استجداء الشعب على استمرار بقاء فساد دولة الاستبداد والظلم والفشل والتوريث والدعارة السياسية فكرة عبيطة يستحق أصحابها عقوبة التجريس
فى الوقت نجد فيه الحكام الطغاة فى العالم كلة على مر العصور والأجيال. عند انطلاق ماراثون احتجاجات شعبية لإسقاط فساد دولة يحكمها الاستبداد والظلم والفشل والتوريث والدعارة السياسية عبر حاكم طاغية. بالاختيار بين أمرين لا ثالث لهما. الاستجابة الى مطالب الشعب وتحقيق الإصلاحات السياسية المطلوبة. او رفضها والدخول فى صراع غير متكافئ مع الشعب حتى خلع الحاكم الطاغية. نجد الرئيس عبدالفتاح السيسي. بعد انتفاضة الشعب ضده. منذ يوم 20 سبتمبر 2019. والمطالبة برحيله. يستحدث فكرة جهنمية لم يسبقه اليها أحد من الطغاة من قبل. قائمة على استعطاف الشعب على استمرار بقاء فساد دولة الاستبداد والظلم والفشل والتوريث والدعارة السياسية. ورفض إعادة الإصلاحات السياسية التي نهبها السيسى من الشعب عبر تعديلات دستورية وقوانين وقرارات باطلة. تحت دعاوى الوطنية وحماية مصر من دسائس الأعداء. استجداء الشعب على استمرار بقاء فساد دولة الاستبداد والظلم والفشل والتوريث والدعارة السياسية فكرة عبيطة يستحق أصحابها عقوبة التجريس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.