الثلاثاء، 24 فبراير 2015

بيان اسياد حماس التهريجى بتصعيد ارهابها لن يحميها من دفاع مصرعن امنها


البيان العنترى التهديدى, والهزالى التهريجى, الذى اصدرتة حركة حماس الفلسطينية الارهابية فى قطاع غزة ضد مصر, مساء الاثنين 23 فبراير 2015, خلال وجود مشعل ارهابها فى ايران, وقطر تمويلها فى امريكا, وهرطق بة فى غزة على شكل تصريحات صحفية, افاق حماس الاهوج المدعو صلاح البردويل, قائلا, ''[ بان الحركة سترد فى حالة قيام مصر بتصفية اهدافا للحركة فى غزة كما فعلت مع حركة داعش الارهابية فى ليبيا ]'', جاء بناء على تعليمات اعداء مصر للحركة الارهابية, بعد ان مثل الرد العسكرى المصرى ضد الارهابيين فى ليبيا, رسالة واضحة لهم بان مصر قررت العمل بايجابية ضدهم لصد عدوانهم, بعد فترة صبر وضبط نفس فاقت بها مصر صبر ايوب, وتوهم الاعداء ببيانهم التهريجى, تجميد اى مخططات مصرية لتقليم باقى مخالبهم, وكانما ستترك مصر نعل اسرائيل المتمثل فى عصابة حماس, تعبث فى اراضى سيناء الطامعة فيها فسادا وارهابا, وتنتهك امن مصر القومى والعربى, بعد ان ضحت مصر بشهدائها الابرار فى حرب ضاروس ضد امريكا واسرائيل وحلفائهما عام 1973, لاستردادها, وبرغم ان عصابة حماس الارهابية امامها فرصة ذهبية للنجاة بنفسها قبل فوات الاوان, الا انها لن تستطيع اغتنامها لكونها لاتملك قرارها بل يملكة اسيادها اصحاب الاجندات الاستعمارية, وبرغم ايضا الحقيقة الناصعة الماثلة امامها المتمثلة فى كون سجودها لاسرائيل لم ياتى نتيجة بيانات تهديدية عنترية اصدرتها اسرائيل ضدها, بل جاء نتيجة قيام اسرائيل بضربها بضراوة فى حالة ظهور اقل مخالفة من عصابة حماس ضد اسرائيل, او سقوط جندى اسرائيلى, او ظهور نفق واحد لدي اسرائيل, حتى اصبحت عصابة حماس تحمى بنفسها الحدود الاسرائيلية اكثر من الجنود الاسرائيليين انفسهم, خشية معاودة اسرائيل ضربها بضراوة مجددا. ''[ بيان اسياد حماس التهريجى بتصعيد ارهابها. لن يحميها من دفاع مصرعن امنها ]''.

غضب فى السويس من عودة عناصر "أمن الدولة المنحل"

سادت مدينة السويس موجة غضب ضد معاودة وزارة الداخلية الاستعانة بعدد من رموز فرع جهاز مباحث أمن الدولة المنحل بالسويس, في فرع جهاز الأمن الوطني, قبل الانتخابات النيابية المقبلة. وعلى رأس هؤلاء أمين شرطة يطلق عليه أهالي السويس مسمى ''جاسوس جهاز مباحث أمن الدولة المنحل بالسويس رقم واحد'', وأكد المواطنون بالسويس أن امين الشرطة هذا ظل حوالى عشرين سنة خلال عهد مبارك "المخلوع", يقتحم مؤتمرات وندوات أحزاب المعارضة عنوة للتجسس على الحاضرين فيها، وأكدوا أنه فر هارباً من مدينة السويس خلال مظاهرات المواطنين في ميدان الاربعين وامام فرع جهاز مباحث امن الدولة بالسويس اثناء ثورة 25 يناير2011, متنكرا بملابس الفلاحات القرويات ويحمل ''قفة'' فوق رأسه، ولكنه عاد أخيرًا ليواصل عمله. وطالب الأهالي، اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، بسرعة التدخل لإصلاح هذا الاعوجاج قبل فوات الأوان.
http://www.alwafd.org/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8%D9%80D8%A7%D8%AA/817917%D8%BA%D8%B6%D8%A8%D9%81%D9%89%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%B3%D9%85%D9%86%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9%D8%B9%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1%D8%A3%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AD%D9%84

بالفيديو..عروض حاوى حركة حماس الارهابية المتسببة فى ذبح عشرات المتظاهرين بالسويس


استعانت حركة حماس الفلسطينية, بحاوى فلسطينى, يجيد الدجل والشعوذة, وينعت نفسة بالفهلوة وخفة اليد, لاداء مهمة شعوذة سرية محددة, ضمن قوة ميليشيات حماس, التى خصصت لحرق وتدمير اقسام الشرطة بالسويس, خلال ثورة يناير2011, ووجدها الحاوى, فرصة ذهبية لاثبات جدارتة كارهابى, فى شوارع السويس, بعد ان فشل فى اثبات جدارتة كمشعوذ فى اسواق غزة, وكانت مهمة الحاوى, الحصول على بندقية ارهابى زميلة, كانت رمز قوة ميليشيات حماس, فى حرق وتدمير قسم شرطة الاربعين, مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير2011, عقب استدراج المتظاهرين, من امام قسم شرطة الاربعين, بعد حرقة وتدميرة, الى قسم شرطة السويس, لمحاولة حرقة وتدميرة, بدون ان يشعر المتظاهرين, لعدم تراجعهم عن التوجة الى قسم شرطة السويس, وسارع الارهابى حامل البندقية, بالعدو فى الطريق المؤدى الى قسم شرطة السويس وهو يحمل البندقية, وحولة العديد من ميليشيات حماس, وهرع خلفة عدوا الاف المتظاهرين, كما هرع حاوى حماس, بعد ان تقمص دور المصور الصحفى, ليلحق بدليل من حماس للمظاهرة, ويطلب منة العدو الى قسم شرطة السويس عن طريق على اليسار جانبى, وهو مافعلة الدليل فورا, وخلفة مقدمة حماس, وخلفهم الاف المتظاهرين, كما هرع الحاوى بجوار حامل البندقية, وفى الطريق, اختفت البندقية, بعد ان حصل عليها الحاوى باعمال دجل وشعوذة وخفة يد, بدون ان يشعر بة احد من المتظاهرين, بعد ان احاط بالحاوى ميليشيات حماس, لمنع احد من مشاهدة عروضة السرية, واخفى الحاوى البندقية فى طيات ملابسة بصدرة, بطريقة عجيبة اكدت شعوذتة, كما اختفى حامل البندقية نفسة بطريقة اكثر غرابة من اختفاء البندقية, وكانت النتيجة سقوط العديد من الشهداء ومئات المصابين من المتظاهرين, امام قسم شرطة السويس, دون ان ينجحوا فى اقتحامة, ويعد ان فرت ميليشيات حماس متسللة هاربة, بما فيهم حامل البندقية السابق, والحاوى حامل البندقية الجديد, واتجهوا جميعا الى حرق وتدمير باقى اقسام الشرطة فى ضواحى السويس, وقد وفقنى اللة, فى تسجيل مهمة شعوذة حاوى حماس السرية فى السويس, لحظة بلحظة, برغم اننى كنت اقوم بالعدو بظهرى, لاتمكن من تصوير اهم عروض الحاوى السرية, وشلة ميليشيات حماس حولة, وازعم بان هذا التسجيل هو الوحيد الموجود, الذى يكشف مهمة شعوذة حاوى حماس السرية فى السويس, كما يكشف بالادالة والبراهين الدامغة, طرق حركة حماس الارهابية, فى الخيانة, واعمال الارهاب, والقتل. وسفك الدماء, والتحريض.

الاثنين، 23 فبراير 2015

تاجيل محاكمة مرشد ارهاب الاخوان على تخريبة مدينة السويس لحين احضارة من السجن


قررت محكمة جنايات السويس العسكرية, اليوم الاثنين 23 فبراير، في جلسة محاكمة 199 متهماً بارتكاب أعمال إرهابية بالسويس، استكمال نظر القضية بجلسة 9 مارس المقبل لإحضار كبار المتهمين فيها الذين تخلفوا عن حضور جلسة محاكمتهم. وعلى رأسهم المتهمون المحبوسون على ذمة قضايا أخرى، محمد بديع مرشد جماعة الإخوان الإرهابية المنحلة، والقياديان محمد البلتاجي, وصفوت حجازي, وقيادات جماعة الإخوان الإرهابية والسلفية بالسويس الهاربون, احمد محمود, وعباس عبدالعزيز, وسعد خليفة, وعبدالخالق محمد عبدالخالق, وعلاء سعيد, ووجهت النيابة العسكرية للمتهمين تهماً عدة منها, إثارة أعمال العنف والشغب والارهاب, وتكدير السلم العام, والقتل, وتدمير ممتلكات عامة وخاصة, وتخريب كنائس, ومنشآت حكومية, وسيارات شرطة, و5 مدرعات جيش, بتحريض من المتهمين الأوائل لباقي المتهمين في القضية, يومي 14 و16 أغسطس 2013, بعد فض اعتصامي ميليشيات جماعة الإخوان الإرهابية فى رابعة والنهضة, وتسببوا في قتل مواطنين وخسائر جسيمة بالممتلكات العامة والخاصة. كانت النيابة العامة بالسويس قد باشرت التحقيق أولا في ملابسات القضية ثم إحالتها الى النيابة العسكرية التي انتهت تحقيقاتها بإحالة المتهمين الى المحاكمة العسكرية.

شاهد بالفيديو ... حيل حركة حماس فى النصب على المتظاهرين بالسويس


يرصد مقطع الفيديو, العديد من اعمال النصب والاحتيال, التى قامت بها ميليشيات حركة حماس الفلسطينية, ضد المواطنين المتظاهرين بالسويس, مساء يوم الجمعة 28 يناير2011, ومنها حرق صورة الرئيس المخلوع مبارك امام المتظاهرين, بعد قيام ميليشيات حماس باقتحام وتدمير قسم شرطة الاربعين, لاثارة حمية المتظاهرين, والخطابة فى المتظاهرين والمطالبة منهم بالزحف من امام قسم شرطة الاربعين, بعد حرقة وتدميرة, الى قسم شرطة السويس, لحرقة وتدميرة, وتسلل العناصر الارهابية المحرضة على مسيرة زحف المتظاهرين, بطريقة خفية خسيسة غادرة, من المسيرة خلال سيرها عدوا, وقيام حوالى 12 من ميليشيات حماس, بقيادة مقدمة المسيرة المتجهة عدوا الى قسم شرطة السويس, بينهم حامل بندقية لتشجيع واستدراج المتظاهرين, وتمكن حاوى من حماس, من الحصول على البندقية من حاملها, خفية عن المتظاهرين, ووضعها فى طيات ملابسة بعد ثنيها, وهو يعدو بجوارة, متقمصا شخصية مصور صحفى عجيب بهاتف محمول, لايستطيع تصوير الناس, الا اذا التصق بهم, وتسلل هاربا بعد حصولة على البندقية, كما تسللت تباعا من المسيرة باقى ميليشيات حماس, ليسقط عشرات القتلى ومئات المصابين من المتظاهرين فى محيط قسم شرطة السويس, واستدرجت ميليشيات حماس, المشيعون فى جنازة شهيد, بعد سقوطة بالرصاص فى محيط قسم شرطة السويس, ضمن 20 قتيل ومئات المصابين, للتوجة بجثمانة الى مديرية امن السويس بدلا من المشرحة, وحمل عنصر من حماس, فارغ رصاصة سلاح الى فى يدة, طوال سير المسيرة, بدعوى انها فارغ الرصاصة التى اخترقت صدر الشهيد, واطلقت الشرطة الرصاص على موكب الجنازة, ليسقط العديد من القتلى والمصابين الجدد,

اذناب جهاز مباحث امن الدولة المنحل يبعثون من قبورهم مجددا



الشعب المصرى يرفض استغفالة, والدهس على اهداف ثورتة فى 25 يناير, وتقويض ارادتة, واهدار تضحيات شهدائة, واذا كان الشعب قد احنى هامتة احتراما وتقديرا لاحكام القضاء ببراءة المئات من طغاة جهاز مباحث امن الدولة المنحل ووزارة الداخلية, لعلمة بان براءة العديد منهم صدرت ليس بسبب براءة طفولة مزعومة فى وجدانهم السادى, او بسبب نظافة اياديهم الملوثة بدماء الضحايا والمعذبين والشهداء الراحلين, بل بسبب ضعف الادلة المادية المقدمة ضدهم عن ارهابهم واجرامهم, الا انة يرفض ان تصل الاستهانة بثورتة وتضحياتة, الى حد عودة ايا من الطغاة القدامى الى مناصبهم الزائلة تحت ذريعة الاستعانة بخبرتهم الفاشية فى مواجهة الارهابيين, بدلا من عقابهم على الاقل باحالتهم للاحتياط بعد ان تعذر سجنهم, ومن غير المعقول بعد ان فر العديد من طغاة جهاز مباحث امن الدولة المنحل هاربين من ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير ضد ارهابهم واجرامهم, ان نجد بعضهم يتسللون الى سالف مناصبهم, وعلى راسهم جاسوس فرع جهاز مباحث امن الدولة المنحل بالسويس رقم واحد, الذى دفع المئات من ضحاياة خلال نظام مبارك المخلوع, ثمنا باهظا عن تقاريرة التجسسية الملفقة ضدهم التى كان يقوم بتسويدها خلال تجسسة عليهم فى الشوارع والمؤتمرات والندوات السياسية, والذى فر هاربا من مدينة السويس خلال مظاهرات المواطنين ضدة فى ميدان الاربعين وامام فرع جهاز مباحث امن الدولة بالسويس اثناء ثورة 25 يناير, متنكرا بملابس الفلاحات القرويات ويحمل ''قفة'' فوق راسة امعانا فى التخفى والتضليل, حتى تم اعادتة بعد فترة الى مدينة السويس فى عمل مؤقت بميناء بورتوفيق, ثم اعادتة فى النهاية, كما كان فى الماضى, يطوف بدراجتة البخارية فى انحاء مدينة السويس لممارسة هوايتة الازالية, وينظر الى الناس وضحاياة بسخرية وتهكم, فى تحديا صارخا مستهترا لمشاعر اهالى السويس, بدلا من محاكمتة عن سنوات ارهابة, او على الاقل احالتة للاحتياط, او دسة وسط الناس فى محافظة لايعرفة فيها احد, مع اصرار ولاة الامور على فرضة كشرا لابد منة, ''[ بعث اذناب جهاز مباحث امن الدولة المنحل من قبورهم مجددا, مهزلة كبرى تترسخ تداعياتها السلبية مع غيرها فى وجدان الناس الى حد الاحتقان ]''.

الأحد، 22 فبراير 2015

خفايا دور ورثة وفلول ومرتزقة الحزب الوطنى وجهاز امن الدولة المنحل فى انتخابات محلس النواب

​تعجب جموع الناس, عندما شاهدوا اليوم الاحد 22 فبراير, ​جاسوس جهاز مباحث امن الدولة المنحل رقم واحد, الذى طالب اهالى السويس خلال مظاهراتهم فى ثورة 25 يناير2011 بمحاكمتة على جرائمة ضد الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان, واقتحامة عنوة مئات المؤتمرات والندوات السياسية بالسويس خلال نظام مبارك المخلوع, بدعوى انة مخبر سرى بدرجة امين شرطة فى جهاز مباحث امن الدولة, مكلف بالتجسس على المواطنين وتدوين اسماؤهم وكتابة التقارير الملفقة عنهم, يتسلل الى مجمع محاكم السويس للحصول على نسخة من اسماء كشوف المرشحين النهائية على المقاعد الفردية فى انتخابات مجلس النواب بالسويس, ويهرول بها الى اسيادة لمراجعتها كما كان يفعل ويفعلون فى الماضى, وكانما لايزال جهاز مباحث امن الدولة المنحل مندس بيننا وفق مسميات ومخططات جديدة دون ان ندرى, وبلا شك لابد ان يكون اسياد الجاسوس قد ابتهجوا بالغنيمة التى حملها اليهم, بعد ان تبين من كشوف المرشحين عقب اعلانها وجود العديد من فلول ومرتزقة الحزب الوطنى المنحل مندسين وسطها ضمن 69 مرشحا اجمالى عدد المرشحين فى الكشوف, على راسهم الافعوان الذى اشتهر بعقد الصفقات المشينة مع جهاز مباحث امن الدولة المنحل نظير دعمة تحت ستار لافتة معارض, وكان جهاز مباحث امن الدولة المنحل نصيرا دائما لهم وصاحب ايادى جهنمية عليهم ولة دورا كبيرا فى تدعيم معظمهم سواة فى انتخابات نيابية او محلية او مناصب قيادية, ووجود بعض الدجالين من تجار الدين, بالاضافة طبعا الى البلوة المتمثلة فى ورثة الحزب الوطنى المنحل, الذين يتوهمون انفسهم اسياد الدولة الجدد, مما يدعونا نتساءل بحيرة, ماهو الدور الجديد لاسياد جاسوس جهاز مباحث امن الدولة المنحل, فى انتخابات مجلس النواب القادمة, هل سوف يدعمون بطريقة شيطانية خفية اذنابهم المرشحين من فلول الحزب الوطنى المنحل كما كانوا يفعلون فى الماضى, او سوف يدعمون الافعوان الدجال الشهير, او سوف يدعمون تجار الدين نظير عقد صفقات معهم, او سوف يدعمون مرشحى ورثة الحزب الوطنى المنحل, وربما قد لايتعدى الامر مجرد الاحتراز, وايا كان هذا الدور الخفى, فهو فى النهاية مرصودا من الشعب المصرى, الذى لن يرضى ابدا بعودة عقارب الساعة الى الوراء, وليتعظوا من مظاهرات المواطنين بالسويس العارمة, التى خرجت بعد ساعة واحدة من بدء العوبة انتخابات 2010, والتى كانت المسمار الاخير فى نعش نظام مبارك وجهاز مباحث امن الدولة المنحل.