اتسم أداء الرئيس عبدالفتاح السيسى. في كل مفاوضاته مع إثيوبيا واتفاقياتها معه. بالسذاجة والعشوائية والجبن وعدم المسؤولية وعدم فهم أساس القضية. وفشلت كل تلك المفاوضات والاتفاقيات بعد 6 سنوات من حكم السيسي. بل واستندت إثيوبيا عليها فى سلب حصة مصر التاريخية فى مياه نهر النيل عبر سد النهضة الاثيوبى. ووصل التهريج وعدم المسؤولية بالسيسى الى حد قيامة وهو غارق فى الضحك بدفع رئيس وزراء إثيوبيا عندما اجتمع معه في مؤتمر عام بالقاهرة. الى أداء يمين الولاء أمام السيسي بأن إثيوبيا لن تضر مصر عبر سد النهضة. حتى يستريح السيسى الساذج ويستريح معة من يعنيه الأمر. وأدى رئيس الوزراء الإثيوبى القسم وهو مستغرب. كما هو مبين فى مقطع الفيديو المرفق. وفى النهاية فاز رئيس وزراء اثيوبيا بجائزة نوبل للسلام و سد النهضة و حصة مصر التاريخية فى مياه نهر النيل. فيما حصد السيسي الخيبة القوية و الفشل والخذلان. حتى أشد الناس هتيفة للسيسى لن يجاملونه فى التنازل عن حصة مصر التاريخية فى مياه نهر النيل. فهل يفيق هذا الرجل من خنوعة وفشله ويعمل على ترجمة مطالب الشعب المصرى على أرض الواقع. دفاعا عن حصة مصر التاريخية فى مياه نهر النيل.
الجمعة، 11 أكتوبر 2019
حتى أشد الناس هتيفة لك يا سيسى لن يجاملونك فى التنازل عن حصة مصر التاريخية فى مياه نهر النيل
اتسم أداء الرئيس عبدالفتاح السيسى. في كل مفاوضاته مع إثيوبيا واتفاقياتها معه. بالسذاجة والعشوائية والجبن وعدم المسؤولية وعدم فهم أساس القضية. وفشلت كل تلك المفاوضات والاتفاقيات بعد 6 سنوات من حكم السيسي. بل واستندت إثيوبيا عليها فى سلب حصة مصر التاريخية فى مياه نهر النيل عبر سد النهضة الاثيوبى. ووصل التهريج وعدم المسؤولية بالسيسى الى حد قيامة وهو غارق فى الضحك بدفع رئيس وزراء إثيوبيا عندما اجتمع معه في مؤتمر عام بالقاهرة. الى أداء يمين الولاء أمام السيسي بأن إثيوبيا لن تضر مصر عبر سد النهضة. حتى يستريح السيسى الساذج ويستريح معة من يعنيه الأمر. وأدى رئيس الوزراء الإثيوبى القسم وهو مستغرب. كما هو مبين فى مقطع الفيديو المرفق. وفى النهاية فاز رئيس وزراء اثيوبيا بجائزة نوبل للسلام و سد النهضة و حصة مصر التاريخية فى مياه نهر النيل. فيما حصد السيسي الخيبة القوية و الفشل والخذلان. حتى أشد الناس هتيفة للسيسى لن يجاملونه فى التنازل عن حصة مصر التاريخية فى مياه نهر النيل. فهل يفيق هذا الرجل من خنوعة وفشله ويعمل على ترجمة مطالب الشعب المصرى على أرض الواقع. دفاعا عن حصة مصر التاريخية فى مياه نهر النيل.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.