الأربعاء، 21 أغسطس 2013

ملف ارهاب تنظيم الاخوان فى مدينة السويس (قائمة تشغيل)


ترصد 10 مقاطع فيديو الارهاب الاسود الذى قام بة تنظيم الاخوان المسلمين فى مدينة السويس اعتبارا من اول يوليو ضمن مخطط شمل محافظات الجمهورية يهدف الى حرق وتدمير مصر انتقاما من الشعب المصرى الذى طالب فى ثورة 30 يونيو بخلع محمد مرسى عن سدة حكم االمرشد الاستبدادى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية واستجابة القوات المسلحة لمطالب الشعب فى 3 يوليو, واسفر ارهاب الاخوان فى السويس عن اعمال قتل بالجملة وخراب وتدمير على ايدى ميليشيات تنظيم الاخوان واتباعة من الارهابيين والبلطجية, 

الثلاثاء، 20 أغسطس 2013

محافظ السويس يرفض ارهاب تنظيم الاخوان خلال تفقدة اطلال كنيسة الراعى الصالح


حرصت فور حضور اللواء العربى يوسف السروى محافظ السويس الجديد الى مقر كنيسة الراعى الصالح بالسويس بعد ظهر الثلاثاء 20 اغسطس لتفقد اثار اعمال الحرق والارهاب والتخريب والتدمير التى قامت بها ميليشيات وبلطجية تنظيم الاخوان المسلمين وحلفائة من الارهابيين يوم الاربعاء 14 اغسطس, على توجية تساؤلات الية وتسجيلها فيديو حول تداعيات ارهاب تنظيم الاخوان ودور الدولة فى تخفيف اثار هذة التدعيات على المصريين المضارين, واجاب محافظ السويس ''بانة فى منتهى الحزن وغير مصدق قيام مصريين يدعون الدفاع عن الدين ومصر وشعبها باعمال القتل والارهاب وحرق وتدمير الممتلكات العامة والخاصة والكنائس والمساجد وهى اعمال ارهابية تدعو الشعب المصرى بان يتساءل ماذا تركتم ايها المعتدون للبلطجية بعد كل مافعلتم من قتل وحرق وتدمير'', واشار محافظ السويس الى ''تاكيد الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى بقيام القوات المسلحة على نفقتها بترميم واصلاح العشرات من المساجد والكنائس التى تم تدميرها'', واكد محافظ السويس ''بان هذة الاعمال الارهابية كان الغرض منها الوقيعة بين المسلمين والمسيحيين لحرق مصر الا ان العلاقة الوطيدة القائمة بين نسيج الامة المصرية منذ مئات السنين احبط المؤامرات وادت الى تذايد تلاحم المسلمين مع المسيحيين وتدعيم الوحدة الوطنية لاحباط المؤامرات الهدامة ضدهم, وقال الاب بشاى كاهن كنيسة الراعى الصالح بالسويس بان خسائر حرق وتدمير كنيسة الراعى الصالح بلغت حوالى 3 ملايين جنية وهى نفس قيمة خسائر حرق وتدمير الكنيسة الاتينية بالسويس فى نفس وقت حرق كنيسة الراعى الصالح على ايدى عناصر تنظيم الاخوان المسلمين بهدف اشعل نيران الفتنة الطائقية بين المسلمين والمسيحيين الا ان العلاقات الاخوية الازالية بين المسلمين والمسيحيين احبطت مكيدة تنظيم الاخوان المسلمين,

الاثنين، 19 أغسطس 2013

فشل الضغوط الامريكية وارهاب تنظيم الاخوان فى ابتزاز الشعب المصرى





الذى يدرك جوهر الشعب المصرى يعلم جيدا بان من بين خصالة رفضة مهما كانت التضحيات الركوع لابتزاز البلطجية والارهابيين والجبناء, ولو كان تنظيم الاخوان الارهابى يعلم مع اتباعة من تجار الدين جوهر الشعب المصرى ورفضة الخضوع لابتزاز الجبناء لما اعنلوا الحرب الارهابية علية, ولو الادارة الامريكية الفاشلة تعلم عزة نفس واباء وشمم الشعب المصرى ورفضة الخضوع للهيمنة الاجنبية مهما كانت التضحيات لما تامرت علية مع حلفاؤها من التابعين, وما تتعرض لة مصر من مساعى ابتزاز فاشلة محلية ودولية اعاد الى ذهنى موقفا ابتزازيا شخصيا شائكا تعرضت الية منذ بضع سنوات خلال نظام حكم الرئيس المخلوع مبارك, تمثل فى قيام قوة شرطة منحرفة قائمة بادارة نقطة شرطة طريق السويس / القاهرة الصحراوى الموجودة عند الكيلو 27 بالقرب من معسكر فرق الامن المركزى وكوبرى الطريق الدائرى العلوى, وتضم ضابطين شرطة برتبة رائد وامين شرطة ومخبر سرى بدرجة رقيب وعدد من الافراد, بتلفيق قضيتين لى بعد ان وجدوا فى حقيبتى اثناء سفرى من السويس الى القاهرة فى اتوبيس رحلات ركاب مجموعة من الشنابر والنظارات الفاخرة ملكى وتعمدوا عدم الاعتراف بفاتورة شرائهم الرسمية التى قدمتها اليهم لغرض فى نفوسهم المريضة تمثل فى تحريرهم محضرين لى احددهما تهريب سلعة والاخر حمل سلعة مجهولة المصدر, وطالبوا منى مبلغ الف جنية رشوة مقابل تمزيق المحضرين وعدم احالتى الى النيابة العامة, ورفضت ان اخضع للابتزاز وحرصت فى نفس الوقت على اخفاء مشاعرى الحقيقية ومسايرة قوة الشرطة المنحرفة واتفقت معهم على انصرافى لتدبير مبلغ الرشوة واحضارة وتسليمة اليهم فى اليوم التالى مقابل قيامهم بتمزيق المحضرين, وتوجهت عقب انصرافى الى جهاز مباحث الاموال العامة بوزارة الداخلية بالدور الحادى عشر بمجمع التحرير بالقاهرة, وقدمت بلاغا ضد قوة الشرطة المنحرفة وتم استئذان نيابة امن الدولة العليا وتذويدى باجهزة تسجيل دقيقة تمكنت من خلالها من تسجيل حوارات مختلفة مع قائد قوة الشرطة ومساعدية خلال تقاضيهم مبلغ الرشوة منى, وحقيقة افتضح امرى وفطن قائد الكمين متاخرا بقيامى بالتسجيل لهم وانهالوا على ضربا بالاسلحة واتلفوا التسجيلات وداهمت قوة جهاز مباحث الاموال العامة بوزارة الداخلية المكان والقت القبض على ضباط وافراد قوة الكمين المنحرف وتم نقلى الى المستشفى فى حالة خطرة وتقديم التسجيلات التى كانت مباحث الاموال العامة تقوم بتسجيلها اولا باول لحوارى مع الجناة فى سيارة مجهزة من على بعد حوالى 2 كيلومترا من مكان الواقعة الى المحكمة بعد ان اتلف الجناة التسجيلات التى كانت معى, وتم الحكم على الجناة بالسجن 3 سنوات والعزل من الوظيفة والغرامة الطائلة, ورفضت بعد صدور الحكم رفع قضية تعويض ضد وزارة الداخلية عن الاصابات الجسيمة التى لحقت بى من جراء اعتداء الجناة بالاسلحة على, واكتفيت بحكم القضاء المصرى, قيم واصول وحضارة وعزة نفس وكرامة الشعب المصرى تمنعة باباء وشمم من الخضوع لابتزاز الجبناء قى امريكا وحلفاؤها فى انجلترا واوربا واتباعهم من تنظيم الاخوان المسلمين فى مصر سواء عن طريق الارهاب او سواء عن طريق سخافة مايسمى بالتهديدات الدولية, حتى اسقاط الهيمنة الاحنبية والارهاب الاخوانى فى الاوحال,

تنظيم الاخوان الارهابى ذبح 26 جنديا مصريا فى سيناء بزعم نصرة الاسلام






هكذا هو حال تنظيم الاخوان المسلمين تنظيم ارهابى لادين لة برغم ان منهجة الاول الاتجار بالدين مع اتباعة من باقى التنظيمات المتاسلمة ودرويشة من اصحاب العقول السطحية والمنغلقة والبلطجية والذين كللوا جهود خيبتهم القوية فى التغرير بهم تحت دعاوى نصرة اسلامهم المزعوم بذبح 26 جنديا مصريا فى سيناء الشمالية صباح اليوم الاحد 19 اغسطس وهم يرتدون ملابسهم المدنية كما هو مبين فى الصور وفى طريقهم الى معسكر فرق الامن المركزى المجندين بة فى سيارتين ميكروباص اجرة بعد انتهاء اجازتهم, وقيلها بايام قام هؤلاء الجبناء المتمسحين فى الدين والدين منهم براءة خلال يومى الاربعاء والجمعة الماضيين 14 و16 اغسطس باعمال القتل والارهاب والتدمير وحرق وتدمير ممتلكات عامة وخاصة واقسام شرطة وكنائس ومساجد وسيارات عامة وخاصة وجيش وشرطة وقتل ضباط وجنود ومواطنين, هكذا هو تنظيم الاخوان المسلمين يطوف بة درويشة حاملين اعلام تنظيم القاعدة الارهابى بعد ان تنكروا لعلم مصر وهويتها وشعبها وامنها القومى لاءنهم لاوطن ولادين لهم, وربما هذا يفسر محاولاتهم الفاشلة لحرق مصر وتاجيج الفتن الطائفية والاستقطاب المتطرف على وهم اذكاء نيران الحرب الاهلية لتحقيق الاجندة الامريكية / الاخوانية لتفسيم مصر بالحرب الاهلية بعد ان خلعوا من سدة الحكم قبل تحقيقها, والعجيب امر الدرويش المغرر بهم من اصحاب العقول السطحية الذين يهللون ضد مصر وشعبها وهم مغيبون, وكما انتصر الشعب المصرى فى ثورة 25 يناير 2011 وثورة 30 يونيو 2013 ضد الاستبداد سينتصر الشعب المصرى فى حربة ضد الارهاب والخونة والعملاء, ولم يحدث يوم ان ركع شعب لارهاب فئة ضالة وسينتصر الشعب فى النهاية ضد اعداء الاسلام مهما كانت التضحيات,

السبت، 17 أغسطس 2013

ليلة ارهاب الاخوان فى مدينة السويس يوم 16 اغسطس

 باشرت نيابة السويس العسكرية التحقيق فى ملابسات ليلة الارهاب والتخريب وسفك دماء الابرياء التى ارتكبتها ميليشيات وبلطجية جماعة الاخوان المسلمين مساء الجمعة 16 اغسطس بالسويس خلال فترة حظر التجوال واسفرت عن سقوط 14 قتيل وحوالى 90 مصابا من بينهم حوالى 20 مصاب من ضباط وافراد قوات الجيش الثالث بالاضافة الى قيام ميليشيات وبلطجية الاخوان بتخريب وتدمير مسجد شهداء الثورة وجانب كبير من بنك الاسكندرية وعدد من المحلات التجارية والسيارات العامة والخاصة, وامرت النيابة بتشريح جثث القتلى لتحديد اسباب الوفاة والتصريح بدفن الجثث بعد تشريحها, وجار قيامها بسماع اقوال حوالى 25 ارهابى من ميليشيات الاخوان تم ضبطهم خلال قيامهم باعمال التخريب للممتلكات العامة والخاصة واطلاق رصاص الاسلحة الالية والخرطوش وقنابل المولوتوف على قوات الجيش واهالى السويس بعد ان تعمدوا ضمن حوالى الف عنصر اخوانى التجمع والاحتشاد والاعتصام فى شارع الجيش بجوار قسم شرطة الاربعين القديم مع بدء فترة حظر التجوال بالسويس والهتاف ضد الجيش والشعب لمحاولة افتعال معارك واشتباكات مع قوات الجيش ونشر الفوضى, 

قناصة الاخوان اعتلت اسطح المبانى بالسويس ودمرت مسجد وحاولت حرق بنك يوم 16 اغسطس


دمرت ميليشيات جماعة الاخوان المسلمين مسجد شهداء الثورة بحى الاربعين بالسويس وجوانب كبيرة من بنك الاسكندرية قبل انسحابهم مساء امس الجمعة من محيط مكان اعتصامهم المسلح بجوار قسم شرطة الاربعين القديم ,واعتلت قناصة الاخوان اسطح المبانى خلال مواعيد حظر التجوال لافتعال اشتباكات مع الجيش ونشر الفوضى بالسويس وقتل وترويع المواطنين واسفر ارهاب الاخوان عن سقوط 14 قتيل و90 مصاب بينهم 20 مصاب من ضباط وافراد الجيش,

الجمعة، 16 أغسطس 2013

لحظات وصول ميليشيات الاخوان ميدان الاربعين والاشتباك مع ثوار السويس


يرصد الفيديو بداية اشتباكات ميليشيات الاخوان ضد اهالى وثوار السويس نتيجة تعمد ميليشيات اخوانية مسلحة التوجة نحو مظاهرات لاهالى وثوار السويس مؤيدة لثورة 30 يونيو موجودة فى ميدان الاربعين عقب صلاة الجمعة 16 اغسطس ونشوء مظاهرتين فى مكان واحد احدهما معارضة للرئيس المخلوع مرسى والاخرى مؤيدة لة ولايفصل بينهم سوى حوالى 3 امتار احدهما الشعبية تهتف الجيش والشعب ايد واحدة والاخرى الاخوانية تهتف ضد الجيش والشرطة والشعب كما يظهر فى الفيديو وتحولت المواجهات اللفظية الى اشتباكات استخدمت فيها ميليشيات الاخوان الاسلحة النارية ووقع عدد من المصابين, وهاجمت قوة كبيرة من ميليشيات جماعة الاخوان المسلمين على بنك الاسكندرية الرئيسى بالسويس لمحاولة تخريبة ونهبة وتمكنت قوات الجيش المؤمنة للبنك من التصدى للمهاجمين واجبارهم على الفرار واحباط مساعيهم لاقتحام البنك , ورد المهاجمين على قوات الجيش باطلاق وابل كثيف من رصاص الاسلحة النارية عليهم وردت قوات الجيش بالمثل, وسارعت قوة اخرى من ميليشيات جماعة الاخوان المسلمين بالهجوم على كنيسة الراعى الصالح لمحاولة تدميرها وحرقها مجددا وتصدت لهم قوات الجيش , وقامت الميليشيات باشعال النيران فى عدد من اطارات السيارات وتحطيم بعض وجهات المحلات وعدد من السيارات, كما قامت الميليشيات بقطع عدة طرق داخلية وسؤال المارة عن هويتهم السياسية والاعتداء بالضرب على معارضى الاخوان, كما توجهت قوة من الميليشيات الى مبنى ديوان محافظة السويس ومديرية الامن والهجوم عليهما وتصدت لهم قوات الجيش والشرطة,