السبت، 8 أغسطس 2015

ليلة قيام حركة حماس الارهابية بذبح متحدثها الرسمى والتمثيل بجثتة فى شوارع غزة


فى مثل هذا اليوم قبل سنة, 8 اغسطس 2014, نشرت مقالا على هذة الصفحة تناول قيام حركة حماس الارهابية, بذبح متحدثها الرسمى والقاء جثتة فى الشارع للفرجة للراغبين, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ شنت حركة حماس الفلسطينية, قبل وخلال العدوان الاسرائيلى على قطاع غزة, حملة ارهاب دموية, قامت فيها بقتل وذبح وسحل وسفك دماء المئات, والتمثيل بجثثهم فى الميادين العامة والشوارع والطرقات, ليس من جنود العدو الاسرائيلى, ولكن من الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة, لتخويفة وارهابة واخماد اصوات المعارضين لحماس, بعد ان حملوا حماس مسئولية محاصرتهم, ومعاناتهم, وعدوان اسرائيل عليهم, وانشقاق الفلسطينيين, وضياع القضية الفلسطينية, نتيجة انشغال حماس باجندة تنظيم الاخوان الارهابى, عن قضية الشعب الفلسطينى, واجندات الراشين فى قطر وتركيا وايران, عن حقوق الشعب الفلسطينى, وامتدت حملة حماس الارهابية, لتشمل العديد من كوادرها وقيادتها الذين اعترضوا على تعاظم مروقها, وبينهم ايمن طة, المتحدث الرسمى باسم حركة حماس, والقيادى فى الحركة, واحد مؤسسيها, وصديق الارهابى اسماعيل هنية, وقامت حركة حماس باختطافة من منزلة خلال وجودة وسط اطفالة وزوجتة, واحتجازة فى مكان مجهول مع اخرين, وتعذيبة ليل نهار, ثم اطلاق الرصاص على راسة, يوم الثلاثاء الماضى 5 اغسطس 2014, والقاء جثتة على وجهها فى ساحة ميدان الشفاء الكبير بغزة, ونصفها الاعلى عاريا, واثار التعذيب والدماء فى كل مكان من جسد القتيل, وثقوب الرصاص فى جانبى راسة, للفرجة والتصوير بالهواتف المحمولة للراغبين من المارة, والتمثيل بالجثة, وبعد حوالى ساعتين من الفرجة على جثة القتيل فى الميدان الكبير, قامت حماس بنقل الجثة, الى مشرحة مجمع مستشفى الشفاء الطبى فى غزة, بدون اجراء تحقيق مستقل من نيابة عامة وقضاة تحقيق, عن مصرع القتيل وغيرة من مئات الضحايا الفلسطينيين, اذا كان منسوب اليهم مزاعم, وبدون محاكمات وقضاة ومحامين, بعد ان نصبت حماس من نفسها الحاكم, والنيابة, والقاضى, والسجان, والجلاد, وبدون رحمة او شفقة, وبدون تقدير لمسيرة القتيل الوطنية مع ابية واشقائة واقاربة, والتى دفعت اسماعيل هنية, الارهابى الثالث فى حركة حماس, بعد خالد مشعل, وموسى ابومرزوق, للتوجة منذ حوالى عام, الى منزل والد ايمن طة فى غزة, وتقبيل يدة امام كاميرات وسائل الاعلام, وكذلك تقبيل يد ام ايمن طة, تقديرا من حماس ''حينها'' للاسرة, كما كان اسماعيل هنية بحكم صداقتة لايمن طة منذ طفولتهما, يحب دائما ان ''يلهو'' مع ايمن طة, ويمازحة, ويتضاربان بالايدى, ويتبادلون عبارات التقاذع, بدون اى تكليفات بينهما, خاصة عندما كان يذهبان معا للسباحة, وتناقلت وسائل الاعلام, نص التقرير الاخبارى الذى نشرتة صحيفة ''القدس العربي'' اليوم الجمعة 8 اغسطس 2014, عن أسباب ''إعدام'' حركة حماس, يوم الثلاثاء الماضى 5 اغسطس 2014, متحدثها الرسمى أيمن طه، والتمثيل بجثتة, واكدت الصحيفة على لسان مصادر مسئولة, ''[ بإن ايمن طه أعدمتة حماس بعدة رصاصات في الرأس والصدر، ثم القت جثته في ساحة ميدان الشفاء لمدة حوالى ساعتين للفرجة للراغبين, ثم نقلها الجثة الى مشرحة مستشفى مجمع الشفاء الطبى ]'', وأشارت الصحيفة إلى ''[ قيام حركة حماس بحظر نشر خبر قتلها متحدثها الرسمى يوم الثلاثاء الماضي 5 اغسطس 2014، لكنها سمحت بذلك لاحقا أمس الخميس 7 اغسطس 2014 ]'', وأوضحت الصحيفة ''[ بأن قوات الأمن التابعة لحركة حماس اعتقلت ايمن طة قبل العدوان الاسرائيلى على قطاع غزة, واحتجزته فى مكان مجهول، حيث كان يخضع, لما اسمتة, للتحقيق ]'', بدعوى, ''[ اتهامه بإقامة علاقات مع أجهزة مخابرات بالمنطقة، وإجراء اتصالات مع شخصيات فلسطينية على عداء كبير مع حركة حماس ]'', وهكذا كانت النهاية الدموية البشعة للمتحدث الرسمى باسم حركة حماس الارهابية ]''.

التحضير لقمة السيسى وبوتين الرابعة بعد 18 شهر من عقد القمة الاولى بينهما


فى مثل هذا اليوم قبل سنة, 8 اغسطس 2014, جرى التحضير لعقد اجتماع فى روسيا بين الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى, مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين, والذى كان يعد الثانى, بعد ان سابقة اجتماع اول عندما كان السيسى وزيرا للدفاع, وجاء بعدة اللقاء الثالث فى القاهرة, ويتصادف اليوم 8 اغسطس 2015, ان يجرى التحضير للقاء الرابع بين الرئيسين, وقد نشرت يوم التحضير للقاء الثانى 8 اغسطس 2014, مقالا على هذة الصفحة يتناول اللقاء, وقد جاء المقال على الوجة التالى, ''[ ياتى اجتماع القمة المرتقب المقرر انعقادة فى روسيا, بين الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى, والرئيس الروسى فلاديمير بوتين, الاسبوع القادم يوم 12 اغسطس, وسط امالا عريضة للشعبين المصرى والروسى, ومسئولى البلدين, بتعظيم علاقات الصداقة والتعاون الاقتصادى والعسكرى بين مصر وروسيا, فى اطار من الاحترام المتبادل بين البلدين, وعدم تدخل طرف فى الشئون الداخلية للطرف الثانى, وعدم استخدام طرف التعاون فى المجالين الاقتصادى والعسكرى, كوسيلة للضغط بهما على الطرف الثانى, كما تفعل امريكا, وعدم رضوخ طرف لضغوط امريكا او اسرائيل او اى قوى اخرى, لتحديد مستوى التعاون الاقتصادى والعسكرى بين البلدين, او لتحديد نوعية الاسلحة والتقنية العلمية التى يريدها طرف من الطرف الاخر, وحصول مصر على اسلحة وتكنولوجيا روسية متقدمة, ومنها منظومتي الدفاع الجوى الروسية الحديثة "اس اس 300"، و ''اس اس 400", وطائرات الميج 35, ودبابات القتال الرئيسية تى - 90, واسلحة اخرى روسية عديدة متقدمة كانت امريكا تمنع مصر من الحصول على مثلها, ومنها الصواريخ الباليستية المحمولة ''بعيدة المدى'' التى لايقل مدها عن 5 الاف كيلو مترا, والقادرة على الوصول الى ايران والى اى منطقة اخرى فى الشرق الاوسط, والتى لا تخضع لدعاوى الابتزاز القانونى الذى وقعت علية امريكا وروسيا ويحظر عليهما تصنيع صواريخ باليستية ''متوسطة المدى'', والعمل على اقامة الصناعة المشتركة للاسلحة الروسية الحديثة المتقدمة فى مصر, وتقديم روسيا التقنية اللازمة للمحطة النووية للاغراض السلمية التى تشرع مصر حاليا فى اقامتها بمنطقة الضبعة بالاسكندرية, بالاضافة الى عدم اقامة اى قواعد عسكرية لطرف فى بلد الطرف الاخر, وتناقلت وسائل الاعلام, مساء الخميس 7 اغسطس 2014, بيان قصر الكرملين, والذى اكد فية ''[ وصول الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى الى روسيا, يوم 12 اغسطس 2014, للقاء الرئيس الروسى فلاديمير بوتين, لبحث تطورات الوضع فى الشرق الأوسط, ودعم علاقات التعاون بين مصر وروسيا ]'', ويعد اجتماع السيسى المرتقب مع بوتين, الثانى, بعد ان عقد الاجتماع الاول بينهما يوم الاربعاء 12 فبراير 2014, بمناسبة توقيع البروتوكولات النهائية فى عقد اكبر صفقة تسليح عسكرى روسى لمصر على مدار تاريخ العلاقات بين البلدين, وكانت زيارة السيسى الى روسيا, ابان تولية وزارة الدفاع, برفقة وزير الخارجية, استكمالا لزيارة وزيرا الدفاع والخارجية الروسيين لمصر, يومى 13 و14 نوفمبر 2013, وتؤكد زيارة السيسى الى روسيا, جدية مصر فى اثراء العلاقات المصرية/الروسية, فى اطار انفتاحها على دول العالم الحر الغير خاضع للهيمنة الامريكية, للحصول على الغذاء والسلاح اللازم لها بدون اى ابتزاز امريكى, لتامين مصر وشعبها, وامن مصر القومى, والامن العربى القومى, بعد قيام امريكا, التى زعمت صداقتها لمصر حوالى 35 سنة, بالتامر ضد مصر وشعب مصر, بتحريض من الرئيس الامريكى اوباما, وباستخدام الطابور الخامس الامريكى فى مصر, والمتمثل فى جماعة الاخوان الارهابية, قبل وخلال توليها السلطة, لتقسيم مصر, نظير حصول الطابور الخامس الاخوانى, على رقعة من ارض مصر لاعلانها دولة اخوانية, واخرى لحركة حماس الارهابية, وسط امارات عديدة ارهابية, وثار الشعب المصرى ضد هذا المخطط الخبيث, وقام باسقاطة مع نظام حكم الاخوان الجائر والرئيس الاخوانى المعزول, خلال ثورة 30 يونيو 2013 ]''.

يوم تقديم مسرحية المجلس الثورى المزعوم لعصابة الاخوان على المسارح التركية


فى مثل هذا اليوم قبل سنة, 8 اغسطس 2014, اعلن مطاريد جماعة الاخوان الارهابية فى تركيا, انشاء ما يسمى ''المجلس الثورى المصرى'', وقد نشرت فى نفس هذا اليوم, مقالا على هذة الصفحة يتناول هذا الامر, وجاء المقال على الوجة التالى , ''[ أعلن تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى الدولى, عن انشاء منظمة ارهابية جديدة لاعمال الارهاب والعدوان ضد مصر, وتشكيلها من مطاريد الاخوان الهاربين من العدالة وتهم ارهابية وجنائية, تحت مسمى تسويقى يتماشى مع احدث خطوط الموضة فى عالم الارهاب, يدعى ''المجلس الثورى المصرى'', وتناقلت وسائل الاعلام, اليوم الجمعة 8 اغسطس 2014, اقامة تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى الدولى, احتفالية بهذة ''المناسبة الارهابية'' فى تركيا, وحضر الاحتفالية, ممثلون عن انظمة قطر, وتركيا, وايران, وحزب الله, وحماس, واخوان تونس, واخوان ليبيا, وعدد من الحركات الارهابية والماسونية, وانشد اعضاء تنظيم الاخوان المسلمين الارهابى الدولى, ومطاريد منظمتة الارهابية الجديدة ضد مصر, خلال وقوفهم على خشبة المسرح الذى تم تقديم العرض المسرحى الهزالى علية, مع الضيوف المتوجدين فى صالة العرض, نشيدا ثوريا للاخوان المسلمين, وهتفوا بعدد من شعارات الاخوان, وانفعل بعضهم من فرط الحماس, نتيجة الخلفية الموسيقية المؤثرة التى صاحبت العرض, والاضواء التى تم توزيعها بشكل جيد خلال فترة العرض, وجعلها, على خشبة المسرح, وفى صالة العرض, باهرة حينا, وخاقتة حينا اخر, وفق سيناريو الاحداث, انها خيبة قوية على الساحة السياسية من جماعة ارهابية, اصيبت قواعدها الاساسية فى اكبر دولة عربية بالضربة القاضية وتهاوت الى الابد, وتسعى للايهام بقدرة اذنابها على مواصلة ارهابها لتنهض رؤوسها الخبيثة من جديد, لتستولى من الحكام المتآمرين فى امريكا, وقطر, وتركيا, وايران, على اموال شعوبهم لتحقيق اوهامهم واوهامها, برغم ان سقوط رؤوسها الخبيثة يعنى تداعى وسقوط اذنابها, ورزق الهبل على الحكام المجانين ]''.

فشل حملة اكاذيب الاستخبارات الامريكية ضد مصر

فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 8 اغسطس 2013, نشرت مقالا على هذة الصفحة يتناول تعاظم الدسائس الامريكية ضد مصر, وجاء المقال على الوجة التالى , ''[تصاعدت مطالب ملايين المصريين, بالغاء مايسمى مناورات ''النجم الساطع'' بين القوات المصرية والقوات الامريكية نهائيا, وتجرى المناورات كل عامين فى البحرين الابيض المتوسط والاحمر منذ عام 1981, والمحدد لاجرائها هذة المرة فى منتصف شهر سبتمبر 2013, ويرى المصريين بانة من غير المعقول قيام مصر وامريكا بمناورات عسكرية مشتركة بعد قيام الرئيس الامريكى اوباما بتجميد المساعدات الامريكية لمصر ومنع تسليم 4 طائرات فانتوم امريكية الى مصر فى موعدها المقرر فى شهر يوليو الماضى, فى الوقت الذى دعى فية الشعب المصرى الى ثورة مظاهرات بعشرات الملايين يوم الجمعة 16 اغسطس الجارى 2013, ضد الولايات المتحدة الامريكية, وللمطالبة برفض المعونة الامريكية وخفض مستوى التمثيل الدبلوماسى مع امريكا الى ادنى مستوى ان لم يكن قطعها, نتيجة غدر الولايات المتحدة الامريكية بمصر والدول العربية خلال نظام حكم جماعة الاخوان الارهابية, وغدرها بمصر وشعبها قبل وخلال وبعد ثورة 30 يونيو 2013, ,وتدخلتها وضغوطها وارهابها وتهديدتها المستمرة ضد مصر, والتى وصلت خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, الى حد السفالة المنحطة, عقب قيام اوباما بتكليف اجهزة مخابراتة بشن حرب اعصاب استراتيجية ضد الشعب المصرى لارهابة, شملت تحريك سفن امريكية بالقرب من السواحل المصرية فى البحرين الابيض والاحمر, ومطالبة معظم العاملين فى السفارة الامريكية واسرهم بمغادرة مصر, والاعلان عن تجهيز فرقة مارينز امريكية فى ايطاليا للتدخل السريع لاجلاء باقى العاملين فى السفارة الامريكية, وقيام السفيرة الامريكية بالقاهرة بدور استخباراتى هدام ضد مصر وشعبها وقواتة المسلحة تحت ستار الدبلوماسية, وغيرها من الاجراءات التى تزامنت مع تصريحات مخابراتية على لسان كبار الساسة الامريكيين توهم مع الاجراءات الاستخباراتية المفتعلة بان مصر مقدمة على حرب اهلية تفوق الحرب السورية والحرب اللبنانية, على وهم اثارة الرعب والفزع الاجوف لقبول التدخلات الامريكية فى الشئون الداخلية المصرية, ومااسماة جون كيرى وزير الخارجية الامريكى ''الانزلاق نحو حافة الهاوية'', وهو ما دفع الجيش المصرى الى اصدار بيان يؤكد فية رفضة اختلاق الاشاعات الامريكية الكاذبة, وانة لن يسمح لخفير امريكى واحد بالاقتراب من مصر, كما اكد سلامة الجالية الامريكية, وان مصر فقط هى المسئولة عن ترحيلهم خارج البلاد اذا رغبوا فى ذلك, بعد ان تعامى العدو الامريكى, بان الشعب المصرى يعلم دسائسه جيدا, ويرى بان حافة الهاوية الحقيقية تتمثل فى مساعى الهيمنة الامريكية, التى دهس عليها الشعب المصرى بالنعال, مثلما دهس على الطابور الاخوانى الامريكى الخامس, خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, ولن تعود ابدا عقارب الساعة الى الوراء ]''.

الجمعة، 7 أغسطس 2015

فيديو تجاوزات عصابة الاخوان قبل اسبوع من فض اعتصام رابعة والتهضة


فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 7 اغسطس 2013, قبل اسيوع من فض اوكار ارهاب عصابة الاخوان فى رايعة والنهضة, نشرت مقالا جاء على الوجة التالى, ''[ قامت الشرطة المصرية بتصوير فيديو مدتة حوالى 10 دقائق لكل كبيرة وصغيرة فى اعتصام جماعة الاخوان الارهابية فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية بالقاهرة, ويبين الفيديو بدقة شديدة كل مايحدث فى كافة انحاء مكان الاعتصام والتجاوزات التى ترتكب بداخلة ووصول شحنات الاسلحة وحملها واختطاف المعارضين وحملهم الى قيادات الاخوان بمسجد رابعة وميليشيات الاخوان المسلحة بالاسلحة الالية والثقيلة فوق مسجد رابعة وفى الشوارع والطرقات المؤدية للمسجد وقيادات الاخوان ومنهم صفوت حجازى خلال ادلائهم بالتصريحات الصحفية للمراسلين الاجانب واماكن التحصينات والدشم المحيطة بمنطقة الاعتصام واماكن تدريب المعتصمين على اطلاق النار والمقذوفات واماكن تخزين اسلحة الاخوان ولحظات قيام المتدربين على اطلاق الرصاص والمقذوفات وطائرة التجسس الاخوانية اثناء قيامها بعملها فى التجسس على المعتصمين ومكان انطلاق طائرة التجسس ووحدة بث التلفزيون المصرى المخطوفة وعملية صرف وجبات الطعام للمعتصمين فقط بكوبونات يعطيها المعتصم للقائم بالتوزيع ليعطية وجبة ومسيرات الاطفال وهم يحملون اكفانهم وغيرها من الغرائب والعجائب الموجودة فى اعتصام اشارة مرور رابعة العدوية والتى حولت الاعتصام كما يبين الفيديو الى دولة داخل الدولة, كما يبين الفيديو الذى تم تصويرة بكاميرات تصوير من مسافات اميال بعيدة واخرى خادعة مثل النظارات وكاميرات تصوير خفية وعلنية يحملها متنكرين تابعين للشرطة وسط المعتصمين, بكل جلاء جانب كبير من تجاوزات وارهاب جماعة الاخوان الارهابية فى الاعتصام, ويؤكد علم السلطات المعنية بكل كبيرة وصغيرة فى اعتصامات رابعة والنهضة والتجاوزات الارهابية الموجودة فيهما ولم يتبقى الان بعد حبوط مساعى الهيمنة والتدخلات الامريكية والاوربية ضد ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, سوى تقويض صروح الارهاب تلك بالقانون والدستور والقبض على زعماء الارهاب واتباعهم من الارهابيين ومحاسبتهم على ماجنت ايديهم المخضبة بدماء الضحايا من المصريين ]''.

يوم هرطقة عصابة الاخوان وزعمها بان مرسى نبيا مرسلا من عند اللة

فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 7 اغسطس 2013, قبل اسيوع من فض اوكار ارهاب عصابة الاخوان فى رايعة والنهضة, نشرت مقالا جاء على الوجة التالى, ''[ كانما مصر ناقصة بلاوى اخوانية, واسواق للاتجار بالدين, واستخفاف بعقول البسطاء والمعوزين, بعد ان خرجت علينا جماعة الاخوان الارهابية مساء امس الثلاثاء 6 اغسطس 2013, واعلنت بشرى فتوها لاكبر اكاذيبها الى الامة العربية والاسلامية بان ''الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى هو نبى الله يوسف لهذا الزمان'', وزعم أحمد عارف المتحدث الرسمي باسم جماعة الإخوان الارهابية خلال اعلانة فى صوت جهورى حماسى فتوى جماعتة الارهابية من اعلى منصة اشارة مرور منطقة رابعة العدوية بالقاهرة وسط صمت تام للمعتصمين قائلا, ''بان ما حدث مع الدكتور محمد مرسي هو ما حدث مع نبي الله يوسف حينما مكنه الله في الأرض، ولذلك فإن مرسي هو نبى الله يوسف لهذا الزمان", وانقلب صمت المعتصمين خلال اعلان فتوى جماعة الاخوان الارهابية الى هتافات مدوية بحياة من اسمتة جماعة الاخوان الارهابية فى فتواها الكاذبة ''بالنبى مرسى'' و ''نبى الله يوسف لهذا الزمان'' وارتفعت اعلام تنظيم القاعدة واعلام جماعة الاخوان الارهابية مع هتافات المعتصمين الذين بلغ بهم التاثر من فتوى هذة البشرى المزعومة غير المسبوقة الى حد اعتقادهم بانهم يدافعون عن نبى جديد للاسلام ضد الكفار والمشركين وليس عن مجرما هاربا من سجن وادى النطرون ومتهما بالاستبداد ضد شعبة وبالتخابر مع الدول والجهات الاجنبية والتجسس لحسابهم وبالتحالف مع المنظمات الارهابية ضد بلدة, وتناقلت وسائل الاعلام فتوى الكذبة الكبرى لجماعة الاخوان الارهابية, والتى تعد قمة التهريج فى الاتجار بالدين واصدار الفتاوى المغرضة التفصيل للتغرير بالغوغاء والدهماء لتحقيق اهداف ومصالح شخصية على حساب الشعب المصرى ]''.

تطاول اذناب اوباما ضد مصر قبل اسبوع من فض اوكار ارهاب عصابة الاخوان فى رابعة والنهضة

فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 7 اغسطس 2013, قبل اسيوع من فض اوكار ارهاب عصابة الاخوان فى رايعة والنهضة, نشرت مقالا جاء على الوجة التالى, ''[ حدث ماسبق وحذرت منة فى مقالى المنشور على تلك الصفحة ظهر يوم الاثنين 5 اغسطس 2014, من احقاد النصابان الصهيونيان المتوران السيناتوران الجمهوريان جون ماكين ولندسي غراهام عضوى لجنة الدفاع والقوات المسلحة بالكونجرس الأمريكى, ضد مصر وشعبها وثورة 30 يونيو, قبل ساعات من وصولهما فى زيارة مشبوهة مساء نفس اليوم الى مطار القاهرة الجوى بتحريض من الرئيس الامريكى اوباما, وطالبت فى مقالى بطردهما فور وصولهما مطار القاهرة ومنع دخولهما البلاد فى ظل مسيرتهما العدائية ضد مصر وشعب مصر ومطالبتهما فى كل مكان بامريكا بقطع المساعدات الامريكية عن مصر منذ ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, وكما كان متوقعا حاول النصابان خلال زيارتهما المرفوضة التدخل فى شئون مصر الداخلية والافراج عن المجرمين والارهابيين من قيادات جماعة الاخوان الارهابية وضمان الخروج الامن لهم على وهم استكمال امريكا دسائسها مع الاخوان لتقسيم مصر والامة العربية ومنطقة الشرق الاوسط, وتطاولا ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة وتهجما على ثورة 30 يونيو ووصفاها بالانقلاب العسكرى وطالبا باستمرار اعتصامات الارهاب للاخوان فى رابعة والنهضة دون مساعى لفضها لتمكين الاخوان من اثارة القلاقل والعنف والارهاب فى مصر وهددا مصر وشعبها بالعقاب الامريكى والاوربى, وقامت الدنيا فى مصر واحتدم غضب الشعب المصرى بعد تطاول عصابة ماكين ضد الشعب المصرى خلال الزيارة وخلال المؤتمر الصحفى الذى عقدتة مساء امس الثلاثاء 6 اغسطس 2013, وسارعت رئاسة الجمهورية عقب انتهاء مؤتمر عصابة ماكين باعلان رفضها لة, واكد أحمد المسلماني المستشار الإعلامي لرئيس الجمهورية فى تصريحات رسمية عن رئيس الجمهورية, ''بأن المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية يستنكر تصريحات السيناتور الأمريكي جون ماكين ويعتبرها تدخلا غير مقبول في الشئون الداخلية لمصر, وإن جون ماكين يزيف الحقائق وأن تصريحاته الخرقاء مرفوضة جملة وتفصيلا'', كما اعلن المستشار الإعلامي لرئيس الجمهورية فى تصريحات رسمية سابقة قبل مؤتمر عصابة ماكين بحوالى ساعتين، ''بإن الضغوط الأجنبية تجاوزت الأعراف الدولية.. وان مصر قادرة على حماية الثورة والدولة'', وقامت وزارة الخارجية والحكومة الانتقالية والساسة والقوى السياسية المختلفة تجاوبا مع غضب الشعب المصرى برفض احقاد وتدخل ووصايا وتهديدات عصابة ماكين, وسارع الرئيس الامريكى اوباما عندما وجد انقلاب احقادة واتباعة علية وامريكا بالتنصل منهما, واصدرت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية جنيفر ساكي مساء امس الثلاثاء 6 اغسطس 2013 بيانا زعمت فية بأن السيناتور جون ماكين والسيناتور ليندساي غراهام يعبران عن نفسيهما والكونجرس خلال زيارتهما إلى مصر، وتناست بان النصابان اعلنا فور وصولهما على طائرة عسكرية حكومية خاصة بانهما موفدان من اوباما والكونجرس, وتعمد الفاشل اوباما حضهما على السفر الى مصر برغم كرههما لها فى مهمة قذرة مشبوهة, وكنت قد بينت فى مقالى السابق نشرة ظهر امس الاول الاثنين 5 اغسطس 2013 بان السيناتوران النصابان المتوران يعدان من اكثر الكارهين لمصر والحاقدين عليها ولم يتركا مناسبة وبدون مناسبة منذ انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, الا وطالبا بقطع المساعدات الامريكية عن مصر والتى قطعت بالفعل اعتبارا من منتصف الشهر الماضى بمنع اوباما تسليم مصر 4 طائرات فانتوم, وجاءت زيارة السيناتوران النصابان الى مصر بعد ايام معدودات من تبجحهما معا وتطاولهما فى بيانا مشتركا صادرا عنهما يوم الاثنين 15 يوليو 2013 ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة وثورة 30 يونيو الوطنية, طالبا فية من الرئيس الامريكى باراك أوباما بوقف جميع المساعدات الامريكية إلى مصر بزعم وقوع انقلاب عسكرى فيها وطالبا بعودة المخلوع مرسى, وأعطى السيناتوران انذارا نهائيا الى من اسموهم فى بيانهم «العسكريين والحكومة الانتقالية» لاعادة مااسموة بالديمقراطية وهددا بتعاظم العقوبات من كل مكان ضد مصر فى حالة عدم الرضوخ لبيانهما, ورفضا السيناتوران بعنجهية وصلت الى حد العناد المستحكم الاعتراف بان مظاهرات 30 يونيو ثورة شعبية استجابت الى مطالبها القوات المسلحة المصرية، وكان يمكن لمصر تجنب احقاد اوباما ومنعة من ارسال البلطجية من عندة ومن اوربا لتهديد مصر والتطاول على شعبها وقواتة المسلحة, والمطلوب الان وقف مسلسل زيارات الوفود الامريكية والاجنبية والبصق عليهم ان امكن عقابا لهم على تدخلهم فى شئون مصر ومحاولة فرض الاوامر والتعليمات عليها, وخير ردا على هؤلاء استمرار سير قافلة مصر وترك الكلاب تعوى كما تشاء, وتحقيق اهداف ثورة 30 يونيو 2013 لاقرار الديمقراطية وثورة 26 يوليو 2013 ضد الارهاب, وستظل لعنات المصريين تطارد امريكا حتى طرد ادنى وجود لها فى مصر والدول العربية ومنطقة الشرق الاوسط ]''.