السبت، 20 يونيو 2015

برغم فرض حماية ووصاية امريكا على الاخوان سقط اوباما ومرسى وعشيرتة فى الاوحال

دعونى ايها السادة, بمناسبة اقتراب ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 20 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ كان طبيعيا اجتياح الشعب المصرى موجة غضب عارمة ضد الولايات المتحدة الامريكية, عقب ''تعمد'' السفارة الامريكية بالقاهرة, صباح اليوم الخميس 20 يونيو, نشر نص ''وصلة ردح'' ''آن باترسون'' السفيرة الامريكية بالقاهرة, خلال ندوة اقيمت امس الاربعاء 19 يونيو, فى مركز ابن خلدون للدراسات الانمائية حضرها بعض الخاصة, وتناقلتها وسائل الاعلام, وتناولت فيها بدون مواربة, علاقة حكومة الولايات المتحدة الامريكية ''المشبوهة'', مع نظام حكم جماعة الاخوان المسلمين, وزعمها خلال كلمتها, دفاعا عن نظام حكم جماعة الاخوان المسلمين, بان ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, لن تستطيع اسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية عن سدة الحكم, ومطالبتها الشعب المصرى بقبول سياسة الامر الواقع الموجودة لنظام حكم الاخوان القائم, وكذالك تطاولها فى تصريحات عديدة نسبت اليها دون ان تسعى الى انكارها, بان الولايات المتحدة ترفض تدخل الجيش عند تفاقم الاوضاع فى ثورة 30 يونيو, كانها تصدر تعليمات ولا تقول اراء, وتجاوز السفيرة الامريكية بطريقة محمومة دورها ''كمجرد سفيرة'', خلال استعداد الشعب المصرى لثورة 30 يونيو, لسحب الثقة من رئيس الجمهورية, وخلعة من منصبة واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, وتحولها الى الة ''ردح'' ''وتعمدها'' طوال الاسابيع الماضية, الادلاء بسيل من التصريحات الاستفزازية التى تشيد بمكارم اخلاق نظام حكم الاخوان الاستبدادى العنصرى الفاسد, وعقدها العديد من الاجتماعات فى كل الاتجاهات لمحاولة افشال ثورة الشعب المصرى يوم 30 يونيو, واصدارها البيانات والتصريحات المتتالية لمحاولة نشر دعاوى الهزيمة وعدم الفائدة, لمحاولة تقويض همم الشعب المصرى الثائر, لاسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, وكان طبيعيا تعاظم غضب الشعب المصرى ضد الولايات المتحدة الامريكية, بعد تقمص السفيرة الامريكية, بتساهل واستخذاء من نظام حكم الاخوان, دور المندوب السامى الامريكى فى مصر, وتدخلها السافر على رؤوس الاشهاد فى الشئون المصرية الداخلية, لدعم ''استبداد'' نظام حكم الاخوان المنهار بالباطل, ضد الشعب المصرى, نظير ''انبطاح'' الاخوان صاغرين امام التدخل الامريكى السافر فى الشئون المصرية الداخلية, والاجندة الامريكية والاسرائيلية, فى منطقة الشرق الاوسط بصفة عامة, ومصر بصفة خاصة, وفلسطين المحتلة بصفة استثنائية, لتقسيمها الى دويلتين احدهما حمساوية والاخرى فتحاوية, وتفاقم الغضب الشعبى المصرى فى كل مكان, الى حد تحديد الشعب المصرى, السفيرة الامريكية بالقاهرة, كهدف ثان لاسقاطة, بعد اسقاط الهدف الاول, المتمثل فى رئيس الجمهورية, ومحاصرة السفارة الامريكية بالقاهرة, بعد محاصرة قصر رئيس الجمهورية, واعتبارها شخصا غير مرغوبا فية وطردها من البلاد, بعد سحب الثقة من رئيس الجمهورية واعتبارة شخص غير مرغوب فية من شعبة واسقاطة عن سدة الحكم, وايا كان هدف مناورات السفيرة الامريكية بالقاهرة من تصريحاتها العلنية المستفزة الساخرة من غضب الشعب المصرى ضد نظام حكم التبعية والاستبداد الاخوانى, وتدخلها السافر فى شئون البلاد, واعلانها وجهة نظر الادارة الامريكية فى تلك السياسة, كانها اوامر وتعليمات لمن يعنية الامر فى مصر, وبلاشك تقوم الولايات المتحدة الامريكية بالتجسس على شعوب وانظمة كل دول العالم, وتسعى لتطويع انظمة التبعية, بصرف النظر عن رفض شعوبها, لمسايرة الاجندة الامريكية, مقابل صفقات سياسية واقتصادية على المستويين المحلى والخارجى, ولكن كل هذا يتم كما هو معروف, بحذر وحرص من خلف الكواليس, لعدم اثارة شعوب الانظمة المسايرة ضد حكامها, الا ان السفيرة الامريكية ''تعمدت'' اظهار تدخلاتها فى الشئون المصرية الداخلية على رؤوس الاشهاد, وبغض النظر عن كون سياسة ''الردح العلنية', الخاصة بالسفيرة الامريكية سواء كانت نتيجة عقدة داخلية, او جهل سياسى, او وهم فكرى, او وفق تعليمات الادارة الامريكية, فانها سياسة عادت على الولايات المتحدة باضرارا بالغة, لاءنة ليس هناك شعب فى الكرة الارضية, يرتضى على نفسة مثل هذا الهوان, وقيام سفيرة دولة عظمى لها اجندتها ومصالحها. ''بالردح'' للشعب المصرى كل يوم, والتطاول والتهكم علية, والسخرية من ارادتة وثورتة الوطنية, ومحاولة نشر دعاوى الهزيمة, والتبشير بقدسية نظام حكم استبدادى فاسد, واعلان وجهة نظرها, او وجهة نظر الادارة الامريكية, بشان دور الجيش خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, كانها اوامر وتعليمات, لا ايتها السفيرة الامريكية, لا يارئيس الجمهورية, لا ياجماعة الاخوان المسلمين وشلة اتباعها, لن ينحدر الشعب المصرى الى هذا الذل والعار والحضيض وانحدار الكرامة الوطنية, لاءن الشعب المصرى, عظيما بحضارتة, كبيرا باصالتة, قويا بارادتة, شامخا بعزيمتة, فارسا بوطنيتة, ابيا بعزة نفسة, كريما بشهدائة, وإن غدا لناظرة قريب, يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لاسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية وحلفاؤهم ودستورهم الباطل وتشريعاتهم الجائرة ودسائسهم لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة بالباطل وخراب البلاد, برغم انف الادارة الامريكية والسفيرة الامريكية ورئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, ]''.

الجمعة، 19 يونيو 2015

رفض مشروع قانون السلطة لتحصين فرماناتها الجائرة ومجلس النواب سيرا على درب مرسى

مع بداية شهر رمضان المعظم, وفى ظل انشغال الناس بتعظيم عبادتهم للخالق سبحانة وتعالى, اطلقت الحكومة الكامنة بسلطانها للشعب فى الظلام, بالون اختبار عدائى ضد الشعب لاستبيان رد فعلة على عبث تشريعى قامت بة فى سرية تامة وغفلة منة, يعد اشد خطر على مصر وشعبها من مخاطر مخططات الاعداء الاستعمارية وجماعة الاخوان الارهابية, تسعى الحكومة فية لكى تكون مثل الدبة التى قتلت صاحبها خلال محاولتها مداهنتة, متمثل فى سلقها مشروع قانون سلطوى جديد يحول الحاكم الى فرعون من طراز انصاف الالهة, وفرماناتةالى كتبا مقدسة لايجوز المساس بها حتى باعلى الاحكام القضائية الا عقب بلوغ الشعب سن الرشد بعد مرور 5 سنوات من تاريخ اصدار الحاكم فرماناتة, ويحصن, مثل فرمانات مرسى المشهورة, مجلس النواب من الحل حتى لو تم انتخابة بموجب مشروع قانون قامت باعدادة وفرضة ''سنية شخلع'', ويحول الدستور المصرى الى اضحوكة ديكورية تتندر بة الامم, وموادة الى حبر على ورق, وموادة عير قابلة للتنفيذ الا بعد عقودا من الزمن, بغض النظر عن تصويت الشعب فى الاستفتاء عليه, ومنها المادة الخامسة من الدستور التى تقضى بكون نظام الحكم فى مصر برلمانى/رئاسى قائما على التعددية الحزبية والسياسية, كما تقضى بالتداول السلمى للسلطة, والمادة 54 التى تحظر قيام احزاب على اساس دينى, بهدف قطع خط الراجعة ضد تهديدات الشعب المصرى بالطعن امام المحكمة الدستورية ضد قوانين السلطة للانتخابات التى تهمش دور الاحزاب المدنية, وتتغاضى عن وجود احزاب دينية مجاملة لحزب النور السلفى, وتباهى نائب رئيس مجلس الدولة فى تصريحات نشرتها اليوم الجمعة 19 يونيو "بوابة أخبار اليوم", بما اسماة '' مطالبة مجلس الوزراء من قسم التشريع إعداد نص قانوني يحمي مجلس النواب بصورة نهائية من خطر الحل'', ''و أن القسم وافق على طلب الحكومة وقام باعداد نص تشريعى يتماشى مع مطالبها استنادا إلى ما اسماة, نص المادة 195 من الدستور التي تقضى بان يحدد القانون ما يترتب من آثار على الحكم بعدم دستورية نص تشريعي", ''وانة وفقا لذلك تم اعداد تشريع يقضى بتأجيل تنفيذ أي حكم يصدر من المحكمة الدستورية العليا ببطلان قوانين اﻻنتخابات إلى اﻻنتخابات التالية، أي بعد انقضاء فترة الخمس سنوات للمجلس النيابي'', انها كارثة ايها السادة بكل المقاييس عندما تنصب السلطة القائمة فى البلاد من نفسها, كما فعل مرسى, الحاكم, والقاضى, والجلاد, وهى من تصدر المراسيم الجائرة دون معقب عليها فى غيبة مجلس النواب, وهى التى تقضى بتحصينها وعدم جواز المساس بها, دون اى اعتبارا للشعب, والدستور, ونظام حكم يفترض بانة وفق ما يقال قائما فى دولة مؤسسات, ولم يعتبروا بفرمانات مرسى التحصينية التى اودت بنظام حكم عشيرتة السلطوى, لا ايها الفراعنة الطغاة, لن يقبل الشعب ابدا نصب السلطة من نفسها وليا لامرة, والدهس على ارادتة, والهزوء من دستورة, وتجميد تنفيذ اعلى احكامة, وفرض تسلطها الابدى علية.

مخططات الاعداء لن تقهر اردة شعب ولن تحتوى رئيس الجمهورية

ايها الشعب المصرى العظيم, انتبة من التوجة الاستخبارتى الجديد من الاعداء الالداء ضد وطنك الغالى وامتك العربية, الذى يقوم على التظاهر بالتراجع والانكماش, والخضوع والاستسلام, والذل والانكسار, امام ارادتك فى ثورة 30 يونيو 2013, حتى يتمكنوا بالزيف والرياء, والمداهنة والاصطناع, والملاينة والاختلاق, من فرض شرور مطامع اجنداتهم الاستعمارية, ودق اسفين بين الشعب ورئيس الجمهورية, بعد ان عجزوا طيلة عامين عن فرضها بالعداء السافر والخفى, والتهديدات والعقوبات, ايها الشعب المصرى البطل, لا يعنى تراجع الرئيس الامريكى براك اوباما والقائة كرة تجميدة المعونة الامريكية فى ملعب الكونجرس الامريكى الذى وافق على معاودة استئنافها, ارتضاء اوباما ذليلا بارادة الشعب المصرى, والا كانت استخباراتة قد توقفت عن استقبال وفود من جماعة الاخوان الارهابية علنا كل اسبوع, ولا يعنى دعوة المستشارة الالمانية انجيلا ميركل لرئيس الجمهورية لزيارة المانيا واستقبالة بحفاوة, ندمها على وصلات ردحها وفرمانات عقوباتها وهرطقتها ضد الشعب المصرى منذ انتصارة فى ثورة 30 يونيو, والا كانت قد حظرت جماعة الاخوان الاجرامية باعتبارها منظمة ارهابية مثل منظمة بادر ماينهوف الالمانية, ولا يعنى دعوة رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون لرئيس الجمهورية لزيارة بريطانيا صحوة لضميرة وتكفيرا عن اثامة, والا كان قد اقر امام كاهن الاعتراف باصطناعة جماعة الاخوان الارهابية فى تقريرة المزعوم بمراجعة انشاطتها كجماعة ربانية صاحبة معجزات سماوية, ورفضة المجاهرة بهرطقتة وامتناعة منذ حوالى عام عن اعلان تقريرة خوفا من تداعيات مروقة فى مصر ودول الخليج اكثر من خوفة من اللة, ايها الشعب المصرى الابى, لقد وجد الاعداء بانهم برغم كل عدائهم ودسائسهم وعقوباتهم ضد مصر عاجزين عن النيل منها نتيجة الدعم الشعبى الهائل لرئيس الجمهورية, ووجدوا دق اسفين بين الشعب ورئيس الجمهورية, حتى يعود شاغل منصب رئيس الجمهورية يخضع لهم وليس للشعب, كما كان الوضع سائرا فى عهد الرئيس المخلوع مبارك والرئيس المعزول مرسى, عن طريق المداهنة لمحاولة اقناع رئيس الجمهورية بمطالبهم بعدم تنفيذ احكام القضاء وارادة الشعب باستئصال طابور جماعة الاخوان الارهابية الخامس, واستخدام صلاحياتة لمناهضة احكام القضاء وارادة الشعب باعدام الجواسيس والخونة المارقين, لكى يضربوا اكثر من عصفور جهنمى بحجر واحد, منها منع اعدام جواسيسهم, ومنحهم الفرصة لمعاودة النخر فى بنيان مصر والدول العربية من اجل تنفيذ اجندات التقسيم ومايسمى بالشرق الاوسط الكبير, وتقويض احكام القضاة, ومناهضة ارادة الشعب, ودق اسفين بين الشعب ورئيس الجمهورية لكى تنهار شعبيتة الى الحضيض, تحت دعاوى حقوق الانسان, والعفو عند المقدرة, ويا بخت من وفق رؤوس اجرامية فى الحلال, بغض النظر عن كون هذة الرؤوس شياطين من لهيب نيران جهنم الحمراء فى هيئات انسانية, وتعامى الاعداء بان مخططاتهم السوداء التى كانوا يفرضونها على مبارك ومرسى الذين اعتلوا مناصبهم بالتزوير, لايمكن فرضها على اى رئيس جمهورية وطنى جاء وقائما فى منصبة بارادة الشعب, لاءنة خيرا لمصر سقوط مليون شهيد فى حربها ضد الخونة والاعداء, من سقوط مصر كلها مع امتها العربية فى براثن الخونة والاعداء,

بجاحة عريان الاخوان باثام جماعتة الارهابية تبين جوهر ثورة 30 يونيو

دعونى ايها السادة اواصل معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, بمناسبة اقتراب ذكرى ثورة 30 يونيو, لكى نرى معا تلقى الجبابرة الارهابيين الطغاة العبر والمواعظ بعد ان طاغوا وبغوا وعاثوا فى الارض اجراما وارهابا وفسادا, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 19 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ تباهى اليوم الاربعاء 19 يونيو, عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, وزعيم الاغلبية فى مجلس الشورى, بوصلة السب التى قام ''بتغريدها'' فى مجلس الشورى, يوم الاثنين الماضى 17 يونيو, ضد الشعب الاماراتى الشقيق, ونعتهم بعبارات سباب عديدة منها ''عبيد الفرس'' و ''الجهلة'' و ''اصحاب السلوك المشين'' بالاضافة الى الشماتة فيهم وتهديدهم بمقولة, ''قرب اجتياح ايران النووية دولة الامارات العربية وتحول الاماراتيين الى عبيدا للفرس'', نتيجة ضبط السلطات الاماراتية مجموعة من الاخوان المسلمين العاملين فى الامارات, بتهمة تكوين خلية ارهابية لزعزعة استقرار دولة الامارات العربية المتحدة, وقال عصام العريان فى ''تغريدة'' جديدة له علي حسابه الشخصي بـ"تويتر" اليوم الأربعاء 19 يونيو, : "الحمد لله الذى جاء اليوم ورأينا كلمة لسياسى أو نائب تحرك المياه الراكدة وتؤثر فى علاقات مصر.. وهذا دليل على الحرية والكرامة التى استردها المصريون وأن القرار للشعب ونوابه", وزعم قائلا: "ستبقى علاقة مصر كشعب ودولة وحكومة وأفراد بكل اﻷمة العربية قوية متينة مهما تطورت اﻷحداث خاصة بعد ثورة 25 يناير'' وعقب ما اسماة ''استرداد المصريين لكرامتهم التي أهدرها مبارك ونظامه ورجاله بتسولهم وجشعهم",,,, لا حول ولاقوة إلا بالله, عندما يتحول الباطل حق, وعبارات السباب الى عمل وطنى يتباهى بة, ويقول الشاعر المصرى الكبير الراحل احمد شوقى, (إنما الأمم الأخلاق ما بقيت..فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا), ويقول الفلاسفة (إن قوة الأمم تقاس بأخلاقها وليس بعدتها وعددها), ويقول الاساتذة العلماء (الأخلاق هي الأساس في بناء الأمم والحضارات، فبالأخلاق تنهض الأمم), ويقول القيادى الاخوانى عصام العريان بعد وصلة سبابة ونعتة الشعب الاماراتى الشقيق بنعوت ''عبيد الفرس'' و ''الجهلة'' و ''اصحاب السلوك المشين'', ''الحمدالله الذى جاء اليوم ورأينا كلمة لسياسى تؤثر فى علاقات مصر مع الدول. بعد ان استرد الشعب المصرى كرامتة'' عزاء الشعب المصرى, قرب يوم ثورتة فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لاسقاط حكم الردح والسب والاسقاط الاستبدادى الفاسد, ورئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, ودستورهم الباطل وتشريعاتهم الجائرة, وخرابهم لمصر, ]''.

نهاية اجرام جماعة الاخوان الارهابية فى الامارات سبقت نهايتهم فى مصر

دعونى ايها السادة اواصل معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, بمناسبة اقتراب ذكرى ثورة 30 يونيو, لكى نرى معا تلقى الجبابرة الارهابيين الطغاة العبر والمواعظ بعد ان طاغوا وبغوا وعاثوا فى الارض اجراما وارهابا وفسادا, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 19 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ وهكذا كان مصير وصلة ''السباب'' التى انهال بها امس الاول الاثنين, فى مجلس الشورى, ضد الشعب الاماراتى ونعتهم بعبيد الفرس, عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة الحاكم, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, وزعيم الاغلبية فى مجلس الشورى, نتيجة ضيقة من قيام السلطات الامارتية بالقبض على خلية اخوانية لزعزعة الاستقرار فى دولة الامارات العربية, وتناقلت وسائل الاعلام, اعلان أحمد راشد الضنحاني, المحامى العام لنيابة امن الدولة بالإمارات, اليوم الاربعاء 19 يونيو, أحالة 30 مصريًا وإماراتيًا, بينهم 11 مصريين من جماعة الاخوان المسلمين, إلى المحاكمة بتهمة تأسيس فرعًا للتنظيم الدولي للإخوان المسلمين فى الإمارات, واكد المحامي العام لنيابة أمن الدولة بالإمارات, "بإن التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة الاماراتية مع المتهمين انتهت إلى أن بعضهم أنشأ، وأسس وأدار في الإمارات فرعًا لتنظيم ذي صفة دولية هو (فرع للتنظيم الدولي للإخوان المسلمين في مصر) بغير ترخيص من الجهة المختصة في الدولة", ''وأن المتهمين شكلوا هيكلا إداريًا لاستقطاب أعضاء جدد للتنظيم والمحافظة على كيانه وأفراده داخل الإمارات، ولضمان استمرار ولائهم للتنظيم الرئيسي، ولدعمه ماليًا، كما جمعوا تبرعات واشتراكات بغير ترخيص من الجهة المختصة في الدولة, بالاضافة الى قيام المتهمين بالحصول على دعم مالي من تنظيم سري (يضم أكثر من 100إماراتي) سعيًا للاستيلاء على الحكم في الإمارات، وتم ضبطه وجاري محاكمة أعضائه فى قضية منفصلة, وإن المتهمين نشروا وأذاعوا وثائقًا وصورًا وخرائط محظور نشرها خاصة بإحدى الدوائر الحكومية للإمارات",,,,, بركاتك ياشيخ عريان, والى الوراء دائما, وعزاء الشعب المصرى لاصلاح ما افسدة العريان ورئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية وتسببهم فى جبال من الكوارث والنكبات ضد الشعب المصرى, يتمثل فى انفجار بركان غضب الشعب المصرى, يوم ثورة 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لاسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى الفاسد, ورئيس الجمهورية, وعشيرتة الاخوانية, ودستورهم الباطل, وتشريعاتهم الجائرة, ]''.

الخميس، 18 يونيو 2015

عريان الاخوان تحدى فى وصلة ردح بمجلس شورى مرسى الامارات بعدم قيام ثورة فى 30 يونيو

                                                                                         دعونى ايها السادة معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, بمناسبة اقتراب ذكرى ثورة 30 يونيو, لما فيها للجبابرة الطغاة من عبر ومواعظ, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 18 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ باللة عليكم ايها السادة, هل شهدتم يوما, مسئولا سياسيا كبيرا فى نظام حكم قائم, يقوم, كما فعل عصام العريان الرجل الخامس فى الهيكل القيادى التنظيمى بجماعة الاخوان المسلمين, بعد المرشد العام ونائبة ورئيس الجمهورية ورئيس جناحة السياسى, ''بالردح'' فى مجلس الشورى ضد دولة الامارات العربية الشقيقة, ويشمت فيها بسبب قرب امتلاك ايران قوة نووية, ويبشر بالسعادة بان دول الخليج والشعب الاماراتى الشقيق سوف يصبحون عبيدا عند الفرس عند هجوم ايران عليهم, بسبب قيام دولة الامارات العربية الشقيقة, بضبط خلية اخوانية بتهمة زعزعة الاستقرار فى دولة الامارات, هل هذا نظام حكم يؤتمن على السلطة فى مصر, هل هذا نظام حكم راشد يصون قرية ولست دولة بحجم مصر, هل هذة هى المعايير السياسية والاخلاقية لنظام حكم الاخوان الفاسد, انها فضيحة اخلاقية بكل المقاييس ايها السادة, وكان طبيعيا رفض واستنكار الشعب المصرى, الشتائم الجارحة التى وصلت الى حد الردح, والتهديدات الخطيرة التى وصلت الى حد العنصرية, التى تطاول بها القيادى الاخوانى عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, وزعيم الأغلبية بمجلس الشورى، ضد دولة الأمارات العربية الشقيقة, وطالب العريان فى خطبة متدنية خلال اجتماع لجنة الشئون العربية بمجلس الشورى امس الاثتين 17 يونيو, من السفيرعلي العشيرى مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمصريين بالخارج والهجرة, بما اسماة ''بضرورة إرسال رسائل إلى الإمارات بأن صبر المصريين نفذ وأن سلوكهم مشين، وزعم العريان فى كلمتة بمجلس الشورى, ''بأن الإمارتيين ما بيعرفوش يقرأوا صح، ومتخيلين أن هناك تاريخا معينا ستتتغير فيه مصر، وللأسف الأساتذة المصريون معرفوش يعلموا الأمارتيين صح". واضاف العريان قائلا فى كلمتة بمجلس الشورى "ياسيادة السفير، قول لهم إيران النووية قادمة، وأن تسونامى قادم من إيران وليس من مصر، والفرس قادمين، وهتصبحوا عبيد عند الفرس",, وهكذا كانت الخطبة المتدنية فى مجلس الشورى ضد دولة الامارات العربية الشقيقة, والتى اثارت غضب الشعب المصرى, لاءن مصر بشعبها, لن تنسى ابدا مواقف دولة الامارات معها, ويكفى وجود حوالى 10 مدن فى محافظات مصر تحمل اسم الشيخ ذايد امير دولة الامارات الراحل, تحملت دولة الامارات تكلفة اقامتها, وبلاشك مثل يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو لاسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, رعبا هائلا للقيادى الاخوانى, ودفعة رعبة الهائل من الشعب المصرى وثورة 30 يونيو, وحقدة الهائل على دولة الامارات العربية الشقيقة, للتفوة قائلا, ''بان الامارتيين متخيلين بان هناك تاريخا معينا ستتغير فية مصر'', عزاء الشعب المصرى من هذا التهريج الرسمى للسلطة الحاكمة, باقتراب يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لاسقاط نظام حكم التهريج والاستبداد ورئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية وحلفاؤهم ودستورهم الباطل وتشريعاتهم الجائرة وخرابهم لمصر ودسائسهم لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة ]''.

بنوراما احتفالات الموالد بالسويس[7 مقاطع فيديو]


بغض النظر عن الاختلاف حول الاحتفالات الشعبية والطرق الصوفية بموالد المشايخ الراحلين, لما يصاحبها من البعض من بدع وزيغ ومخالفات شرعية تسيئ الى الاعمال الطيبة العديدة الجليلة فى البر والتقوى لمعظم القائمين بالاحتفاليات, الا انها فى النهاية حقيقة قائمة وموجودة على ارض الواقع, وترصد 7 مقطع فيديو الاحتفالات الشعبية والطرق الصوفية بموالد المشايخ الراحلين فى مدينة السويس التى تذخر باضرحة 7 مشايخ منهم, وحرصت قبل منتصف ليل يوم الاثنين 15 يونيو 2015, على الاتصال هاتفيا بالدكتور كمال بربرى حسين, وكيل وزارة الاوقاف بالسويس, ومطالبتة براية لنشرة مع مقاطع الفيديو, والذى رحب بالادلاء براية, ولكنة طلب مهلة حتى فجر اليوم التالى الثلاثاء 16 يونيو, لارسال راية الى بريدى الالكترونى فى رسالة مكتوبة, وليس شفاهيا وليد اللحظة, لضمان ان يكون مستنيرا, وقد كان وتلقيت فبل صلاة الفجر بلحظات راية, ويقول الدكتور كمال بربرى حسين وكيل وزارة الاوقاف بالسويس, ''[ بانة عندما جاءت اللجنة العلمية للحملة الفرنسية إلى السويس سنة 1801م سجلت عدة قبور للمشايخ بالسويس ومنها 1- سيدي الشيخ فرج 2 - سيدي عبد الله الغريب 3- الشيخ أبو الليف 4- الشيخ النقادي. 5- الشيخ الجعفري 6- الشيخ أبو النور. ولم تذكر اللجنة العلمية للحملة الفرنسية سيدي عبد الله الأربعين مما يدل على قدم هؤلاء المشايخ في التاريخ وحداثة الأربعين والراجح في سيدي عبد الله الأربعين أنهم أسرة صالحة كبيرة مكونة من أربعين ما بين رجل وأمرأة وطفل حضرت من المغرب للحج فتوفاهم الله جميعا رحمهم الله تعالى وعند تجديد مسجد سيدي عبد الله الأربعين رأيت ذلك بنفسي رحمه الله جميعا وطيب سراهم. أم عن الاحتفالات التي تقام فهي ربما تشتمل على كثير من البدع والمخالفات الشرعية. والاحتفال بالصالحين يكون بذكر مواقفهم الطيبة وأعمالهم الصالحة وآثارهم وتمسكهم بدينهم ووسطيتهم وسماحة الإسلام. وروى البخاري ومسلم وغيرهما عن أبي هريرةرضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، ومسجد الأقصى." فعلم من هذا الحديث المساجد التي تشد لها الرحال''].