الأربعاء، 24 يونيو 2020

السيسى ترك اسرائيل وتركيا وإثيوبيا يحددون جميعا ساعة الحرب ضد مصر وأمنها القومي في وقت واحد يوليو 2020

رابط تقرير وكالة بلومبرغ

بعد ان نشرت مقالا صباح اليوم الاربعاء انتقد فيه غشامة السيسى الذى ترك اسرائيل وتركيا وإثيوبيا يحددون جميعا ساعة الحرب ضد مصر وأمنها القومي في وقت واحد يوليو 2020
وكالة "بلومبرغ" الأميركية تصدر تقريرا عصر اليوم الأربعاء تنتقد فيه غشامة السيسى الذى ترك اسرائيل وتركيا وإثيوبيا يحددون جميعا ساعة الحرب ضد مصر وأمنها القومي في وقت واحد يوليو 2020
تقرير الوكالة لم يختلف عن أساس مقالى وأكد بأن فشل السيسى فى أحد التحديات الثلاثة سيؤدي الى سقوطه وتحول توريث الحكم لنفسه من نعمة لنفسة الى لعنة علية
 
عندما نشرت صباح اليوم الأربعاء مقالا انتقد الرئيس عبدالفتاح السيسي على غشامتة السياسية وجهله وخوفة وجبنة وعدم إقدامه حتى ترك أعداء مصر فى اسرائيل وتركيا وإثيوبيا يحددون جميعا ساعة الحرب ضد مصر وأمنها القومي في وقت واحد يوليو 2020، اقسم باللة العظيم اني لم اكن اعرف بانه وكالة "بلومبرغ" الأميركية سوف تصدر تقرير عصر نفس اليوم تنتقد فية غشامة السيسي السياسية و ترددة وجزعة على وضع نفسه أمام ثلاث تحديات اسرائيل وتركيا وإثيوبيا يحددون جميعا ساعة الحرب ضد مصر وأمنها القومي في وقت واحد. وجاء تقرير وكالة  "بلومبرغ"  على الوجة التالى.

''سلط تقرير أصدرته وكالة "بلومبرغ" الأميركية، اليوم الأربعاء 24 يونيو، تحت عنوان ''لا يمكن "للديكتاتور المفضل" لترامب أن يعتمد على الولايات المتحدة لإنقاذه''.كما هو مبين فى رابط تقرير الوكالة المرفق، الضوء على جملة من التحديات الخارجية والداخلية التي تواجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وتهدد بنقله إلى "الحضيض" في عام 2020.
يقول التقرير إن السيسي بدا وكأنه كان يتمتع بأفضل عام في حكمه خلال الـ12 شهرا الماضية، حيث قام بتنظيم استفتاء سمح فية لنفسه بالبقاء حتى عام 2030.
وكان السيسي يتمتع في تلك الفترة بدعم كبير من أهم حلفاء مصر المتمثلين بالولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، وفقا لـ بلومبرغ.
لكن اليوم وفي ظل تفاقم أزمة جائحة كورونا وتراجع أسعار النفط واستمرار تصاعد حالات الإصابة في البلاد بصورة كبيرة، فمن المتوقع أن يعاني الاقتصاد المصري في ظل نقص الموارد وتراجع السياحة.
وإضافة للتحديات الاقتصادية، يرى تقرير الوكالة الأميركية أن السيسي يواجه اليوم عدة تحديات على صعيد السياسة الخارجية، حيث وجد نفسه يدعم ما وصفته الجانب الخاسر في الأزمة الليبية المتمثل بالقائد العسكري خليفة حفتر.
وفي الجنوب فشلت المفاوضات بشأن سد النهضة مع إثيوبيا، مما أنهى الآمال في إيجاد حل للنزاع.
والأسوأ من ذلك، تقول "بلومبيرغ" إن حاكم مصر يجب لا يتوقع الكثير من المساعدة من داعميه في البيت الأبيض، حيث من غير المرجح أن يولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب اهتماما كبيرا في ظل انشغاله بمشاكل داخلية والحملة الانتخابية الرئاسية.
كذلك على السيسي ألا يأمل الكثير من المساعدة من الرياض، إذ على الرغم من أن السعوديين توسطوا في اتفاق سلام بين إثيوبيا وإريتريا عام 2018، إلا أنه لم يكن لديهم أي تأثير يذكر على مفاوضات سد النهضة.
ويرى التقرير أنه في حال نفذت إثيوبيا تهديداتها بملء السد، فسيكون السيسي تحت ضغط كبير بضرورة الرد والانتقام.
وإلى جانب ذلك يلوح في الأفق تحد جديد أمام السيسي، وهذه المرة في الشمال بعد إعلان إسرائيل عزمها ضم أجزاء من الضفة الغربية، وهو أمر تعارضه القاهرة.
وفي حال مضى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قدما في الخطة التي لا تحظى بشعبية في الداخل المصري، فقد يُطلب من السيسي الرد وعدم الاكتفاء بإصدار بيانات الرفض.
يختتم تقرير وكالة بلومبرغ بالقول: " في ظل هذه الظروف، قد يبدو احتمال شغل السيسي لمنصبه حتى عام 2030، وكأنه لعنة أكثر من كونه نعمة".
يضاف إلى تلك التحديات ما تشهده مصر من اعتداءات المتشددين في شمال سيناء منذ الإطاحة بالرئيس السابق محمد مرسي في 2013، حيث تستهدف الجماعات المتطرفة الجيش المصري وقوات الأمن التي عادة ما ترد بعمليات عسكرية تسفر بين فينة وأخرى عن مقتل مسلحين واعتقال آخرين.
========================
المقال الذي نشرته صباح اليوم الأربعاء ولم يختلف أساس مضمون التقرير الذي نشرته وكالة "بلومبرغ" الأميركية عصر اليوم الأربعاء عن أساس مضمون مقالي الذي جاء على الوجة التالى.

 السيسى قد ينتزع حريتنا ولكنة لن يستطيع انتزاع شرفنا وكرامتنا ووطنيتنا
سيف القمع وتطويع القوانين وجهات التحقيق والعدالة والمعتقلات لإرهاب وتخويف الناس لن يكمم أفواهنا ويمنعنا ايها السفلة الطغاة من قول كلمة الحق وألا القبور أولى بنا وليس السجون من عيش الهوان
السيسى ترك أعداء مصر فى اسرائيل وتركيا وإثيوبيا يحددون جميعا ساعة الحرب ضد مصر فى وقت واحد يوليو 2020
إسرائيل حددت ضم أجزاء من الضفة فى يوليو وتركيا حددت احتلال سرت والجفرة فى يوليو و اثيوبيا حددت بدء مل سد النهضة دون اتفاق فى يوليو
انشغال السيسى بالعسكرة و التمديد والتوريث ونشر حكم القمع والإرهاب وجهلة وجبنة وتقاعسه يهدد الأمن القومى المصرى فى الشرق مع إسرائيل والغرب مع تركيا والجنوب مع إثيوبيا

رفضت معظم دول العالم خطط التوسع الصهيوني الجديدة لضم المزيد من الاراضى العربية المحتلة في الضفة الغربية بفلسطين المحتلة وحتى اراضي اردنية. وتواجه هذه الخطط رفضا من الفلسطينيين الذين يطالبون بالضفة الغربية من أجل دولة مستقلة في المستقبل كجزء من حل الدولتين للصراع المستمر منذ عقود.كما وتتعرض خطة الضم الإسرائيلية، لانتقادات شديدة سواء على المستوى الداخلي والدولي، فقد طالب الاتحاد الأوروبي الحكومة الإسرائيلية الجديدة بالتخلي عن الخطط، وبضرورة احترام القانون الدولي، وذلك في بيان وافقت عليه 25 دولة من بين 27 دولة عضوا في الاتحاد الأوروبي. وفي مصر لم ينطق الرئيس السيسى بحرف واحد يطالب اسرائيل بوقف تهديد السلام المصرى الاسرائيلى وبالتالى الأمن القومى المصرى والعربى، حتى حرب الميكروفونات التي اتبعها السيسي ضد تركيا للدفاع عن الأمن القومى المصرى فى الغرب والبحر الأبيض وليبيا مع شروعها لاحتلال سرت والجفرة أول يوليو و ضد اثيوبيا للدفاع عن الأمن القومى المصرى فى الجنوب البحر الأحمر ونهر النيل مع شروعها للبدء فى ملء سد النهضة دون الاتفاق مع مصر أول يوليو لم يتبعها السيسي مع اسرائيل للدفاع عن الأمن القومى المصرى والعربى فى الشرق مع شروعها فى ضم اجزاء جديدة من الضفة اول يوليو واكتفى بالصمت والفرجة مثلما فعل مع العديد من التوسعات الصهيونية الاخرى على حساب الشعب الفلسطينى والعربى ومنها نقل السفارة الأمريكية الى القدس المحتلة.
وهو ما اطمع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو فى التعهد ببدء ضم أجزاء من الضفة الغربية في الأول من يوليو القادم، في خطوة مثيرة للجدل تهدف إلى تعزيز قاعدته السياسية، بحسب صحيفة وول ستريت جورنال.
ومن المقرر أن يجتمع كبار المسؤولين في إدارة ترامب هذا الأسبوع لتقرير موقفها فى مباركة هذه الخطط قى ضوء تخاذل مصر والدول العربية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.