الأحد، 24 يناير 2021

يوم انعقاد الاجتماع الأخير بين السيسي والبشير الذي مثل المسمار الأخير فى نعش نظام حكم البشير


يوم انعقاد الاجتماع الأخير بين السيسي والبشير الذي مثل المسمار الأخير فى نعش نظام حكم البشير


فى مثل هذة الفترة قبل عامين. وبالتحديد يوم الاحد 27 يناير 2019. استقبل الجنرال عبدالفتاح السيسي بالقاهرة. للمرة الاخيرة. الجنرال السوداني عمر البشير. بناء على دعوة وجهها السيسى الية. فى ذروة الثورة الشعبية السودانية. بوهم دعم السيسى البشير ضد ثورة 19 ديسمبر 2018 السودانية المطالبة بإسقاط البشير ودستور البشير والعسكرة و التمديد والتوريث والاعتقالات واصطناع المجالس والبرلمانات والمؤسسات. وبعد عشرة أسابيع بالتمام من الاجتماع الثنائى سقط عمر البشير فى السودان يوم الخميس 11 أبريل 2019. وتم اعتقاله مع عصابته وجار محاسبته على جرائمه فى حق الشعب السودانى. وتبين بان طوق نجاة السيسى للبشير كان المسمار الأخير فى نعش نظام حكم البشير. ونشرت يوم انعقاد الاجتماع الثنائى الأخير بين السيسى والبشير مقال على هذه الصفحة جاء على الوجة التالى: ''[ استقبل الرئيس الجنرال عبدالفتاح السيسي. اليوم الاحد 27 يناير 2019 بالقاهرة. الرئيس الجنرال عمر البشير. بناء على دعوة وجهها السيسى الية. فى ذروة الثورة الشعبية السودانية. بوهم دعم السيسى البشير ضد ثورة 19 ديسمبر 2018 السودانية المطالبة بإسقاط البشير ودستور البشير والعسكرة و التمديد والتوريث واصطناع المجالس والبرلمانات والمؤسسات. ترى ماذا كانت نصيحة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي. للرئيس السوداني عمر البشير. خلال الاجتماع. هل طلب السيسى من البشير الخضوع الى ارادة الشعب السودانى والتنحي عن السلطة و انتظار محاكمته أمام شعبة والمحكمة الجنائية الدولية عن جرائم الإبادة الجماعية والجرائم السياسية والدستورية والقانونية التي ارتكبها فى حق شعبه. ام طلب السيسى من البشير مقاومة ارادة الشعب السودانى والتمسك بالسلطة ودستور البشير و التمديد والتوريث واصطناع المجالس والبرلمانات والمؤسسات وتقويض الديمقراطية و مناهضة محاكمته أمام شعبة والمحكمة الجنائية الدولية. لان سقوط نظام حكم العسكر والجنرال المستبد الاعجوبة فى السودان يعنى سقوط نظام حكم العسكر والجنرال المستبد الأعجوبة فى مصر. مع كون الحقوق الديمقراطية عند الشعوب فى العالم واحدة. ولا يعنى رفض الشعب السودانى نظام حكم الضرب بالجزمة والعسكرة و التمديد والتوريث واصطناع المجالس والبرلمانات والمؤسسات والاعتقالات والذل والهوان والاستعباد. قبول الشعب المصري نظام حكم الضرب بالجزمة والعسكرة والتوريث واصطناع المجالس والبرلمانات والمؤسسات والاعتقالات والذل والهوان والاستعباد. ]''.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.