اواصل ايها السادة, بمناسبة اقتراب ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 21 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ مثل رد القوات المسلحة المصرية, الذى اعلنتة مساء امس الخميس 20 يونيو, ورفضها تطاول السفيرة الامريكية على الجيش, ومحاولة تدخلها فى شئونة, وفرض رايا للادارة الامريكية علية, تزعم فية بعد تقمصها شخصية المندوب السامى الامريكى, دفاعا عن جماعة الاخوان المسلمين, بعدم احقية الجيش فى التدخل لانقاذ البلاد, عند تفاقم الاوضاع خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, لاسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, لطمة قاسية للسفيرة الامريكية, ولادارتها الامريكية, ولاتباعهم من نظام حكم الاخوان القائم, والذين لايهمهم, وفق تهديدات امراء الدم والارهاب لديهم, طوال الايام الماضية, ان يقوموا بتحويل شوارع مصر, خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, الى انهارا من دماء المصريين الذكية, فى سبيل تمسكهم بالسلطة, على اشلاء جماجم الاف المصريين, ونقلت وكالة انباء الشرق الاوسط الحكومية عن مصدرعسكري, نقلا عن قناة ''العربية'' مساء امس الخميس 20 يونيو, ردا على تصريحات التطاول للسفيرة الامريكية قائلا, ''بأن القوات المسلحة لا تقبل الضغوط أو التدخل في شؤونها الداخلية من أي أطراف خارجية بذريعة الديمقراطية'', ''وإن قرار القوات المسلحة للدفاع عن مقدرات الوطن وتطلعات الشعب المصري نابع من مبادئ عملها الوطني''، ''وإنها تلتزم في ذلك بمعايير الشرعية إلا في تعارضها مع إرادة الشعب ورؤيته نحو التغيير والإصلاح'', وهكذا كان موقف القوات المسلحة المصرية, والذى يجب ان تعرفة الان الادارة الامريكية, المتلونة مع كل ثورة للشعب المصرى للبحث عن مغانمها, بان السفيرة الامريكية بالقاهرة صارت للشعب المصرى, شخصا غير مرغوب فية وحكم عليها بالطرد خارج البلاد, كما صارت سياسة المصالح والانتهازية لتحقيق الاجندات الامريكية بالتواطوء مع الحكام الطغاة مقابل دعمهم بالباطل ضد شعوبهم, غير مقبولة لدى الشعب المصرى بعد ثورة25 يتاير2011, وشاءت ارادة الله سبحانة وتعالى, بان تكون تصريحات المندوبة السامية الامريكية فى مصر, مددا ووقودا جديدا للشعب المصرى, لاسقاط نظام حكم التبعية والفساد والاستبداد ورئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية وحلفاؤهم وستورهم الباطل وتشريعاتهم الجائرة وخرابهم لمصر, يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, ].
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 21 يونيو 2015
اقالة محافظ المنوفية ضرورة هامة بعد تكليفة البلطجية بافتتاح المشروعات العامة
تعالت مطالب الناس الى الرئيس عبدالفتاح السيسى، بسرعة اقالة الدكتور هشام عبد الباسط، محافظ المنوفية، من منصبة واحالتة للتحقيق، بعد ان اصطحب اشهر بلطجى مسجل خطر فى محافظة المنوفية، ليحمل لة بسطة عليها '' مقص ''، خلال افتتاحة ظهر السبت 20 يونيو، نفق الشهيد مصطفى زين الدين، وتجاهل المحافظ دعوة اسرة الشهيد لحضور الافتتاح، وتناول المحافظ الاعجوبة خلال الافتتاح من البلطجى '' المقص '' وقام بقص شريط افتتاح النفق وسط تصفيق وتهليل بعض كبار المسئولين بمحافظة المنوفية الذين دعاهم المحافظ، وبعض كبار المسجلين خطر بمحافظة المنوفية الذين دعاهم البلطجى، وهرول محافظ المنوفية للدفاع عن نفسة بعد قيام اهالى المنوفية واسرة الشهيد بانتقادة على موقفة التهريجى، وزعم محافظ المنوفية خلال مداخلة هاتفية مساء السبت 20 يونيو، مع الإعلامي وائل الإبراشي، فى برنامج "العاشرة مساء" على قناة "دريم 2 "تناقلتها وسائل الاعلام،" [بإن إدارة العلاقات العامة بمحافظة المنوفية خدعته، وقامت بدعوة بلطجى مسجل خطر يدعي "بلبل" ليحمل لة '' مقص '' الافتتاح دون علمه بانة بلطجى كبير] ''، وقدم المحافظ اعتذاره لأسرة الشهيد عن الواقعة ، واضاف المحافظ، '' [بأنه قام بإحالة كل المسئولين فى ادارة العلاقات العامة بمحافظة المنوفية الى التحقيق، بعد ان احضروا لة أحد كبار البلطجية ليمسك له "المقص" ليقطع بة شريط الافتتاح] ''، ومزاعم دفاع محافظ المنوفية عن نفسة تعد بمثابة عذر اقبح من ذنب، وتشير الى تحول ديوان عام محافظة المنوفية الى '' سويقة '' اصبح فيها كبار البلطجية والمسجلين خطر من كبار الشخصيات العامة المنوط بهم منح الناس الاوسمة والنياشين وشهادات التقدير، ومساعدة المحافظ فى افتتاح المشروعات العامة الكبرى، انها مصيبة قبل ان تكون فضيحة ، وكارثة قبل ان تكون مهزلة، والمطلوب سرعة التدخل لاصلاح هذا الوضع الجهنمى واقالة المحافظ، قبل تعميم هذة البدعة فى جميع دواووين محافظات الجمهورية،
السبت، 20 يونيو 2015
فتاوى شيخ الازهر ومفتى الجمهورية التاريخية قبل ثورة 30 يونيو بايام دكت عروش وارهاب الطغاة
دعونى ايها السادة, بمناسبة اقتراب ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 20 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ اجتاحت مشاعر الفرحة الغامرة, عشرات ملايين المصريين فى كل محافظات مصر, وتبادل المصريين التهانى واحتضنوا بعضهم البعض فى الشوارع بدون سابق معرفة, فور صدور واعلان فتوى الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب, شيخ الأزهر الشريف، وفتوى الدكتور شوقى علام مفتى الجمهورية, فى بيانين منفصلين صدرا فى وقت واحد تقريبا امس الاربعاء 19 يونيو, واكدا بالاسانيد الفقهية والاسلامية, بمناسبة ثورة مظاهرات الشعب المصرى فى 30 يونيو, جواز خروج الشعب للتظاهر ضد الحاكم, وبطلان الفتاوى التفصيل لشيوخ الضلال التى تكفر المعارضين والمتظاهرين يوم 30 يونيو, ودكت كلمة الفصل لشيخ الازهر الشريف ومفتى الجمهورية, عروش الطغاة المستبدين, ووجهت لطمة هائلة الى ''شيوخ'' جماعة الاخوان المسلمين, وحلفاؤهم من الاحزاب المتاسلمة, واتباعهم من الارهابيين وامراء الميليشيات و''شيوخ الفضائيات'', و ''شيوخ الفتاوى التفصيل'', من عينة تكفير المعارضين والمتظاهرين, يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, وكشفت زيفهم وهلسهم واتجارهم بالدين لتسلق السلطة بالباطل والاستبداد بها, وتفصيل الفتاوى الدينية حسب الطلب, واكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف فى بيانة الذى تناقلتة وسائل الاعلام بسرعة لنشر الفرحة على المصريين, ''بأن المعارضة السلمية لولي الأمر الشرعي جائزة ومباحة شرعاً''، ''ولا علاقة لها بالإيمان والكفر''، ''وأن العنف والخروج المسلح معصية كبيرة ارتكبها الخوارج ضد الخلفاء الراشدين'', ''ولكنهم لم يكفروا ولم يخرجوا من الإسلام'', مشيراً ''بأن ذلك هو الحكم الشرعي الذي يجمع عليه أهل السنة والجماعة'', واكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، ''بأن ما نشر من أقوال وإفتاءات منسوبة لبعض الطارئين علي ساحة العلوم الشرعية والفتوي''، ''ومنها أن من يخرج علي طاعة «ولي الأمر الشرعي» منافق وكافر''، ''وهذا يعني بالضرورة الخروج علي ملة الإسلام''، ''هو كلام يرفضه صحيح الدين ويأباه المسلمون جميعاً''، ''ويجمع فقهاء أهل السنة والجماعة علي انحرافه وضلاله''، ''وأن هذا هو رأي الفرق المنحرفة عن الطريق الصحيح للإسلام''، واكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، ''بأنه رغم أن الذين خرجوا علي الإمام علي - رضي الله عنه - قاتلوه واتهموه بالكفر''، ''إلا أن الإمام عليا وفقهاء الصحابة لم يكفروا هؤلاء الخارجين علي الإمام بالعنف والسلاح''، ''ولم يعتبروهم من أهل الردة الخارجين علي الملة''، ''وأقصي ما قالوه: «إنهم عصاة وبغاة تجب مقاومتهم بسبب استخدامهم للسلاح''، وليس بسبب معارضتهم». وحذر شيخ الأزهر الشريف, ''من تكفير الخصوم واتهامهم في دينهم، كما حذر من العنف والفتنة'', واكد الدكتور شوقى علام مفتى الجمهورية فى بيانة على هامش لقائة فى دار الافتاء المصرية, بوفد من الدبلوماسية الألمانية, ''بأن حق التظاهر والاحتجاج السلمي جائز ومباح شرعا'', ''وإن المسلمين والمسيحيين يعيشون في مصر أسرة واحدة تجمعهم قيم مشتركة ومصير واحد''، ''وأن الإرادة الشعبية هي الأساس لتعميق هذا المفهوم بين المصريين جميعا'', ''وأن الحوار بين الحضارات يتطلب احترام الخصوصيات الثقافية والدينية للآخر'', وقال تعالى (( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ), لذا كانت فرحة الشعب المصرى غامرة, استعدادا لخروجة يوم ثورة 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لاسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, يحمل كفنة على يدة, وغير مباليا بحياتة, ومتمسكا بسلمية مظاهراتة, ومتعاليا بها على جبروت ميليشيات الطغاة, ولايحمل فى يدة سوى علم مصر, وفى قلبة حبة لدينة ووطنة, بمسلمية ومسيحيية, واهلة وناسة, ولايبغى من زخارف الدنيا سوى اسمى شيئا فى الوجود, انهاء حكم الطغاة المتجبرين المستبدين بشعب مصر الاصيل, واعلاء راية الحق والديمقراطية وحقوق الانسان والعدالة الاجتماعية, وانقاذ مصر وشعبها من الخراب والافلاس والدمار والتقسيم, ]''.
برغم فرض حماية ووصاية امريكا على الاخوان سقط اوباما ومرسى وعشيرتة فى الاوحال
دعونى ايها السادة, بمناسبة اقتراب ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 20 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ كان طبيعيا اجتياح الشعب المصرى موجة غضب عارمة ضد الولايات المتحدة الامريكية, عقب ''تعمد'' السفارة الامريكية بالقاهرة, صباح اليوم الخميس 20 يونيو, نشر نص ''وصلة ردح'' ''آن باترسون'' السفيرة الامريكية بالقاهرة, خلال ندوة اقيمت امس الاربعاء 19 يونيو, فى مركز ابن خلدون للدراسات الانمائية حضرها بعض الخاصة, وتناقلتها وسائل الاعلام, وتناولت فيها بدون مواربة, علاقة حكومة الولايات المتحدة الامريكية ''المشبوهة'', مع نظام حكم جماعة الاخوان المسلمين, وزعمها خلال كلمتها, دفاعا عن نظام حكم جماعة الاخوان المسلمين, بان ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, لن تستطيع اسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية عن سدة الحكم, ومطالبتها الشعب المصرى بقبول سياسة الامر الواقع الموجودة لنظام حكم الاخوان القائم, وكذالك تطاولها فى تصريحات عديدة نسبت اليها دون ان تسعى الى انكارها, بان الولايات المتحدة ترفض تدخل الجيش عند تفاقم الاوضاع فى ثورة 30 يونيو, كانها تصدر تعليمات ولا تقول اراء, وتجاوز السفيرة الامريكية بطريقة محمومة دورها ''كمجرد سفيرة'', خلال استعداد الشعب المصرى لثورة 30 يونيو, لسحب الثقة من رئيس الجمهورية, وخلعة من منصبة واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, وتحولها الى الة ''ردح'' ''وتعمدها'' طوال الاسابيع الماضية, الادلاء بسيل من التصريحات الاستفزازية التى تشيد بمكارم اخلاق نظام حكم الاخوان الاستبدادى العنصرى الفاسد, وعقدها العديد من الاجتماعات فى كل الاتجاهات لمحاولة افشال ثورة الشعب المصرى يوم 30 يونيو, واصدارها البيانات والتصريحات المتتالية لمحاولة نشر دعاوى الهزيمة وعدم الفائدة, لمحاولة تقويض همم الشعب المصرى الثائر, لاسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, وكان طبيعيا تعاظم غضب الشعب المصرى ضد الولايات المتحدة الامريكية, بعد تقمص السفيرة الامريكية, بتساهل واستخذاء من نظام حكم الاخوان, دور المندوب السامى الامريكى فى مصر, وتدخلها السافر على رؤوس الاشهاد فى الشئون المصرية الداخلية, لدعم ''استبداد'' نظام حكم الاخوان المنهار بالباطل, ضد الشعب المصرى, نظير ''انبطاح'' الاخوان صاغرين امام التدخل الامريكى السافر فى الشئون المصرية الداخلية, والاجندة الامريكية والاسرائيلية, فى منطقة الشرق الاوسط بصفة عامة, ومصر بصفة خاصة, وفلسطين المحتلة بصفة استثنائية, لتقسيمها الى دويلتين احدهما حمساوية والاخرى فتحاوية, وتفاقم الغضب الشعبى المصرى فى كل مكان, الى حد تحديد الشعب المصرى, السفيرة الامريكية بالقاهرة, كهدف ثان لاسقاطة, بعد اسقاط الهدف الاول, المتمثل فى رئيس الجمهورية, ومحاصرة السفارة الامريكية بالقاهرة, بعد محاصرة قصر رئيس الجمهورية, واعتبارها شخصا غير مرغوبا فية وطردها من البلاد, بعد سحب الثقة من رئيس الجمهورية واعتبارة شخص غير مرغوب فية من شعبة واسقاطة عن سدة الحكم, وايا كان هدف مناورات السفيرة الامريكية بالقاهرة من تصريحاتها العلنية المستفزة الساخرة من غضب الشعب المصرى ضد نظام حكم التبعية والاستبداد الاخوانى, وتدخلها السافر فى شئون البلاد, واعلانها وجهة نظر الادارة الامريكية فى تلك السياسة, كانها اوامر وتعليمات لمن يعنية الامر فى مصر, وبلاشك تقوم الولايات المتحدة الامريكية بالتجسس على شعوب وانظمة كل دول العالم, وتسعى لتطويع انظمة التبعية, بصرف النظر عن رفض شعوبها, لمسايرة الاجندة الامريكية, مقابل صفقات سياسية واقتصادية على المستويين المحلى والخارجى, ولكن كل هذا يتم كما هو معروف, بحذر وحرص من خلف الكواليس, لعدم اثارة شعوب الانظمة المسايرة ضد حكامها, الا ان السفيرة الامريكية ''تعمدت'' اظهار تدخلاتها فى الشئون المصرية الداخلية على رؤوس الاشهاد, وبغض النظر عن كون سياسة ''الردح العلنية', الخاصة بالسفيرة الامريكية سواء كانت نتيجة عقدة داخلية, او جهل سياسى, او وهم فكرى, او وفق تعليمات الادارة الامريكية, فانها سياسة عادت على الولايات المتحدة باضرارا بالغة, لاءنة ليس هناك شعب فى الكرة الارضية, يرتضى على نفسة مثل هذا الهوان, وقيام سفيرة دولة عظمى لها اجندتها ومصالحها. ''بالردح'' للشعب المصرى كل يوم, والتطاول والتهكم علية, والسخرية من ارادتة وثورتة الوطنية, ومحاولة نشر دعاوى الهزيمة, والتبشير بقدسية نظام حكم استبدادى فاسد, واعلان وجهة نظرها, او وجهة نظر الادارة الامريكية, بشان دور الجيش خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, كانها اوامر وتعليمات, لا ايتها السفيرة الامريكية, لا يارئيس الجمهورية, لا ياجماعة الاخوان المسلمين وشلة اتباعها, لن ينحدر الشعب المصرى الى هذا الذل والعار والحضيض وانحدار الكرامة الوطنية, لاءن الشعب المصرى, عظيما بحضارتة, كبيرا باصالتة, قويا بارادتة, شامخا بعزيمتة, فارسا بوطنيتة, ابيا بعزة نفسة, كريما بشهدائة, وإن غدا لناظرة قريب, يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لاسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية وحلفاؤهم ودستورهم الباطل وتشريعاتهم الجائرة ودسائسهم لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة بالباطل وخراب البلاد, برغم انف الادارة الامريكية والسفيرة الامريكية ورئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, ]''.
الجمعة، 19 يونيو 2015
رفض مشروع قانون السلطة لتحصين فرماناتها الجائرة ومجلس النواب سيرا على درب مرسى
مع بداية شهر رمضان المعظم, وفى ظل انشغال الناس بتعظيم عبادتهم للخالق سبحانة وتعالى, اطلقت الحكومة الكامنة بسلطانها للشعب فى الظلام, بالون اختبار عدائى ضد الشعب لاستبيان رد فعلة على عبث تشريعى قامت بة فى سرية تامة وغفلة منة, يعد اشد خطر على مصر وشعبها من مخاطر مخططات الاعداء الاستعمارية وجماعة الاخوان الارهابية, تسعى الحكومة فية لكى تكون مثل الدبة التى قتلت صاحبها خلال محاولتها مداهنتة, متمثل فى سلقها مشروع قانون سلطوى جديد يحول الحاكم الى فرعون من طراز انصاف الالهة, وفرماناتةالى كتبا مقدسة لايجوز المساس بها حتى باعلى الاحكام القضائية الا عقب بلوغ الشعب سن الرشد بعد مرور 5 سنوات من تاريخ اصدار الحاكم فرماناتة, ويحصن, مثل فرمانات مرسى المشهورة, مجلس النواب من الحل حتى لو تم انتخابة بموجب مشروع قانون قامت باعدادة وفرضة ''سنية شخلع'', ويحول الدستور المصرى الى اضحوكة ديكورية تتندر بة الامم, وموادة الى حبر على ورق, وموادة عير قابلة للتنفيذ الا بعد عقودا من الزمن, بغض النظر عن تصويت الشعب فى الاستفتاء عليه, ومنها المادة الخامسة من الدستور التى تقضى بكون نظام الحكم فى مصر برلمانى/رئاسى قائما على التعددية الحزبية والسياسية, كما تقضى بالتداول السلمى للسلطة, والمادة 54 التى تحظر قيام احزاب على اساس دينى, بهدف قطع خط الراجعة ضد تهديدات الشعب المصرى بالطعن امام المحكمة الدستورية ضد قوانين السلطة للانتخابات التى تهمش دور الاحزاب المدنية, وتتغاضى عن وجود احزاب دينية مجاملة لحزب النور السلفى, وتباهى نائب رئيس مجلس الدولة فى تصريحات نشرتها اليوم الجمعة 19 يونيو "بوابة أخبار اليوم", بما اسماة '' مطالبة مجلس الوزراء من قسم التشريع إعداد نص قانوني يحمي مجلس النواب بصورة نهائية من خطر الحل'', ''و أن القسم وافق على طلب الحكومة وقام باعداد نص تشريعى يتماشى مع مطالبها استنادا إلى ما اسماة, نص المادة 195 من الدستور التي تقضى بان يحدد القانون ما يترتب من آثار على الحكم بعدم دستورية نص تشريعي", ''وانة وفقا لذلك تم اعداد تشريع يقضى بتأجيل تنفيذ أي حكم يصدر من المحكمة الدستورية العليا ببطلان قوانين اﻻنتخابات إلى اﻻنتخابات التالية، أي بعد انقضاء فترة الخمس سنوات للمجلس النيابي'', انها كارثة ايها السادة بكل المقاييس عندما تنصب السلطة القائمة فى البلاد من نفسها, كما فعل مرسى, الحاكم, والقاضى, والجلاد, وهى من تصدر المراسيم الجائرة دون معقب عليها فى غيبة مجلس النواب, وهى التى تقضى بتحصينها وعدم جواز المساس بها, دون اى اعتبارا للشعب, والدستور, ونظام حكم يفترض بانة وفق ما يقال قائما فى دولة مؤسسات, ولم يعتبروا بفرمانات مرسى التحصينية التى اودت بنظام حكم عشيرتة السلطوى, لا ايها الفراعنة الطغاة, لن يقبل الشعب ابدا نصب السلطة من نفسها وليا لامرة, والدهس على ارادتة, والهزوء من دستورة, وتجميد تنفيذ اعلى احكامة, وفرض تسلطها الابدى علية.
مخططات الاعداء لن تقهر اردة شعب ولن تحتوى رئيس الجمهورية
ايها الشعب المصرى العظيم, انتبة من التوجة الاستخبارتى الجديد من الاعداء الالداء ضد وطنك الغالى وامتك العربية, الذى يقوم على التظاهر بالتراجع والانكماش, والخضوع والاستسلام, والذل والانكسار, امام ارادتك فى ثورة 30 يونيو 2013, حتى يتمكنوا بالزيف والرياء, والمداهنة والاصطناع, والملاينة والاختلاق, من فرض شرور مطامع اجنداتهم الاستعمارية, ودق اسفين بين الشعب ورئيس الجمهورية, بعد ان عجزوا طيلة عامين عن فرضها بالعداء السافر والخفى, والتهديدات والعقوبات, ايها الشعب المصرى البطل, لا يعنى تراجع الرئيس الامريكى براك اوباما والقائة كرة تجميدة المعونة الامريكية فى ملعب الكونجرس الامريكى الذى وافق على معاودة استئنافها, ارتضاء اوباما ذليلا بارادة الشعب المصرى, والا كانت استخباراتة قد توقفت عن استقبال وفود من جماعة الاخوان الارهابية علنا كل اسبوع, ولا يعنى دعوة المستشارة الالمانية انجيلا ميركل لرئيس الجمهورية لزيارة المانيا واستقبالة بحفاوة, ندمها على وصلات ردحها وفرمانات عقوباتها وهرطقتها ضد الشعب المصرى منذ انتصارة فى ثورة 30 يونيو, والا كانت قد حظرت جماعة الاخوان الاجرامية باعتبارها منظمة ارهابية مثل منظمة بادر ماينهوف الالمانية, ولا يعنى دعوة رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون لرئيس الجمهورية لزيارة بريطانيا صحوة لضميرة وتكفيرا عن اثامة, والا كان قد اقر امام كاهن الاعتراف باصطناعة جماعة الاخوان الارهابية فى تقريرة المزعوم بمراجعة انشاطتها كجماعة ربانية صاحبة معجزات سماوية, ورفضة المجاهرة بهرطقتة وامتناعة منذ حوالى عام عن اعلان تقريرة خوفا من تداعيات مروقة فى مصر ودول الخليج اكثر من خوفة من اللة, ايها الشعب المصرى الابى, لقد وجد الاعداء بانهم برغم كل عدائهم ودسائسهم وعقوباتهم ضد مصر عاجزين عن النيل منها نتيجة الدعم الشعبى الهائل لرئيس الجمهورية, ووجدوا دق اسفين بين الشعب ورئيس الجمهورية, حتى يعود شاغل منصب رئيس الجمهورية يخضع لهم وليس للشعب, كما كان الوضع سائرا فى عهد الرئيس المخلوع مبارك والرئيس المعزول مرسى, عن طريق المداهنة لمحاولة اقناع رئيس الجمهورية بمطالبهم بعدم تنفيذ احكام القضاء وارادة الشعب باستئصال طابور جماعة الاخوان الارهابية الخامس, واستخدام صلاحياتة لمناهضة احكام القضاء وارادة الشعب باعدام الجواسيس والخونة المارقين, لكى يضربوا اكثر من عصفور جهنمى بحجر واحد, منها منع اعدام جواسيسهم, ومنحهم الفرصة لمعاودة النخر فى بنيان مصر والدول العربية من اجل تنفيذ اجندات التقسيم ومايسمى بالشرق الاوسط الكبير, وتقويض احكام القضاة, ومناهضة ارادة الشعب, ودق اسفين بين الشعب ورئيس الجمهورية لكى تنهار شعبيتة الى الحضيض, تحت دعاوى حقوق الانسان, والعفو عند المقدرة, ويا بخت من وفق رؤوس اجرامية فى الحلال, بغض النظر عن كون هذة الرؤوس شياطين من لهيب نيران جهنم الحمراء فى هيئات انسانية, وتعامى الاعداء بان مخططاتهم السوداء التى كانوا يفرضونها على مبارك ومرسى الذين اعتلوا مناصبهم بالتزوير, لايمكن فرضها على اى رئيس جمهورية وطنى جاء وقائما فى منصبة بارادة الشعب, لاءنة خيرا لمصر سقوط مليون شهيد فى حربها ضد الخونة والاعداء, من سقوط مصر كلها مع امتها العربية فى براثن الخونة والاعداء,
بجاحة عريان الاخوان باثام جماعتة الارهابية تبين جوهر ثورة 30 يونيو
دعونى ايها السادة اواصل معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, بمناسبة اقتراب ذكرى ثورة 30 يونيو, لكى نرى معا تلقى الجبابرة الارهابيين الطغاة العبر والمواعظ بعد ان طاغوا وبغوا وعاثوا فى الارض اجراما وارهابا وفسادا, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 19 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ تباهى اليوم الاربعاء 19 يونيو, عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة, الجناح السياسى لجماعة الاخوان المسلمين, وزعيم الاغلبية فى مجلس الشورى, بوصلة السب التى قام ''بتغريدها'' فى مجلس الشورى, يوم الاثنين الماضى 17 يونيو, ضد الشعب الاماراتى الشقيق, ونعتهم بعبارات سباب عديدة منها ''عبيد الفرس'' و ''الجهلة'' و ''اصحاب السلوك المشين'' بالاضافة الى الشماتة فيهم وتهديدهم بمقولة, ''قرب اجتياح ايران النووية دولة الامارات العربية وتحول الاماراتيين الى عبيدا للفرس'', نتيجة ضبط السلطات الاماراتية مجموعة من الاخوان المسلمين العاملين فى الامارات, بتهمة تكوين خلية ارهابية لزعزعة استقرار دولة الامارات العربية المتحدة, وقال عصام العريان فى ''تغريدة'' جديدة له علي حسابه الشخصي بـ"تويتر" اليوم الأربعاء 19 يونيو, : "الحمد لله الذى جاء اليوم ورأينا كلمة لسياسى أو نائب تحرك المياه الراكدة وتؤثر فى علاقات مصر.. وهذا دليل على الحرية والكرامة التى استردها المصريون وأن القرار للشعب ونوابه", وزعم قائلا: "ستبقى علاقة مصر كشعب ودولة وحكومة وأفراد بكل اﻷمة العربية قوية متينة مهما تطورت اﻷحداث خاصة بعد ثورة 25 يناير'' وعقب ما اسماة ''استرداد المصريين لكرامتهم التي أهدرها مبارك ونظامه ورجاله بتسولهم وجشعهم",,,, لا حول ولاقوة إلا بالله, عندما يتحول الباطل حق, وعبارات السباب الى عمل وطنى يتباهى بة, ويقول الشاعر المصرى الكبير الراحل احمد شوقى, (إنما الأمم الأخلاق ما بقيت..فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا), ويقول الفلاسفة (إن قوة الأمم تقاس بأخلاقها وليس بعدتها وعددها), ويقول الاساتذة العلماء (الأخلاق هي الأساس في بناء الأمم والحضارات، فبالأخلاق تنهض الأمم), ويقول القيادى الاخوانى عصام العريان بعد وصلة سبابة ونعتة الشعب الاماراتى الشقيق بنعوت ''عبيد الفرس'' و ''الجهلة'' و ''اصحاب السلوك المشين'', ''الحمدالله الذى جاء اليوم ورأينا كلمة لسياسى تؤثر فى علاقات مصر مع الدول. بعد ان استرد الشعب المصرى كرامتة'' عزاء الشعب المصرى, قرب يوم ثورتة فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لاسقاط حكم الردح والسب والاسقاط الاستبدادى الفاسد, ورئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, ودستورهم الباطل وتشريعاتهم الجائرة, وخرابهم لمصر, ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)