تلك هى فتوى الشيخ السلفى محمود شعبان التى اجاز فيها قتل قيادات جبهة الانقاذ والمعارضين للرئيس محمد مرسى والتى قتح بها الباب لسيل من الفتاوى والتهديدات ضد المعارضين لنظام حكم الاخوان الاستبدادى ورئيس الجمهورية.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 9 فبراير 2013
فتوى الشيخ السلفى محمود شعبان التى يجيز فيها قتل المعارضين لرئيس الجمهورية
تلك هى فتوى الشيخ السلفى محمود شعبان التى اجاز فيها قتل قيادات جبهة الانقاذ والمعارضين للرئيس محمد مرسى والتى قتح بها الباب لسيل من الفتاوى والتهديدات ضد المعارضين لنظام حكم الاخوان الاستبدادى ورئيس الجمهورية.
فتوى لمفتى الاخوان بجواز قتل من يسعى لازاحة الرئيس عن منصبة
افتى الشيخ "عبد الرحمن البر", مفتى جماعة الاخوان المسلمين بان من يحاول ازاحة الرئيس محمد مرسى رئيس الجمهورية عن منصبة يقتل. واختلف مفتى جماعة الاخوان المسلمين مع اسس فتوى الشيخ السلفى محمود شعبان الاستاذ بجامعة الازهر بقتل قيادات جبهة الانقاذ ومعارضى الرئيس. واشار مفتى جماعة الاخوان المسلمين بان شعبان أخطأ فى فهمه لنص الحديث الشريف الذي استدل به فى فتواة على قتل قيادات جبهة الانقاذ ومعارضى الرئيس واوضح البر فى فتواة بان الحديث الشريف لايعنى قتل كل من يعارض الرئيس يل فقط من يتخذ جماعة بالسلاح من حوله, بغرض إزاحة الرئيس ومنازعته فى الحكم, معلنا أنه هو الرئيس, يجب أن يتم التصدي له بالقبض عليه وان لم يمكن القبض عليه يقتل. جاء هذا خلال لقاء الشيخ البر عميد كلية اصول الدين بجامعة الازهر ومفتى جماعة الاخوان المسلمين وعضو مكتب الارشاد بجماعة الاخوان المسلمين مع الإعلامي محسن عيد مساء السبت 8 نوفمبر 2013 فى برنامج "أنا المصري" على قناة نور الحكمة, إلى أن الحديث الشريف لا يعني قتل كل من يعارض الرئيس. عميد كلية أصول الدين بجامعة الأزهر وعضو مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان المسلمين ومفتى جماعة الإخوان المسلمين
الشيخ سلامة يؤكد فشل الرصاص والسحل فى اعادة الاستقرار
اكد الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس بان الازمة التى تعيشها مصر واحداث القلاقل والاضطرابات والمظاهرات التى تعصف بمعظم محافظات الجمهورية سياسية بحتة ولست امنية بدليل فشل سياسة التعامل الامنى فى حل الازمة وادى اطلاق الشرطة الرصاص الحى على المتظاهرين وسحلهم وسقوط عشرات الضحايا ومئات المصابين الى تذايد الازمة اشتعالا وانتشار احداث القلاقل والاضطرابات فى مناطق جديدة ونزول قوات من الجيش فى عدد من المحافظات لحفظ الامن فى الوقت الذى ظل فية محمد مرسى رئيس الجمهورية متشبثا بكرسى الرئاسة. وطالب الشيخ حافظ سلامة خلال تصريحات ادلى بها السبت 9 نوفمبر 2013 محمد مرسى رئيس الجمهورية واركان نظام الحكم القائم بانكار ذواتهم ومطامحهم من اجل المصلحة العليا لمصر وشعبها والتجاوب مع اقتراحة بتشكيل مجلس رئاسى مكون من 12 عضوا يمثلون القوى الفاعلة للشعب المصرى لحكم وادارة البلاد خلال مرحلة انتقالية مؤقتة يتم خلالها بالتوافق وضع اسس ادارة نظام الحكم فى مصر لانهاء احداث القلاقل والاضطرابات وعودة الاستقرار لمصر والتفرغ لمرحلة اعادة البناء واصلاح الاقتصاد المصرى لتامين رفاهيىة الشعب بدلا من سياسة التكبر والعناد والمواجهات الامنية التى تدفع بمصر الى النفق المظلم. وقال الشيخ حافظ سلامة بانة حتى يتحقق الاستقرار فى مصر يقوم بتوزيع ارقام هواتف الاستغاثة بالقوات المسلحة بصفة عامة والجيشين الثانى والثالث على المواطنين وتشمل ارقام الاستغاثات العامة بالقوات المسلحة ارقام 0234014861 و 0234838430 والجيش الثانى الميدانى رقم 0643330801 والجيش الثالث الميدانى ارقام 0623682800 و0623671962
الجمعة، 8 فبراير 2013
موسم فتاوى قتل المعارضين للاحزاب المتاسلمة فى مصر وتونس
ايها الجبناء السفاكون لم تخيفنا سيل تهديداتكم وفتاوى قتل المعارضين والمتظاهرين ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى ولم يخيفنا ابتزازكم بفتح ابواب جهنم ضد الشعب المصرى عند سقوط نظام حكم الاخوان فى الرغام. ايها الانتهازيين السفاحون لقد رد اليوم الجمعة 8 فبرايرالشعب المصرى بمظاهراتة العارمة بانحاء الجمهورية لاسقاط نظام حكم الاخوان على تهديدتكم الارهابية. وفى ذات الوقت لم تخيف تهديدات وفتاوى نظرائكم فى تونس الشعب التونسى الشقيق. وشيع اليوم الشعب التونسى جثمان المعارض التونسى البارز شكرى بلعيد الى مثواة الاخير بعد ان اغتيل برصاص الجهل والتعصب يوم الاربعاء الماضى وتوجة اصابع الاتهامات باغتيالة الى نظام حكم حركة النهضة الاسلامية الحاكمة فى تونس بعد صدور فتاوى دينية من درويش الحزب الحاكم فى تونس اجازت قتل المعارضين لنظام حكم حركة النهضة الاسلامية وكان بلعيد اول قائمة الضحايا, وكانما كان نظام حكم الاخوان يعلم بصدور فتاوى من شيوخ الجهل فى مصر باجازة قتل المعارضين للاخوان وصدرت التعليمات الى وزارة الداخلية اعتبارا من مساء يوم 25 يناير الشهر الماضى باستخدام الرصاص الحى للاجهاز على المتظاهرين سلميا واستخدام القسوة السادية فى سحلهم للاستمتاع بالتعذيب.
المتظاهرين بجمعة الرحيل بالسويس..لابديل عن اسقاط مرسى
حمل المواطنين فى مظاهرات جمعة الرحيل بالسويس 8 فبراير 2013 محمد مرسى رئيس الجمهورية مسئولية جريمة اطلاق الشرطة الرصاص الحى الغادر الخسيس على المتظاهرين سلميا فى العديد من محافظات الجمهورية ومنها السويس وسقوط عشرات القتلى والاف المصابين منذ بدء ثورة مظاهرات الشعب ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى العنصرى اعتبارا من يوم ذكرى ثورة 25 ينايرالشهر الماضى بينهم 10 متظاهرين قتلى سقطوا برصاص الشرطة الغادر فى السويس بالاضافة الى اصابة مئات اخرين. كما حمل المتظاهرين مرسى مسئولية جريمة سحل الرجال والنساء المعارضين للاخوان فى الشوارع والميادين على رؤوس الاشهاد والفضائيات كانة مهرجان يتباهى فية النظام بسمات اركان نظام حكمة الاستبدادى. ورفض المتظاهرين ارهاب وتهديدات وفتاوى .. شيوخ .. الاحزاب المتاسلمة بقتل المعارضين للاخوان كما رفضوا التستر على جريمة قتل المتظاهرين او تلفيق قضايا قتلهم لمواطنين مجاملة لنظام الحكم الاخوانى القائم لعدم محاكمة اركانة مثلما حدث مع الرئيس المخلوع. واكد المتظاهرين بانة لابديل عن اسقاط نظام فقد شرعيتة بعد انتهاك رئيس الجمهورية الدستور الذى اقسم علية بفرماناتة الديكتاتورية الغير شرعية التى قلبت الحق باطل والباطل حق. وبعد سلق وتمرير وفرض دستورا جائرا باجراات غير شرعية وباطلة واستفتاءا مزورا. وبعد قتل عشرات المتظاهرين سلميا برصاص الشرطة الحى وسحل الرجال والنساء من المتظاهرين سلميا ضد نظام حكم الاخوان فى الشوارع والميادين.
الخميس، 7 فبراير 2013
فتاوى وتهديدات قتل المعارضين وحدت الشعب المصرى ضد الطغاة
لن يختبئ الشعب المصرى المطالب باسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى فى السراديب والاقبية خشية قتلهم على ايدى ميليشيات الطغاة وفق فتاوى وتهديدات شيوخ الاحزاب المتاسلمة. لن يركع الشعب المصرى للاستبداد والارهاب والتهديد والوعيد ولن يجبن امام فتاوى وتهديدات شيوخ الجهاد الاعلامى بل ادت تهديداتهم الارهابية الدموية القاتلة الى تذايد تلاحم الشعب المصرى لدراء الخطر الداهم القائم عن انفسهم ومستقبل اولادهم كما يفعلون دائما فى الكوارث والمحن والحروب وتجاوب ملايين الشعب المصرى الى دعاوى الخروج فى مظاهرات سلمية غدا الجمعة 8 فبراير 2013 بجميع محافظات الجمهورية وهم يحملون اكفانهم على ايديهم للتنديد بسيل فتاوى وتهديدات وارهاب شيوخ الاحزاب المتاسلمة ضد المعارضين لنظام حكم الاخوان وللتاكيد بان الشعب المصرى لن يسجد الا لله سبحانة وتعالى وان ارهاب اتباع الاخوان ضد المعارضين لا يختلف عن ارهاب جهاز مباحث امن الدولة وعمليات خطف واغتيال المعارضين للاخوان لا تختلف عن عمليات النظام السابق فى قتل المعارضين فى المعتقلات بالتعذيب ودفنهم مع اخرون احياء فى صحراء مدينة نصر وتحرير محاضر بهروبهم وبرغم ذلك قامت ثورة 25 ينايرعام 2011 ومن هذا المنطلق ستتواصل مظاهرات الشعب المصرى السلمية حتى تتحقق مطالبة برغم اى فتاوى وتهديدات بقتل المعارضين. اقتلونا اذا كان هذا سيسعدكم ولكن ستتواصل المظاهرات السلمية ازهقوا ارواحنا اذا كان هذا سيبهجكم ولكن ستتواصل الاحتجاجات السلمية اجهزوا علينا بالسكاكين والمدى وطلقات الرصاص والقنابل اليدوية اذا كان هذا سيردد اصداء ضحكاتكم فى سماء مصر المكلومة ولكننا لن نستسلم لحكم الطغاة المستبدين وتاريخ ثورات وبطولات الشعب المصرى تفحم اى عنيدا مكابرا ان كنتم لاتعلمون. وسيتمسك الشعب المصرى بسلمية مظاهراتة ضد رصاص الشرطة الغادر من جانب وفتاوى وتهديدات قتل المعارضين من جانب اخر ويحمل فى احدى يدية علم مصر وفى اليد الاخرى غصن زيتون وبين ضلوعة حبة لمصر وشعبها وطينة ارضها وازقتها وحواريها ومياة نيلها ورمال صحاريها بامل اتقاذ مصر من مخاطر الحرب الاهلية المقدمة عليها كما تؤكد الاحداث الدموية والقلاقل والاضطرابات الموجودة على ارض الواقع. لقد رفض الاخوان واتباعهم الاستجابة الى صوت العقل والشعب المطالب بانتخابات رئاسية مبكرة خلال 6 شهور وتجميد العمل بدستورالاحزاب المتاسلمة الجائر اساس القلاقل والاضطرابات والمظاهرات التى تعصف بالبلاد منذ سلقة وفرضة باجراات غير شرعية وفرمانات باطلة واستفتاءا مزورا على جموع الشعب المصرى والعودة للعمل بدستور عام 1971 وتشكيل حكومة وحدة وطنية واصر الاخوان واتباعهم بتعصب وعناد واستبداد على الاستمرار فى اتباع طريق الانقلاب على الشرعية الذى اتبعوة لفرض دستورهم الاستبدادى الذى يحمل امانى حكمهم مليون سنة على الشعب المصرى قسرا بالتهديد والوعيد واصدار اتباعهم تراخيص لقتل المعارضين للاخوان والاتجاة بمصر الى النفق المظلم وهو مايتصدى لاحباطة الشعب المصرى بالمظاهرات السلمية لاسقاط نظام حكم القمع والارهاب قبل فوات الاوان.
لن يختبئ الشعب المصرى المطالب باسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى فى السراديب والاقبية خشية قتلهم على ايدى ميليشيات الطغاة وفق فتاوى وتهديدات شيوخ الاحزاب المتاسلمة. لن يركع الشعب المصرى للاستبداد والارهاب والتهديد والوعيد ولن يجبن امام فتاوى وتهديدات شيوخ الجهاد الاعلامى بل ادت تهديداتهم الارهابية الدموية القاتلة الى تذايد تلاحم الشعب المصرى لدراء الخطر الداهم القائم عن انفسهم ومستقبل اولادهم كما يفعلون دائما فى الكوارث والمحن والحروب وتجاوب ملايين الشعب المصرى الى دعاوى الخروج فى مظاهرات سلمية غدا الجمعة 8 فبراير 2013 بجميع محافظات الجمهورية وهم يحملون اكفانهم على ايديهم للتنديد بسيل فتاوى وتهديدات وارهاب شيوخ الاحزاب المتاسلمة ضد المعارضين لنظام حكم الاخوان وللتاكيد بان الشعب المصرى لن يسجد الا لله سبحانة وتعالى وان ارهاب اتباع الاخوان ضد المعارضين لا يختلف عن ارهاب جهاز مباحث امن الدولة وعمليات خطف واغتيال المعارضين للاخوان لا تختلف عن عمليات النظام السابق فى قتل المعارضين فى المعتقلات بالتعذيب ودفنهم مع اخرون احياء فى صحراء مدينة نصر وتحرير محاضر بهروبهم وبرغم ذلك قامت ثورة 25 ينايرعام 2011 ومن هذا المنطلق ستتواصل مظاهرات الشعب المصرى السلمية حتى تتحقق مطالبة برغم اى فتاوى وتهديدات بقتل المعارضين. اقتلونا اذا كان هذا سيسعدكم ولكن ستتواصل المظاهرات السلمية ازهقوا ارواحنا اذا كان هذا سيبهجكم ولكن ستتواصل الاحتجاجات السلمية اجهزوا علينا بالسكاكين والمدى وطلقات الرصاص والقنابل اليدوية اذا كان هذا سيردد اصداء ضحكاتكم فى سماء مصر المكلومة ولكننا لن نستسلم لحكم الطغاة المستبدين وتاريخ ثورات وبطولات الشعب المصرى تفحم اى عنيدا مكابرا ان كنتم لاتعلمون. وسيتمسك الشعب المصرى بسلمية مظاهراتة ضد رصاص الشرطة الغادر من جانب وفتاوى وتهديدات قتل المعارضين من جانب اخر ويحمل فى احدى يدية علم مصر وفى اليد الاخرى غصن زيتون وبين ضلوعة حبة لمصر وشعبها وطينة ارضها وازقتها وحواريها ومياة نيلها ورمال صحاريها بامل اتقاذ مصر من مخاطر الحرب الاهلية المقدمة عليها كما تؤكد الاحداث الدموية والقلاقل والاضطرابات الموجودة على ارض الواقع. لقد رفض الاخوان واتباعهم الاستجابة الى صوت العقل والشعب المطالب بانتخابات رئاسية مبكرة خلال 6 شهور وتجميد العمل بدستورالاحزاب المتاسلمة الجائر اساس القلاقل والاضطرابات والمظاهرات التى تعصف بالبلاد منذ سلقة وفرضة باجراات غير شرعية وفرمانات باطلة واستفتاءا مزورا على جموع الشعب المصرى والعودة للعمل بدستور عام 1971 وتشكيل حكومة وحدة وطنية واصر الاخوان واتباعهم بتعصب وعناد واستبداد على الاستمرار فى اتباع طريق الانقلاب على الشرعية الذى اتبعوة لفرض دستورهم الاستبدادى الذى يحمل امانى حكمهم مليون سنة على الشعب المصرى قسرا بالتهديد والوعيد واصدار اتباعهم تراخيص لقتل المعارضين للاخوان والاتجاة بمصر الى النفق المظلم وهو مايتصدى لاحباطة الشعب المصرى بالمظاهرات السلمية لاسقاط نظام حكم القمع والارهاب قبل فوات الاوان.
بلال : الجيش سيعود للحكم إذا حدث اقتتال داخلي
فى اطار مخاطر الحرب الاهلية التى تهدد مصر بسبب استبداد وتعنت وتعصب نظام حكم الاخوان واتباعة ورفضهم الخضوع لحكم الشعب باجراء انتخابات رئاسية مبكرة وتشكيل حكومة وحدة وطنية وتجميد العمل بدستورهم الاجرب. ظهرت مخاطر جديدة اشد خطورة على مصر وشعبها من الحرب الاهلية. فقد حذر قائد القوات المصرية فى حرب الخليج من وقوع انقلاب عسكرى إذا حدث اقتتال بين المؤيدين والمعارضين فى ظل استمرار مظاهرات الاحتجاج ضد نظام الاخوان لاسقاطة وفتاوى اتباع الاخوان وتهديدتهم للمعارضين. جاء ذلك خلال لقائه مع الاعلامي محمود رياض فى برنامج "نبض البلد" على قناة "نور الحكمة" اليوم الخميس 7 فبراير 2013 , واكد الخبير العسكرى بأن نزول الجيش هذه المرة يعني أنه سيتولى مقاليد الحكم فعليا ولن يكتفى فقط بتهدئة الأوضاع والفصل بين المؤيدين والمعارضين.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)