https://akhbarelyom.com/news/newdetails/2974429/1/%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D8%B2%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9%D9%8A%D9%88%D8%B6%D8%AD%D8%AD%9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9%D8%A5%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A9%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%89%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%89%D9%85%D9%86%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%A8%D97
بعد أن أدى دور المرشح المنافس أمام السيسى فى الانتخابات الرئاسية 2018
استقالة رئيس المكتب التنفيذي لما يسمى ''تحالف الأحزاب المصرية'' السلطوي قبل إقالته بعد فشله فى توحيد جميع الأحزاب المصرية تحت راية السيسي
وهكذا وجد الرئيس السيسى، فشل تحالف الأحزاب المحسوبة عليه، التى ترسخ في وجدان الناس اختلاق السيسى لها لاحتواء الناس، في توحيد جميع الأحزاب والقوى السياسية فى مصر فى كيان سياسي واحد تحت راية الطبل والزمر للسيسي، ووجد المهندس موسى مصطفى موسى، بعد أن تم تكليفه باداء دور المرشح المنافس الوحيد أمام السيسى فى الانتخابات الرئاسية 2018، حتى لا يكون السيسي المرشح الوحيد فيها ضد نفسه، واستعطاف موسى الناس خلال جولاته الانتخابية لانتخاب السيسى، وقيام موسى بعدها بدور رئيس المكتب التنفيذي لما يسمى ''تحالف الأحزاب المصرية''، بعد أن أعلن موسى بتوجيهات سلطوية تدشينه عقب الانتخابات الرئاسية 2018، من مجموعة أحزاب كرتونية، تلبية لمطلب السيسي بتوحيد جميع الأحزاب والقوى السياسية فى مصر فى كيان سياسي واحد، من أجل الطبل والزمر السيسى، تحت عنوان لافتة دعم الدولة المصرية، أنه بعد كل تضحياته السياسية من أجل السيسي، وتنفيذ جميع المهام الموكلة إليه من أجل السيسي بأمانة وإخلاص، أصبح غير مرغوب فيه سياسيا من السيسى، وانتهى دوره، مثل خيل الحكومة، بعد أن فشل فى تحقيق رغبة السيسي الأزالية بتوحيد جميع الأحزاب والقوى السياسية فى كيان سياسي واحد، واعتبر موسى انتقاد السيسى، خلال لقائه مع مجموعة من الإعلاميين والصحفيين، على هامش افتتاحه مجمع ماشية فى الفيوم، يوم الخميس 26 ديسمبر 2019، وجود مجموعة كبيرة من الاحزاب السياسية فى مصر، وتجديد السيسى مطلبة الذي يشغل تفكيره دائما، حتى قبل انتخابه رئيسا للجمهورية، وحتى بعد قيامة بتوريث الحكم لنفسه، ''بتوحيد جميع الأحزاب السياسية الموجودة في كيان سياسي واحد أو 4 او 5 كيانات سياسية''، وتحجج السيسى فى عدم اعادتة الاصلاحات السياسية التى نهبها من الشعب المصرى عبر قوانين وتعديلات باطلة، قائلا: ''أن الإصلاح السياسي مرتبط بحركة الجماهير والأحزاب وقدرتها على التأثير''. تعريضا به نتيجة فشله على مدار حوالى سنة ونصف، منذ قيامه بتدشين ما يسمى ''تحالف الاحزاب المصرية''، فى تحقيق الأهداف المرجوة من المهمة الموكلة إليه فى توحيد جميع الأحزاب والقوى السياسية فى كيان سياسي واحد، واسرع موسى بتقديم استقالته من منصب رئيس المكتب التنفيذي لما يسمى ''تحالف الأحزاب المصرية'' الحكومى، قبل إقالته، و رفضت استقالته ليس حبا فيه بعد فشله، ولكن الوقت ليس مناسبا لإقالته وإحضار مشخصاتى غيره ليحل مكانه، ونفى ما يسمى ''تحالف الاحزاب المصرية''، فى بيان نشرته وسائل الإعلام الحكومية بعناوين كبيرة، امس الاربعاء اول يناير 2020، ومنها بوابة ''اخبار اليوم'' المرفق الرابط الخاص بها، صدور قرار باستبعاد المهندس موسى مصطفى موسى وإقالته من منصبه كرئيس للمكتب التنفيذي، وزعم التحالف السياسي السلطوي ''أن المهندس موسى مصطفى موسى كان قد تقدم بطلب لإعفائه بصورة مؤقتة من منصبه كرئيس تنفيذي للتحالف لانشغاله ببعض الأمور الخاصة خلال الفترة المقبلة على أن يعود لاستكمال مهامه عقب ذلك''.
والذي يجب ان بعلمه الرئيس السيسى للمرة الألف بأن عصر توحيد فكر الناس حول الزعيم الواحد والحزب الحاكم الواحد والحكومة الواحدة. تحت حيلة مسمى دعم الدولة. بدلا من مسمى دعم رئيس الجمهورية الاستبدادى الفاشل. قد انتهى دون رجعة ولن تعود أيام الاتحاد الاشتراكي. ولن يعود الشعب المصرى مائة سنة الى الوراء لتحقيق مطامع الرئيس السيسى الشخصية فى إعادة أنظمة حكم شريعة الغابة والتوريث على حساب حقوق الشعب الوطنية بعد أن قام الشعب بثورتين فى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013 من أجل تحقيق الحياة السياسية والبرلمانية والديمقراطية السليمة والحريات العامة والتداول السلمى للسلطة ومنع اعادة عسكرة مصر وتوريث منصب رئيس الجمهورية الى رئيس الجمهورية و انتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات، الناس ترفض سرقة مستحقات الشعب المصرى فى الحريات العامة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والحياة المعيشية ونشر حكم الحديد والنار والظلم والاستبداد وعسكرة البلاد، من أجل توريث الحكم للسيسي.
بعد أن أدى دور المرشح المنافس أمام السيسى فى الانتخابات الرئاسية 2018
استقالة رئيس المكتب التنفيذي لما يسمى ''تحالف الأحزاب المصرية'' السلطوي قبل إقالته بعد فشله فى توحيد جميع الأحزاب المصرية تحت راية السيسي
وهكذا وجد الرئيس السيسى، فشل تحالف الأحزاب المحسوبة عليه، التى ترسخ في وجدان الناس اختلاق السيسى لها لاحتواء الناس، في توحيد جميع الأحزاب والقوى السياسية فى مصر فى كيان سياسي واحد تحت راية الطبل والزمر للسيسي، ووجد المهندس موسى مصطفى موسى، بعد أن تم تكليفه باداء دور المرشح المنافس الوحيد أمام السيسى فى الانتخابات الرئاسية 2018، حتى لا يكون السيسي المرشح الوحيد فيها ضد نفسه، واستعطاف موسى الناس خلال جولاته الانتخابية لانتخاب السيسى، وقيام موسى بعدها بدور رئيس المكتب التنفيذي لما يسمى ''تحالف الأحزاب المصرية''، بعد أن أعلن موسى بتوجيهات سلطوية تدشينه عقب الانتخابات الرئاسية 2018، من مجموعة أحزاب كرتونية، تلبية لمطلب السيسي بتوحيد جميع الأحزاب والقوى السياسية فى مصر فى كيان سياسي واحد، من أجل الطبل والزمر السيسى، تحت عنوان لافتة دعم الدولة المصرية، أنه بعد كل تضحياته السياسية من أجل السيسي، وتنفيذ جميع المهام الموكلة إليه من أجل السيسي بأمانة وإخلاص، أصبح غير مرغوب فيه سياسيا من السيسى، وانتهى دوره، مثل خيل الحكومة، بعد أن فشل فى تحقيق رغبة السيسي الأزالية بتوحيد جميع الأحزاب والقوى السياسية فى كيان سياسي واحد، واعتبر موسى انتقاد السيسى، خلال لقائه مع مجموعة من الإعلاميين والصحفيين، على هامش افتتاحه مجمع ماشية فى الفيوم، يوم الخميس 26 ديسمبر 2019، وجود مجموعة كبيرة من الاحزاب السياسية فى مصر، وتجديد السيسى مطلبة الذي يشغل تفكيره دائما، حتى قبل انتخابه رئيسا للجمهورية، وحتى بعد قيامة بتوريث الحكم لنفسه، ''بتوحيد جميع الأحزاب السياسية الموجودة في كيان سياسي واحد أو 4 او 5 كيانات سياسية''، وتحجج السيسى فى عدم اعادتة الاصلاحات السياسية التى نهبها من الشعب المصرى عبر قوانين وتعديلات باطلة، قائلا: ''أن الإصلاح السياسي مرتبط بحركة الجماهير والأحزاب وقدرتها على التأثير''. تعريضا به نتيجة فشله على مدار حوالى سنة ونصف، منذ قيامه بتدشين ما يسمى ''تحالف الاحزاب المصرية''، فى تحقيق الأهداف المرجوة من المهمة الموكلة إليه فى توحيد جميع الأحزاب والقوى السياسية فى كيان سياسي واحد، واسرع موسى بتقديم استقالته من منصب رئيس المكتب التنفيذي لما يسمى ''تحالف الأحزاب المصرية'' الحكومى، قبل إقالته، و رفضت استقالته ليس حبا فيه بعد فشله، ولكن الوقت ليس مناسبا لإقالته وإحضار مشخصاتى غيره ليحل مكانه، ونفى ما يسمى ''تحالف الاحزاب المصرية''، فى بيان نشرته وسائل الإعلام الحكومية بعناوين كبيرة، امس الاربعاء اول يناير 2020، ومنها بوابة ''اخبار اليوم'' المرفق الرابط الخاص بها، صدور قرار باستبعاد المهندس موسى مصطفى موسى وإقالته من منصبه كرئيس للمكتب التنفيذي، وزعم التحالف السياسي السلطوي ''أن المهندس موسى مصطفى موسى كان قد تقدم بطلب لإعفائه بصورة مؤقتة من منصبه كرئيس تنفيذي للتحالف لانشغاله ببعض الأمور الخاصة خلال الفترة المقبلة على أن يعود لاستكمال مهامه عقب ذلك''.
والذي يجب ان بعلمه الرئيس السيسى للمرة الألف بأن عصر توحيد فكر الناس حول الزعيم الواحد والحزب الحاكم الواحد والحكومة الواحدة. تحت حيلة مسمى دعم الدولة. بدلا من مسمى دعم رئيس الجمهورية الاستبدادى الفاشل. قد انتهى دون رجعة ولن تعود أيام الاتحاد الاشتراكي. ولن يعود الشعب المصرى مائة سنة الى الوراء لتحقيق مطامع الرئيس السيسى الشخصية فى إعادة أنظمة حكم شريعة الغابة والتوريث على حساب حقوق الشعب الوطنية بعد أن قام الشعب بثورتين فى 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013 من أجل تحقيق الحياة السياسية والبرلمانية والديمقراطية السليمة والحريات العامة والتداول السلمى للسلطة ومنع اعادة عسكرة مصر وتوريث منصب رئيس الجمهورية الى رئيس الجمهورية و انتهاك استقلال المؤسسات والجمع بين السلطات، الناس ترفض سرقة مستحقات الشعب المصرى فى الحريات العامة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والحياة المعيشية ونشر حكم الحديد والنار والظلم والاستبداد وعسكرة البلاد، من أجل توريث الحكم للسيسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.