الأحد، 5 يوليو 2015

الجيش ينشر صور غرق سفينة نقل الشاحنات طابا وانقاذ طاقمها


نشر العميد محمد سمير, المتحدث العسكري للقوات المسلحة, صور غرق سفينة نقل الشاحنات ''طابا'' وعليها 43 شاحنة بضائع, وانقاذ طاقمها البالغ عددهم 27 فردا, بالاضافة الى 10 سائقين, وهى فى طريقها من ميناء سفاجا الى ميناء ضبا السعودى, واكد المتحدث العسكري من خلال صفحتة الرسمية, بإن القوات البحرية تلقت في تمام الساعة "5.05" من صباح اليوم الأحد 5 يوليو, إشارة استغاثة من سفينة البضائع "طابا" التابعة للشركة المصرية تفيد بتعرضها للغرق على بعد "17" ميل بحرى من ميناء سفاجا البحرى بالبحر الأحمر, واشار الى صدور الأوامر بسرعة تحرك وحدات الإنقاذ المتخصصة لإنقاذ الركاب وطاقم السفينة, واكد بأنه في تمام الساعة " 5.35" وصلت سفينة الإنقاذ "الصفا" التابعة للقوات البحرية إلى موقع السفينة الغارقة وبدأت فى انتشال الركاب وطاقم السفينة من البحر وتقديم الإسعافات الأولية لهم لحين وصولهم إلى القاعدة البحرية بسفاجا، حيث كان فى انتظارهم عربة إسعاف مجهزة قامت بنقل المصابين منهم إلى مستشفى سفاجا.

بدء التحقيق فى ملابسات غرق سفينة نقل شاحنات البضائع طابا بالبحر الاحمر


باشرت نيابة سفاجا، التحقيق فى ملابسات غرق سفينة نقل شحنات البضائع طابا فجر اليوم الاحد 5 يوليو، وهى فى طريقها من ميناء سفاجا الى ميناء ضبا السعودى وعليها طاقما مكونا من 27 فردا بالاضافة الى 10 سائقين تم انقاذهم جميعا، وغرق 43 شاحنة بضائع مع السفينة، كما اصدر المهندس هانى ضاحى وزير النقل ، قرارا بتشكيل لجنة فنية من مدير ميناء سفاجا، وهيئة السلامة البحرية، بالاشتراك مع القوات البحرية (قاعدة البحر الاحمر)، للتحقيق فى ملابسات غرق السفينة، واكدت هيئة موانى البحر الاحمر، فى بيان اصدرتة صباح اليوم الاحد 5 يوليو، تلقى مركز عمليات هيئة موانى البحر الاحمر، فى الساعة الخامسة من صباح اليوم الاحد 5 يوليو، اشارة استغاثة من سفينة نقل شحنات البضائع طابا، بتعرضها للغرق فى مياه البحر الاحمر، على بعد حوالى 10 ميل بحرى وعمق 600 متر من ميناء سفاجا البحرى، وعلى متنها طاقمها المكون من 27 فرد بالاضافة الى 10 سائقين، وعدد 43 شاحنة بضائع، بعد مغادرتها ميناء سفاجا الساعة الثالثة والربع من صباح اليوم الاحد 5 يوليو، متجهة الى ميناء ضبا السعودى. واشارت الهيئة بانها قامت على الفور بابلاغ مركز البحث والانقاذ للقوات المسلحة، والتى سارعت بالدفع باحدى الوحدات البحرية من قاعدة سفاجا البحرية قامت بانقاذ جميع الافراد الموجودين على سطح السفينة وعددهم 37 فرد، بينهم ثلاثة من افراد الطاقم مصابين بكسور، وستة افراد مصابين بكدمات، وتم نقل المصابين لمستشفى سفاجا، واخطرت النيابة والتى باشرت التحقيق.

السبت، 4 يوليو 2015

قائد الجيش الثالث يكشف منهج الاخوان قتل اتباعهم واتهام الجيش خلال ثانى عملية ارهابية بالسويس


بعد ثانى هجوم اجرامى لجماعة الاخوان الارهابية بالسويس يوم 5 يوليو 2013, التى حاولت فية بمجموعة ميليشيات, اقتحام ديوان محافظة السويس لحرقة وتدميرة, واحبطت مسعاهم قوة الجيش الموجودة امام ديوان المحافظة, عقد الفريق اسامة عسكر قائد القيادة الموحدة لمنطقة شرق القناة لمكافحة الارهاب, واللواء قائد الجيش الثالث الميدانى حينها، اجتماعا صباح يوم السبت 6 يوليو 2013, مع قوة الجيش الثالث الميدانى الموجودة امام ديوان المحافظة, والتى احبطت مخطط ارهاب الاخوان, وأكد اسامة عسكر فى كلمته للضباط والجنود, بانة حذر المشاركين فى مظاهرات الاخوان, من اندساس بعض العناصر بينهم لاطلاق الرصاص على ظهورهم خلسة واتهام الجيش بالباطل للوقيعة بينهم مع الجيش, الا انهم لم يحذروا, حتى سقط قتلى من بينهم خلال محاولاتهم حرق وتدمير ديوان محافظة السويس فى اليوم السابق 5 يوليو 2013, وتاكيد الطب الشرعى بان القتلى تلقوا الرصاص فى ظهورهم من الخلف ومن مسافات قريبة جدا, واكد عسكر بإنه لايستبعد معاودة المشاركين فى اعمال الاخوان الهجوم على قوات الجيش والشرطة والمنشآت الحكومية فى السويس وسيناء, واكد بان القوات جاهزة للتصدى لأى أعمال تخريب أو تدمير منهم, وطالب عسكر من الضباط والجنود بحسن معاملة أى متظاهرين, مع كونهم فى النهاية أبناء مصر, والتصدى بقوة وحزم لأى أعمال شغب, ومحذرًا من وجود مخططا يهدف الى نشر الاشاعات الكاذبة لمحاولة اثارة البلبلة بالباطل.

ميليشبات الاخوان حاولت حرق وتدمير ديوان محافظة السويس يوم 5 يوليو 2013 فى ثانى عملية ارهابية


عقب انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, وتكليل انتصار الثورة ببيان عزل مرسى يوم 3 يوليو 2013, شمخت جماعة الاخوان الارهابية بتعليمات امريكية ضد ارادة الشعب المصرى, وهرعت للقيام باعمال ارهابية على وهم اخضاع الشعب لارهاب عصابة خائنة تدين لاجندتها الاجنبية, ورفض الشعب بلطجة وارهاب عصابة الاخوان, وسارع بمحاربتها دون هوادة حتى القضاء عليها وتقويضها واستئصالها, وجاءت ثانى عملية اجرامية لجماعة الاخوان الارهابية فى مدينة السويس يوم 5 يوليو 2013, عندما قام بعض قيادات الجماعة الارهابية, باقتياد مجموعة من الغوغاء والدهماء والمغيبين, عقب صلاة الظهر, من مكان تجمعهم امام مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بضواحى السويس, الى ديوان عام محافظة السويس, على بعد حوالى 7 كيلو مترا من مكان تجمعهم, لحرق وتدمير المبنى, وتصدت قوة الجيش الموجودة امام ديوان المحافظة, لمليشيات الاخوان وقامت بدحرهم وضبط عددا منهم, وسقط خلال المواجهة اول القتلى برصاص الاخوان, وكانوا من ميليشيات الاخوان, واكد تقرير الطبيب الشرعى لاحقا, بان القتلى سقطوا برصاص اطلق عليهم من على بعد مترا واحدا. مما كشف منهج الاخوان الذين اتبعوة بعد ذلك فى مهدة, بقتل اتباعها خلسة خلال اعمالها الارهابية, واتهامها السلطات بقتلهم, لاثارة حمية الغوغاء والدهماء والمغيبين بالباطل ضد السلطات.

بالفيديو .. عودة تعديات اصحاب المحلات فى محيط كورنيش واستاد السويس


تحدى العديد من اصحاب المحلات والمعارض والكافتيريات السياحية الموجودة فى محيط سور استاد السويس, امام كورنيش السويس الجديد, مديرية امن السويس, ومحافظة السويس, وعاودوا التعدى على ارصفة الشوارع العامة الموجودة امام محلاتهم واعتبارها امتدادا لمحلاتهم, وتحويلها الى مطاعم وكافيتريات ومعارض سيارات خاصة بهم, وتمادى بعضهم وقاموا باحتلال ارصفة كورنيش السويس الجديد فى الجانب الاخر من الشارع, وجاء تحدى المخالفين, بعد قيام حملة مشتركة باشراف مدير امن السويس ومحافظ السويس, بازالة تعدياتهم صباح يوم الاثنين 15 يونيو 2015, الا ان المخالفين عاودوا مجددا لاحقا اقامة اشغالاتهم التى تم ازالتها, فى تحد صارخ منهم ضد مديرية امن السويس ومحافظة السويس.

الجمعة، 3 يوليو 2015

تواصل احتفالات السويس بعزل مرسى وانتصار الثورة لليوم التالى بمشاركة الجيش والشرطة


استمرت احتفالات اهالى السويس, بعزل الخائن مرسى واسقاطة مع عصابتة الارهابية, لليوم التالى الخميس 4 يوليو 2013, بعد ان بدأت مساء اليوم السابق الاربعاء 3 يوليو 2013, فور اعلان بيان عزل مرسى, وطاف موكب سيارت من الجيش الثالث الميدانى والشرطة شوارع السويس ظهر يوم الخميس 4 يوليو 2013, لمشاركة اهالى السويس فرحتهم مع باقى شعب مصر, بسقوط حكم عصابات الخونة والمرتزقة والجواسيس والارهابيين.

ما بين اداء محمد مرسى مع عصابة الاخوان واداء مارلون براندو مع عصابة المافيا

تابع ملايين المصريين, انهماك مرسى وجماعتة الارهابية فى الضحك, فور النطق بحكم اعدامهم شنقا فى قضيتى التخابر واقتحام السجون, وادائهم وصلات رقص تهريجى وغناء عبثى اثاروا بة الضجيج فى قاعة المحكمة, نتيجة اعتقادهم اعتقادا جازما, بقوة ضغط امريكا مع اتباعها من دول حلف الناتو, واذيالها فى قطر, وتركيا, وحماس, وتنظيم الاخوان الارهابى الدولى, على الشعب المصرى وقيادتة السياسية لمنع اعدامهم, بل والعمل على اطلاق سراحهم, ووصل حجم استهانتهم باحكام الاعدام, الى حد انشغال مرسى لاحقا مع جماعتة الارهابية خلال وجودهم فى اقفاص جلسات محاكمتهم فى باقى قضايا التخابر والارهاب المتهمين فيها, بالتخطيط واصدار الاوامر باغتيال النائب العام, والقيام باعمال ارهابية فى عدد من المحافظات, وشن حرب عصابات ارهابية من اندادهم فى سيناء ضد الجيش لاحتلال الشيخ ذويد, فى قمة التخلف العقلى الذى اوهمهم بمقدرة شرذمة من المرتزقة الارهابيين هزيمة جيش مصر واحتلال جزء من الاراضى المصرية, وهلل مرسى فرحا بشماتة فى القفص خلال نظر قضية اتهامة مع قيادات عصابتة بالتخابر لحساب قطر, اثناء قيام احدهم باخطارة بتنفيذ تعليماتة باغتيال النائب العام, واشار مرسى داخل القفص, بعلامة الذبح جيئا وذهابا فوق رقبتة, كما شاهدنا جميعا عبر التليفزيون, مثلما اشار قبلها ''مارلون براندو'' بعلاماتة الشريرة خلال ادائة دور الاب الروحى لعصابة المافيا, بحيث تفوق مرسى فى ادائة مع كونة طبيعى, على اداء ''براندو'' مع كون اداء الاخير تمثيلى, ولا حل لاستئصال ارهاب طائفة الحشاشين الجدد, سوى سرعة تطبيق العدالة الناجزة وتنفيذ احكام الاعدام ضد مرسى وعصابتة فور انتهاء درجات التقاضى فيها, دون النظر لاى ضغوط خارجية يترقبها مرسى وعصابتة, لاءن عدم تنفيذها يعنى نهاية مصر, وتنفيذها يعنى نهاية عهود الخونة فى بيع الاوطان والتخابر والتجسس والارهاب, واسقاطا للاجندات الاجنبية, وانتصارا لمصر وامتها العربية, وهو ما يعلمة السيسى, لذا اكد اثناء تشييع جنازة النائب العام, فرض ارادة الشعب المصرى, وتسريع وتيرة استئصال الارهاب, وتنفيذ احكام الاعدام النهائية ضد عصابات الارهاب, ورفض تواصل قيام جماعات الارهاب باصدار الاوامر من اقفاصهم لاثارة الفوضى واغتيال الناس.