الأحد، 7 يوليو 2013

بيان لهيئة الرقابة الادارية بعد انتصار ثورة 30 يونيو ينفى اخوانتها بعد المطالب الشعبية بحلها لاعادة هيكلتها وتفعيلها لاداء رسالتها الحقيقية

اصدرت هيئة الرقابة الإدارية, اليوم الاحد 7 يوليو, بيانا حاولت فية ان تدافع عن نفسها, بعد الهجوم الضارى الذى شن عليها, من قطاعات عديدة من الثوار والمصريين, عقب انتصار ثورة 30 يونيو, وخلع مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, من انها تم اخوانتها بحركة تنقلات واسعة, وكان قيادات الاخوان يترددون على ادارتها المركزية بصفة منتظمة, لتقييم اوضاعها وتوجيهها, وساهم تجاهل هيئة الرقابة الادارية, جبال فساد مسئولى ورجال الاعمال الاخوان, وعلى راسهم ملياردير جماعة الاخوان المسلمين, حسن مالك, وعنجهية الادارات الجديدة لهيئة الرقابة الادارية بفروعها فى محافظات الجمهورية, وتجاهلهم فساد الاخوان, ورفضهم الشفافية, واصرارهم ان تكون اى معلومات عن اى اعمال قاموا بها, عبر ادارتها المركزية, وتعاظم القضايا التى ينتهى العمل فيها, بالعرض على اصحاب الشان من نظام حكم الاخوان المنحل, لاتخاذ القرارات بشانها, بدلا من اخطار النيابات العامة مباشرة بتلك المخالفات, فى توطيد الانطباع السائد لدى الشعب المصرى, باخوانة هيئة الرقابة الادارية, لعدم تعرضها لفساد الاخوان, واستخدامها اداة قمع وترويع ضد الشعب المصرى المعارض لنظام حكم الاخوان, وسريان هذا الانطباع فى كل مكان, وتعرض هيئة الرقابة الادارية للنقد والايلام, وقد تكون الهيئة مظلومة فى ذلك, ولكن هذا لن يغير من الوضع الموجود شئ, لذا تذايدت مطالب المنتقدين للهيئة فى كل مكان, عقب انتصار ثورة 30 يونيو, باعادة تنظيم وهيكلة هيئة الرقابة الادارية, لتعود لتادية رسالتها الحقيقية بقوة, فى مطاردة رؤوس الفساد, واسقاط الانطباع السائد فى وجدان المنتقدين, حتى لو كانت تلك الاتهامات الشعبية, ضد هيئة الرقابة الادارية, متعاظم فيها, من خلال تعيين فرق جديدة من الاجهزة السيادية والامنية المتخصصة, فى فروع وادارات هيئة الرقابة الادارية, وعودة المنتدبون والمعينون خلال نظام حكم الاخوان, الى اعمالهم التى حضروا منها, وبرغم تلك المطالب الشعبية الجوهرية, الا ان هيئة الرقابة الادارية اكتفت باصدار بيان وصفة الناس بانة انشائى عاطفى لايحل الازمة, الى حد تفضيل البعض حل هيئة الرقابة الادارية, واعادة تشكيلها من جديد, فى اطار المصالح العليا للبلاد, وجاء بيان هيئة الرقابة الادارية, والذى بثتة وسائل الاعلام, اليوم الاحد 7 يوليو, على الوجة التالى, ''بان هيئة الرقابة الادارية تؤكد بانها هيئة وطنية مستقلة من خلال أدائها لواجبات وظيفتها فى ضبط جرائم الفساد والعدوان على المال العام''، ''وأنها لم تتجاوز مطلقًا الإجراءات القانونية الواجبة وكانت حريصة خلال المهام الموكلة إليها كل الحرص على حماية الحريات وصالح الوطن والمواطنين'', ''وأن كافة إجراءاتها تتم وفقا للقانون، وما أثير حول وجود سجون بالهيئة يتم تعذيب المتهمين بها هو قول مغلوط لا يمت للحقيقة بصلة''، ''وأن محاولة البعض التشكيك فى انحياز الهيئة لفصيل سياسى بعينه هو أمر يجافى الحقيقة حيث إنها تعمل من منطلق وطنى لصالح الوطن والمواطنين'', واضافت الهيئة فى بيانها ''بأنه لا يخفى على أحد ضربات الهيئة المؤثرة فى مجال مكافحة الفساد والقضاء على بعض البؤر ذات النفوذ الواسع والتى امتلأت أجهزة الإعلام والصحافة بأخبارها'', وأهابت الهيئة ''بكل القوى السياسية والمواطنين عدم المساس بسمعتها أو التعرض لأسلوب أدائها لواجبها الوظيفى والوطنى حتى تظل هيئة حيادية تباشر أعمالها باستقلالية كاملة ودون التأثير على أداء واجبها نحو المجتمع'',,

السبت، 6 يوليو 2013

قائد الجيش الثالث يكشف محاولات انصار الاخوان حرق وتدمير ديوان محافظة السويس


تفقد اللواء أركان حرب أسامة عسكر، قائد الجيش الثالث الميدانى، صباح السبت 6 يوليو, معسكر الجيش الثالث الموجود فى محيطة ديوان عام محافظة السويس، ومديرية أمن السويس، والقوات المخصصة لتأمين مدينة السويس، والذى تعرض لمحاولات اقتحام فاشلة من قبل المئات من أنصار جماعة الإخوان المسلمين, وبعض التيارات الاسلامية المتحالفة, وأكد قائد الجيش الثالث فى كلمته للضباط والجنود فى المعسكر, أن المئات من أعضاء التيارات الإسلامية, حضروا بعد صلاة الجمعة 5 يوليو, إلى المعسكر, لمحاولة اقتحام ديوان عام محافظة السويس وحرقه وتدميره, مشيرًا إلى أنه سبق أن طالب من منظمى المظاهرة بالسلمية, وحذرهم من اندساس بعض العناصر بينهم لاطلاق الرصاص على ظهورهم واتهام الجيش بالباطل للوقيعة بينهم مع الجيش, وهو ماحدث بالفعل خلال الاحداث, وقال اللواء أسامة عسكر قائد الجيش الثالث, إنه لايستبعد معاودة بعض التيارات الإسلامية الهجوم على قوات الجيش الثالث والمنشآت الحكومية فى السويس وجنوب سيناء, واكد بان القوات جاهزة للتصدى لأى أعمال تخريب أو تدمير, وطالب قائد الجيش الثالث الضباط والجنود بحسن معاملة أى متظاهرين, لكونهم فى النهاية أبناء مصر, والتصدى بحزم وقوة لأى أعمال شغب ومحذرًا من وجود مخطط مغرض يهدف لنشر الاشاعات الكاذبة, التى تزعم وجود حالات انشقاق بين صفوف قوات الجيش على غير الحقيقة.

الجمعة، 5 يوليو 2013

قوات الجيش بالسويس تحبط عملية ارهابية للاخوان لاحتلال ديوان المحافظة


اعمال الارهاب والقتل والاصابات, لبلطجية وميليشيات وارهابى, جماعة الاخوان المسلمين, واتباعها من اصحاب المغانم والاسلاب, باستخدام الاسلحة الصاروخية والالية والخراطيش, والاسلحة البيضاء وقنابل المولوتوف, للمطالبة بالغاء ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, لن ترهب الشعب المصرى وقواتة المسلحة, بل كشفت بجلاء هؤلاء الارهابيين الذين كانوا يحكمون مصر طوال عام, باسلوب ومنهج البلطجية, وحكم مصر بالارهاب والابتزاز, واذا رفض الشعب المصرى الخضوع , سيقومون بنشر ارهابهم فى كل مكان, مثل البلطجى الذى يبتز الاموال من ضحاياة, نظير عدم الاضرار بهم, وهم يريدون ان يبتزوا ويستولوا على الوطن من شعب مصر بالارهاب, لحكمة بالارهاب, والا سلطوا ارهابهم على الشعب المصرى, مع عدم خضوعة لارهابهم وابتزازهم, وتعامى هؤلاء الارهابيين اصحاب فكر البلطجية, عن حقيقة ناصعة, بانة اذا كان اى فرد من الشعب المصرى, يرفض الخضوع لارهاب وابتزاز البلطجى, ويتصدى لة ويتعاون من السلطات لوضع حد لارهابة وابتزازة, فهل يرضى الشعب المصرى, الخضوع لارهاب وابتزاز جماعة ارهابية, اكدت سنة حكمها وبعد خلعها, بانها جماعة ارهابية من طراز البلطجة, لا ايها الارهابيون البلطجية, المتعطشون لدماء المصريين, لم يركع الشعب المصرى للارهابكم, وانتم اصحاب سلطان, فهل يركع لارهابكم وانتم مجرد بلطجية, ويرفض الشعب المصرى, عودة نظام الحاكم الارهابى الالة, ونعلم ايها الارهابيون سفاكى الدماء, بان تحريضكم السذج المغرر بهم باسم الدين, ودعمهم بالميليشيات والارهابيين, لمحاولة هروبكم من قبضة العدالة, فى القضية المتهم فيها 34 قيادة اخوانية, بينهم الرئيس المخلوع مرسى, بالتخابر مع جهات اجنبية, وتهريب 36 الف سجين, وفسادكم لاموال الدولة, لقد نال الشعب المصرى حقوقة الوطنية بالمظاهرات السلمية, وانتم تريدون حرمانة منها بالارهاب وسفك الدماء, وسيتصدى الشعب المصرى, مع قواتة المسلحة, وشرطتة الوطنية, لارهابكم وانتم خارج السلطة, كما تمكن من التصدى لارهابكم, وانتم تمسكون صولجان الحكم, لق وكانت مدينة السويس قد شاهدت هجوم بلطجية وميليشيات وارهابيين الاخوان عقب صلاة الظهر بالاسلحة النارية والبيضاء, لمحاولة اقتحام واحتلال ديوان محافظة السويس ومديرية الامن المجاورة, لرفع علم الاخوان عليهما, وتصدت لهم قوات الجيش واحبطت مخططهم الارهابى بتحريض من امراء الارهاب فى جماعة الاخوان المسلمين

الخميس، 4 يوليو 2013

قوات الصاعقة والجيش تؤمن المتظاهرين بالسويس قبل اعلان بيان خلع مرسى


قوات الصاعقة والجيش تؤمن المتظاهرين داخل مدينة السويس من عند مداخل الطرق والشوارع الرئيسية المؤدية الى داخل مدينة السويس الباسلة قبل لحظات معدودات من اعلان بيان خلع محمد مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ونظام حكم المرشد وولاية الفقية

لحظات متابعة وفرحة السوايسة اعلان بيان خلع مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية


لحظات متابعة وفرحة السوايسة , مساء الاربعاء 3 يوليو, اعلان بيان خلع محمد مرسى, واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, ونظام حكم المرشد وولاية الفقية

ليلة احتفالات مدينة السويس بخلع مرسى وسقوط نظام حكم المرشد


خرج مئات الاف المواطنين بالسويس مساء يوم الاربعاء 3 يوليو 2013, عقب اعلان بيان خلع محمد مرسى, للاحتفال فى شوارع مدينة السويس الباسلة, بخلع مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ونظام حكم المرشد وولاية الفقية, ودستورهم التفصيل الاستبدادى الجائر, ووصلت اعداد المحتفليت فى كافة انحاء السويس, حوالى ربع مليون مواطن,

مظاهرة نسائية بالسويس احتفالا بخلع مرسى وسقوط نظام حكم المرشد


طافت مظاهرة نسائية شوارع السويس مساء الاربعاء 3 يوليو عقب اعلان بيان خلع محمد مرسى للاحتفال بسقوط نظام حكم المرشد وولاية الفقية