مثلما هاج حقد الدعوة السلفية التكفيرية فى قطاع غزة وطفح, بعد قرار مجلس الامن القومى المصرى باقامة منطقة عازلة بين مصر وقطاع غزة, يحرمها مع حركة حماس الارهابية, من تصدير الارهابيين والمتفجرات الى سيناء, وقامت, بموافقة حركة حماس الارهابية, بتفجير منازل 15 قياديا من منظمة فتح فى قطاع غزة الاسبوع الماضى, بزعم تاييد منظمة فتح لمصر, قبل وبعد مذبحة القواديس, فى اقامة منطقة عازلة بينها مع قطاع غزة, هاج حقد الدعوة السلفية التكفيرية فى مصر وطفح لنفس السبب, بعد ان تيقنوا من اقتراب نهاية مستعمرة ارهابهم فى سيناء وزوال شطوحهم, ونعق غربان الدعوة السلفية الارهابية فى مصر وتبجحوا مطالبين من خفافيشهم بالتظاهر عقب صلاة الجمعة 28 نوفمبر, وهم يحملون فى يد سلاح نارى لاطلاق الرصاص على الشرطة عند تصديها لمروقهم, وخنجر لطعن المارة الذين يرفضون هرطقتهم, وفى اليد الاخرى المصحف الشريف, وهى طقوس شيطانية لاعلاقة لها بالدين, ولاتختلف عن طقوس الماسونية والمجوس واكلى لحوم البشر, التى تخلط بين العبادة الوثانية وتقديم القرابين البشرية, والتمسح فى الدين وازهاق ارواح الابرياء, والسجود لابليس وسفك دماء الضحايا الامنين, واعمى الحقد الاسود بصائر غربان الدعوة السلفية الارهابية, بسبب تاخر حظر دعوتهم السلفية الارهابية وحل اوكار شرورهم الارهابية الرجسة حتى الان, برغم امتزاج شرهم الارهابى مع شر جماعة الاخوان الارهابية ومن يسير فى فلكهم, وتحالفوا جميعا مع الشيطان فى الاعتصامات الارهابية المسلحة بميدانى رابعة والنهضة, ولم يتورعوا دون وازع من دين او ضمير عن القيام باعمال الارهاب والتخريب ضد مصر وشعبها ومرافقها وممتلكاتها, وعجزوا مع ضيق افقهم, واستعار الشر فى نفوسهم, واجتياح الحقد صدورهم, عن فهم ارادة الشعب المصرى الفاصلة التى فرضها على اذنابهم فى ثورة 30 يونيو, وهرطقوا بالدعوى للعصيان المسلح بعد ارهابهم المسلح وبعد اعلان بيعتهم مع اذيالهم لداعش, وسيسحق الشعب مع قواتة المسلحة وشرطتة الوطنية جميع رؤوس الافاعى الخبيثة بالنعال, وستبقى مصر التى يكرهونها من سويداء قلوبهم العامرة بالخبث والشر, كما هى منذ 7 الاف سنة بشعبها وتاريخها وحضارتها وهويتها ونيلها وشوارعها وحواريها وازقتها, ام الدنيا.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 11 نوفمبر 2014
اقامة المنطقة العازلة اهاج حقد قوى الشر السلفية وتبجحهم بارهابهم ومبايعتهم لداعش بسبب تاخر حظرهم
مثلما هاج حقد الدعوة السلفية التكفيرية فى قطاع غزة وطفح, بعد قرار مجلس الامن القومى المصرى باقامة منطقة عازلة بين مصر وقطاع غزة, يحرمها مع حركة حماس الارهابية, من تصدير الارهابيين والمتفجرات الى سيناء, وقامت, بموافقة حركة حماس الارهابية, بتفجير منازل 15 قياديا من منظمة فتح فى قطاع غزة الاسبوع الماضى, بزعم تاييد منظمة فتح لمصر, قبل وبعد مذبحة القواديس, فى اقامة منطقة عازلة بينها مع قطاع غزة, هاج حقد الدعوة السلفية التكفيرية فى مصر وطفح لنفس السبب, بعد ان تيقنوا من اقتراب نهاية مستعمرة ارهابهم فى سيناء وزوال شطوحهم, ونعق غربان الدعوة السلفية الارهابية فى مصر وتبجحوا مطالبين من خفافيشهم بالتظاهر عقب صلاة الجمعة 28 نوفمبر, وهم يحملون فى يد سلاح نارى لاطلاق الرصاص على الشرطة عند تصديها لمروقهم, وخنجر لطعن المارة الذين يرفضون هرطقتهم, وفى اليد الاخرى المصحف الشريف, وهى طقوس شيطانية لاعلاقة لها بالدين, ولاتختلف عن طقوس الماسونية والمجوس واكلى لحوم البشر, التى تخلط بين العبادة الوثانية وتقديم القرابين البشرية, والتمسح فى الدين وازهاق ارواح الابرياء, والسجود لابليس وسفك دماء الضحايا الامنين, واعمى الحقد الاسود بصائر غربان الدعوة السلفية الارهابية, بسبب تاخر حظر دعوتهم السلفية الارهابية وحل اوكار شرورهم الارهابية الرجسة حتى الان, برغم امتزاج شرهم الارهابى مع شر جماعة الاخوان الارهابية ومن يسير فى فلكهم, وتحالفوا جميعا مع الشيطان فى الاعتصامات الارهابية المسلحة بميدانى رابعة والنهضة, ولم يتورعوا دون وازع من دين او ضمير عن القيام باعمال الارهاب والتخريب ضد مصر وشعبها ومرافقها وممتلكاتها, وعجزوا مع ضيق افقهم, واستعار الشر فى نفوسهم, واجتياح الحقد صدورهم, عن فهم ارادة الشعب المصرى الفاصلة التى فرضها على اذنابهم فى ثورة 30 يونيو, وهرطقوا بالدعوى للعصيان المسلح بعد ارهابهم المسلح وبعد اعلان بيعتهم مع اذيالهم لداعش, وسيسحق الشعب مع قواتة المسلحة وشرطتة الوطنية جميع رؤوس الافاعى الخبيثة بالنعال, وستبقى مصر التى يكرهونها من سويداء قلوبهم العامرة بالخبث والشر, كما هى منذ 7 الاف سنة بشعبها وتاريخها وحضارتها وهويتها ونيلها وشوارعها وحواريها وازقتها, ام الدنيا.
الاثنين، 10 نوفمبر 2014
ضبط مشبوهين من الارهابية وبحوزتهم اسلحة خلال تمشيط الزراعات والعشش شرق قناة السويس
شنت مديرية امن السويس مدعمة بقوات من الامن المركزى, وفرق الامن, والعمليات الخاصة, حملة تمشيطية موسعة فى الزراعات والعشش العشوائية الموجودة شرق قناة السويس, يوم الاثنين 10 نوفمبر, تحسبا من اختباء بعض العناصر الارهابية فيها, وتم ضبط العديد من المشبوهين والمنتمين للجماعة الارهابية واذيالها وبحوزة عدد منهم اسلحة نارية وبيضاء وبينهم مدير شركة مقاولات سلفى كان يحمل سلاح نارى وخنجر وكمية من الذخيرة, كما تم ضبط العديد من السيارات والدراجات البخارية بدون لوحات معدنية,
الأحد، 9 نوفمبر 2014
حملة على الطرق السريعة بالسويس لضبط المشبوهين والسائقين متناولى المخدرات
شنت حملة مرورية على الطرق السريعة بالسويس استمرت على مدار يوم الاحد 9 نوفمبر لفحص سيارات النقل والملاكى وتفعيل اجهزة الردار والكشف عن متناولى المخدرات من السائقين للحد من ظاهرة حوادث الطرق, بالاضافة الى ضبط المشتبة فيهم سياسيا وجنائيا, واشرف على الحملة اللواء طارق الجزار مدير امن السويس
مهزلة عجيبة .. انشاء قرية نوبية جديدة تضم 300 منزل وتركها مهجورة 10 سنوات
موجة غضب عارمة تجتاح النوبيين فى المحافظات المقيمين فيها بعد تهجيرهم وتشريدهم اليها من النوبة القديمة بعد غرقها نتيجة بناء السد العالى وتكوين بحيرة ناصر, بسبب بناء قرية نوبية جديدة منذ حوالى 10 سنوات خلال نظام حكم الرئيس المخلوع مبارك تضم 300 منزل واغلاقها بعد انتهاء انشاؤها بالضبة والمفتاح ورفض توزيع مساكنها على النوبيين وتركها مهجورة عشرة سنوات حتى الان بدعوى تسقيعها لبيعها باضعاف قيمتها للنوبيين, واشار النوبيين الى تذكر نظام مبارك مع بداية القرن الواحد وعشرين ماساة النوبيين الذين ضحوا باراضيهم ومنازلهم وارزقهم وشردوا فى طول البلاد وعرضها مرتين على مدار قرنا من الزمان لتوفير الخير لمصر وشعبها وحمايتها من الجفاف والتصحر والمجاعات, المرة الاولى فى بداية القرن العشرين عندما غرقت نصف النوبة القديمة لبناء خزان اسوان, والمرة الثانية فى ستينات القرن العشرين عندما غرقت باقى النوبة القديمة لبناء السد العالى وتكوين بحيرة ناصر, دون ان يحصل معظمم النوبيين على اى تعويضات, واكد النوبيين قيام نظام مبارك عام 2004 ببناء قرية نوبية جديدة فى ضواحى مدينة كلابشة باسوان على بعد حوالى 300 مترا فقط من طريق اسوان / القاهرة السريع, تضم 300 منزل واعلن عن توزيع وحدتها على 300 اسرة نوبية وشاب نوبى من المستحقين بسعر الوحدة للمستفيد 36 الف جنية مع دعم حكومى بمبلغ 15 الف جنية لكل وحدة ليصل اجمالى سعر الوحدة 51 الف جنية, واشار النوبيين الى تقدم مئات النوبيين للحصول على منزل فى القرية النوبية الجديدة دون ان يحصلوا على شئ, فى الوقت الذى تم فية الانتهاء تماما من بناء جميع المنازل ال 300 فى القرية النوبية العجيبة عام 2006, واكد النوبيين بانة تبين لهم طمع نظام مبارك فى منازل القرية واستكثر توزيعها على النوبيين وسارع باغلاقها بالضبة والمفتاح بغرض تسقيعها وبيعها للنوبيين بعد سنوات عديدة باضعاف قيمتها مما ادى الى تلف تشطيبتها وخطوط توصيلاتها من سباكة وكهرباء ومياة وتحولها الى ماؤى لبعض المجرمين الفارين من محاقظاتهم, واكد النوبيين بانة برغم قيام ثورة 25 يناير 2011 وسقوط نظام مبارك القمعى الفاسد, وقيام ثورة 30 يونيو 2013 وسقوط نظام مرسى الارهابى المتخابر, الا ان منازل القرية النوبية ظلت مغلقة كما هى طوال حوالى عشرة سنوات وحتى الان, واشار النوبيين بانة برغم اقرار مادة فى دستور 2014 حملت رقم 236 تقضى بتعويض النوبيين عن غرق اراضيهم ومنازلهم وارزاقهم وتلزم الدولة باعادة سكان النوبة إلي مناطقهم ألاصلية خلال عشر سنوات من العمل بالدستور، وتنفيذ خطة للتنمية الاقتصادية والعمرانية الشاملة للمناطق النوبية, الا انة لم يتم الشروع فى تطبيق روح المادة تدريجيا على ارض الواقع حتى الان, وكانما سيتم تعويض ملايين النوبيين مرة واحدة فى اليوم الاخير من الفترة الزمنية المحددة فى الدستور, وطالب النوبيين بتوزيع منازل القرية النوبية المهجورة فورا على الاسر النوبية والشباب النوبى من المستحقين بعد اصلاح اى تلفيات حدثت فيها خلال سنوات اغلاقها, والشروع فى بناء عشرات القرى غيرها لتعويض جميع النوبيين تدريجيا وليس بعد 10 سنوات اخرى حتى تمتد سنوات اجحاف النوبيين قرنين من الزمان,
التحقيق فى محاولة اغتيال رئيس مباحث الضرائب بالسويس حرقا داخل منزلة مع اسرتة وتفحم 3 سيارات
باشرت نيابة السويس التحقيق فى ملابسات واقعة قيام شرذمة من عصابات الاخوان الارهابية بالسويس دون وازع من دين او ضمير, بمحاولة اغتيال رئيس مباحث التهرب الضريبى بالسويس مع افراد اسرتة حرقا وهم نيام, واشعالهم النيران فى 3 سيارات ملك اسرتة اسفل منزلة فجر يوم الاحد 9 نوفمبر, وامتداد النيران الى الدور الاول من منزل رئيس المباحث وهددت ارواح المقيمين فية لولا عناية اللة, وامرت النيابة بتكليف المعمل الجنائى بمعاينة اثار الحريق وتحديد اسبابة وقيمة الخسائر والتلفيات, كما امرت بتكليف المباحث وجهاز الامن الوطنى باجراء التحريات لتحديد الارهابيين القائمين بالحادث الاجرامى وضبطهم, كما طلبت النيابة تحريات المباحث حول الواقعة, وجار قيامها بسماع اقوال رئيس المباحث المجنى علية, وكان اللواء طارق الجزار مدير امن السويس قد تلقى اخطاراً من غرفة عمليات النجدة بنشوب حريق فى ثلاث سيارات بمدينة السلام 1 بضواحى السويس تابعة لرئيس مباحث التهرب الضريبي بالسويس وعائلته كانت تقف اسفل منزلة وامتداد النيران الى الدور الاول من المنزل وكادت ان تهدد حياة المقيمين فية لولا عناية اللة وصياح اهالى المنطقة لايقاظ اصحاب المنزل من النوم . وانتقل على الفور لمكان الحادث سيارات الاطفاء وتمكنت من اخماد الحريق ومنع امتدادة الى كافة انحاء المنزل, واسفر الحادث الارهابى عن تفحم ثلاثة سيارات ملك اسرة رئيس مباحث التهرب الضريبي بالسويس وتشمل ( سيارته الخاصة - وسيارة زوجته - وسيارة شقيقه ) بالاضافة الى امتداد النيران الي الطابق الاول من العقار وتدمير جانب كبير من محتوياتة, وكلف اللواء طارق الجزار مدير امن السويس رجال المباحث الجنائية بكشف ملابسات الحادث وضبط الجناة كما انتقل فريق من المعمل الجنائي لمكان الحادث لمعاينة السيارات والوقوف على سبب اندلاع الحريق واخطرت النيابة التى تولت التحقيق.
حملة امنية موسعة لمديرية امن السويس يوم السبت 8 نوفمبر 2014
تواصلت على مدار يوم السبت 8 نوفمبر الحملة الامنية الموسعة التى قامت بها مديرية امن السويس باشراف اللواء طارق الجزار مدير الامن لضبط المخالفين المستهترين و المجرمين الفارين و الارهابيين الشاردين, واستهدفت الحملة مناطق ( العوايد - الكيلو 109 - المجرى الملاحي - نفق الشهيد احمد حمدي - الاربعين - السويس - الطرق السريعة ) واسفرت عن ضبط عدد كبير من المتهمين والمخالفين.
السبت، 8 نوفمبر 2014
ثورة 30 يونيو وغيبوبة ودسائس قناة الجزيرة القطرية
تلقيت اتصالا عجيبا من نوعة بطريقة لولبية, قام بة اعلامى فى قناة الجزيرة القطرية قال بانة مسئول مكتب قناة الجزيرة مباشر مصر لمنطقة القناة, ليس عبر هاتفة لهاتفى, ولكن عبر نظام خدمة رسائل الدردشة بالفيسبوك, وليس من صفحتة, ولكن من صفحة احد معارفة من العاملين فى الاعلام, ودار بيننا حوارا عجيبا بداء بقيامة بدعوتى للعمل فى قناة الجزيرة مباشر مصر وتغطية الاحداث العامة والاخبار المتنوعة بمحافظة السويس لها, ورفضت على الفور قبول الدعوة, واشارت فى ردى على الرسالة, الى موقف قناة الجزيرة القطرية المعادى لمصر وشعبها وفقدانها الحيادية وتحولها بتحريك من المخابرات القطرية الى بوق عدائى ينشر الاكاذيب ضد مصر, واشارت الى قضية التخابر مع المخابرات القطرية وتسريب مستندات للامن القومى المصرى الى المخابرات القطرية وقناة الجزيرة المتهم فيها الرئيس الاخوانى المعزول مرسى وباقى افراد زمرتة, وزعم مسئول مكتب قناة الجزيرة مباشر مصر بمنطقة القناة ردا على ما ذكرتة قائلا, ''[ بانة لولا قناة الجزيرة ماحدثت ثورة 25 يناير 2011 ]'', كما زعم ''[ بان العدو الحقيقي لمصر هو من اعاد نظام مبارك وما اسماة, القمع والعبوديه والكبت ]'', وجاء ردى على مزاعم مسئول مكتب قناة الجزيرة قائلا, ''[ جعلتنى اغرق فى الضحك متهكما من ادعائكم العجيب من نوعة بان قناة الجزيرة صاحبة ثورة 25 يناير, وان الشعب المصرى اعاد فى ثورة 30 يونيو حكم ماقبل 25 يناير, وهو مايبين استمرار قناة الجزيرة فى غيها الفريد ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)