قتل تاجر طيور بالسويس عامل بالرصاص فى مشاجرة بينهما مساء اليوم الثلاثاء 28 يوليو, تم نقل جثة القتيل الى مشرحة مستشفى السويس العام, والقاء القبض على القاتل, واخطرت النيابة وتولت التحقيق, تلقى اللواء جمال عبدالبارى مدير امن السويس, اخطارا من شرطة النجدة يفيد بورود بلاغ بنشوب مشاجرة بين تاجر طيور بسوق مساكن الدلتا بمدينة الصباح بالسويس, مع عامل من جيرانة فى المنطقة يدعى احمد عبدالحميد محمد وشهرتة ''احمد لوسى'' 38 سنة, اخرج خلالها تاجر الطيور طبنجة اطلق منها رصاصتين فى صدر وبطن العامل وارداة قتيلا فى الحال وفر هاربا, اسرعت الشرطة الى مكان الحادث, وتمكنت قوة باشراف العميد ابراهيم الديب مدير المباحث الجنائية ممن ضبط القاتل والسلاح المستخدم, وتم نقل جثة القتيل الى مشرحة مساشفى السويس العام, واخطرت النيابة التى تولت التحقيق.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 28 يوليو 2015
تاجر طيور بالسويس يقتل عامل بالرصاص فى مشاجرة بينهما
قتل تاجر طيور بالسويس عامل بالرصاص فى مشاجرة بينهما مساء اليوم الثلاثاء 28 يوليو, تم نقل جثة القتيل الى مشرحة مستشفى السويس العام, والقاء القبض على القاتل, واخطرت النيابة وتولت التحقيق, تلقى اللواء جمال عبدالبارى مدير امن السويس, اخطارا من شرطة النجدة يفيد بورود بلاغ بنشوب مشاجرة بين تاجر طيور بسوق مساكن الدلتا بمدينة الصباح بالسويس, مع عامل من جيرانة فى المنطقة يدعى احمد عبدالحميد محمد وشهرتة ''احمد لوسى'' 38 سنة, اخرج خلالها تاجر الطيور طبنجة اطلق منها رصاصتين فى صدر وبطن العامل وارداة قتيلا فى الحال وفر هاربا, اسرعت الشرطة الى مكان الحادث, وتمكنت قوة باشراف العميد ابراهيم الديب مدير المباحث الجنائية ممن ضبط القاتل والسلاح المستخدم, وتم نقل جثة القتيل الى مشرحة مساشفى السويس العام, واخطرت النيابة التى تولت التحقيق.
مليون جنيه تكلفة تجديد مسجد أبو شكيو على ضفة قناة السويس
أكد الدكتور كمال بربرى حسين وكيل وزارة الأوقاف بالسويس، إجراء التشطيبات النهائية لأعمال التجديد والتطوير التى تمت فى مسجد أبو شكيو الواقع على الضفة الغربية لقناة السويس بقرية الشلوفة بالقطاع الريفى بحى الجناين بالسويس تمهيدا لافتتاحة خلال الأيام القليلة القادمة لخدمة أهالى القرية والقرى المحيطة بها. وأشار بأن أعمال التجديد والتطوير التى تمت فى المسجد الذى يعود تاريخ بنائة الى منتصف القرن الماضى حافظت على الرسم العربى القديم الموجود بالمسجد ووصلت تكالبف التجديدات إلى حوالى مليون جنيه.
ضبط متهم بالسويس هارب من الإعدام شنقا فى قضية "مذبحة كرداسة"
تمكنت مباحث السويس من ضبط أحد متهمى مذبحة قسم شرطة كرداسة الهارب من الحكم بإعدامه شنقا، أحيل للنيابة التى تولت التحقيق, ووردت معلومات لإدارة البحث الجنائي بمديرية أمن السويس تفيد اختباء المدعو عمرو صلاح محمد علي الغزاني, وشهرتة "عمرو الغزاني'', مواليد عام 1974, سروجي سيارات ومقيم كوبرى العرب – ناهيا كرداسه – جيزة, والمسجل شقى خطر فرض سيطرة تحت رقم 1274 فئة " أ ", والسابق ضبطه واتهامه فى " 8 " قضايا ( مخدرات – سرقة – سلاح بدون ترخيص ) والمحكوم علية بالإعدام شتقا فى القضية رقم 12749 لسنة 2013 جنايات كرداسه " قتل " كلى رقم 4804 لسنة 2013 حصر 274, والمعروفة إعلامياً "بمذبحة كرداسة ", والتى قاموا فيها بذبح وقتل ضباط وافراد قسم شرطة كرداسة, فى منزل مملوك لوالده بمنطقة كفر حودة – دائرة قسم شرطة الأربعين بالسويس. بإخطار اللواء جمال عبدالبارى مدير أمن السويس, كلف العميد إبراهيم الديب مدير المباحث يسرعة ضبطة, وتمكنت قوة من ضبط المتهم, وأحيل للنيابة التى تولت التحقيق.
تفاصيل قيام بلطجى بشج راس المخرج حسين كمال بكوريك ومحاولة قتلة عام 1990
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 28 يوليو 2012, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, وجاء على الوجة التالى. ''[ سارعت عقب علمى مع مطلع عام 1990, بقيام بلطجى بشج راس شخص بضربة كوريك فى حى الاربعين, الى مكان الحادث, ودهشت عندما شاهدت المصاب الملقى على الارض فى غيبوبة تامة وسط بركة من الدماء, بانة المخرج السينمائى الكبير حسين كمال, مخرج العديد من الافلام الكبيرة مثل ابى فوق الشجرة, وامبرطورية ميم, وثرثرة فوق النيل, ونحن لانزرع الشوك, ومسرحيات عديدة ضخمة مثل الواد سيد الشغال, وريا وسكينة, وتبين امتلاك المخرج الكبير قطعة ارض تقع امام جمعية العوامر بحرى بكفر اشار بميدان الترعة بحى الاربعين, وحاول احد الاشخاص الاستيلاء عليها, واحضر بلطجيا مشاغبا لمناوشة المخرج الكبير عند حضورة من القاهرة لزيارة ارضة, وانهال علية البلطجى بضربات كوريك على راسة حتى شجة واسقطة فى غيبوبة وسط بركة من الدماء, وتم نقل المخرج الكبير اولا الى مستشفى السويس العام لانقاذ حياتة, ثم جرى نقلة لاحقا الى احدى مستشفيات القاهرة, والتقيت مع البلطجى الجانى عقب خروجة من السجن, وهو من ابناء الصعيد يرتدى الجلباب ولا تفارق الشومة يدة, وعلمت منة بانة فتوة يستاجرة البعض للتشاجر مع الاخرين, بالاضافة الى تشطيب الافراح, وافساد المؤتمرات الانتخابية للمرشحين, عند عدم دفع القائمين بها المعلوم الية, واكد بانة رجل غلبان فى النهاية كان يعمل خفير فى بداية حياتة, واستغل البعض تقدم سنة وضخامة جسدة وصرامة شكلة واحتياجة الشديد الى المال وقاموا بدفعة الى طريق البلطجة, واقسم بانة كان فقط يكتفى بدخول اى مؤتمر سياسى او حفل عرس ويجلس على اى مقعد صامتا وهو يحمل الشومة التى لاتفارقة فى يدة, ولا تمر ثوان الا ويسرع اصحاب المناسبة الية لاستقبالة واكرام وفادتة ومنحة اموالا تخوفا من قيامة باعمال شغب برغم ان هذا الامر لايفكر فية غالبا الا فى حالات نادرة مثل واقعة المخرج الكبير حسين كمال, رحم الله الاثنين, المخرج الكبير, والفتوة الكبير, بعد ان انتقلا تباعا عام 2003 الى رحمة اللة ]''.
تفاصيل مذبحة مصرع 18 مريض بالفشل الكلوى عام 1990 داخل مستشفى السويس العام
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 28 يوليو 2012, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, وجاء على الوجة التالى. ''[ كنت اول من اكتشف مذبحة مصرع 18 مريضا بالفشل الكلوى داخل مستشفى السويس العام خلال 4 ايام فى شهر فبراير عام 1990, اثناء قيامهم باجراء عمليات غسيل كلوى, بسبب تعطل اجهزة تكرير مياة الغسيل الكلوى, واجراء عمليات الغسيل الكلوى للمرضى بمياة الشرب العادية, مما ادى الى مصرعهم تباعا بالجملة, وسارعت بنشر وكشف تفاصيل المذبحة مع اسماء الضحايا فى الجريدة التى اعمل بها تحت عنوان .. ''مذبحة جماعية فى مستشفى السويس العام'' .. واحدث نشر الموضوع دويا هائلا, دفع اهالى الضحايا الى تقديم بلاغات للنيابة العامة التى تولت التحقيق وانتقلت للمستشفى وقامت باغلاق قسم الغسيل الكلوى بمستشفى السويس العام بالشمع الاحمر, فى سابقة فريدة من نوعها, وانتدبت لجان طبية مختلفة لمعاينة قسم الغسيل الكلوى, واستجوبت بعض كبار المسئولين بالمستشفى ووزارة الصحة, وتم تشييع جثامين الضحايا فى جنازات جماعية, وسارع مجلس محلى محافظة السويس بعقد جلسة شكلية حول المذبحة لمحاولة ستر نفسة بعد ان كان اخر من يعلم بها, وسيطرت الاجواء السياسية لنظام مبارك المخلوع على الاحداث لاحتوائها, بعد ان وجد وزير الصحة حينها, بان ادانة اى مسئولين فى مستشفى السويس العام ووزارة الصحة, هو ادانة لحكومة ونظام حكم مبارك, وطالت نتائج التحقيقات شهورا طويلة, دون قرار حاسم يعيد حق الضحايا الى اسرهم, حتى تم فى هدوء وسرية تامة حفظ التحقيق فى ملابسات المذبحة, واعادة تشغيل قسم الغسيل الكلوى بمستشفى السويس العام, دون تقديم حتى ولو ساعى المستشفى للمحاكمة ككبش فداء, على خلفية المذبحة, وضاعت هدرا حقوق الضحايا. ]''.
اقدار المدير العام وضابط الاستعلامات
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 28 يوليو 2012, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, وجاء على الوجة التالى. ''[ فوجئ ضابط مكتب الاستعلامات بمديرية امن السويس, بمدير عام احدى شركات البترول الكبرى بالسويس, يقوم باعطائة بطاقتة الشخصية مع قطعة افيون, وهو فى طريقة لمقابلة مسئول امنى كبير بمديرية الامن. وذهل ضابط الاستعلامات, فقد كان مدير عام شركة البترول يحتفظ فى حافظتة بقطعة افيون فى ورقة سلوفان لاستخدامة الشخصى, وسهى علية التصاق ورقة السلوفان وبداخلها قطعة الافيون فى ظهر البطاقة الشخصية, ولم يلحظ اثناء تقديمة بطاقتة الشحصية الى ضابط الاستعلامات لتدوين بياناتها فى دفتر الزيارات, بالتصاق ورقة السلوفان وبداخلها قطعة الافيون فى ظهر البطاقة, فقام ضابط الاستعلامات بالقاء القبض على المدير العام وتحرير محضر بالواقعة, وقيد اسم المدير العام فى دفتر احوال المتهمين بدلا من دفتر الضيوف الزائرين, واحالتة للنيابة بتهمة احراز مخدرات الافيون بقصد التعاطى, وكانت تلك الواقعة التى حدثت عام 2009, من اغرب قضايا ضبط المخدرات بالسويس, والعجيب ايضا القاء القبض على ضابط الاستعلامات لاحقا, وهو ضابط شرطة برتبة رائد, بتهمة اختلاس حرز قضية احراز منشطات لصالح المتهم فيها صاحب محل عطارة بحى الاربعين, ابان عملة فى قسم شرطة الاربعين, قبل نقلة للعمل فى مكتب استعلامات مديرية الامن, وشاهدت ضابط الاستعلامات المتهم باختلاس حرز قضية, خلف قضبان قفص محكمة الجنايات, مع المتهم الذى قام بضبطة بتهمة احراز قطعة افيون ]''.
احلام الزبانية فى عودة منهج جهاز مباحث امن الدولة
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 28 يوليو 2013, نشرت على هذة الصفحة المقال التالى, وجاء على الوجة التالى. ''[ استغل الوزير الخائب فى اداء مهام منصبة والدموى فى تعاملة مع خصومة والمتلون فى منهجة والقادر على العمل مع اى نظام ونقيضة بنفس الحمية والحماس المدعو اللواء محمد ابرهيم وزير الداخلية, التفويض الذى منحة الشعب المصرى لقواتة المسلحة يوم 26 يوليو لمحاربة الارهاب, واطل وزير الداخلية على الشعب المصرى بطلعتة العدائية امس السبت 27 يوليو ليعلن دون ان يرمش لة جفن إنشاء مايسمى إدارة مكافحة النشاط السياسي والديني بوزارة الداخلية، على وهم ان يعود بذلك جهاز مباحث امن الدولة المنحل بارادة الشعب المصرى خلال ثورة 25 يناير 2011, ليطل على الشعب المصرى من جديد تحت مسمى ادارة مكافحة النشاط السياسى والدينى, بعد ان قام بدور المحلل فترة من الوقت مايسمى جهاز الامن الوطنى الذى احتل مبانى جهاز مباحث امن الدولة المنحل عقب ثورة 25 يناير2011, حتى جاء الدور على مايسمى ادارة مكافحة النشاط السياسى والدينى لتحتل نفس المبانى ونفس المنهج, وعموما ايا كانت المسميات التى يبغى بها مولانا اللواء محمد ابراهيم, والذى اعرفة منذ كان معاونا للمباحث, اعادة جهاز مباحث امن الدولة تحت دعاوى مكافحة الارهاب, فهذا مستحيل بعد ان كان جهاز مباحث امن الدولة المسمار الاول فى نعش نظام مبارك, كما كان قرار حلة نابعا من ارادة الشعب المصرى ولن يستطيع اى كائنا اى كائن او وزير داخلية تقويض هذة الارادة تحت اى دعاوى او مسميات, بالاضافة الى ان مولانا اللواء محمد ابراهيم تناسى بان اهم اهداف ثورة 25 يناير التى لم تتحقق وقامت ثورة 30 يونيو لتحقيقها تتمثل فى اعادة هيكلة جهاز الشرطة وادارتة المختلفة وفق منظور ديمقراطى سليم ومنها مايسمى جهاز الامن الوطنى وريث جهاز مباحث امن الدولة والذى وجد وزير الداخلية وريثا جديدا لة يسمى ادارة مكافحة النشاط السياسى والدينى وكانما كان النشاط السياسى والدينى يحتاج الى مكافحة وليس التطرف والعنف والارهاب, وكانت من بين اهم النقاط التى حددها الشعب المصرى نظير عدم هدم وتقويض مبانى جهاز مباحث امن الدولة المنحل على مستوى محافظات الجمهورية وتحويلها الى خرائب بعد ان تقدم مسئولى وزارة الداخلية بشفائع لبقائها تحت مسمى جهاز الامن الوطنى ليحل بكوادر جديدة محل مباحث امن الدولة لمكافحة الارهاب, تتمثل فى وضع الجهاز الجديد ايا كان اسمة مع عدد من الادارات الامنية بوزارة الداخلية تحت اشراف ومتابعة التفتيش القضائى عن طريق قضاة منتدبون بمعرفة الجمعيات العمومية بمحكمة النقض للمتابعة والتفتيش على كل اعمالة بصفة يومية ومتابعة دائمة وتفتيش مفاجئ, لضمان عدم خروج الجهاز الجديد بغض النظر عن مسمياتة المختلفة عن العدل والقانون, وعدم عودة جهاز مباحث امن الدولة المنحل لينخر فى المجتمع من جديد تحت اى مسمى, واذا كان وزير الداخلية غير قادر بالقانون عن التصدى للارهاب فليرحل عن منصبة غير ماسوف علية ولكن من غير المعقول قيامة باجهادة قريحتة ليل نهار شهور طوال ليخرج علينا فى النهاية بفكرتة النيرة فى ايجادة مسمى جديد لجهاز مباحث امن الدولة المنحل يتماشى مع الموضة ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)