السبت، 21 سبتمبر 2013

الإرهاب لا يعرف دين ولا وطن ,, الجيش المصرى يعطى درسا لامريكا واسرائيل والخونة والانذال


كان امل دولة الهنود الحمر الامريكية واسرائيل واذيالهم الخاضعين لهم فى دول اوربا وقطر وتركيا ولايزال اقامة امارات اسلامية متطرفة فى سيناء وباقى انحاء مصر وسوريا بعد تقسيمهما لاحتواء العصابات الارهابية التكفيرية المسلحة ومنها تنظيمات الاخوان المسلمين والقاعدة وحماس من اجل لم شعثهم المشتتة فى العالم واشغالهم باماراتهم وشعارات اتجارهم بالدين نظير وقف تصدير اعمالهم الارهابية فى دولة الهنود الحمر الامريكية ودول اوربا وتناسى القضايا العربية القومية التى لايؤمنون بها وفى مقدمتها احتلال اسرائيل دولة فلسطين المحتلة بما فيها القدس الشريف والجولان واجزاء من لبنان والتغاضى عن تعريض باقى الدول العربية وفى مقدمتها السعودية والامارات والكويت للمخطط الخبيث الذى يسعى لتحويلها الى امارات للجماعات التكفيرية المتطرفة بالاضافة الى تفكيك الجيش المصرى ونزع الاسلحة الكيماوية من مصر, وارتضى الخونة بالمخطط نظير اقامة امارتهم على حساب اوطانهم والشعوب العربية, وتنصيب قطر وتركيا امراء عليهم, لذا قامت قيامة دولة الهنود الحمر الامريكية واذيالهم بعد حبوط مخططهم الارعن وتباروا فى الدفاع عن الارهاب والارهابيين فى مصر ليس حبا فيهم ولكن خوفا من استمرار هجماتهم الارهابية ضدهم بدلا من ان يسعوا لمحاربتهم بعد ان فشلت الحرب فى افغانستان فى القضاء على الارهاب, لقد اعطت مصر وجيشها الباسل درسا لهولاء الدلاديل واشباة الرجال بتصديها للارهاب ورفض عقد صفقات معهم على حساب مصر وشعبها والدول العربية وشعوبها واهدافهم العربية القومية, وقامت اليوم السبت 21 سبتمبر الصفحة الرسمية للمجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية ببث مقطعي فيديو على اليوتيوب مرفق رابطهما، أحدهما باللغة العربية والثاني باللغة الإنجليزية، تحت عنوان "الإرهاب لادين له". كشفت فية عن المعايير المذدوجة لهولاء الانذال عندما يلطمون الخدود عند تعرضهم لاعمال ارهابية ويتبجحون فى الدفاع عن الارهاب والارهابيين عندما يكون فى مصر او دولة عربية, وبئس هؤلاء الخونة والانذال,

الجمعة، 20 سبتمبر 2013

السويس تنتفض يوم 20 سبتمبر ضد ارهاب تنظيم الاخوان المسلمين


اكد المواطنين بالسويس واهالى المصابين من ضحايا ميليشيات تنظيم الاخوان المسلمين واصحاب العديد من المحلات التجارية والمقاهى والسيارات والمنازل المحطمة بفعل عدوان ميليشيات تنظيم الاخوان, بانهم لن يسمحوا من الان فصاعد لمليشيات تنظيم الاخوان المسلمين بتنظيم مسيرات فى شوارع السويس بعد قيامهم خلال مسيراتهم عقب صلاة الجمعة 20 سبتمبر بالعدوان على اهالى السويس وتحطيم العديد من المحلات التجارية والمقاهى والمنازل والسيارات واصابة العشرات من الاهالى باستخدام الاحجار وقنابل المولوتوف وقنابل الدخان والرصاص الحى والخرطوش, وكانت الاحداث قد بدائت عندما قامت مسيرة محدودة لتنظيم الاخوان المسلمين واتباعهم من البلطجية تتراوح اعدادهم مابين 400 الى 500 شخص عقب خروجها بعد صلاة الجمعة 20 سبتمبر من مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بالهتاف ضد الجيش والشرطة والشماتة فى هتافاتهم باستشهاد مساعد مدير امن الجيزة فى احداث كرداسة مما اثار غضب الاهالى والذين حاولوا منع المسيرة الاخوانية من اطلاق عبارات السباب فسارعت ميليشيات الاخوان بالعدوان على الاهالى واطلاق الرصاص الحى والخرطوش والشماريخ وقنابل المولوتوف والدخان والاحجار عليهم وسقط العديد من المصابين من الاهالى,

الثلاثاء، 17 سبتمبر 2013

تداعى غول الارهاب وراء عملياتة الانتحارية اليائسة




كل يوم يسقط شهداء جدد من المواطنين ورجال الجيش والشرطة على يد غول الارهاب الذى تبين اعمالة الدموية بانة صار فى حالة يائس من تقويضة ويسعى لتدمير كل من حولة معة, وعندما اتحف الرئيس المخلوع محمد مرسى الشعب المصرى باصدارة خلال تولية منصبة فرمانات عفو رئاسية كل اسبوع عن مئات المسجونين من التيارات والجماعات التكفيرية والجهادية والاصولية المتطرفة, تولد انطباع كاسر اجتاح المصريين بان مرسى يهدف لاستخدام الارهابيين المفرج عنهم بفرمانات رئاسية جائرة لارهاب الشعب المصرى بهم واجبار الشعب على الخضوع للاجندة الاخوانية وللانتقام من الشعب المصرى فى حالة رفضة الخضوع للاجندة الاخوانية واسقاطة نظام حكمهم الفاشى, وكان من بين المفرج عنهم ضمن سيول فرمانات مرسى اعضاء تنظيم من الجماعة الاسلامية فى مدينة السويس عددهم 17 شخص اتهموا باغتيال المقدم محمد عبدالشافى قائد فرقة العمليات القتالية بمعسكر فرق الامن بالسويس وصدرت الاحكام على ثلاثة متهمين منهم بالاعدام شنقا والسجن المؤبد ضد باقى المتهمين وايدت محكمة النقض الاحكام بصورة نهائية ولم يكن يتبقى سوى تنفيذ احكام الاعدام الخاصة باصحابها, وهرع مرسى باصدار فرمان عفو رئاسى عنهم مساء يوم السبت 28 يوليو 2012 اى بعد 28 يوم فقط من تولية منصبة الرئاسى, لذا حرصت عندما شاهدت قائد هذا التنظيم خلال زيارتى للشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس حيث كان قائد التنظيم هو الاخر فى زيارتة, على التحاور معة بعد ان صدر حكما نهائيا باعدامة شنقا وارتدى البدلة الحمراء فى انتظار اعدامة وتلقى عفوا رئاسيا قبل سويعات من تنفيذ الحكم باعدامة وبامل ان اغوص فى اعماق فكر واستشف منهجة وادرس تفسيرات وتبريرات اغتيال مقدم الشرطة, وسائلتة لماذا قتلت ضابط الشرطة, واجابنى قائلا بانة لم يقتل ضابط الشرطة كما ان باقى زملائة المتهمين لم يقوموا ايضا بقتلة, وان الشرطة قامت بتلفيق القضية لهم عندما توجهوا الى مسجد نور الايمان بمدينة الايمان للاعتصام بداخلة احتجاجا على تذايد الاعتقالات التى كان يقوم بها حينها الرئيس المخلوع مبارك ضد التيارات الدينية المختلفة, وان الشرطة قامت باطلاق الرصاص عليهم وهم واقفين امام المسجد وتلقى ضابط الشرطة رصاصة قاتلة من الشرطة نفسها, وتمسك بروايتة برغم ان ضابط الشرطة المجنى علية تلقى الرصاصة فى وجهة اثناء قيامة بمواجهتهم وبالتحديد فى عينة اليسرى واردتة قتيلا فى الحال, ولم يتلقى الرصاصة فى ظهرة, كما ان محكمة النقض ايدت الاحكام الصادرة ضدهم بشكل نهائى, ولكن كان لمرسى رايا اخرا,

الأحد، 15 سبتمبر 2013

الاخوان من عتاة مستبدين الى ارهابيين هاربين

اثناء وجودى فى نيابة السويس الكلية بعد ظهر اليوم الاحد 15 سبتمبر لمتابعة تحقيقات النيابة مع المهندس احمد شعراوى محافظ المنوفية السابق والقيادى الاخوانى بالسويس والتى انتهت باصدار المحامى العام لنيابات السويس فى حوالى الثالثة عصر اليوم الاحد قرارا بحبس محافظ المنوفية السابق الاخوانى 15 يوما على ذمة التحقيق بتهم عديدة مختلفة منها الانضمام الى عصابة اجرامية والتحريض على القيام باعمال العنف والشغب والتخريب, شاهدت قيادى من تنظيم الاخوان المسلمين بالسويس اعرفة منذ سنوات طويلة يقف فى سراى النيابة منزويا ناكس الراس, وتذكرت عندما التقيت معة قبل ثورة 30 يونيو بحوالى 72 ساعة ووجدتة مهتاجا ضد مطالب الشعب المصرى بتنحى مرسى من تلقاء نفسة قبل قيام الشعب بخلعة, وتبجح يومها بتكبر وعنجهية مفرطة فى الاشادة برفض مرسى وتنظيم الاخوان المسلمين الخضوع لحكم الشعب, ومرت الساعات وقامت ثورة 30 يونيو  وانتصرت وخلع الشعب المصرى مرسى واسقط تنظيم الاخوان فى الاوحال, وعاد تنظيم الاخوان الى اعمال الارهاب للانتقام من الشعب المصرى على اسقاطة الاخوان فى الرغام, وعادت قيادات وميليشيات تنظيم الاخوان مطاردة بتهم الارهاب من الاجهزة الامنية والنيابات العامة والمحاكمات الجنائية ومن لعنات الشعب,

السبت، 14 سبتمبر 2013

ارهاب تنظيم الاخوان اسقاطهم فى الحضيض والاوحال


تواصل تداعى تنظيم الاخوان المسلمين للحضيض بعد انغماسة مع اتباعة فى اعمال القتل والارهاب والتخريب واثبات تحقيقات محكمة استئناف الاسماعيلية وتحقيقات النيابة العامة ضلوعة حتى الثمالة فى اعمال التخابر والتجسس مع الجهات الاجنبية ضد مصر وشعبها ومسايرتة الاجندة الامريكية والاسرائيلية لتقسيم مصر ومنح سيناء لحركة حماس الفلسطينية الارهابية وحلايب وشلاتين للسودان, واكدت خلال المداخلة الهاتفية التى اجرتها معى فضائية ''المحور'' مساء امس الجمعة 13 سبتمبر فى الدقيقة 13 من بداية برنامج ''صوت الناس'' الذى تقدمتة الاعلامية ريهام الديب ومرفق رابط حلقة البرنامج, فشل تنظيم الاخوان المسلمين للجمعة الثالثة منذ اعمال الارهاب والقتل والتخريب التى قام بها يومى 14 و16 اغسطس فى حشد اتباعة ودرويشة ومريدية بعد انكشاف وجهة التامرى القبيح وحقدة الاسود ضد الشعب المصرى, ومشيرا الى قيام تنظيم الاخوان بمدينة السويس عقب صلاة الجمعة 13 سبتمبر بتجميع حوالى 400 شخص من ميليشياتة ودرويشة فى مظاهرة هزالية طافت عدد من الشوارع دون ادنى تاثير حتى انفض القائمين بها عنها مخذولين, واكدت محاولة شراذم الاخوان قبل تشتتهم التوجة نحو قناة السويس لافتعال مهازل عندها تصرف النظر عن فشلهم وانصراف الناس عنهم واحبطت الاجهزة المعنية اضغاث احلامهم الارهابية, واوضحت اصدار الجيش الثالث الميدانى بيانا عقب انتهاء مظاهرات الاخوان الهزالية وجة فية الشكر الى شعب السويس البطل نتيجة ابتعادة عن تنظيم الارهاب كشف حجمة الحقيقى واحبط مساعية لنشر الفوضى واعمال القتل والارهاب والتخريب,

شريعة الغاب والارهاب لتنظيم الاخوان خلال المظاهرات وتعهد الداخلية بتقويضها



بدافع الحقد الاسود ضد مصر وشعب مصر عاث تنظيم الاخوان المسلمين واتباعة من المرتزقة والارهابيين والمغيبين فى الارض فسادا وانحلالا تحت ستار دعاوى التظاهر السلمى, وتعمدوا بسط ارهابهم فى اماكن تظاهرهم واثارة القلاقل والاضرابات وترويع المواطنين وقطع الطرق وشل المصالح الحكومية والخاصة وتعطيل وسائل النقل العام ومترو الانفاق والاضرار بارزاق الناس لمحاولة النيل من الاقتصاد القومى المصرى الذى يعيشون مع اسرهم على خيراتة انتقاما من الشعب المصرى وثورتة المجيدة فى 30 يونيو2013 التى اسقطت مروقهم من حالق فى المستنقعات والاوحال, وفى ظل هذة البلطجة واستهجان الشعب شريعة الغاب لتنظيم الاخوان اصدرت وزارة الداخلية مساء اليوم السبت 14 سبتمبر بيانا اكدت فية دون لبس او ابهام ''بإنة فى ظل ممارسات تنظيم الإخوان واتباعة خلال التظاهرات، وما يشملها من تصرفاتٍ وأفعالٍ تُعد خروجاً واضحاً علي مبادئ السلمية في التعبير عن الرأي وارتكاب العديد من الجرائم التي تقع تحت طائلة القانون ومنها قطع الطرق وإعاقة حركة المرور والتعدي على الأئمة في المساجد واختطاف مراسلي وسائل الإعلام والاستيلاء على معداتهم وتهديد أمن المواطنين فانها ستقوم منذ الان فصاعدا بمواجهة تلك الممارسات من قطعٍ للطرق أو إعاقة لحركة المرور أو تعطيلها اوتهديد أمن المواطنين بكل حزمٍ وحسم وفق ما يكفُله القانون لقواتها لحماية أمن المواطنين وتوفير الطمأنينة والسكينة للمجتمع'', لقد تاخرت وزارة الداخلية فى اعلان تصديها لهذة الاعمال الارهابية والاجرامية الخسيسة مما اطمع كل ناقص لمحاولة النيل فى زحام المظاهرات من مصر وشعبها دون حساب وحان الوقت لكى يدفع هؤلاء الجبناء الحساب والثمن غاليا على جرائمهم الخسيسة فى حق مصر وشعب مصر,

الجمعة، 13 سبتمبر 2013

مصر تتصدى للبلطجة الامريكية والاسرائيلية بعد اجبارهما سوريا والسعودية وليبيا والعراق بالتوقيع على اتفاقيات منع اسلحة الدمار الشامل واستثناء اسرائيل



انتبة ايها الشعب المصرى البطل برغم كل جروحك من طعنات غدر وخسة الطابور الخامس الاخوانى بانة لم يتبقى الان فى منطقة الشرق الاوسط من الدول العربية سوى مصر فقط التى تمتلك ترسانة اسلحة كيماوية تحقق التوازن فى المنطقة ضد ترسانة الاسلحة النووية والكيماوية والبيولوجية الاسرائيلية بعد تمكن اعمال البلف والبلطجة الامريكية فى البحر الابيض المتوسط ضد سوريا من اخضاعها للاجندة الامريكية والاسرائيلية تحت غطاء سيل من التهديدات الامريكية الارهابية بالعدوان على سوريا بالاساطيل الامريكية التى تم تحريكها باتجاة سوريا برغم انف الامم المتحدة ومجلس الامن بزعم استخدام الحكومة السورية الاسلحة الكيماوية ضد معارضيها, من اجبار سوريا بالتوقيع قسرا على اتفاقية منع الاسلحة الكيماوية واخضاع اسلحة سوريا الكيماوية تحت الرقابة الدولية الى حين تدميرها تحت الرقابة الامريكية, وقبلها قامت امريكا باستخدام نفس اسلوب البلطجة التى تتقنة بحرفية عالية ضد ليبيا والتهديد بمهاجمتها حتى خضع رئيسها المخلوع وقام بالتوقيع على اتفاقية منع الاسلحة الكيماوية وتدمير الاسلحة الكيماوية الليبية تحت الرقابة الامريكية, كما قامت امريكا باداء دور البلطجى ببراعة فائقة ضد دولة العراق بزعم امتلاكها اسلحة نووية واتخاذ هذا الادعاء ذريعة لتدمير اسلحة العراق الكيماوية ونشر الفوضى فيها, وقامت امريكا بلعب نفس اللعبة ايضا ضد السعودية عندما اقامت اسرائيل بدعم امريكا الدنيا ولم تقعدها عقب حصول السعودية على صواريخ يمكنها من الوصول الى اسرائيل حتى اسفرت فى النهاية اعمال البلطجة الامريكية والاسرائيلية عن توقيع السعودية على اتفاقية منع الاسلحة الكيماوية, واضرت اعمال البلطجة والاجندة الامريكية والاسرائيلية واجبارهما بالبلطجة الدول العربية تباعا على التوقيع فرادى على اتفاقيات بمنع اسلحة الدمار الشامل النووية والكيماوية والبولوجية بدون قيام اسرائيل بالتوقيع على نفس الاتفاقيات بالامن القومى العربى الذى تقودة مصر والقائم على توقيع جميع دول المنطقة فى وقت واحد بما فيها اسرائيل على اتفاقيات منع الاسلحة النووية والكيماوية والبيولوجية واخلاء منطقة الشرق الاوسط من اسلحة الدمار الشامل, وبرغم توقيع مصر على اتفاقية منع الاسلحة النووية الا انها رفضت ايمانا منها بمسئوليتها القومية والعربية التوقيع على اتفاقية منع الاسلحة الكيماوية الا فى حالة توقيع اسرائيل عليها وعلى اتفاقية منع الاسلحة النووية وهو مارفضتة اسرائيل التى تريد ان تكون الدولة الوحيدة فى المنطقة التى تمتلك اسلحة الدمار الشامل لممارسة ابتزازها وغطرستها واحتلالها الاراضى العربية التى تريدها كما تشاء وايدت امريكا طفلتها المدللة وسعيا معا للتامر ضد الدول العربية تباعا ولم تبقى امامهما الان سوى مصر, ولن يفلحا فى بلطجيتهما ضد مصر برغم كل مؤامراتهما بالتواطوء مع الطابور الخامس الاخوانى وحلفائهم من الارهابيين واذيال امريكا ضد مصر وشعبها لانتباة الشعب المصرى لدسائسهم ويقظتة لهم وتصدية لاعمالهم الشيطانية والاجندة الامريكية والاسرائيلية,