الخميس، 10 يوليو 2014

بالفيديو العادى والبطئ ... ميليشيات حماس حرقت صورة المخلوع لاثارة المتظاهرين بالسويس


حرصت ميليشيات حركة حماس الفلسطينية الارهابية, وعصابات جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, عقب قيامهم بحرق وتدمير قسم شرطة الاربعين بالسويس, يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, على اختلاق حيلة ماكرة, لاثارة المتظاهرين المحتشدين امام قسم شرطة الاربعين, تمهد لاستدراجهم بحيلة ماكرة اخرى, الى قسم شرطة السويس, وتمثلت الحيلة الاولى, فى قيامهم بلثامهم بانتزاع صورة كبيرة للرئيس المخلوع حسنى مبارك, من حجرة مامور قسم شرطة الاربعين, وحملها وتمزيقها والدهس عليها وحرقها, باسلوب مسرحى وصل الى حد التهريج, امام الاف المتظاهرين حول قسم شرطة الاربعين, الامر الذى اثار شعوذة بعض الدهماء, وتمثلت الحيلة الماكرة الاخرى, فى هرولة الارهابيين, الذين بلغ عددهم حوالى 30 ارهابى, معظمهم كان ملثما, وبعضهم كان غير ملثما لدواعى تكتيكية, نتيجة اندساسهم وسط المتظاهرين, وهم يحملون الاسلحة, فى الطريق المؤدى الى قسم شرطة السويس, وهم يهتفون ضد قسم شرطة السويس, واندفع الاف المتظاهرين خلفهم عدوا, وتسللت عناصر ميليشيات حماس خفية, وتركت المتظاهرين يوجهون مصيرهم امام قسم شرطة السويس, وتوجهت لتكرار دسائسها ضد باقى اقسام الشرطة بالسويس, ويرصد مقطع الفيديو, من خلال العرض العادى, والعرض البطئ, لحظة بلحظة, وثانية بثانية, حيلة مليشيات حماس فى حرق صورة الرئيس المخلوع مبارك, لاثارة المتظاهرين امام قسم شرطة الاربعين بالسويس,

بالفيديو لحظة بلحظة ... هروب مليشيات حماس بطريقة مشينة بعد توجيههم المتظاهرين الى قسم شرطة السويس

تواصل تعاظم المسئولية الوطنية التاريخية لمصر وشعبها, التى ضحت بالدم الغالى, والاموال الطائلة, فى دعم القضية الفلسطينية, والشعب الفلسطينى الشقيق, ضد العدو الاسرائيلى, حتى استرداد اراضية المحتلة, واقامة الدولة الفلسطينية الحرة, والشعب المصرى يرفض اى عدوان اسرائيلى على الشعب الفلسطينى الشقيق, سواء فى الضفة الغربية, او فى قطاع غزة, بغض النظر عن خيانة, واجرام, وارهاب, وخسة, ودناءة, وسفالة, وانحطاط, حركة حماس الفلسطينية الارهابية, الضالة فى قطاع غزة, ضد الشعب الفلسطينى, والقضية الفلسطينية, والشعب المصرى, والدولة المصرية, وتركها مع مليشياتها الارهابية الجهاد ضد اسرائيل, للتامر مع عصابات الاخوان وسفهاء قطر, وتركيا, وايران, وحزب اللة, وحتى العدو الاسرائيلى, ضد مصر وشعبها, والقضية الفلسطينية وشعبها, وتلوث ايديهم بدماء المصريين والفلسطنيين على حدا سواء, مقابل الرشاوى الملوثة, ويرصد مقطع الفيديو, لحظة بلحظة, بالعرض العادى, والعرض البطئ, كيفية قيام عدد من عناصر حركة حماس الفلسطينية الارهابية, وبعضهم يرتدى شالات حمراء مقلمة, بعد حرق وتدمير قسم شرطة الاربعين بالسويس, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, بالخطابة فى المتظاهرين امام قسم شرطة الاربعين, وتحريضهم على التوجة الى قسم شرطة السويس لحرقة وتدميرة, وعقب تحرك المتظاهرين وتوجههم عدوا الى قسم شرطة السويس, تسللت العناصر الارهابية لحماس من المظاهرات, وانسلت هاربة بطريقة مشينة للغاية, يبينها مقطع الفيديو بكل وضوح, تاركة المتظاهرين يتناولون حبات الكستناء من النار, وسقط عشرات الشهداء ومئات المصابين فى محيط قسم شرطة السويس, بسبب خسة حركة حماس الفلسطينية الارهابية,

بالصور ,,, هروب مليشيات حماس بعد توجية المتظاهرين الى قسم شرطة السويس


تواصل تعاظم المسئولية الوطنية التاريخية لمصر وشعبها, التى ضحت بالدم الغالى, والاموال الطائلة, فى دعم القضية الفلسطينية, والشعب الفلسطينى الشقيق, ضد العدو الاسرائيلى, حتى استرداد اراضية المحتلة, واقامة الدولة الفلسطينية الحرة, والشعب المصرى يرفض اى عدوان اسرائيلى على الشعب الفلسطينى الشقيق, سواء فى الضفة الغربية, او فى قطاع غزة, بغض النظر عن خيانة, واجرام, وارهاب, وخسة, ودناءة, وسفالة, وانحطاط, حركة حماس الفلسطينية الارهابية, الضالة فى قطاع غزة, ضد الشعب الفلسطينى, والقضية الفلسطينية, والشعب المصرى, والدولة المصرية, وتركها مع مليشياتها الارهابية الجهاد ضد اسرائيل, للتامر مع عصابات الاخوان وسفهاء قطر, وتركيا, وايران, وحزب اللة, وحتى العدو الاسرائيلى, ضد مصر وشعبها, والقضية الفلسطينية وشعبها, وتلوث ايديهم بدماء المصريين والفلسطنيين على حدا سواء, مقابل الرشاوى الملوثة, وترصد صور مقطع الفيديو, لحظة بلحظة, من خلال عرض شرائحى, كيفية قيام عدد من عناصر حركة حماس الفلسطينية الارهابية, وبعضهم يرتدى شالات حمراء مقلمة, بعد حرق وتدمير قسم شرطة الاربعين بالسويس, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, بالخطابة فى المتظاهرين امام قسم شرطة الاربعين, وتحريضهم على التوجة الى قسم شرطة السويس لحرقة وتدميرة, وعقب تحرك المتظاهرين وتوجههم عدوا الى قسم شرطة السويس, تسللت العناصر الارهابية لحماس من المظاهرات, وانسلت هاربة, تاركة المتظاهرين يتناولون حبات الكستناء من النار, وسقط عشرات الشهداء ومئات المصابين فى محيط قسم شرطة السويس, بسبب خسة حركة حماس الفلسطينية الارهابية,

بالفيديو .. ميليشيات حماس خلال توجيهها المتظاهرين بالسويس

يرصد مقطع الفيديو, لحظة بلحظة, افراد قوة ميليشيات حركة حماس الفلسطينية الارهابية, وجماعة الاخوان المسلمين الارهابية, بعد قيامهم بتدمير وحرق قسم شرطة الاربعين بالسويس, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, ويبين مقطع الفيديو, اصدار القيادى الارهابى الاول المشرف على قوة الارهابيين, وهو ملثما بشالا اسودا مقلما, اتخذ من الشارع مسرحا, ويدية ركيزة, لتفعيل لغة التخاطب والتواصل السرية مع مليشياتة الارهابية, باشارات لغة الخرس, تعليماتة الى ميليشياتة, عن طريق اشارات لغة الخرس, بتنفيذ الشق الثانى من العملية الارهابية, والمتمثل فى استدراج المتظاهرين من امام قسم شرطة الاربعين, بعد ان تم حرقة وتدميرة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, وقيام 3 ملثمين بشالات حمراء مقلمة, يتحدثون اللهجة المصرية بلغة اولاد البلد, قور صدور تعليمات القائد الاول, بعمل حلقة من المتظاهرين, وطالبوا فيها من المتظاهرين, بالتوجة الى قسم شرطة السويس, وانفضت الحلقة وسط انقسام بين المتظاهرين, معظمهم اراد التوجة الى محافظة السويس للتظاهر امامها سلميا, وبعضهم وافق على اقتراح الملثمين الثلاثة, وتعالت صيحات مليشيات حماس والاخوان المندسين وسط المتظاهرين وهتفوا, '' السويس .. السويس '', اشارة الى فسم شرطة السويس, وسارع ارهابى من ميليشيات حماس, كان يحمل بشكل مسرحى بندقية, خلال هجوم ميليشيات حماس على قسم شرطة الاربعين, بهدف تشجيع الغوغاء, بالهرولة عدوا امام المتظاهرين وهو يحمل بندقيتة, باتجاة الشارع المؤدى الى قسم شرطة السويس, وحولة مجموعة من الارهابيين يهتفون, '' السويس .. السويس '', وامامهم دليل ارهابى غير ملثم, وهرول الاف المتظاهرين خلف مليشيات حماس والاخوان, وهم يهتفون, '' السويس .. السويس '', وسارع القيادى الارهابى الثانى, والذى ''اضطر'' لاتخاذ ''كمامة غاز'' لثاما, لعدم تماشى لثام الشال, مع تقمصة دور المصور الصحفى, بتقدم صفوف المتظاهرين المتوجهين الى قسم شرطة السويس, والسير بظهرة وهو يحمل كاميرا محمول فى يدة, للايهام بانة يقوم بتصوير مقدمة المتظاهرين, وتسلل الى جوار الارهابى الدليل ليطالب منة السير عبر شارع جانبى, ثم تسلل الى جانب حامل البندقية, ليحصل منة على البندقية بطريقة شغل الحواة ولعبة الثلاث ورقات كما يبين مقطع الفيديو, ووضع البندقية فى طيات ملابسة, بدون ان يشعر احد من جمهور المتظاهرين المهرولين عدوا وراء مقدمة ميليشيات حماس والاخوان, باختفاء بندقية كلمة سر اثارتهم, فى جراب حاوى حماس, وامام قسم شرطة السويس, جرت مذبحة دموية, سقط فيها العديد من الشهداء, وعشرات المصابين, دون ان ينجح المتظاهرين, فى اقتحام القسم, وفرت مليشيات حماس والاخوان هاربة, وقامت بالهجوم لاحقا على باقى اقسام الشرطة بالسويس وتخريبها,

الأربعاء، 9 يوليو 2014

بالصور والفيديو .. المساجين بالسويس اطلقوا الرصاص بعد قيام حماس بتسليحهم وتهريبهم

قامت قوة ميليشيات حركة حماس الفلسطينية الارهابية, المدعمة بعدد من عناصر جماعة الاخوان المسلمين الارهابية, خلال هجومها على اقسام الشرطة بالسويس, يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, بتهريب المساجين قبل حرق وتدمير اقسام الشرطة, ليس رحمة بهم, ولكن لاستخدامهم فى اثارة الفوضى فى البلاد, بعد توزيع اسلحة وذخائر اقسام الشرطة عليهم, ويرصد مقطع الفيديو, بالصور الفتوغرافية, وبالفيديو العادى, وبالفيديو البطئ,عدد من ميليشيات حماس, خلال لحظات قيامهم بتهريب المساجين من سجن قسم شرطة الاربعين بالسويس, وقيام بعض المساجين الفارين, باطلاق رصاص الاسلحة الالية والمسدسات الشرطية, بعد ان مكنتهم ميليشيات حماس من الاستيلاء عليها,

بعرض الفيديو البطئ .. ميليشيات حماس خلال توجيهها المتظاهرين بالسويس


يرصد مقطع الفيديو, بالعرض البطئ, لحظة بلحظة, وثانية بثانية افراد قوة ميليشيات حركة حماس الفلسطينية الارهابية, وجماعة الاخوان المسلمين الارهابية, بعد قيامهم بتدمير وحرق قسم شرطة الاربعين بالسويس, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, ويبين مقطع الفيديو, اصدار القيادى الارهابى الاول المشرف على قوة الارهابيين, وهو ملثما بشالا اسودا مقلما, اتخذ من الشارع مسرحا, ويدية ركيزة, لتفعيل لغة التخاطب والتواصل السرية مع مليشياتة الارهابية, باشارات لغة الخرس, تعليماتة الى ميليشياتة, عن طريق اشارات لغة الخرس, بتنفيذ الشق الثانى من العملية الارهابية, والمتمثل فى استدراج المتظاهرين من امام قسم شرطة الاربعين, بعد ان تم حرقة وتدميرة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, وقيام 3 ملثمين بشالات حمراء مقلمة, يتحدثون اللهجة المصرية بلغة اولاد البلد, قور صدور تعليمات القائد الاول, بعمل حلقة من المتظاهرين, وطالبوا فيها من المتظاهرين, بالتوجة الى قسم شرطة السويس, وانفضت الحلقة وسط انقسام بين المتظاهرين, معظمهم اراد التوجة الى محافظة السويس للتظاهر امامها سلميا, وبعضهم وافق على اقتراح الملثمين الثلاثة, وتعالت صيحات مليشيات حماس والاخوان المندسين وسط المتظاهرين وهتفوا, '' السويس .. السويس '', اشارة الى فسم شرطة السويس, وسارع ارهابى من ميليشيات حماس, كان يحمل بشكل مسرحى بندقية, خلال هجوم ميليشيات حماس على قسم شرطة الاربعين, بهدف تشجيع الغوغاء, بالهرولة عدوا امام المتظاهرين وهو يحمل بندقيتة, باتجاة الشارع المؤدى الى قسم شرطة السويس, وحولة مجموعة من الارهابيين يهتفون, '' السويس .. السويس '', وامامهم دليل ارهابى غير ملثم, وهرول الاف المتظاهرين خلف مليشيات حماس والاخوان, وهم يهتفون, '' السويس .. السويس '', وسارع القيادى الارهابى الثانى, والذى ''اضطر'' لاتخاذ ''كمامة غاز'' لثاما, لعدم تماشى لثام الشال, مع تقمصة دور المصور الصحفى, بتقدم صفوف المتظاهرين المتوجهين الى قسم شرطة السويس, والسير بظهرة وهو يحمل كاميرا محمول فى يدة, للايهام بانة يقوم بتصوير مقدمة المتظاهرين, وتسلل الى جوار الارهابى الدليل ليطالب منة السير عبر شارع جانبى, ثم تسلل الى جانب حامل البندقية, ليحصل منة على البندقية بطريقة شغل الحواة ولعبة الثلاث ورقات كما يبين مقطع الفيديو, ووضع البندقية فى طيات ملابسة, بدون ان يشعر احد من جمهور المتظاهرين المهرولين عدوا وراء مقدمة ميليشيات حماس والاخوان, باختفاء بندقية كلمة سر اثارتهم, فى جراب حاوى حماس, وامام قسم شرطة السويس, جرت مذبحة دموية, سقط فيها العديد من الشهداء, وعشرات المصابين, دون ان ينجح المتظاهرين, فى اقتحام القسم, وفرت مليشيات حماس والاخوان هاربة, وقامت بالهجوم لاحقا على باقى اقسام الشرطة بالسويس وتخريبها,

بالصور .. ميليشيات حماس خلال توجيهها المتظاهرين بالسويس


ترصد صور مقطع الفيديو, من خلال عرض شرائحى, لحظة بلحظة, افراد قوة ميليشيات حركة حماس الفلسطينية الارهابية, وجماعة الاخوان المسلمين الارهابية, بعد قيامهم بتدمير وحرق قسم شرطة الاربعين بالسويس, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, وتبين الصور, اصدار القيادى الارهابى الاول المشرف على قوة الارهابيين, وهو ملثما بشالا اسودا مقلما, اتخذ من الشارع مسرحا, ويدية ركيزة, لتفعيل لغة التخاطب والتواصل السرية مع مليشياتة الارهابية, باشارات لغة الخرس, تعليماتة الى ميليشياتة, عن طريق اشارات لغة الخرس, بتنفيذ الشق الثانى من العملية الارهابية, والمتمثل فى استدراج المتظاهرين من امام قسم شرطة الاربعين, بعد ان تم حرقة وتدميرة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, وقيام 3 ملثمين بشالات حمراء مقلمة, قور صدور تعليمات القائد الاول, بعمل حلقة من المتظاهرين, وطالبوا فيها بالتوجة الى قسم شرطة السويس, وانفضت الحلقة وسط انقسام بين المتظاهرين, معظمهم اراد التوجة الى محافظة السويس للتظاهر امامها سلميا, وبعضهم وافق على اقتراح الملثمين الثلاثة, وسارع ارهابى من ميليشيات حماس, كان يحمل بشكل مسرحى بندقية, خلال هجوم ميليشيات حماس على قسم شرطة الاربعين, بهدف تشجيع الغوغاء, بالهرولة عدوا امام المتظاهرين وهو يحمل بندقيتة, باتجاة الشارع المؤدى الى قسم شرطة السويس, وحولة مجموعة من الارهابيين يهتفون, '' السويس .. السويس '', وامامهم دليل ارهابى غير ملثم, وهرول الاف المتظاهرين خلف مليشيات حماس والاخوان, وهم يهتفون, '' السويس .. السويس '', وسارع القيادى الارهابى الثانى, والذى ''اضطر'' لاتخاذ ''كمامة غاز'' لثاما, لعدم تماشى لثام الشال, مع تقمصة دور المصور الصحفى, بتقدم صفوف المتظاهرين المتوجهين الى قسم شرطة السويس, والسير بظهرة وهو يحمل كاميرا محمول فى يدة, للايهام بانة يقوم بتصوير مقدمة المتظاهرين, وتسلل الى جوار الارهابى الدليل ليطالب منة السير عبر شارع جانبى, ثم تسلل الى جانب حامل البندقية, ليحصل منة على البندقية بطريقة شغل الحواة ولعبة الثلاث ورقات, كما تبين بكل وضوح الصور الفتوغرافية, ووضع البندقية فى طيات ملابسة, بدون ان يشعر احد من جمهور المتظاهرين المهرولين عدوا وراء مقدمة ميليشيات حماس والاخوان, باختفاء بندقية كلمة سر اثارتهم, فى جراب حاوى حماس, وامام قسم شرطة السويس, جرت مذبحة دموية, سقط فيها العديد من الشهداء, وعشرات المصابين, دون ان ينجح المتظاهرين, فى اقتحام القسم, وفرت مليشيات حماس والاخوان هاربة, وقامت بالهجوم لاحقا على باقى اقسام الشرطة بالسويس وتخريبها,