يرى كثيرون بان سياسة اللف والدوران التى تلعبها مؤسسة الرئاسة وجماعة الاخوان مع مبادرة حزب النور للم الشمل هدفها اضاعة الوقت بسياسة المداورة والمحاورة والمخادعة على وهم ان يمل الشعب المصرى من استمرار الاوضاع الاخوانية الاستبدادية على ماهى علية برغم كل مظاهراتة لفرض سياسة الامر الواقع الاخوانية على الشعب المصرى فى النهاية. واكد اصحاب هذا الرائ بان الاخوان واتباعهم من المتعصبين تعاموا عن تكبر وغطرسة وعنجهية وعناد عن حقيقة بان الشعب المصرى لم يعد يتق فى اى وعود اخوانية بعد ان اعتاد الاخوان تنفيذ عكس وعودهم وانقلبهم على الشرعية وانتهاك رئيس الجمهورية المنتمى للاخوان قسمة على الدستور بعد فترة وجيزة من تولية منصبة بفرماناتة الرئاسية الغير شرعية واصرارهم على فرض ارهاصاتهم بطرق شرعية وغير شرعية غير عابئين باى نتائج حوارات وطنية كما فعلوا خلال سلق دستورهم العنصرى وخلال سلق قانون مجلس النواب, وقيامهم باستخدام القوة والبطش والرصاص الحى والسحل لاخماد اصوات المعارضين فى المظاهرات كما كان يفعل النظام المخلوع. والمطلوب الان من الاخوان دون لف او دوران بعد ان صارا الشعب المصرى يفهمهم جيدا الرضوخ دون قيد او شرط ودون سياسة القط والفار ودون مساومات شهبندر التجار الى مطالب الشعب فى تشكيل حكومة انقاذ وطنى من ممثلى قيادات المعارضة والقوى الوطنية مع بعض حلفاء النظام الحاكم واجراء انتخابات رئاسية مبكرة وتجميد العمل بما صار يعرف تاريخيا بدستور جماعة الاخوان وحلفاؤها من الاحزاب المتاسلمة بما يضمة من حوالى 44 مادة دستورية خلافية استبدادية وعنصرية وقمعية وبما لم يحتوية من عشرات المواد التى تصون الحريات العامة للمواطنين والصحافة والاعلام وحقوق الانسان والتى لاتهمش حقوق اى اقليات, وبرغم انة لاجدوى من تهرب الاخوان من الاعتراف بفشل مخططهم لفرض استبدادهم لاءن الوقت ليس فى صالحهم مع استمرار اوضاع القلاقل والاضطرابات فى مصر على ما هى علية واستمرار التدهور الاقتصادى واتجاة مصر نحو الخراب والافلاس واندلاع ثورة جياع لتنضم الى ثورة المظاهرات المستمرة وتهديد مصر بالوقوف فى مفترق طرق بين مخاطر الحرب الاهلية والتقسيم او سقوط نظام حكم الاخوان واتباعة, الا ان الكثيرون يروا بان الاخوان واتباعهم من المتعصبين من اتباع فتاوى قتل المعارضين للاخوان يفضلون وفق مسيرتهم السياسية الغير ناصعة خراب وتدمير مصرعن اعترافهم بكلمة الحق والعدل والرضوخ لارادة الشعب,
يرى كثيرون بان سياسة اللف والدوران التى تلعبها مؤسسة الرئاسة وجماعة الاخوان مع مبادرة حزب النور للم الشمل هدفها اضاعة الوقت بسياسة المداورة والمحاورة والمخادعة على وهم ان يمل الشعب المصرى من استمرار الاوضاع الاخوانية الاستبدادية على ماهى علية برغم كل مظاهراتة لفرض سياسة الامر الواقع الاخوانية على الشعب المصرى فى النهاية. واكد اصحاب هذا الرائ بان الاخوان واتباعهم من المتعصبين تعاموا عن تكبر وغطرسة وعنجهية وعناد عن حقيقة بان الشعب المصرى لم يعد يتق فى اى وعود اخوانية بعد ان اعتاد الاخوان تنفيذ عكس وعودهم وانقلبهم على الشرعية وانتهاك رئيس الجمهورية المنتمى للاخوان قسمة على الدستور بعد فترة وجيزة من تولية منصبة بفرماناتة الرئاسية الغير شرعية واصرارهم على فرض ارهاصاتهم بطرق شرعية وغير شرعية غير عابئين باى نتائج حوارات وطنية كما فعلوا خلال سلق دستورهم العنصرى وخلال سلق قانون مجلس النواب, وقيامهم باستخدام القوة والبطش والرصاص الحى والسحل لاخماد اصوات المعارضين فى المظاهرات كما كان يفعل النظام المخلوع. والمطلوب الان من الاخوان دون لف او دوران بعد ان صارا الشعب المصرى يفهمهم جيدا الرضوخ دون قيد او شرط ودون سياسة القط والفار ودون مساومات شهبندر التجار الى مطالب الشعب فى تشكيل حكومة انقاذ وطنى من ممثلى قيادات المعارضة والقوى الوطنية مع بعض حلفاء النظام الحاكم واجراء انتخابات رئاسية مبكرة وتجميد العمل بما صار يعرف تاريخيا بدستور جماعة الاخوان وحلفاؤها من الاحزاب المتاسلمة بما يضمة من حوالى 44 مادة دستورية خلافية استبدادية وعنصرية وقمعية وبما لم يحتوية من عشرات المواد التى تصون الحريات العامة للمواطنين والصحافة والاعلام وحقوق الانسان والتى لاتهمش حقوق اى اقليات, وبرغم انة لاجدوى من تهرب الاخوان من الاعتراف بفشل مخططهم لفرض استبدادهم لاءن الوقت ليس فى صالحهم مع استمرار اوضاع القلاقل والاضطرابات فى مصر على ما هى علية واستمرار التدهور الاقتصادى واتجاة مصر نحو الخراب والافلاس واندلاع ثورة جياع لتنضم الى ثورة المظاهرات المستمرة وتهديد مصر بالوقوف فى مفترق طرق بين مخاطر الحرب الاهلية والتقسيم او سقوط نظام حكم الاخوان واتباعة, الا ان الكثيرون يروا بان الاخوان واتباعهم من المتعصبين من اتباع فتاوى قتل المعارضين للاخوان يفضلون وفق مسيرتهم السياسية الغير ناصعة خراب وتدمير مصرعن اعترافهم بكلمة الحق والعدل والرضوخ لارادة الشعب,