة جديدة. وتكديس السجون بالاحرار. واستمرار الحبس فى جرائم النشر بالمخالفة للدستور. ونشر كوادر أجهزة الجستابو لتدير المؤسسات الصحفية والإعلامية بوهم توجيه الرأي العام نحو الباطل. حتى ضيوف البرامج التلفزيونية ومؤتمرات الرئيس السياسية معظمهم من خريجي مدارس الجستابو. وفرض سيل من القوانين الاستبدادية مشوبة بالبطلان. ومنها على سبيل المثال وليس الحصر قوانين الطوارئ. والإرهاب. والانترنت. والصحافة والإعلام. وتمكين السيسى نفسه بقانون مسخرة من منح الحصانة الدبلوماسية والقضائية من الملاحقة القضائية الى كبار مساعديه من جنرالات الجيش بالمخالفة للدستور الذي يؤكد بأن الكل أمام القانون سواء. وتهديد شعب مصر بمخاطر المجاعات والأوبئة نتيجة فشله فى ملف سد النهضة الاثيوبى. وإهدار مئات المليارات من أموال الشعب المصرى فى المشروعات الفاشلة التي لم يكن هناك ضرورة ملحة لها من أجل الدعاية الفارغة لنفسه على حساب شعب مصر. ومنها على سبيل المثال تفريعة قناة السويس الجديدة. والمدينة الإدارية. واكبر مسجد. واكبر كنيسة. واطوال برج. و اعرض كوبرى. فى الشرق الاوسط وافريقيا. وتراكم ديون القروض الأجنبية على مصر فى عهد السيسى الى أكثر من 106 مليار دولار. اى حوالى ضعف الديون الأجنبية التي كانت موجودة على مصر يوم تسلق السيسي السلطة. وإهدار مئات الملايين على تجديد قصور واستراحات الرئاسة وبناء أخرى وشراء سيارات فارهة جديدة. وتواصل مسلسل رفع الأسعار. وتدنى الاجور. و تعاظم البطالة. ومماطلته في اعطاء اصحاب المعاشات حقوقهم التي حسمها القضاء لصالحهم فى صرف العلاوات الخمسة. بالاضافة الى مخازى كثيرة أخرى عديدة للسيسي ومنها اهداء جزيرتى تيران وصنافير المصريتان للسعودية بقرار رئاسى باطل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.