جاء حكم محكمة القاهرة للأمور المستعجلة, الصادر يوم السبت 31 يناير 2015, ''[ بحظر كتائب القسام , الجناح العسكرى لحركة حماس الفلسطينية، وإدراجها جماعة إرهابية، وإدراج كل من ينتمي إليها داخل مصر من ضمن العناصر الإرهابية ]'', مع حكم دائرة سابقة بمحكمة القاهرة للأمور المستعجلة, الصادر يوم الثلاثاء 4 مارس 2014, ''[ بحظر انشطة منظمة حماس الفلسطينية داخل جمهورية مصر العربية, وما ينبثق عنها من جماعات, أو جمعيات, أو تنظيمات, أو مؤسسات متفرعة منها, أو تابعة اليها, أو منشأه باموالها, أو تتلقى منها دعما ماليًا, أو أى نوع من انواع الدعم, واعتبارها جماعة إرهابية, والتحفظ علي مقراتها ]'', وصمة عار دمغت حركة حماس الارهابية باللعنات الابدية, بعد ان تركت العدو الاسرائيلى يوطد احتلالة ومستوطناتة فى الاراضى الفلسطينية, وفرضت حكم الحديد والنار على الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة, وشكلت مع جماعة الاخوان الارهابية, حلفا ماسونيا شيطانيا ارهابيا لتنفيذ اجندات امريكا, واسرائيل, وقطر, وتركيا, وحزب الله, وايران, ضد مصر والدول العربية لتفتيتها وتقسيمها, نظير حصول حلف ابليس لحماس والاخوان على رشاوى بعشرات مليارات الدولارات, واستيلاء حماس على سيناء بديلا عن القدس المحتلة, واستيلاء الاخوان على ما سوف يتبقى من اراضى مصر بعد تفتيتها لاقامة امارة اخوانية بنظام حكم المرشد, واستغلت حماس الأنفاق على الحدود بين غزة ومصر للتهريب السلاح وتسلل الارهابيين وتمويل العمليات الإرهابية ضد مصر, والاعتداء على قوات الجيش والشرطة, واقتحامها للحدود المصرية عام 2008, واقتحامها للسجون المصرية عام 2011 وتهريبها 36 الف مجرم بينهم الرئيس الاخوانى المعزول مرسى واعوانة الاشرار وعناصر حماس المحتجزة فى السجون المصرية, وتورطها فى تفجيرات خطوط الغاز الممتدة بأراضى شبه جزيرة سيناء، واختطافها الضباط المصريين من حراس السجون المختطفين يوم 30 يناير 2011 خلال اقتحامها السجون المصرية.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 2 فبراير 2015
دمغ كتائب القسام وحركة حماس باللعنات الابدية بعد ادانتهما قضائيا كعصابات ارهابية
جاء حكم محكمة القاهرة للأمور المستعجلة, الصادر يوم السبت 31 يناير 2015, ''[ بحظر كتائب القسام , الجناح العسكرى لحركة حماس الفلسطينية، وإدراجها جماعة إرهابية، وإدراج كل من ينتمي إليها داخل مصر من ضمن العناصر الإرهابية ]'', مع حكم دائرة سابقة بمحكمة القاهرة للأمور المستعجلة, الصادر يوم الثلاثاء 4 مارس 2014, ''[ بحظر انشطة منظمة حماس الفلسطينية داخل جمهورية مصر العربية, وما ينبثق عنها من جماعات, أو جمعيات, أو تنظيمات, أو مؤسسات متفرعة منها, أو تابعة اليها, أو منشأه باموالها, أو تتلقى منها دعما ماليًا, أو أى نوع من انواع الدعم, واعتبارها جماعة إرهابية, والتحفظ علي مقراتها ]'', وصمة عار دمغت حركة حماس الارهابية باللعنات الابدية, بعد ان تركت العدو الاسرائيلى يوطد احتلالة ومستوطناتة فى الاراضى الفلسطينية, وفرضت حكم الحديد والنار على الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة, وشكلت مع جماعة الاخوان الارهابية, حلفا ماسونيا شيطانيا ارهابيا لتنفيذ اجندات امريكا, واسرائيل, وقطر, وتركيا, وحزب الله, وايران, ضد مصر والدول العربية لتفتيتها وتقسيمها, نظير حصول حلف ابليس لحماس والاخوان على رشاوى بعشرات مليارات الدولارات, واستيلاء حماس على سيناء بديلا عن القدس المحتلة, واستيلاء الاخوان على ما سوف يتبقى من اراضى مصر بعد تفتيتها لاقامة امارة اخوانية بنظام حكم المرشد, واستغلت حماس الأنفاق على الحدود بين غزة ومصر للتهريب السلاح وتسلل الارهابيين وتمويل العمليات الإرهابية ضد مصر, والاعتداء على قوات الجيش والشرطة, واقتحامها للحدود المصرية عام 2008, واقتحامها للسجون المصرية عام 2011 وتهريبها 36 الف مجرم بينهم الرئيس الاخوانى المعزول مرسى واعوانة الاشرار وعناصر حماس المحتجزة فى السجون المصرية, وتورطها فى تفجيرات خطوط الغاز الممتدة بأراضى شبه جزيرة سيناء، واختطافها الضباط المصريين من حراس السجون المختطفين يوم 30 يناير 2011 خلال اقتحامها السجون المصرية.
اقامة برج سكنى مكون من 12 دور على اساس 4 ادوار بالسويس
خلال فترة الانفلات الامنى بعد ثورة 25 يناير2011 وقعت العديد من التجاوزات بالسويس, ومنها واقعة اقامة برج سكنى مكون من 12 دور بدون ترخيص وعلى اساس عمارتين وليس اساس برج, واكد اللواء عبد العظيم محمد, رئيس حي السويس, شروع الحى فى ازالة البرج السكنى الجديد المخالف, حتى سطح الارض, فور انتهاء مديرية امن السويس من دراسة اخطار الحى للمديرية بازالتة, واشار الى حصول مالك البرج على رخصتين من الحى لفترة عامين لبناء عمارتين متجاورتين احدهما 4 ادوار والثانية 5 ادوار على قطعة ارض يمتلكها باول شارع صلاح الدين مع تقاطع شارع امين الحسينى بمنطقة الفرز بحى السويس, الا ان مالك البرج السكنى شرع فى انشاء العمارتين بعد انتهاء سريان تراخيص اقامتهما المحددة بفترة عامين, وقيامة بعد وصولة فى بناء العمارتين المتجاورتين حتى الدور الرابع بضمهما الى بعض وتحويلهما الى برج سكنى واحد والصعود فى انشائة حتى وصل الى 12 دور, مما يشكل خطورة بالغة على ارواح المواطنين لاقامة البرج بدون ترخيص على اساس عمارتين.
الأحد، 1 فبراير 2015
مصر تتحد مع السيسى والجيش والشرطة ضد عصابات الارهاب
ساد المصريين روح وطنية كبيرة دفاعا عن مصر من خسة ارهاب طائفة الاخوان الارهابية, بعد بيان عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية, يوم السبت 31 يناير, ضد ارهاب الاخوان وداعمية, وجددوا تفويضهم للسيسى والجيش والشرطة للقضاء على ارهاب جماعة الاخوان الارهابية المنحلة مع اذنابها واسيادها, واكد ماكشفة السيسى عن ما دار خلال اجتماعة يوم 21 يونيو 2013، مع سعد الكتانتى, رئيس حزب الحرية والعدالة الاخوانى المنحل, وخيرت الشاطر, النائب الأول لمرشد جماعة الإخوان الارهابية المنحلة, بناء على طلب الكتاتنى, وتهديد الشاطر خلال الاجتماع، بأنه فى حالة عزل مرسى، سيواجه الدولة من جميع أنحاء العالم مُقاتلون من أفغانستان وسوريا وليبيا وباكستان، وتعقيب الرئيس السيسى, بأن الشعب المصرى لا يخشى أحد مهما كان. مدى تعاظم بلطجة واجرام جماعة الاخوان الارهابية, ومحاولتها باعمال البلطجة والارهاب, وسفك دماء المصريين, وتدمير ممتلكاتهم العامة والخاصة, حتى قبل قيام ثورة 30 يونيو 2013, ابتزاز الشعب المصرى لسلب وطنة واوطان الدول العربية لحساب اجندات دول اجنبية كبرى وعلى راسهم امريكا وقطر وتركيا وايران واسرائيل وحماس واجنداتها لتفتيت وتقسيم مصر ونشر الخراب فيها لتسهيل تقسيم باقى الدول العربية لاقامة خرائب مايسمى ''الشرق الاوسط الكبير'' تحت مسمى التسويقى الجديد ''المشروع الاسلامى الكبير'', وهو ما دعى القيادة السياسية والقيادات العسكرية بالجيش, الى انشاء قيادة موحدة لمجابهة عصابات الارهاب, وغمرت المواطنين بالسويس الروح الوطنية العارمة التى اجتاحت جموع المصريين فى سائر محافظات الجمهورية ضد دسائس وارهاب الاعداء, وطالبوا, سواء خلال اجتماعاتهم فى الشوارع والميادين, والمصالح والشركات, والنوادى والجمعيات, او سواء بعد اداء صلاة الغائب مساء يوم السبت 31 يناير بمسجد قرية كبريت على شهداء الجيش والشرطة الذين سقطوا فى ارهاب الاخوان, او خلال تشييع جثمان احد شهداء حادث الكتيبة 101 الارهابى بشمال سيناء, الشهيد النقيب محمد عادل رزق خاطر, او بعد اقامة العزاء فى استشهادة. باعلان حرب لاهوادة فيها ضد ارهاب طائفة الاخوان حتى استئصالها مع ارهابها واذنابها ودول الاعداء والجهات الاجنبية القائمة بدعمها, وانقاذ مصر والدول العربية من شرورهم, مثلما قامت مصر مع باقى الشعوب العربية, باستئصال طائفة الحشاشين الارهابية مع ارهابها واذنابها ودول الاعداء والجهات الاجنبية التى قامت بدعمها,
بالفيديو.. قبل ولحظة اندلاع الشغب الذى ادى لاقالة مدير امن السويس فى حكومة المجلس العسكرى
عندما توجهت الى لقاء العشرات من اسر شهداء ثورة 25 يناير 2011 بالسويس, لاجراء حوارا معهم وفق موعد مسبق قامت اسر الشهداء بتحديد مكان انعقادة فى مقهى يقع امام مجمع محاكم السويس, بجوار مديرية امن السويس, وديوان محافظة السويس, فى الساعة الواحدة بعد ظهر يوم الاربعاء 6 يوليو2011, لم اتوقع باننى ساتابع واسجل بالفيديو لحظة بلحظة, انقلاب لقاء الحوار الهادئ, والمكان الذى يخيم علية الصمت المطبق لعطلة المصالح المختلفة خلال تلك الفترة, الى احداث شغب عارمة ادت الى قيام اللواء منصور العيسوي وزير الداخلية وقتها فى حكومة المجلس العسكرى, بإقالة اللواء أسامة الطويل مدير أمن السويس حينها من مهام منصبه, بعد تلقى بعض اسر شهداء الثورة اتصالا هاتفيا من بعض معارفهم الذين حضروا فى نفس الوقت بمجمع محاكم منطقة التجمع الخامس بالقاهرة, جلسة محاكمة المتهمين بقتل شهداء الثورة بالسويس, اكدوا فية اصدار مدير امن السويس تعليماتة باطلاق سراح المتهمين من سراى المحكمة فور صدور قرارها باخلاء سبيلهم على ذمة القضية التى قضت فيها لاحقا ببرائتهم, دون انتظار مصير طعن النيابة ضد قرار اخلاء سبيلهم, وترك بعض المتوجدين فى المقهى متابعة الحوارات الهادئة التى كانوا يدلى بها البعض لى من ناحية, ولقناة السى ان ان من ناحية اخرى, وهرعوا الى الصدام مع الشرطة والاتصال بمعارفهم, ولم تمضى لحظات حتى تحول المكان الى ساحة حرب, وبرغم تدخل العديد من كبار السن والحكماء بين اسر الشهداء لاحتواء الموقف ورفض اى مندسين بينهم يرتكبون شغب باسمهم, الا ان الموقف تتطور بسرعة خارجة عن ارادتهم, وتحطمت خلال احداث الشغب نوافذ عديدة بديوان المحافظة ومديرية الامن, كما تم حرق واتلاف عددا من سيارات الشرطة والخاصة.
الجمعة، 30 يناير 2015
تشييع جثمان ضابط الشرطة الشهيد ضحية الارهاب بالسويس فى جنازة عسكرية
شيعت مدينة السويس فى جنازة رسمية وشعبية بعد صلاة الجمعة جثمان ضابط الشرطة الشهيد الملازم اول جمال حامد الذى اغتالة ارهابيين يستقلون دراجة بخارية مساء الخميس 29 يناير بقنبلة القيت بجوارة خلال تاديتة خدمتة بمنبى ادارة تامين الطرق بالسويس مما ادى الى انفجار القنبلة واستشهاد الضابط المجنى علية, شارك فى مراسم تشييع الجثمان الذى صلى علية فى مسجد الشبان المسلمين, مدير امن السويس وقيادات وضباط المديرية ومحافظ السويس والقيادات التنفيذية وقيادات الجيش الثالث الميدانى والقيادات الشعبية بالسويس وجمهورا غفيرا من اهالى السويس. وهتف المتظاهرين خلال مراحل سير الجنازة, ''لا الة الا اللة والاخوان اعداء اللة'' و ''لا الة الا الله والارهاب عدو الله ''
نيابة السويس تباشر التحقيق فى استشهاد ضابط شرطة خلال عملية ارهابية
باشرت نيابة السويس, التحقيق فى ملابسات جريمة اغتيال ارهابيين الملازم اول شرطة جمال حامد, بادارة تامين الطرق بالسويس, الكائنة بمدينة المستقبل بضواحى السويس, واصابة شرطى, مساء الخميس 29 يناير, فى وقت متزامن مع الانفجارات الارهابية التى وقعت فى شمال سيناء, وصرحت النيابة بدفن جثمان الشهيد بعد التشريح لبيان اسباب الوفاة, وامرت بانتداب خبراء المعمل الجنائى لتحديد سبب الانفجار, وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وسرعة تحديد الجناة وضبطهم, واستمعت لاقوال الشرطى المصاب, وكشفت تحقيقات النيابة قيام ارهابيون يستقلون دراجة بخارية بالقاء قنبلة خلف مبنى ادارة تامين الطرق وفرارهما هاربين, واسرع ضابط الشرطة المجنى علية, الذى كان معين خدمة مسائية خلف مبنى الادارة, يتبعة شرطى, الى مكان القاء القنبلة لمعرفة الشئ الذى القى بة راكبى الدراجة البخارية, وبمجرد اقترابة من مكان وجود القنبلة اسفل شجرة ثلاثية الفروع على حافة حديقة عامة انفجرت القنبلة واحدثت من قوة انفجارها حفرة فى الارض واستشهد ضابط الشرطة فى الحال واصيب الشرطى الذى كان يتبعة باصابات مختلفة كما اصيب احد المارة تصادف مرورة باصابات طفيفة.
الخميس، 29 يناير 2015
ملف جريمة الاخوان بيع لحوم 30 الف من رؤوس الابقار المسرطنة للمواطنين [6 مقاطع فيديو]
لايجب ان تسقط جريمة خيانة عظمى اخرى ارتكبها الرئيس الاخوانى المعزول المدعو محمد مرسى, وحكومتة الاخوانية المعزولة برئاسة المدعو هشام قنديل, مع كونها اشد اجراما ضد الشعب المصرى, من جريمة الخيانة العظمى التى يحاكم مرسى عليها حاليا مع اعوانة نتيجة تخابرهم مع دول وجهات اجنبية, بعد ان تسبب مع حكومتة واعوانة فى الاضرار بصحة ملايين الشعب المصرى, نظير صفقات مشبوهة, وتمثلت فى موافقتهم بعد فترة وجيزة من تسلقهم السلطة, على دخول 30 الف من رؤوس الابقار الاسترالية المسرطنة الى مصر لاول مرة فى تاريخها, بعد وصولها الى ميناءى عين السخنة والادبية بالسويس يوم 27 يوليو 2012 لحساب احدى شركات الاستيراد, وموافقتهم اعتبارا من يوم 22 اغسطس 2012, على ذبحها وبيع لحومها للمصريين فى المجمعات الاستهلاكية وشوادر الاسواق بجميع محافظات الجمهورية بسعر الكيلو 32 جنية, برغم رفض الطب البيطرى دخول هذة الابقار المسرطنة الى البلاد, وتوصياتهم باعادتها الى استراليا, بعد ان اكدت تقارير المعامل المركزية بوزارة الصحة, وتقارير معامل دولية, خطورة لحوم الابقار المسرطنة على صحة المواطنين, نتيجة هرمنتها بحقن اصطناعية محظورة ادت الى تضخمها بصورة غير طبيعية, وشكلت لحومها المسرطنة المهرمنة اصطناعيا, خطورة بالغة على صحة المصريين من متناولى تلك اللحوم, ويناشد الضحايا المصريين من متناولى اللحوم الاخوانية المسرطنة, المستشار هشام بركات النائب العام, التحقيق فى الجريمة الاخوانية ضد الانسانية, ومحاكمة المسئولين عنها, وترصد 6 مقاطع فيديو قمت بتصويرها فى حينها مع اطباء الطب البيطرى الذين تعاملوا مع الابقار الاسترالية المسرطنة, ماساة تمريرها, منذ وصولها ميناءى عين السخنة والادبية, وحتى صدور فرمان حكومى اخوانى بالموافقة على دخولها البلاد وذبحها وبيع لحومها للضحايا من ملايين المصريين.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)