مسرحية هزالية مل الشعب المصرى تكرارعرضها عند وقوع كل كارثة جديدة تضرب استقرار مصر وسلامة ووحدة شعبها واراضيها فى ظل القلاقل والاضطربات التى تعصف بمصر واخرها احداث الفتن الطائفية فى منطقة الخصوص ومحيط الكتدرائية المرقسية بالعباسية, وتشمل فصول المسرحية خروج احد اتباع نظام حكم الاخوان بتهديدات نارية جوفاء ضد القوات المسلحة المصرية يحذرها فيها من التدخل مهما وقع داخل مصر من قلاقل واضطرابات واحداث تهدد نسيج الوطن ووحدة اراضية وبمخاطر الحرب الاهلية, ومهددا بنزول ميليشياتة للتصدى لقوات الجيش لتحقيق ما اسماة الشهادة, وتناسى دون كيشوت العصر الحديث فى مسرحيتة الهزالية المكررة بانة لم ينطق بحرف واحد عند اعلان رسوبة وهزيمتة فى الانتخابات النيابية عام 2010 خلال عهد النظام المخلوع ولم يتجاسر يوما ان يعلو صوتة عن غير المسموح بة او يهدد حتى غفير عمارة او يزعم سيطرتة على عصبة من شخصين وليس ميليشيات من بضع مئات وارتضى ان يعيش منزويا منسيا سنوات طويلة خشية البطش بة واعتقالة, وحول نفسة بين يوم وليلة عقب انتصار ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير 2011 وهرولة التيار الاسلامى الى تسلقها, لتقمص دور الزعيم الروحى لحفنة من الدرويش والميليشيات الغوغائية التى استغلت مناخ عدم الاستقرار والتساهل من نظام حكم الاخوان فى الظهور وتكوين الميليشيات للقيام بدورالسنيد لنظام حكم الاخوان القائم تحت دعاوى تحقيق مايسمى المشروع الاسلامى الكبير, وكانت باكورة اعمالة المشاركة فى حصار مدينة الانتاج الاعلامى لارهاب العاملين فيها من القنوات الفضائية المستقلة الغير خاضعة لتوجيهات مكتب ارشاد الاخوان، وحصار المحكمة الدستورية العليا لمنعها من الانعقاد للنظر فى حل لجنة صياغة دستور الاخوان ومجلس شورى الاخوان حتى انتهاء الاخوان من سلق دستورهم, واتهام ميليشياتة من قبل صحف الوفد والوطن والدستور باقتحامها, واتهامة من قبل قيادات وضباط وزارة الداخلية بالتطاول عليهم بالصوت والصورة بالسب والقذف والتهديد بالجلد, ومداومتة عند وقوع كل كارثة جديدة تضرب وحدة واستقرار مصر وتهدد سلامة شعبها واراضيها على اطلاق التهديدات ضد القوات المسلحة محذرها فيها من اى محاولة للتدخل الداخلى مهما وقع داخل مصر من قلاقل واضطرابات واحداث تهدد نسيج الوطن ووحدة اراضية وبمخاطر الحرب الاهلية, وتعامى دون كيشيوت عن حقيقة هامة وهى بان من اهم مهام القوات المسلحة المصرية حماية مصر وشعبها وحدود البلاد ووحدة الاراضى المصرية من اى عدو خارجى او داخلى, واذا كان منهج جماعة الاخوان وحلفاؤها وتصريحات قيادتهم تزعم بان مشروعهم المزعوم المسمى الاسلامى الكبير لايعترف بالحدود بين الدول ويتهمهم المعارضين بانهم لايمانعون من تفسيخ وحدة اراضى مصر وحصول المسيحيين على دولة قبطية والسودانيين على حلايب وشلاتين وحماس واسرائيل على سيناء, نظير اقامتهم دولة اخوانية على حساب تقسيم مصر الى دويلات متعددة على غرار ماحدث فى السودان ويحدث فى الصومال والعراق ويهدد سوريا, وبغض النظر عن دور الاخوان فى تحريك دون كيشيوت لاداء مسرحيتة واطلاق تهديداتة ضد القوات المسلحة عند كل كارثة جديدة تضرب وحدة واستقرار مصر لارسال رسالة معناها واضح, الا ان منهج اساس انشاء القوات المسلحة المصرية التى فشلت جماعة الاخوان فى مخطط اخوانتها كما رفض الشعب المصرى تهديدات قيادات الاخوان ضد قيادات القوات المسلحة, قائما على حماية مصر وشعبها وحدود البلاد ووحدة الاراضى المصرية, ولن تقعسها عن اداء مهمتها اذا استلزم الامر وتعرض نسيج شعب مصر وسلامة ووحدة اراضية لاى اخطارا, تهديدات دون كيشوت وجماعة الاخوان وباقى اتباعهم,
مسرحية هزالية مل الشعب المصرى تكرارعرضها عند وقوع كل كارثة جديدة تضرب استقرار مصر وسلامة ووحدة شعبها واراضيها فى ظل القلاقل والاضطربات التى تعصف بمصر واخرها احداث الفتن الطائفية فى منطقة الخصوص ومحيط الكتدرائية المرقسية بالعباسية, وتشمل فصول المسرحية خروج احد اتباع نظام حكم الاخوان بتهديدات نارية جوفاء ضد القوات المسلحة المصرية يحذرها فيها من التدخل مهما وقع داخل مصر من قلاقل واضطرابات واحداث تهدد نسيج الوطن ووحدة اراضية وبمخاطر الحرب الاهلية, ومهددا بنزول ميليشياتة للتصدى لقوات الجيش لتحقيق ما اسماة الشهادة, وتناسى دون كيشوت العصر الحديث فى مسرحيتة الهزالية المكررة بانة لم ينطق بحرف واحد عند اعلان رسوبة وهزيمتة فى الانتخابات النيابية عام 2010 خلال عهد النظام المخلوع ولم يتجاسر يوما ان يعلو صوتة عن غير المسموح بة او يهدد حتى غفير عمارة او يزعم سيطرتة على عصبة من شخصين وليس ميليشيات من بضع مئات وارتضى ان يعيش منزويا منسيا سنوات طويلة خشية البطش بة واعتقالة, وحول نفسة بين يوم وليلة عقب انتصار ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير 2011 وهرولة التيار الاسلامى الى تسلقها, لتقمص دور الزعيم الروحى لحفنة من الدرويش والميليشيات الغوغائية التى استغلت مناخ عدم الاستقرار والتساهل من نظام حكم الاخوان فى الظهور وتكوين الميليشيات للقيام بدورالسنيد لنظام حكم الاخوان القائم تحت دعاوى تحقيق مايسمى المشروع الاسلامى الكبير, وكانت باكورة اعمالة المشاركة فى حصار مدينة الانتاج الاعلامى لارهاب العاملين فيها من القنوات الفضائية المستقلة الغير خاضعة لتوجيهات مكتب ارشاد الاخوان، وحصار المحكمة الدستورية العليا لمنعها من الانعقاد للنظر فى حل لجنة صياغة دستور الاخوان ومجلس شورى الاخوان حتى انتهاء الاخوان من سلق دستورهم, واتهام ميليشياتة من قبل صحف الوفد والوطن والدستور باقتحامها, واتهامة من قبل قيادات وضباط وزارة الداخلية بالتطاول عليهم بالصوت والصورة بالسب والقذف والتهديد بالجلد, ومداومتة عند وقوع كل كارثة جديدة تضرب وحدة واستقرار مصر وتهدد سلامة شعبها واراضيها على اطلاق التهديدات ضد القوات المسلحة محذرها فيها من اى محاولة للتدخل الداخلى مهما وقع داخل مصر من قلاقل واضطرابات واحداث تهدد نسيج الوطن ووحدة اراضية وبمخاطر الحرب الاهلية, وتعامى دون كيشيوت عن حقيقة هامة وهى بان من اهم مهام القوات المسلحة المصرية حماية مصر وشعبها وحدود البلاد ووحدة الاراضى المصرية من اى عدو خارجى او داخلى, واذا كان منهج جماعة الاخوان وحلفاؤها وتصريحات قيادتهم تزعم بان مشروعهم المزعوم المسمى الاسلامى الكبير لايعترف بالحدود بين الدول ويتهمهم المعارضين بانهم لايمانعون من تفسيخ وحدة اراضى مصر وحصول المسيحيين على دولة قبطية والسودانيين على حلايب وشلاتين وحماس واسرائيل على سيناء, نظير اقامتهم دولة اخوانية على حساب تقسيم مصر الى دويلات متعددة على غرار ماحدث فى السودان ويحدث فى الصومال والعراق ويهدد سوريا, وبغض النظر عن دور الاخوان فى تحريك دون كيشيوت لاداء مسرحيتة واطلاق تهديداتة ضد القوات المسلحة عند كل كارثة جديدة تضرب وحدة واستقرار مصر لارسال رسالة معناها واضح, الا ان منهج اساس انشاء القوات المسلحة المصرية التى فشلت جماعة الاخوان فى مخطط اخوانتها كما رفض الشعب المصرى تهديدات قيادات الاخوان ضد قيادات القوات المسلحة, قائما على حماية مصر وشعبها وحدود البلاد ووحدة الاراضى المصرية, ولن تقعسها عن اداء مهمتها اذا استلزم الامر وتعرض نسيج شعب مصر وسلامة ووحدة اراضية لاى اخطارا, تهديدات دون كيشوت وجماعة الاخوان وباقى اتباعهم,