الأربعاء، 8 أكتوبر 2014

حيلة الفتوى الارهابية للجماعة الاسلامية لابتزاز الدولة ومنع حلها


الفتوى الارهابية الابتزازية الداعشية التى اصدرتها الجماعة الاسلامية مساء الثلاثاء 7 اكتوبر والناس نيام, وتحدت فيها ارادة الشعب المصرى, والدستور, والقانون, وسلطة الدولة, ودعت ضحاياها من اتباعها للعمل بها لنشر الفوضى والارهاب, وهرطق بمضمونها مفتي الجماعة الإسلامية ''الخاص'', المدعو عبد الآخر حماد, وتسويد صفحته الشخصية على الفيسبوك بها, وقضت فيها, ''[ بتحريم تحصيل الدولة ضرائب من المواطنين, وتحريم العمل فى مصلحة الضرائب ]'', بزعم, ''[ ان المواطنين يؤدون زكاة على أموالهم, وبالتالى لايجوز تحصيل ضرائب منهم ]'', كما قضت الفتوى, ''[ بتحريم التعامل مع البنوك المصرية ايداعا وإقراضاً واقتراضاً، وتحريم العمل فى البنوك ]'', بدعوى ''[ أنها من الربا المحرم الذى يمتد ليشمل جميع المتعاملين مع البنوك والعاملين بها ]''، بزعم ''[ انهم يساهمون في استمرار صروح ربوية قائمة, على ما اسمتة الفتوى, حرب الله ورسوله ]'', وقضت الفتوى ايضا, ''[ بتحريم التعامل مع شركات التأمين وتحريم العمل فيها ]'', بدعوى, ''[ انها تقوم على الربا ]'', المقصود منها ابتزاز الدولة بالتهديد والارهاب والبلف, لمنعها من الاستجابة مع لجنة شئون الاحزاب الى مطالب الشعب المصرى باتخاذ الاجراءات القانونية لحل الاحزاب الدينية ومنها الجماعة الاسلامية وجناحها السياسى حزب البناء والتنمية, لمخالفتها قانون تنظيم عمل الأحزاب السياسية رقم 40 لسنة 1977. والمادة 74 من دستور 2014, التى تقضى ''[ بمنع مباشرة الاحزاب أى نشاط على أساس دينى، أو التفرقة بين المواطنين بسبب الجنس, أو الأصل, أو الموقع الجغرافى, أو الطائفى, أو ممارسة نشاط سرى, أو معادٍ لمبادئ الديمقراطية، أو ذى طابع عسكرى, او شبه عسكرى ]'', وكشفت الفتوى, عن مدى الياس التى وصل الية فريق الصقور بالجماعة الاسلامية, مع عجزهم نتيجة انغلاقهم, وتطرف فكرهم, وتبدد صروح اوهامهم فى حكم الخلافة الارهابية والامارات المذهبية, وتضعضع اسس تجارتهم بالدين, على استيعاب حكم الواقع وارادة الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013, فى ظل انشقاق مستعر داخل الجماعة الاسلامية, بين معسكر الصقور الذين اطمعهم حلم الدولة فى الارتداد عن مراجعاتهم ومبادراتهم لنبذ العنف, وعودتهم للمربع صفر يلوحون منة مجددا باعمال الارهاب, ومعسكر الحمائم الذين يطالبون بقبول حكم الشعب والواقع, ورفضهم جموح قيادات الجماعة من الصقور فى قصورهم المكيفة بالداخل والخارج نحو التطرف, ودفعهم بشباب الجماعة واعضائها للتضحية بانفسهم دون طائل وسط زخم الشعب المصرى, وفقدان حريتهم, وضياع لقمة عيشهم, وتشريد اسرهم, على مذابح اطماع قيادتهم, وكانما لم يكتفى صقور الجماعة الاسلامية بتسببهم بارهاصاتهم فى حبس المئات من اعضاء الجماعة فى عموم محافظات الجمهورية منذ ثورة 30 يونيو, على ذمة اتهامهم بارتكاب اعمال عنف وقتل وحرق وارهاب, دعما لارهاب الاخوان, ودون ان يستوعب صقور الجماعة الاسلامية حتى الان, مغزى الرفض الشعبى المصرى العارم لقرار الرئيس المعزول مرسى, خلال تولية منصبة, بتعيين محافظا للاقصر من الجماعة الاسلامية, واجبار الشعب مرسى على الغاء تعيينة الاغبر, مع استمرار غضبه من اعمال ارهاب الجماعة الاسلامية, منذ حادث اغتيالها الرئيس الراحل انور السادات, ومرورا بذبحها حوالى 60 سائحا اجنبيا فى منطقة الدير البحرى بالاقصر عام 1997,

الأحد، 5 أكتوبر 2014

خروج قطار بضائع بالسويس عن القضبان يعطل حركة قطارات الركاب


تعطل خط السكة الحديد بالسويس لقطارات الركاب والبضائع مسار السويس/الاسماعيلية/الشرقية/القاهرة, فى الاتجاهين منذ الساعة الثالثة ونصف عصر الاحد 5 اكتوبر ثانى ايام عيد الاضحى المبارك, نتيجة خروج عربتي قطار بضائع عن قضبان الخط. بعد ان فوجئ سائق قطار بضائع يضم عدد 20 عربة فنطاس فارغة, عقب قدومه من مدينة طلخا عن طريق الاسماعيلية, بعد تفريغ شحنة وقود بترول فى محطة كهرباء طلخا, بخروج اخر عربتين فى القطار الذى يقودة عن القضبان بعد دخولة إلى الخط الفردى الوحيد المؤدى الى محطة قطارات السويس على بعد حوالى 500 متر من المحطة بسبب سوء صيانة الخط, مما أدى إلى تعطل خطوط القطارات مسار السويس/الإسماعيلية/الشرقية/القاهرة, فى الاتجاهين بعد أن تعطل الخط الفردى الوحيد المؤدى إلى محطة قطارات السويس, وتسبب تعطل الخط فى احتجاز قطار السويس/الاسماعيلية/الشرقية/القاهرة, ميعاد قيام من السويس الساعة الثالثة ونصف عصرا, فى محطة قطارات السويس مع حوالى 700 من ركابه, بالإضافة الى احتجاز قطار ركاب الاسماعيلية/السويس, ميعاد قيام من الإسماعيلية الواحد والنصف ظهرا, قبل محطة قطارات السويس بحوالى 3 كيلو مترا نتيجة عجزه عن دخول محطة قطارات السويس, واضطر معظم ركاب قطارات الخط بالسويس الى النزول من القطارات لإيجاد وسيلة مواصلات أخرى إلى حين إصلاح الخط ورفع عربتين قطار البضائع بأوناش هيئة السكك الحديدية.

السبت، 4 أكتوبر 2014

فشل جماعة الاخوان الارهابية فى افساد فرحة عيد الاضحى المبارك 2014 بالسويس


فشلت جماعة الاخوان الارهابية, فى​ افساد عيد الاضحى المبارك بالسويس, بعد ان هددت طوال الايام ​السابقة​,​ باثارة اعمال العنف والشغب والفوضى والارهاب خلال اداء المواطنين صلاة عيد الاضحى المبارك بالسويس, وادى احتشاد المواطنين بعشرات الالاف فى ساحات ومساجد السويس, برغم تهديدات عصابات الاخوان, الى حبوط مساعيها الارهابية, واداء المواطنين صلاة العيد فى امان, واحتشادهم فى الشوارع لتهنئة بعضهم البعض بالعيد وذبح الاضاحى, وتوجة العديد منهم لزيارة مواتهم فى مقابر السويس, فى حين توجة اخرون مع اسرهم واطفالهم الى الحدائق والشواطئ وسوق العيد,

الاثنين، 29 سبتمبر 2014

افتتاح متحف السويس القومى للمرة الثالثة بغرض الشهرة


افتتح الدكتور ممدوح الدماطي وزير الآثار, واللواء العربى السروى محافظ السويس, بعد ظهر اليوم الاثنين 29 سبتمبر, متحف السويس القومى للمرة الثالثة على التوالى خلال 4 سنوات. وكان الافتتاح الرسمى الاول للمتحف، قد تم فى شهر اكتوبر عام 2010, خلال احتفالات مدينة السويس بعيدها القومى, اثناء فترة حكم الرئيس المخلوع مبارك, وحضر الافتتاح محافظ السويس الاسبق, ثم تم الافتتاح الرسمى الثانى للمتحف فى 29 يناير 2012, اثناء فترة حكم المجلس العسكرىى, وحضر الافتتاح الدكتور محمد ابراهيم وزير الدولة للآثار السابق, واللواء عادل رفعت مدير امن السويس الاسبق, واللواء محمد عبدالمنعم هاشم محافظ السويس الاسبق. وندد المواطنون بالسويس باستمرار مسلسل افتتاح متحف السويس القومى للمرة الثالثة خلال 4 سنوات وطالبوا بايقافه, وأكدوا بأنه من غير المعقول ان يجد كل مسئول, عند تغيير لوح زجاج نافذة, او اضافة كرسى جديد للمتحف, بأحقيته فى عمل افتتاح ''رسمى'' جديد للمتحف, بغرض الشهرة وليتغزل من خلال الافتتاح فى القيادة السياسية على حساب الحق والمواطنين. وكانت تكاليف انشاء متحف السويس القومى بلغت حوالى 46 مليون جنيه, واستغرقت عملية إنشائه عشر سنوات منذ عام 2000 حتى عام 2010, ويضم حوالى 1500 قطعة أثرية, تحكي قصة مدينة السويس منذ عصور ما قبل التاريخ وحتى العصر الحديث.

الأحد، 28 سبتمبر 2014

كلبة اغلقت شارع بالسويس بعد دهس سيارة كلبيها الصغيرين


اغلقت كلبة شارع بالسويس صباح ا​ليوم ​الاحد 28 سبتمبر حوالى ساعتين, بعد قيام سيارة بدهس كلبيها الصغيرين, ووقفت الكلبة فى حراسة جثتى كلبيها وتهجمها على المارة ومطاردتها السيارات عند اقترابهم من مكان دهس كلبيها فى شارع ابوالنور بمنطقة الغريب بالسويس, حتى تمكن عمال النظافة من مطاردة الكلبة ورفع جثتى الكلبين الصغيرين,

الجمعة، 26 سبتمبر 2014

هل سيخضع اوباما لارادة الشعب المصرى بعد اجتماعة مع السيسى ام سيعاود دسائسة


من حق ملايين المصريين الذين رفضوا بجاحة الرئيس الامريكى براك اوباما, وعارضوا طلبة بعقد اجتماع لة مع الرئيس عبدالفتاح السيسى, يوم الخميس 25 سبتمبر, على هامش ترأس السيسى وفد مصر في اجتماعات الدورة الـ69 للجمعية العامة للأمم المتحدة فى نيويورك, وألقائة يوم الثلاثاء 23 سبتمبر, كلمة المجموعة العربية في مؤتمر المناخ, ان يجاهروا بالاسباب الموضوعية لمعارضتهم, بغض النظر عن اى جعجعة كلامية او دبلوماسية لتبرير عقد الاجتماع, لاءنة من غير المعقول, بعد كل مافعلتة الادارة الامريكية الحالية من شرور واثام ضد مصر وشعبها, والدول العربية وشعوبها, وفاقت شرور واثام كل الادارات الامريكية السابقة على مدار حوالى 35 سنة, فى التامر ضد مصر, والدول العربية, والاراضى العربية المحتلة, والقضية الفلسطينية, والامن القومى المصرى والعربى, لفرض اجندتها الاستعمارية الامريكية/الاسرائيلية لتقسيم مصر والدول العربية واضاعة القضية الفلسطينية, باستخدام اذيالها فى منطقة الشرق الاوسط والدول العربية, ترتضى مصر فى النهاية لقاء زعيم عصابة الشرور الامريكية, كانما لتكافئة على شرورة واجرامة, فى حين كان الوضع يقتضى برفض قبول طلبة, وسحب السفير المصرى فى امريكا, وطرد السفير الامريكى فى القاهرة, وتخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسى بين البلدين الى مستوى قائما بالاعمال, مثلما فعلت مصر مع تركيا, او على الاقل الاكتفاء بسحب السفير المصرى فى امريكا, وتحديد العلاقات المصرية/الامريكية وجعلها شبة مجمدة, مثلما فعلت مصر, والسعودية, والامارات, والبحرين, مع قطر, بدلا من معاقبة الاذناب والاذيال وترك رؤوس الافعى تواصل بث سمومها, خاصة بعد عدم اكتفاء امريكا بالتامر مع اذيالها, وعلى راسهم عصابة الاخوان, ضد مصر والدول العربية, وتجميد المعونة العسكرية الامريكية لمصر المنصوص عليها فى معاهدة السلام المصرية/الاسرائيلية, وسعت يوم 15 اغسطس 2013, بعد 24 ساعة من فض اعتصامى عصابات الاخوان فى رابعة والنهضة, لتدويل الاحداث الداخلية المصرية فى مجلس الامن, وتصدى روسيا والصين للمخطط الامريكى واحباطة واجبارهما مجلس الامن على الاكتفاء باصدار بيان غير رسمى يندد باعمال الارهاب فى مصر, وتحريض امريكا حلفاؤها فى الاتحاد الاوربى على مسايرتها فى كل شرورها ضد مصر, وتجميد مساعدات وصفقات اغذية وسلاح اوربية كانت فى طريقها الى مصر, واصدار بيانات هجوم اوربية كل يوم مع امريكا ضد مصر دفاعا عن جواسيسها, تحت دعاوى نصرة الديمقراطية, وبغض النظر عن اضحوكة مظاهرات شراذم الاخوان داخل قفص قرود امام مقر الامم المتحدة, ومهازل الرئيس التركى اردوجان فى التطاول على مصر بلسانة والاتيان بحركات شعوذة بيدية لصرف انظار العالم عن صفقتة مع جماعة داعش الارهابية للافراج عن 49 رهينة تركية, ودعمة للارهاب, ومسخرة تميم حاكم قطر للايهام بافلاتة من سطوة امة وابوة وامريكا واسرائيل, فان المصريين يرفضون استئناف مهزلة العلاقات المصرية/الامريكية بشرورها, كما يرفضون محاولات امريكا لافساد العلاقات المصرية/الروسية المتعاظمة, وتقويض قرار مصر بتنويع مصادر سلاحها وغذائها, فهل سيخضع اوباما بعد لقائة مع السيسى, لارادة الشعب المصرى, التى صارت هى الفيصل بعد ثورة 30 يونيو, ام انة سيعاود دسائسة وبث سمومة ضد مصر لعدم عقابة.

الأربعاء، 24 سبتمبر 2014

تواصل مهازل تكرار افتتاح متحف السويس مع كل نظام وحكومة ومحافظ


أعلن بعد ظهر اليوم الاربعاء 24 سبتمبر, اللواء العربى السروى محافظ السويس, بانه سيتم ما اسماة, افتتاح متحف السويس القومى, يوم الاثنين 29 سبتمبر, بحضور الدكتور ممدوح الدماطى وزير الآثار, قبل ساعات من اجراء حركة المحافظين فى نهاية شهر سبتمبر, وتجاهل وزير الاثار ومحافظ السويس بان افتتاحهما المزعوم لمتحف السويس القومى سيكون الثالث فى مسيرة هذا المتحف العجيب, بعد قيام محافظ السويس الاسبق, بافتتاح متحف السويس القومى ''رسميا'', خلال شهر اكتوبر عام 2010, على هامش احتفالات مدينة السويس بعيدها القومى, اثناء فترة حكم الرئيس المخلوع مبارك, وقيام الدكتور محمد ابراهيم, وزير الدولة للآثار السابق, مع اللواء عادل رفعت مدير امن السويس الاسبق, فى 29 يناير 2012, خلال حكم المجلس العسكرى, بافتتاح متحف السويس القومى ''رسميا'', ولحق بهم خلال مراسم الافتتاح, اللواء محمد عبدالمنعم هاشم, محافظ السويس حينها, بعد ان اعاقتة مظاهرة احتجاجية عن حضور مراسم الافتتاح منذ بدايتها, واستنكر المواطنين بالسويس محاولات وزير الاثار الحالى, ومحافظ السويس الحالى, افتتاح متحف السويس القومى للمرة الثالثة بغرض الشهرة, واكد المواطنين بالسويس, بانة من الغير معقول ان يجد كل مسئول, عند تغيير لوح زجاج نافذة فى المتحف, او اضافة كرسى جديد للمتحف, او قطعة اثرية, باحقيتة فى عمل افتتاح ''رسمى'' جديد للمتحف لهذة المناسبة الكريمة, ليتغزل بالافتتاح الجديد, فى القيادة السياسية من جهة, وفى المواطنين من جهة اخرى, على اساس بان ''الرزق يحب الخفية'', ''وكلة شطارة وفهلوة'', وكانت التكاليف الممتدة لانشاء متحف السويس المغلوب على امرة, فد بلغت حوالى 60 مليون جنية, ويضم المتحف حوالى 1500 قطعة أثرية, تحكي قصة مدينة السويس منذ عصور ماقبل التاريخ وحتي العصر الحديث,