الخيبة القوية
ضحك الناس حتى فطسوا من سذاجة البعض وسهولة قيام شلة القمع والتلفيق بالضحك والنصب عليهم حول رصد شخص تركى بدعوى قيامه بمراقبة وتصوير ميدان التحرير بمنظار معظم من الفندق الذى يقيم فية قبل الموعد المعلن لاحتجاجات المصريين فية يوم الجمعة القادمة. وتواصلة مع بعض الاثاريين. وكأنما صار ميدان التحرير قاعدة عسكرية. وليس مكان عام مفتوح مباح تصويرة للسياح قبل المواطنين. وكانما صار تواصل سائح مع الاثاريين جريمة كبرى. وحتى لو صح قيامة بتصوير كمين شرطة فية و انه جاسوس كبير مع آخرين حضروا لعد عدد رجال الشرطة بميدان التحرير فما ذنب المصريين فى لعب العيال دة. انتم عباط ولا بتستعبطوا. جتكم خيبة قوية.
ضحك الناس حتى فطسوا من سذاجة البعض وسهولة قيام شلة القمع والتلفيق بالضحك والنصب عليهم حول رصد شخص تركى بدعوى قيامه بمراقبة وتصوير ميدان التحرير بمنظار معظم من الفندق الذى يقيم فية قبل الموعد المعلن لاحتجاجات المصريين فية يوم الجمعة القادمة. وتواصلة مع بعض الاثاريين. وكأنما صار ميدان التحرير قاعدة عسكرية. وليس مكان عام مفتوح مباح تصويرة للسياح قبل المواطنين. وكانما صار تواصل سائح مع الاثاريين جريمة كبرى. وحتى لو صح قيامة بتصوير كمين شرطة فية و انه جاسوس كبير مع آخرين حضروا لعد عدد رجال الشرطة بميدان التحرير فما ذنب المصريين فى لعب العيال دة. انتم عباط ولا بتستعبطوا. جتكم خيبة قوية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.