الخميس، 25 يونيو 2015

ذعر مرسى وجماعتة الارهابية قبل 5 ايام من قيام ثورة 30 يونيو

اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 25 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ واصل نظام حكم الاخوان الاستبدادى القائم, محاولاتة العاجزة التى تؤكد فزعة ورعبة من ثورة الشعب المصرى يوم 30 يونيو, وسياستة الخائبة التى تبين عن منهجة, بمحاولة ترويع المصريين بالباطل, من ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, على وهم اجوف بتخوف الشعب المصرى من المشاركة فى الثورة, وتناسى هؤلاء المذعورون, بان يوم 30 يونيو, صارا يمثل للشعب المصرى ملحمة وطنية تاريخية, للحصول على عقد اجتماعى متمثلا فى دستورا ديمقراطيا تشارك فى وضعة جميع قوى الشعب المصرى, ويترجم مبادئ الحرية والديمقراطية الحقيقية واهداف ثورة 25 ينايرعام2011, ويصون الحريات العامة وحرية الصحافة والاعلام, ويقلص سلطات رئيس الجمهورية, ويحولة من فرعون الى موظف بدرجة رئيس فى خدمة الشعب, ويؤمن استقلال القضاء, ويمنح المذيد من الصلاحيات للمحكمة الدستورية العليا ويعظم استقلالها, انها ثورة وطنية لانهاء استعمار داخلى, قام على طريقة الانظمة الشيوعية, فور تسلقة سدة الحكم, بسلق دستورا باطلا وفرضة على الشعب المصرى قسرا, انها ثورة شعبية سلمية, لاسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, بعد ان خانوا العهد للشعب, وانقلبوا على الامة, وتحالفوا مع الاعداء من الدول والجهات الاجنبية, وفق حكم محكمة استئناف الاسماعيلية, يوم الاحد 23 يونيو, انها ثورة كاسحة ستكون درسا لكل الطغاة, ومنع اى سلطة منحرفة مستقبلا, من الاستبداد بالسلطة مجددا, ولن يخيف الشعب المصرى البطل, صاحب ثورة عام 1919, وثورة 25 يناير2011, من حفنة الجبناء, لاءن الشجعان بحق لايهددون ابدا, فى حين يفرط الجبناء المذعورون فى تهديدتهم الجوفاء, ومن ذا الذى يستطيع فى الكون هزيمة شعب باسرة فى ثورة هائلة مزلزلة, ومن ذا الذى ترضى نفسة الابية, ان يخضع لابتزاز وبلطجة مجموعة من الغوغاء, الذين يتوهمون بانهم يمكنهم من الصياح والمناداة فى الاسواق, هزيمة شعب باكملة يبلغ تعدادة 94 مليون نسمة, سيخرج الشعب المصرى, فى ثورة 30 يونيو, بعشرات الملايين, فى مظاهرات سلمية عارمة, لانهاء نظام حكم التطرف والارهاب والتخابر والاستبداد, ].

نص حكم تقويض مجلس النواب السرى للحكام الطغاة

دعونى ايها السادة معاودة نشر هذا المقال الذى قمت بنشرة منذ عام وبالتحديد يوم 25 يونيو 2014, لاهميتة فى ظل اصدار مشروعات قوانين سلطوية حسب مزاج الحكام بدون ارادة ومعرفة الشعب, والذى جاء على الوجة التالى ''[ مثل حكم محكمة القضاء الادارى, الصادر امس الثلاثاء 24 يونيو, ضد مجلس النواب الاستثنائى الخصوصى السرى للحكام الطغاة, والمسمى, جريدة الوقائع المصرية الرسمية, والذى قضى ''[ بإلزام المطابع الأميرية, بنشر جريدة الوقائع المصرية الرسمية، إلكترونياً على شبكة الإنترنت، بصورة مجانية ودون تحصيل ثمة مقابل مادي نظير تلك الخدمة, وتوفير النسخة الورقية في كافة أنحاء الجمهورية (نظير مقابل مادي) بمختلف المنافذ المتاحة ]'',عنونا للحق والعدل, حتى يتمكن الشعب المصرى من معرفة مايفرضة الحكام من فرمانات, فى حينها ووقتها, بعد ان تحولت جريدة الوقائع المصرية الرسمية, فى عهود الانظمة الديكتاتورية المتعاقبة, الى مجلس نواب خصوصى سرى, ومحللا لاستبداد واباطيل الجبابرة الطغاة, الغرض الاساسى منها, بالنسبة اليهم, اضفاء الشرعية على فرماناتهم, السرية, والاستثنائية, والاستبدادية, قبل التشريعيات النيابية, وليس تعريف المصريين بتفاصيل فرمانات وقوانين وقرارات ولوائح اى سلطان, خشية تعاظم غضبهم واحتقانهم ضدة, عند معرفتهم بتفاصيل فرماناته السرية, والاستثنائية, والاستبدادية, وبحجة ان الدستور والقانون الزم السلطة, ليس باجراء استفتاء على اى فرمانات تصدرها, فى غيبة مجلس النواب, حتى اذا كانت فرمانات استبدادية مصيرية, او فرمانات مشبوهة مكملة للدستور, تحدد اسلوب نظام الحكم فى الدولة, مثل قانونى انتخابات مجلس النواب, ومباشرة الحقوق السياسية, بل فقط بنشرها فى جريدة الوقائع المصرية الرسمية, ولو فى عدد واحد سرى لايحصل علية سوى الحاكم, حتى تصير بنشرها واجبة النفاذ, على الخلائق والعباد, الى حين فرضها لاحقا على مجلس النواب عند انعقادة, او صدورها مباشرة عن مجلس النواب, او عن الحاكم فى وجود مجلس النواب, واصبح حصول المدمن على ''طربة حشيش'', اسهل من حصول المواطن على ''الجريدة الرسمية لفرمانات الحكام'', بعد ان تعمدت الانظمة الشمولية تقليل اعدادها, والمغالاة فى اسعارها, وتحديد اماكن مركزية معدودة لتوزيعها, وحظرت دخول المصريين على الموقع الالكترونى الخاص بها, الا بعد دفع الاتاوات الباهظة, تحت مسمى رسوم اطلاع, وكما كان طبيعيا, عدم معرفة المصريين, بالعديد من فرمانات وقوانين وقرارات ولوائح واوامر الانظمة الاستبدادية, الا عند تطبيقها وفرضها عليهم قسرا, فقد كان طبيعيا ايضا, رفض المصريين استمرار وضع, مجلس نواب الحكام الاستثنائى الخصوصى السرى, بعد ثورتى 25 يناير2011, و 30 يونيو2013, كما هو علية, وتطلعوا الى ''شمس الحرية'' لنيل حقوقهم, ومعرفة مايصدر من فرمانات سلطوية, وسارعوا برفع دعوى قضائية, امام محكمة القضاء الادارى, انيط بها المحاميان إبراهيم عبد العزيز سعودى, وعلاء سميح منازع, ضد قرار الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية، بقصر الاطلاع على جريدة الوقائع المصرية الرسمية, على الموقع الالكتروني للهيئة على شبكة الانترنت, نظير مقابل مادي. بالمخالفة للدستور والقانون, وطالبت الدعوى, بتمكين المصريين, من الاطلاع على كل ما ينشر على موقع الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية، من قوانين وقرارات ولوائح وغيرها, مجانا دون تحصيل أى مقابل، وإلزام الهيئة بتوفير الأعداد الورقية من جريدة الوقائع المصرية الرسمية, بنسخ كافية نسبيا, وفقا للتوزيع الجغرافى, وطرحها بمنافذ البيع بجميع أنحاء جمهورية مصر العربية, ووضعها تحت طلب الجمهور, وقضت محكمة القضاء الادارى, في جلستها التى انعقدت امس الثلاثاء 24 يونيو, ''[ بإلزام المطابع الأميرية بنشر الجريدة الرسمية والوقائع المصرية، إلكترونياً على شبكة الإنترنت، ودون تحصيل ثمة مقابل مادي نظير تلك الخدمة, وتوفير النسخة الورقية في كافة أنحاء الجمهورية (نظير مقابل مادي) بمختلف المنافذ المتاحة ]'', وقالت المحكمة في حيثيات حكمها الذى تناقلتة وسائل الاعلام, "[ بإن الحكم يأتي حتى يتحقق العلم بالقانون لدى المواطنين، تطبيقاً لأحكام الدستور الجديد للبلاد ]'',

الأربعاء، 24 يونيو 2015

مرسى يصدر تشريع بمنع المظاهرات قبل 6 ايام من قيام ثورة 30 يونيو

اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 24 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ انظروا ايها السادة وتاملوا, فلسفة الحكام الطغاة, فى تكريس استبدادهم, حتى لحظاتهم الاخيرة, كانهم سوف يجثمون على صدور شعوبهم الى الابد, انظروا وتاملوا لنرى, مع اقتراب ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, لاسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية, وعشيرتة الاخوانية, يقومون اليوم الاثنين 24 يونيو, على وهم عدم سقوط مرسى خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, بسلق تشريع استبدادى , يهدف بان تكون ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, هى الاخيرة فى حياة الشعب المصرى, ومنع قيام اى مظاهرات اخرى, او الدعوى اليها, او حتى مجرد التفكير فيها, وبان يكون النظام الاستبدادى, هو الحاكم الذى يشترط تقديم طلب الية للقيام باى مظاهرة, وهو القاضى الذى يقرر قبول او رفض الطلب, وهو الجلاد الذى يعاقب المخالفين بالسجن سنوات طويلة فى السراديب والسلاسل والاصفاد, واخماد صوت الشعب المصرى الى الابد, وفرض حكم القهر والارهاب والحديد والنار, وفتح ابواب السجون على مصراعيها للزج فيها بالاف المصريين يوميا, بعد ان قاموا باخلاؤها بمساعدة حركة حماس الفلسطينية, وحزب اللة الايرانى فى لبنان, وسيل فرمانات العفو الرئاسى, من الارهابيين والمجرمين, وصدرت تعليمات نظام حكم الاخوان المهتز, بتوجية من مكتب ارشاد الاخوان, الى مجلس الشورى الباطل, بعدم تعليق جلساتة حتى لاينبئ القرارعن حالة الرعب والفزع السائدة بينهم, مع اقتراب ساعات نظام حكمهم الاخيرة من نهايتها فى ثورة 30 يونيو, وواصل النواب عملهم تحت ضغط كبير, وسارعو بدس المادة الاستبدادية فى مشروع فرمانهم الذى يسمى على سبيل التفكة ''قانون تنظيم التظاهر السلمى'', ووافقت اليوم الاثنين 24 يونيو, اللجنة الثلاثية بمجلس الشورى، على إلغاء المادة الثامنة فى المشروع المزعوم, كانت تقضى بضرورة تقدم وزير الداخلية ''الذى يعد احد اهم اركان نظام اى نظام حكم مستبد'' بطلب لقاضي الأمور الوقتية، بإلغاء مظاهرة محددة أو إرجائها أو نقلها لمكان أو خط سير آخر، وتحديد اسباب جوهرية لمطلبة, وسماع مرافعات الدفاع عن اصحاب الطلب, ويصدر القاضى, بعد فحص اقل شبهة بوجود تعنت من السلطة الحاكمة لمنع مظاهرات ضدها, قرارًا مسببًا واجب النفاذ بمسودتة على وجه السرعة, وتم تعديل المادة لتصبح اضحوكة فى عالم الاستبداد, لتنص المادة بعد استبدالها بنص اخر, على الوجة التالى, ''بانة يجوز لوزير الداخلية أو مدير الأمن المختص عند ''تعذرالاتفاق مع المنظمين''، ''بأن يقوم بإلغاء المظاهرة أو إرجائها أو نقلها لمكان أو خط سير آخر", ليكون بذلك النظام الاستبدادى, هو الحاكم والقاضى والجلاد, ودوت قاعة لجنة مجلس الشورى بالتصفيق الحاد بعد الموافقة بالاغلبية على المادة العجيبة, وتبادل النواب التهانى, وفى غمرة الفرح والابتهاج, ادلى عدد من النواب بتصريحات تناقلتها وسائل الاعلام, وقال النائب الاخوانى عادل عفيفي عضو اللجنة ''بإن وزارة الداخلية ستكون هى صاحبة القرار فى منح الاذن بخروج اى مظاهرة او عدم خروجها وفق منظورها ''الامنى'', وبرر النائب الهمام المادة الاستبدادية العجيبة, بحجة فى غاية الغرابة وهى, بانها تهدف لما اسماة, ''على اعادة الثقة بين الشرطة والمواطنين، وفتح صفحة جديدة''، وما اسماة ''عدم إقحام القضاء في الأمر'', وفى فرحة غامرة اشاد, أسامة فكري النائب عن حزب النور السلفى، ''بإلغاء الفقرة الخاصة بقاضي الأمور الوقتية من المادة''، ''وجعل وزارة الداخلية هى المسئولة بشكل كامل عن المظاهرات''، ''وهي التى لها الحق فى منع أو منح الإذن بخروج اى مظاهرة''، قائلاً قولتة ''التاريخية'' والتى لاتقل غرابة عن حجة النائب الاخوانى'', ''بان من يسأل هو من يمنح وهو من يمنع وهو من يعطى'', انة تهريج استبداى ممنهج, وهذا اقل مايمكن ان يوصف بة, عموما لندعهم فى ارهاصات احلامهم الاستبدادية, حتى يفيقوا منها على صوت ثورة الشعب المصرى الغاضب فى 30 يونيو, ].

السلفيين هددوا بمظاهرات مساندة لمرسى والاخوان قبل 6 ايام من قيام ثورة 30 يونيو

اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 24 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ اصدرت الدعوة السلفية فى مصر, وجناحها السياسى حزب النور السلفى, مساء اليوم الاثنين 24 يونيو, بيانها الثالث خلال 6 ايام فقط, وحاولت ان تظهر فيه فى صورة الناصح المحايد الامين, فى حين انها محسوبة باعترافها فى بيانها الاول, الصادر يوم الثلاثاء 18 يونيو, بانها من اكبر حلفاء جماعة الاخوان المسلمين, بل انها ذهبت اكثر من ذلك وهددت فى بيانها الاول بكل صراحة, بانها ستخرج فى مظاهرات عارمة لصالح الاخوان, فور نجاح الشعب المصرى, خلال ثورة 30 يونيو, فى اسقاط رئيس الجمهورية, ودستور الاخوان, بالاضافة الى انها متهمة, باستغلال سلسلة بياناتها المتتالية, لمحاولة ترويج اباطيل الاخوان, والتى رفضها جموع الشعب المصرى, ودهس عليها فى الرغام, كما انها تتوهم بان ثورة غضب الشعب المصرى يوم 30 يونيو, نتيجة تردى الاوضاع الاقتصادية, وتحمل الاخوان المسلمين وحدهم مسئوليتها, فى حين ان ثورة الشعب المصرى يوم 30 يونيو, نتيجة تردى الاوضاع السياسية, والتى ادت بالتالى الى تردى الاوضاع الاقتصادية, وعلى راسها سلق دستور باطلا بمعرفة الاخوان والسلفيين, وبدعم فرمان غير شرعى من رئيس الجمهورية, وفرضة على الشعب المصرى قسرا, وتكمن مخاوف السلفيين, وجماعة الاخوان المسلمين, اصلا وفى الاساس, على هذا الدستور المعيب, الذى تسبب فى كل تلك الكوارث والنكبات التى ابتلى بها الشعب المصرى, وليس مخاوفهم المزعومة وفق اباطيل سلسلة بياناتهم, فيما يسمى باحتمال سقوط دماء خلال الثورة, لاءنة ما اسهل اذا خالصت نوايا مزاعمهم الباطلة, وبدلا من التباكى على الدماء المزعومة المهدرة, من قيامهم بمنع نزول حفنة درويش جماعة الاخوان المسلمين وباقى حلفاؤها, خلال ثورة مظاهرات الشعب المصرى يوم 30 يونيو, كما انة لاتوجد ثورة فى الكون برغم سلميتها البحتة, لانهاء حكم التخابر والتجسس والاستبداد بالسلطة وسرقة دولة بحضارتها ودستورها وتحويلها لنظام حكم المرشد الاستبدادى, بدون تضحيات من الشعب المصرى البطل, لنيل حريتة وكرامتة وعزة نفسة وامنة القومى ومنع سرقة وطنة وعقدة الاجتماعى من قبل حفنة مستغلة من تجار الدين المطاردين بتهم التخابر والارهاب والخيانة العظمى, والتى ترخص بجوارها اى تضحيات من الشعب المصرى, لاءنة هو الشعب الذى ارتخص حياتة فى ثورة 1919 امام جبروت الاستعمار, وهو الشعب الذى ارتخص حياتة فى ثورة 25 يناير2011 امام جبروت الرئيس المخلوع, فهل ينكمش ويجبن امام حفنة من تجار الدين والارهابيين, الذين لم يتورعوا عن اطلاق سراح 36 الف سجين خلال ثورة 25 يناير عام 2011, بمساعدة حزب الله, وحركة حماس, لاحداث فوضى فى البلاد والاستيلاء على السلطة والاستبداد بها, واذداد خوف ورعب وهلع, جماعة الاخوان المسلمين والسلفيين وباقى اتباعهم, من تصريحات وزير الدفاع امس الاحد 23 يونيو, من ان الجيش سيتدخل لمنع اهدار دماء او ترويع وارهاب الشعب المصرى, وهو مايعنى سلامة الشعب المصرى, خلال مظاهراتة السلمية, حتى سقوط نظام الحكم القائم بمختلف اركانة, بارادة الشعب المصرى, ودخول مصر مرحلة انتقالية جديدة, ومايتبعها من وضع دستورا جديدا, سيوضع هذة المرة قبل اى انتخابات نيابية او رئاسية, لعدم تكرار انفراد فصيل بسلقة باجراءات باطلة, كما فعل نظام الحكم القائم المهتز, ولعدم تكرار السيناريو القائم, هذة هى المخاوف الحقيقة للاخوان والسلفيين وباقى اتباعهم, فالشعب المصرى هو الفائز فى النهاية على خفافيش الظلام, ].

فرار الشيعة هربا من مذابح السلفيين والاخوان قبل 6 ايام من قيام ثورة 30 يونيو

اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 24 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ اعلن العديد من الشيعة المصريين, شروعهم فى الهرب من بلدهم بسرعة الى الخارج, وطلب حق اللجوء السياسى فى عدد من الدول الاجنبية, لاضطهادهم دينيا فى مصر, على يد نظام حكم الاخوان الطائفى التخابرى القائم, مدعمين بالعديد من الوثائق لنيل حق اللجوء السياسى, والشكوى الى هيئة الامم المتحدة من التمييز الطائفى فى مصر, ومنها مشاهد فيديو لواقعة قيام العديد من القيادات الاخوانية, يوم 15 يونيو باستاد القاهرة, بتكفير الشيعة واعلان الحرب عليهم, مجاملة لحلفاؤهم السلفيين, فى حضور محمد مرسى رئيس الجمهورية, والذى لم يعترض على دعاوى عشيرتة بتكفير الشيعة, وحرص فقط على التلويح بيدة تارة وبعلم مصر تارة اخرى لتحية عشيرتة, بما يؤكد اقرار التمييز الطائفى فى مصر بشكل رسمى ممنهج, بالاضافة الى مشاهد الفيديو المرعبة المنتشرة على الانترنت, لواقعة قيام عدد من السلفيين, امس الاحد 23 يونيو, بذبح 4 من الشيعة فى قرية ابومسلم بمحافظة الجيزة, والتمثيل بجثثهم والطواف باشلاؤهم فى الشوارع والطرقات وسط صيحات النصر, وكانت هيئة الامم المتحدة, قد اعتمدت فى نهاية شهر نوفمبر الماضى, القرار الذي اصدرتة منظمة التعاون الإسلامي, خلال جلسات انعقادها فى 20 نوفمبرالماضى, حول مناهضة عدم التسامح الدينى والتنميط السلبي والوصم والتمييز والتحريض على العنف وممارسته ضد الناس بسبب دينهم أو معتقدهم. وندد القرار بتنامي ظاهرة عدم التسامح على أساس الدين أو المعتقد وتولد الكراهية والعنف بين الأفراد فى بعض دول العالم, ومطالبة القرار باحترام التنوع الديني والثقافي، وتعزيز ثقافة التسامح والاحترام بين الأفراد فى الدول العنصرية الطائفية، واعتماد تدابير لتجريم التحريض على العنف الوشيك على أساس الدين أو المعتقد، او التحريض على الكراهية الدينية بالتخطيط الاستراتيجي، وبالطبع رفض نظام حكم جماعة الاخوان المسلمين فى مصر, الانصياع للقرار على ارض الواقع, وشرعوا من خلال خطابهم الدينى, فى مخططات الشحن لاضطهاد الشيعة المصريين اولا, مجاملة لحلفاؤهم السلفيين, وكانت بشرى نتائج تعصبهم وشحنهم الاعمى, قمة فى التطهير العرقى والاضطهاد الدينى والتمييز العنصرى, وعزاء الشعب المصرى, اقتراب موعد انفجار بركان ثورتة فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى, لاسقاط نظام حكم الاضطهاد الدينى, والتجسس والتخابر ضد الشعب المصرى, وخلع رئيس الجمهورية واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية واتباعهم الذين يسيرون فى فلك شرورهم, ].

السلفيين ذبحوا ومثلوا بجثث قيادات شيعية بدعم الاخوان قبل اسبوع من قيام ثورة 30 يونيو

اواصل ايها السادة, بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو, معاودة نشر بعض مقالاتى التى نشرتها قبل سنتين على هذة الصفحة, لنرى معا كيف طغى وبغى الجبابرة الطغاة بدعم الاعداء العتاة حتى افاقوا من غيهم فى ثورة 30 يونيو, ومنها مقالى هذا الذى نشرته مع الصورة المرفقة يوم 24 يونيو 2013 وجاء على الوجة التالى, ''[ تؤكد الاحداث الدرامية التى تبتلى بها مصر كل يوم, للمصريين مدى خطورة نظام حكم الاخوان المسلمين, االطائفى الارهابى التخابرى التجسسى الاستبدادى القائم, بعد المذبحة الدموية البشعة التى ارتكبها عدد من السلفيين فى قرية ابومسلم بالجيزة امس الاحد 23 يونيو, وقيامهم بذبح 4 من قيادات الشيعة المعدودين فى مصر والتمثيل بجثثهم والطواف باشلاؤهم فى الشوارع فارحين مهللين هاتفين بنصرة الاسلام, فى نفس اليوم الذى وجهت فية محكمة استئناف الاسماعيلية تهمة التخابر والارهاب والخيانة العظمى الى رئيس الجمهورية والعديد من قيادات عشيرتة الاخوانية, بعد ان اباح هذا النظام الغير مسئول فى خطابة العام الطائفية فى مصر, وشجع شيوخ الضلال والفضائيات للعبث بامن واستقرار مصر, وشحن البسطاء لارتكاب المجازر باسم الدين, بعد ان اباح قبلها لميليشيات ومرتزقة عدد من الجهات الاجنبية, التسلل الى مصر, والعبث فيها فسادا, واقتحام السجون واطلاق سراح حوالى 36 الف سجين, خلال احداث ثورة 25 يناير2011, لاثارة الفوضى فى البلاد, وترويع الشعب المصرى, من اجل تسلقة سدة الحكم, فهل هذا نظام حكم امينا على مصر وشعب مصر, الشعب المصرى لن يرتضى بخلع رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية من السلطة, خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, ويصر الشعب المصرى على محاسبتهم بما ارتكبت ايديهم فى حق مصر وشعب مصر, ],

الثلاثاء، 23 يونيو 2015

تعاظم صخب وضجيج ''يوم التنجيد'' فى الافراح الشعبية


لم تختلف طقوس ''يوم التنجيد'' فى الافراح الشعبية عن الماضى البعيد, ولكنها اذدادت صخبا وضجيجا, و طقوس ''يوم التنجيد'' هذة, من اهم اسس الافراح الشعبية, وتسبق حفل العرس بيومين او ثلاث, وفيها يقوم عمال التنجيد فى مكان مميز على رصيف شارع منزل العروس, بتنجيد مراتب ومخدات شقة العروسين منذ الصباح الباكر, وامامهم جميع منقولات شقة العروسين, ويحيط بهم قدرا هائلا من الضجيج للفت انظار القاصى والدانى ولاستعراض منقولات العروسين, وفور انتهاء اعمال التنجيد مع فترة العصر, يتم الطواف بجميع منقولات العروسين فى ازقة وحوارى وشوارع المناطق المختلفة محيطة بالصخب والضجيج لكى يشهدها الجميع, وليقيموا من خلالها قدرة العريس واهل العروس, وفى الماضى كان عمال التنجيد يقومون بعملهم محيطين بالزينات وفرقة مزمار بلدى وترفرف حولهم الاعلام والريات, ويتم بعدها وضع جميع منقولات العروسين وتشمل اثاث, ومراتب, ومخدات, وبطانيات, ومفروشات, وحلل نحاس او المنيوم, وطشت للاستحمام. وادوات مطبخ, و بابور جاز, على عربة كارو والطواف بها فى الشوارع تتقدمها فرقة للمزمار البلدى بصخبها وضجيجها, واصبح الان عمال التنجيد يقومون بعملهم محيطين فى سرادق مكشوف بالزينات واجهزة ''دى جى'' تبث الاناشيد والاغنيات وتطلق حولهم صواريخ الالعاب النارية والشماريخ والبارشوت, ويتم بعدها وضع جميع منقولات العروسين وتشمل اثاث, ومراتب, ومخدات, وبطانيات, ومفروشات, وتليفزيون, وطبق هوائى, وتسجيل, وثلاجة, وغسالة, وادراج وادوات مطبخ, وبوتاجاز, على سيارة نقل, والطواف بها فى الشوارع تحيط بها سرينات حشد من سيارات النقل والملاكى والاجرة, واناشيد واغانى اجهزة ''الدى جى''.