كشف زبانية الحملة المشبوهة على مواقع التواصل الاجتماعى. التى استغلت تصاعد الاحداث الليبية وموافقة البرلمان التركى على ارسال قوات الى طرابلس. والنخوة الوطنية. و التعاطف الشعبى مع الشعب الليبى. وقامت بدعوة. ليس الرئيس السيسي بإعادة إصلاحات الشعب السياسية التى نهبها من الشعب بتعديلات و قوانين باطلة لمصالحة الشعب وتوحيده. بل بدعوة الشعب الى تفويض الرئيس السيسى بإصدار المزيد من القوانين الاستثنائية بمراسيم رئاسية تحت دعاوى حماية الأمن القومى. على غرار أدولف هتلر والحزب النازي الألماني. كشفوا عن أنفسهم بأنفسهم. من خلال بأنه رغم اختلاف أشخاص وأفكار وثقافات الداعين. حتى ان كان بينهم مغرر بهم. حتى ان كان بينهم اطفال. الا ان هناك صيغة واحدة بالمسطرة جمعت ''بقدر قادر'' بينهم وهي ''تفويض الرئيس السيسى بإصدار قوانين استثنائية بمراسيم رئاسية لحماية الأمن القومى''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 6 يناير 2020
تحت شعار السيسي هو الدستور وهو القانون.. تواصل الحملة المشبوهة بتفويض السيسى بإصدار المزيد من القوانين الاستثنائية بمراسيم رئاسية تحت دعاوى حماية الأمن القومى
كشف زبانية الحملة المشبوهة على مواقع التواصل الاجتماعى. التى استغلت تصاعد الاحداث الليبية وموافقة البرلمان التركى على ارسال قوات الى طرابلس. والنخوة الوطنية. و التعاطف الشعبى مع الشعب الليبى. وقامت بدعوة. ليس الرئيس السيسي بإعادة إصلاحات الشعب السياسية التى نهبها من الشعب بتعديلات و قوانين باطلة لمصالحة الشعب وتوحيده. بل بدعوة الشعب الى تفويض الرئيس السيسى بإصدار المزيد من القوانين الاستثنائية بمراسيم رئاسية تحت دعاوى حماية الأمن القومى. على غرار أدولف هتلر والحزب النازي الألماني. كشفوا عن أنفسهم بأنفسهم. من خلال بأنه رغم اختلاف أشخاص وأفكار وثقافات الداعين. حتى ان كان بينهم مغرر بهم. حتى ان كان بينهم اطفال. الا ان هناك صيغة واحدة بالمسطرة جمعت ''بقدر قادر'' بينهم وهي ''تفويض الرئيس السيسى بإصدار قوانين استثنائية بمراسيم رئاسية لحماية الأمن القومى''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.