يوم بدء حملة نعم لتعديل الدستور وتحضيرات الرئيس السيسي لدعم الحملة
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الخميس 17 سبتمبر 2015, نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه بداية حملة ''نعم لتعديل الدستور'', واختيار منسق لها, وتناولت التحضير السياسي للحملة من الرئيس السيسى نفسه, وهو ما أسفر لاحقا فى شهر ابريل 2019, عن استفتاء السيسي, و دستور السيسى, الذى قام فيه بتوريث الحكم لنفسه, وعسكرة مصر, وانتهاك استقلال المؤسسات, والجمع بين السلطات, ومنع التداول السلمى للسلطة, وتقويض الديمقراطية, ونشر الاستبداد, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ ايها الشعب المصرى البطل, بحق دينك وإيمانك, بحق وطنك وبلدك وناسك, بحق إرادتك وشيماء عليائك, بحق ثوراتك الوطنية وشهداء تضحياتك, بحق حريتك ونيلك وسمائك, بحق امالك واحلامك, بحق اسرتك واهلك و اجيالك, بحق كرامتك وعزة نفسك, وشموخ ابائك واجدادك, انتبه من السم الزعاف الذي يزحف حثيثا اليك, انتبه من الخطر القادم يدهسك, انتبه من دسائس عدوا شرسا ظهر مجددا فى الأفق ضدك, يعد أخطر من الاعداء الاجانب, وأصحاب الأجندات, والأعداء الإرهابيين, وأصحاب التكفيرات, انهم جيش العبيد الأذلاء, والمنافقين الأخساء, الذين اعتادوا السجود فى معابد الحكام الطغاة, وبيع أرواحهم رخيصة لمن يدفع الثمن, بعد ان أعلنوا خلال الساعات السابقة الحرب عليك, وفتحوا باب التبرع بالأوطان ضدك, لتعديل وتفصيل دستور الشعب المصرى وفق رغبة ورؤية رئيس الجمهورية, بعد أن اعتبروا انتقادات رئيس الجمهورية المستمرة ضد دستور الشعب المصرى, الذي تم وضعه خلال فترة توليه وزارة الدفاع, بمعرفة لجنة تأسيسية من خمسين عضوا, بدعم ومؤازرة وتأييد واقتراحات جموع الشعب المصرى, كأحد أهم استحقاقات ثورتى الشعب المصرى فى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013, وقول رئيس الجمهورية فى معرض انتقاداتة للدستور, يوم الأحد 13 سبتمبر 2015، خلال لقائه بشباب الجامعات بمقر جامعة قناة السويس بالإسماعيلية : "إن الدستور المصري كتب بنوايا حسنة وأن الدول لا تبنى بالنوايا الحسنة", وقول رئيس الجمهورية يوم الثلاثاء 14 يوليو 2015, خلال لقائه بعدد من الشخصيات العامة والسياسية فى حفل افطار رمضاني بفندق الماسة بالقاهرة : ''إن الدستور المصري طموح ولكنه يحتاج وقتا للتنفيذ", دعوى صريحة إليهم للتحرك لإحداث ضجة غوغائية مفتعلة تستغلها السلطة بزعم انها مطالب شعبية لإعادة تفصيل الدستور المصرى وفق مشيئة رئيس الجمهورية, وبلغت البجاحة بهم الى حد تنظيمهم حملة سلطوية لحساب القصر الجمهورى, نعتوها جورا بالحملة الشعبية, حملت عنوان دستور السيسى قائلا, ''نعم لتعديل الدستور'', واختاروا لها اشر المنافقين شرا وضررا ضد الشعب المصرى, المدعو بالشيخ مظهر شاهين، منسق الحملة '', والذي تبجح خلال مداخلة هاتفية لة في برنامج "90 دقيقة" على فضائية "المحور" مساء اليوم الخميس 17 سبتمبر 2015, قائلا ببجاحة منقطعة النظير, ''بان حملة تعديل الدستور سببها وجود بعض المواد فى الدستور تمكن مجلس النواب من التوغل على سلطة رئيس الجمهورية والحكومة, ووجود ما اسماة, صلاحيات محدودة فية لرئيس الجمهورية, وبدعوى أن البرلمان في حالة وجود أغلبية غير وطنية قد يصطدم بمؤسسة الرئاسة ويعطل المسيرة الوطنية ويحدث انهيار وطني، وبزعم أن الدستور كتب في وقت حساس وتحت ضغوط كبيرة للمرور من مرحلة معينة'', لا ايها الحكام الطغاة, لا أيها المنافقون من اذناب اى سلطان, لن تستطيعوا المساس بدستور الشعب المصري بمعاولكم, حتى قبل ان يجف المداد الذي كتب بة, لتوريث منصب رئيس الجمهورية الى السيسي, لا ايها الحكام الطغاة, لا ايها المنافقون من اذناب اى سلطان, فالدساتير الوطنية الديمقراطية لشعب ليس من العبيد, لا يضعها رئيس الجمهورية وفق مزاجه ومزاج شلتة, انما تضعها الشعوب الحرة بنفسها عبر جمعية وطنية تأسيسية فى ظل حكومة انتقالية ورئيس انتقالى. ]''.
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الخميس 17 سبتمبر 2015, نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه بداية حملة ''نعم لتعديل الدستور'', واختيار منسق لها, وتناولت التحضير السياسي للحملة من الرئيس السيسى نفسه, وهو ما أسفر لاحقا فى شهر ابريل 2019, عن استفتاء السيسي, و دستور السيسى, الذى قام فيه بتوريث الحكم لنفسه, وعسكرة مصر, وانتهاك استقلال المؤسسات, والجمع بين السلطات, ومنع التداول السلمى للسلطة, وتقويض الديمقراطية, ونشر الاستبداد, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ ايها الشعب المصرى البطل, بحق دينك وإيمانك, بحق وطنك وبلدك وناسك, بحق إرادتك وشيماء عليائك, بحق ثوراتك الوطنية وشهداء تضحياتك, بحق حريتك ونيلك وسمائك, بحق امالك واحلامك, بحق اسرتك واهلك و اجيالك, بحق كرامتك وعزة نفسك, وشموخ ابائك واجدادك, انتبه من السم الزعاف الذي يزحف حثيثا اليك, انتبه من الخطر القادم يدهسك, انتبه من دسائس عدوا شرسا ظهر مجددا فى الأفق ضدك, يعد أخطر من الاعداء الاجانب, وأصحاب الأجندات, والأعداء الإرهابيين, وأصحاب التكفيرات, انهم جيش العبيد الأذلاء, والمنافقين الأخساء, الذين اعتادوا السجود فى معابد الحكام الطغاة, وبيع أرواحهم رخيصة لمن يدفع الثمن, بعد ان أعلنوا خلال الساعات السابقة الحرب عليك, وفتحوا باب التبرع بالأوطان ضدك, لتعديل وتفصيل دستور الشعب المصرى وفق رغبة ورؤية رئيس الجمهورية, بعد أن اعتبروا انتقادات رئيس الجمهورية المستمرة ضد دستور الشعب المصرى, الذي تم وضعه خلال فترة توليه وزارة الدفاع, بمعرفة لجنة تأسيسية من خمسين عضوا, بدعم ومؤازرة وتأييد واقتراحات جموع الشعب المصرى, كأحد أهم استحقاقات ثورتى الشعب المصرى فى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013, وقول رئيس الجمهورية فى معرض انتقاداتة للدستور, يوم الأحد 13 سبتمبر 2015، خلال لقائه بشباب الجامعات بمقر جامعة قناة السويس بالإسماعيلية : "إن الدستور المصري كتب بنوايا حسنة وأن الدول لا تبنى بالنوايا الحسنة", وقول رئيس الجمهورية يوم الثلاثاء 14 يوليو 2015, خلال لقائه بعدد من الشخصيات العامة والسياسية فى حفل افطار رمضاني بفندق الماسة بالقاهرة : ''إن الدستور المصري طموح ولكنه يحتاج وقتا للتنفيذ", دعوى صريحة إليهم للتحرك لإحداث ضجة غوغائية مفتعلة تستغلها السلطة بزعم انها مطالب شعبية لإعادة تفصيل الدستور المصرى وفق مشيئة رئيس الجمهورية, وبلغت البجاحة بهم الى حد تنظيمهم حملة سلطوية لحساب القصر الجمهورى, نعتوها جورا بالحملة الشعبية, حملت عنوان دستور السيسى قائلا, ''نعم لتعديل الدستور'', واختاروا لها اشر المنافقين شرا وضررا ضد الشعب المصرى, المدعو بالشيخ مظهر شاهين، منسق الحملة '', والذي تبجح خلال مداخلة هاتفية لة في برنامج "90 دقيقة" على فضائية "المحور" مساء اليوم الخميس 17 سبتمبر 2015, قائلا ببجاحة منقطعة النظير, ''بان حملة تعديل الدستور سببها وجود بعض المواد فى الدستور تمكن مجلس النواب من التوغل على سلطة رئيس الجمهورية والحكومة, ووجود ما اسماة, صلاحيات محدودة فية لرئيس الجمهورية, وبدعوى أن البرلمان في حالة وجود أغلبية غير وطنية قد يصطدم بمؤسسة الرئاسة ويعطل المسيرة الوطنية ويحدث انهيار وطني، وبزعم أن الدستور كتب في وقت حساس وتحت ضغوط كبيرة للمرور من مرحلة معينة'', لا ايها الحكام الطغاة, لا أيها المنافقون من اذناب اى سلطان, لن تستطيعوا المساس بدستور الشعب المصري بمعاولكم, حتى قبل ان يجف المداد الذي كتب بة, لتوريث منصب رئيس الجمهورية الى السيسي, لا ايها الحكام الطغاة, لا ايها المنافقون من اذناب اى سلطان, فالدساتير الوطنية الديمقراطية لشعب ليس من العبيد, لا يضعها رئيس الجمهورية وفق مزاجه ومزاج شلتة, انما تضعها الشعوب الحرة بنفسها عبر جمعية وطنية تأسيسية فى ظل حكومة انتقالية ورئيس انتقالى. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.