تصدع عقار حكومى للايواء العاجل بمدينة التوفيقية بالسويس وسقطت بلكونة منة فى الشارع وتشققت جدرانة, انتقلت قوات الدفاع المدنى ومسئولى حى عتاقة وقاموا باخلاء سكان العقار, وهم من اصحاب الحالات الانسانية وحالات الاخلاء الادارى, والذين اكدوا بان مسئولى الحى والمحافظة قاموا بالقاؤهم فى الشارع, منذ اخلاؤهم من العقار يوم الخميس 27 مارس, بدون توزيع اى وحدات سكنية عليهم من مئات الشقق المغلقة فى مدن محدودى الدخل, وبدون حتى توفير شقق ايواء عاجل بديلة لهم, واكدوا اضطرارهم للعودة للاقامة فى العقار المهدد بالسقوط, بدلا من نومهم بجوارة فى الشارع, واشاروا بانة فى حالة سقوط العقار عليهم ستتبراء محافظة السويس من المسئولية بزعم انها قامت رسميا باخلاؤهم من العقار, وبدون ان تقر بانها اجبارتهم بعد ان القت بهم فى الشارع للعودة للاقامة فية مجددا, واكدوا بانة سبق سقوط بلكونتين من العقار فى الشارع خلال الشهور الماضية ولم تتحرك المحافظة, واشاروا بان التصدع الاخير الذى وقع يوم الخميس 27 مارس امتد ليشمل سقوط بلكونة اخرى فى الشارع, وتشقق الجدران, وحدوث هبوط ارضى, وسقوط ارضيات شقق الدور الارضى, مما دفع مسئولى المحافظة والحى الى اخلاؤهم من العقار للتنصل من المسئولية, والقاؤهم فى الشارع, واضطرار سكان العقار للعودة للاقامة فية مجددا, بدلا من النوم بجوارة فى الشارع, واشاروا بان عدد الاسر المقيمة فى 20 شقة بالعقار 26 اسرة تضم حوالى 100 شخص نتيجة تسكين بعض الاسر فى شقق مشتركة بالعقار, بزعم عدم وجود شقق ايواء عاجل كافية, واتهموا اللواء العربى السروى محافظ السويس بتجاهل ماساتهم برغم علمة بها وتعرضهم للموت بين لحظة واخرى, وناشدوا المهندس ابراهيم محلب رئيس الوزراء بالتدخل لتوزيع وحدات سكنية عليهم من شقق المحافظة المغلقة, قبل فوات الاوان, وانهيار العقار, وحدوث كارثة مروعة, ستكون محافظة السويس اول من يتبراء منها,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 30 مارس 2014
السبت، 29 مارس 2014
قرار محكمة الاسكندرية ضد سفاح الاطفال ومساعدة يؤكد عدم افلات الارهابيين الاخوان من العقاب
جاء قرار محكمة جنايات الاسكندرية, يوم السبت 29 مارس, بإحالة أوراق رئيس العصابة الارهابى الاخوانى المدعو محمود حسن رمضان، ومساعدة الايمن الاخوانى المدعو عبد الله الأحمدي، إلى فضيلة المفتي لابداء الرائ فى اعدامهما شنقا, على قيامهما بالقاء الصبية والاطفال من اعلى خزان مياة وسطح عقار وذبحهم والتمثيل بهم, بدعوى معارضتهم للرئيس الاخوانى المعزول مرسى, وتحديد جلسة 19 مايو المقبل للنطق بالحكم عليهما, وعلى باقى المتهمين بالمشاركة فى مطاردة الصبية والاطفال, والقيام باعمال عنف وشغب بالمنطقة, وعددهم 61 متهما, ليؤكد بكل حسم وجلاء, دفع السفاحين الاخوان الثمن غاليا على جرائمهم الارهابية الدموية البشعة فى حق الوطن والمجتمع والناس, وعدم افلاتهم ابدا من العقاب, حتى لو تمكن بعضهم من الفرار مؤقتا وسط الزحام, لكون عدالة القضاء المصرى لهم بالمرصاد, وليهنا الخونة الارهابيين, والجبناء السفاحين, طالما هم مبشرين من اسيادهم المنافقين, بدخول الجنة بغير حساب, بدلا من لطم الخدود, وشق الجيوب, امام حبل المشنقة,
الاعدام لرئيس عصابة الاخوان ومساعدة بعد غزوة القاء الصبية والاطفال المعارضين لمرسى من اعلى سطح عقار
كلنا شاهدنا يوم 5 يوليو 2013, بعد يومين من عزل الرئيس الاخوانى السابق محمد مرسى يوم 3 يوليو, بعد انتصار ثورة 30 يونيو, قيام مظاهرة شغب وعنف وارهاب اخوانية تضم العشرات من مرتزقة وبلطجية وميليشيات عصابات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, يتزعمها ارهابى اخوانى ملتحى يحمل علم تنظيم القاعدة, تحاصر 4 من الصبية والاطفال داخل عقار فى احدى شوارع منطقة سيدى جابر بالاسكندرية بدعوى انهم من المعارضين للرئيس الاخوانى المعزول مرسى, وتداهم العقار, وتطارد الصبية والاطفال حتى خزان المياة فوق سطح العقار, ويقوم رئيس العصابة الارهابى الاخوانى الملتحى, مع مساعدة الايمن الاخوانى, بطعن الصبية والاطفال بالاسلحة البيضاء, والقاؤهم من اعلى خزان المياة وسطح العقار, وذبحهم والتمثيل بهم لضمان الاجهاز عليهم, وسط تكبيرهم مع باقى المرتزقة والبلطجية الاخوان, فى غزوة القاء الصبية والاطفال من اعلى سطح عقار, وترديدهم شعارات اسلامية تزعم نصرتهم للدين, وهتافهم بحياة الرئيس المعزول مرسى وقيادات جماعة الاخوان, وفى ظلال رفرفة علم تنظيم القاعدة حول المكان كاجنحة خفاش مع رئيس العصابة الارهابى الاخوانى, والقت الاجهزة المعنية القبض على رئيس العصابة الارهابى الاخوانى ومساعدة الايمن الاخوانى و 61 من باقى بلطجية الاخوان الذين اشتركوا فى مطاردة الصبية والاطفال, وفى القيام باعمال عنف وشغب وارهاب فى الشوارع المحيطة بالمكان, وقضت يوم السبت 29 مارس, محكمة جنايات الإسكندرية, بإحالة أوراق رئيس العصابة الارهابى الاخوانى, المدعو محمود حسن رمضان ، ومساعدة الايمن الاخوانى, المدعو عبد الله الأحمدي، إلى فضيلة المفتي لابداء الرائ فى الحكم باعدامهما شنقا, وتحديد جلسة 19 مايو المقبل للنطق بالحكم عليهما وعلى باقى المتهمين ال 61 مع استمرار حبس جميع المتهمين, ولايستبعد فى ظل بوق الكذب والتضليل ان تحول جماعة الاخوان الارهابية, مدعومة من ولى امرها فى امريكا, المدعو براك اوباما, وشلتة الذليلة فى الاتحاد الاوربى, من المتهمين السفاحين قتلة الصبية والاطفال, الى ابطال مغاوير, وشهداء ابرار, ضحوا بحياتهم من اجل نصرة الاسلام, وحقوق الانسان, والقضية الفلسطينية, والاجندة الامريكية لتقسيم مصر والدول العربية,
الوفد تقاطع تغطية اشتباكات الإخوان
http://www.alwafd.org/%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%B9%D8%A7%D8%AC%D9%84%D8%A9/650754-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%81%D8%AF-%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B7%D8%B9-%D8%AA%D8%BA%D8%B7%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D8%B4%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%A7%D8%AA-قرر، اليوم، مجلس إدارة مؤسسة الوفد الامتناع عن إرسال صحفيين تابعين
للجريدة أو البوابة الإلكترونية إلى مواقع الأحداث التى تشهد اشتباكات،
نتيجة تظاهرات جماعة الإخوان الإرهابية. أكد مجدى سرحان، رئيس تحرير
الوفد، اتخاذ هذا القرار حماية لأرواح صحفيى الجريدة والموقع الإلكترونى،
وتضامنًا مع روح الشهيدة ميادة أشرف الصحفية بجريدة الدستور، والتى
استشهدت، أمس، فى اشتباكات منطقة عين شمس. كما أكد أن عمل الصحفيين أصبح
محفوفًا بالمخاطر الهائلة وغير المعتادة التى تهدد أرواحهم من أطراف
مختلفة رغم أن الصحفيين يؤدون عملهم المشروع فى تغطية الأحداث، ولكنهم
يدفعون الثمن من أرواحهم وأجسادهم ومعداتهم فى معركة ليسوا طرفًا فيها. ناشد سرحان كافة المؤسسات الصحفية أن تتخذ إجراءً مماثلا حتى تكون رسالة قوية لجميع الأطراف بتجنب العنف وإراقة الدماء.
من الركوع لملك المغرب الى تفتيش وزير خارجيتة واهانتة فى مطار شرل ديجول
بمجرد نزول صلاح الدين مزوار, وزير خارجية المغرب, امس الجمعة 28 مارس, من الطائرة التى كان يستقلها, فى مطار شرل ديجول بفرنسا, قادما من لاهاى, فى طريقة الى الرباط, للراحة فى صالة كبار الزوار بالمطار حوالى ساعة قبل استكمال طريقة الى المغرب, فوجئ بحفنة مخبرين فرنسيين مقطبى الوجوة متجهمى السحنة, تدنو منة وتقوم باقتيادة عنوة من ساعدية الى حجرة جانبية لتفتيشة تفتيشا ذاتيا كاملا, واحتج مزوار واكد بانة دبلوماسى يتمتع بالحصانة الدبلوماسية ويشغل منصب وزير خارجية المغرب, دون جدوى, وهدد المخبرين باستخدام القوة معة اذا لم يذعن لهم, وقاموا باقتيادة الى حجرة المشبوهين ونزع ملابسة تماما وتفتيشة تفتيشا ذاتيا كاملا, ولم يعثر المخبرين مع وزير خارجية المغرب على اية اسلحة او متفجرات او ممنوعات, وسمحوا لة بارتداء ملابسة وحذائة واستكمال طريقة الى طائرتة التى كانت تتاهب للاقلاع بعد ضياع الوقت فى عملية التفتيش, وسارعت الحكومة المغربية بارسال احتجاج عاجل الى الحكومة الفرنسية, من قبيل اثبات الذات, وهددت بالمعاملة بالمثل مع الدبلوماسيين الفرنسيين فى مطارات المغرب, واضطر حينها لوران فابيوس, وزير خارجيه فرنسا, مساء امس الجمعة 28 مارس, لاعلان اعتذاره لنظيره المغربي صلاح الدين مزوار, عن الموقف الذي تعرض له, وزعم رومان نادال, المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجيه الفرنسيه, فى تصريحات صحفية تناقلتها وسائل الاعلام, بان ماحدث لوزير خارجية المغرب خطا غير مقصود, وانة قد صدرت تعليمات الى مسئولى الامن بمطار شرل ديجول بالتعامل مع وزراء الخارجيه ورؤساء الدول والحكومات وفق القواعد والمعايير الدبلوماسيه المتعارف عليها, وكانما يجهل مسئولى الامن بمطار شرل ديجول الف باء هذة الاسس التى يعلمها كل طفل فى رياض الاطفال, انها مهزلة تبين مدى استخفاف الدول الاوربية التى تتشدق بمزاعم الاصول وحقوق الانسان والديمقراطية, ببعض الدول العربية ومسئوليها ومواطنيها, وبلاشك سوف يتجاهل العاهل المغربى الامر, ويكتفى ببيان فرنسا الانشائى لتبريرعجزة امام شعبة, فى اطار مواقفة السلبية القومية والعربية والمحلية العديدة التى تهدف فقط للحفاظ على عرشة وتوريثة لولى عهدة, والابقاء على طقوس اجبار الشعب المغربى على الركوع لة ولاسرتة وتقبيل الايادى والاقدام, بغض النظر عن الموقف الفرنسى الهمجى ضد مواطنية, وتردى مكانة دولتة فى التراب, وتحولها الى ملطشة لمسئوليها ومواطنيها من كل ناقص وخسيس,
مدير ادارة الاعلام بالاتحاد المصرى لكرة القدم يؤكد : علاء صادق نبراس اخلاق الاخوان شاذ جنسياً
برغم ان المرء يرفض التدخل فى حياة الشخصيات العامة المعروفة الشخصية , الا انة كثيرا ما يجد نفسة يقف مضطرا رغم انفة امام الامر الواقع, واخرها اعلان عزمي مجاهد، مدير إدارة الإعلام بالاتحاد المصري لكرة القدم، خلال استضافتة مساء امس الجمعة 28 مارس, فى برنامج ''خط احمر'' للاعلامى محمد موسى, على فضائية ''أونست'' سر التناقض الفكرى العجيب للناقد الرياضى الهارب من مصر المدعو علاء صادق، والذى انقلب بين يوم وليلة من مؤيدا لنظام مبارك المخلوع ابان تولية السلطة, الى مؤيدا لجماعة الإخوان المسلمين الارهابية خلال توليها السلطة, وجعلت منة جماعة الاخوان نبراسا اخلاقيا لها تتباهى بة امام الامم, وفرارة الى قطر عقب سقوط الاخوان وعزل مرسى، واكد عزمى مجاهد, ''[ بان الواد علاء صادق «شاذ جنسيا»، وكان يهوى ارتداء الحلقان والملابس النسائية وتقليدة خطوات سير النساء واسلوب كلامهن, وتحدى عزمى مجاهد, ارتضاء علاء صادق, قبول الكشف الطبى علية فى مصلحة الطب الشرعى ]'',
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)