الأربعاء، 14 أكتوبر 2015

ذكرى اصدار قانون تنظيم المظاهرات وسط جعجعة تجار السياسة والثورات والارهاب

فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 14 اكتوبر 2013, نشرت على هذة الصفحة مقالا تناولت فية قانون تنطيم المظاهرات مع الشروع فى تشريعة وقتها بمرسوم جمهورى, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ تسلم المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية المؤقت, بعد ظهر يوم الأحد 13 اكتوبر 2013, فى مقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة, من الدكتور حازم الببلاوي رئيس وزراء الحكومة الانتقالية, نسخة من مشروع قانون "تنظيم الحق في الاجتماعات العامة والمواكب والتظاهرات السلمية في الأماكن العامة"، ومن المنتظر أن يصدر رئيس الجمهورية مرسوما جمهوريا لاقرارة بقانون خلال الايام المعدودة القادمة فور انتهاء قسم التشريع في مجلس الدولة من مراجعته, ومن اهم بنود مشروع القانون الجديد بانة ''يكفل للمواطنين الحق فى الاجتماع والتظاهر والتعبير عن الرائ بشكل سلمى على ان يقوم المنظمون لاجتماع عام او مظاهرة او مسيرة باخطار قسم او مركز الشرطة الذى يقع فى دائرتة مكان الاجتماع او المظاهرة او بدء المسيرة كتابيا قبل الحدث بفترة 24 ساعة على الاقل وبيان موضوع المظاهرة وخط سير المسيرة ونهايتها'', ويحظر القانون ''استغلال دور العبادة فى عقد الاجتماعات والمظاهرات والمسيرات'' كما يحظر ''على المشاركين فى الاجتماع العام او المظاهرات او المسيرات حمل اى اسلحة او ذخائر او مفرقعات او العاب نارية او مواد حارقة او ارتداء الاقنعة او الاغطية التى تغطى ملامح الوجة'' ويحظر على المتظاهرين ''تجاوز مقار المجالس التشريعية او مجلس الوزراء او دوواين المحافظات او مقار المحاكم والنيابات والمنظمات الدولية والبعثات الدبلوماسية الاجنبية او مقار اقسام ومراكز الشرطة ومديريات الامن والسجون والاجهزة والجهات الامنية والرقابية والاماكن الاثرية باذيد من مساحة مائة متر من حرم تلك المقار''  ''ويحق لجهاز الشرطة فض المظاهرات او المسيرات فى حالة اخلالها ببنود تنظيمها المقررة فى قانون تنظيم المظاهرات باستخدام خراطيم المياة والقنابل المسيلة للدموع واستخدام القوة فى حالات الدفاع الشرعى عن النفس او المواطنين او المممتلكات العامة والخاصة'', ويعاقب القانون ''كل من قام بتنظيم مظاهرة دون اخطار بالغرامة التى لاتقل عن الف جنية ولاتذيد عن 5 الاف جنية'', كما يعاقب القانون ''كل من عرض او حصل على مبالغ نقدية او اى منفعة لتنظيم المظاهرات والمسيرات بالسجن والغرامة التى لاتقل عن 100 الف جنية ولاتتجاوز 200 الف جنية'', وتعد بنود هذا القانون نعمة من السماء للراغبين فى التظاهر او المسيرات مقارنة بقانون مكافحة المظاهرات الاخوانى والذى اقرتة اللجنة الدستورية والتشريعية بمجلس الشورى الاخوانى واحالتة لمجلس الشورى الاخوانى لتشريعة واقرارة قبل حوالى اسبوعين من قيام ثورة 30 يونيو 2013, والذى كان يقضى ''بضرورة الحصول على موافقة وزير الداخلية بالمظاهرة او المسيرة'' ''واستبعاد اى تدخل للقضاء'' ''وعدم جواز الطعن على قرار وزير الداخلية ايا كان'', كما كان قانون الاخوان لمكافحة المظاهرات يقضى ''قيام وزارة الداخلية بتحديد مكان المظاهرة او خط سير المسيرة والا يتجاوز عدد المشاركين فيها عن 200 شخص والا تتعدى مكان المظاهرة او المسيرة مساحة 500 مترا'', كما فرض قانون مكافحة المظاهرات الاخوانى عقوبات مشددة على المخالفين تشمل ''السجن المؤبد والمؤقت والمشدد بالاضافة للغرامات الباهظة'', لقد كان البعض يتصور قيام الحكومة الانتقالية بفرض قانون مكافحة المظاهرات الاخوانى ليتجرع الاخوان السم الذى صنعوة بايديهم المرتعشة, خاصة بعد ان تم حظر تنظيمهم وجماعتهم وجمعيتهم بحكم قضائى, الا ان الحكومة تعاملت بحكمة وسعة افق ورحابة صدر وضمنت بمشروع قانونها لتنظيم الظاهرات حرية التظاهر والتعبير عن الرائ بشكل سلمى, وتصدت فى ذات الوقت بشكل حاسم ضد تجار الدين الراغبين فى استغلال دور العبادة فى الاعمال السياسية والميادين العامة فى الاعتصامات الارهابية الابدية, وضد البلطجية والمليشيات المسلحة الراغبين فى استغلال المظاهرات والمسيرات للقيام باعمال عنف وبلطجة وارهاب وقتل وترويع المواطنين وتخريب وحرق ممتلكاتهم العامة والخاصة, وضد تجار السياسة والثورات الذين يريدون فرض وصايتهم على الدولة لتحقيق مصالحهم الشخصية, وضد الحركات والجمعيات المشبوهة من اصحاب التمويلات الاجنبية الذين يريدون نشر الفوضى تنفيذا لتعليمات سادتهم من اعداء مصر, تحت دعاوى الحرية غير المسئولة, وتعاموا بان كل دول العالم الديمقراطى بها قوانين لتنظيم المظاهرات حتى لا تتحول الى بلطجة وفوضى, لم يبقى الان سوى اقرار القانون لاحقاق الحق والعدل وسيادة القانون ]'',

المتهم بقتل ربة منزل وطفلها واشعال النار فيهما بالسويس يدلى باعترافات بشعة خلال اعادتة تمثيل الجريمة


​ا​دلى المتهم بقتل ​ربة منزل​, 24 سنة,​ وابنها ​الطفل​​​, 3 سنوات,​ ​بتحطيم راسيهما بشاكوش فى شقتهما, واشعال النيران فيهما ​واستيلائة على مشغولات ذهبية قيمتهاعشرة الاف ​جنية, ​با​عترافات ​بشعة ​بدم بارد ​خلال قيامة باعادة تمثيل الجريمة​ عصر الثلاثاء 13 اكتوبر 2015​, ​وقرر المتهم ويدعى عامر كمال عبدالحميد احمد, ​21 سنة, عامل بناء, من مواليد مركز ابنوب باسيوط, ​و​مسجل سرقات مساكن, قيامه بمراقبة خروج قاطني عقار المجني عليهما​ بمدينة السلام بضواحى السويس​ لعدة أيام​,​ وصباح يوم الحادث​ الموافق الخميس 8 اكتوبر 2015,​ حاز المطرقتان اللاتي يستخدمهما في عمله وتمكن من الصعود لسطح العقار المجاور " تحت الإنشاء​'' ​وقام بنقب الحائط على نحو مكنه من الدخول الي مسكن المجني عليهما​, واضاف, بانة ​عقب دخوله غرفة النوم استولى على هاتف محمول وبعض المشغولات الذهبية وأثناء ذلك شعرت به المجني عليها فقامت هي وطفلها بالاستغاثة وخوفا من افتضاح أمره قام بتوجيه عدة ضربات اليهما بالمطرقة التي كانت بحوزته فسقطا غارقان في دمائهما وأضرم النيران بالغرفة لاخفاء جريمته​, و​أرشد عن مكان تصريفه للمسروقات لاحدى محالات الذهب​,​ وباستدعاء صاحب المحل قررأنه قام بشراء المضبوطات ولم يكن على علم بأنها من متحصلات جريمة سرقة​, و​بعرضها على زوج المجني عليها قرر أنها خاصة بزوجته​, وكان اللواء جمال عبدالبارى مدير امن السويس, ​قد تلفى ​اخطارا من شرطة النجدة, بورود بلاغ باندلاع حريق فى شقة بمدينة السلام بضواحى السويس, اسرعت سيارات الاطفاء الى موقع الحريق وقامت باخمادة, وتبين مصرع ربة المنزل وتدعى مها الشحات محمد 24 سنة, مع نجلها الطفل المدعو محمد اسماعيل مدنى 3 سنوات, فى الحريق خلال وجود الزوج فى عملة, وبمناظرة جثتى المجنى عليهما, تبين وجود اثار تهشم فى جمجمة الام والطفل من جراء الضرب بالة حادة, وفى ذات الوقت اكد تقرير خبراء المعمل الجنائى بان الحريق بفعل فاعل ووجود شبهة جنائية, وباجراء التحريات اكدت قيام ​المتهم ​​بارتكاب الجريمة, وتمكنت قوة من ضبطة وبمواجهتة اعترف تفصيليا, تم اخطار النيابة واعاد المتهم تمثيل جريمتة البشعة امامها, وامرت النيابة بحبسة اربعة ايام على ذمة التحقيقات الجارية, وجدد قاضى المعارضات بمحكمة السويس يوم الاربعاء 14 اكتوبر حبس المتهم 15 يوما اخرى.​

الثلاثاء، 13 أكتوبر 2015

السويس تحتفل بالسنة الهجرية الجديدة 1437


احتفلت مدينة السويس بالسنة الهجرية الجديدة 1437​ و​ذكرى الهجرة النبوية الشريفة من مكة إلى المدينة, واكد الدكتور كمال بربري حسين وكيل وزارة الأوقاف بالسويس​,​ خلال الاحتفالية التى اقيمت ​بهذة المناسبة ​مساء الثلاثاء​ 13 اكتوبر ​فى مسجد الصفا يمدينة بورتوفيق​, علي أهمية الاستفادة من دروس الهجرة النبوية وعملية الإخاء التي قادها سيدنا محمد​ صلى اللة علية وسلم​ بين المهاجرين والأنصار من أجل​ ارساء​ السلام​ وتعميق معانى الاخاء​, وحضر الا​حتفالية​​ اللواء جمال عبد الباري مدير امن السويس​, و​المهندس محمد مرسي السكرتير العام لمحافظ​ة​ السويس,​ والعميد محمد فؤاد ممثلا عن اللواء محمد عبد اللاه قائد الجيش الثالث الميداني, والشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس، وقيادات مديرية الأوقاف بالسويس, والقيادات التنفيذية والشعبية وجمهورا غفير من أهالي مدينة السويس.

مسيرة للمكفوفين بالسويس بمناسبة اليوم العالمي للعصا البيضاء


​مع حلول ​اليوم​ ​​العالمى للعصا البيضاء, الذى​ يحتفل به المكفوفون وضعاف البصر ​يوم 15 اكتوبر ​سنوياًّ ​​على مستوى العالم. ​لذ​يادة توعية المكفوفين تجاه استخدام العصا وأهميتها​,​ و​لإعطاء مكفوفي ​البصر ​حقهم ​الوطنى من خلال تنظيم احتفالات مختلفة الغرض منها ​حث الجهات المعنية على القيام بدورها ​تجاة المكفوفين ورعايتهم, وتوعية المواطنين ​تجاه سير الكفيف وتحركه في الطريق العام​,​ ​نظم صباح اليوم الثلاثاء​ 13 اكتوبر 2015,​ طلاب وطالبات مدرسة النور للمكفوفين بحي فيصل بالسويس, مسيرة بدأت من عند النادي الاجتماعي بحي السويس, مرورًا بكورنيش ​السويس​, احتفالاً باليوم العالمي لـ ''العصا البيضاء'', وشارك فى المسيرة اللواء العربي السروي محافظ السويس, والمهندس محمد مرسي السكرتير العام, وسلمي الشاعر وكيل مديرية التربية والتعليم, ومصطفي الزغبي مدير التعليم العام, ودكتورة ايمان حسن مدير التربية الخاصة، ومديري الإدارات التعليمية بالسويس .

عملية إطلاق ضابط وأمين شرطة النار على حفل زفاف بالإسكندرية جريمة جديدة ضد الانسانية


وهكذا نرى كل يوم دون توقف, استمرار مسلسل تجاوزات بعض ضباط وافراد الشرطة ضد المواطنين, واخرها وقعت خلال الساعات الماضية عندما اقتحمت قوة شرطة حفل عرس شعبى فى شارع فيكتوريا احد اشهر شوارع الاسكندرية الرئيسية واطلاق امين الشرطة سيل من طلقات رصاص سلاحه الميرى على العروسين والمعازيم والاهالى المحيطين مما ادى الى مقتل شخصين وإصابة 3 آخرين وتحويل حفل العرس الى ميدان معركة حربية ومأتم لمذبحة دموية واثارة رعب وهلع المواطنين الامنين, وبرغم تاكيد وائل الإبراشي مقدم برنامج العاشرة مساءا بعد ان عرض مقطع الفيديو فى برنامجة مساء امس الاحد 12 اكتوبر، بإن وزارة الداخلية أبلغته بأن النيابة امرت بحبس ضابط وأمين الشرطة مطلق الرصاص لمدة 4 أيام على ذمة التحقيق بتهمة إطلاق النار على الأهالي والتسبب فى قتل شخصين واصابة ثلاثة اخرين من المواطنين, الا ان مسلسل تجاوزات بعض ضباط وافراد الشرطة ضد المواطنين تحول الى ظاهرة خطيرة فشلت وزارة الداخلية فى مواجهتها, ولن تتوقف الا باصدار تشريع وسط طوفان التشريعات الرئاسية, تقضى بتعظيم عقوبات اى تجاوزات من ضباط وافراد الشرطة ضد المواطنين, فى ظل كون اساس الصلاحيات والاسلحة المسلمة اليهم الغرض منها حماية المواطنين وليس تعذيبهم وارهابهم وازهاق ارواحهم.

ذكرى اول مظاهرة مليونية طالبت بسقوط رئيس الجمهورية الاخوانى المعزول بعد 102 يوم من تسلقة السلطة

فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, 13 اكتوبر 2012, نشرت على هذة الصفحة مقالا تناولت فية اول مظاهرة مليونية للمصريين طالبت بسقوط نظام حكم الاخوان بعد 102 يوم من تسلقهم السلطة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ المذبحة الدموية التى تعرض لها امس الجمعة 12 اكتوبر 2012, المصريين الذين تظاهروا بميدان التحرير فى مليونية طالبوا فيها بسقوط رئيس الجمهورية الاخوانى ونظام حكم الاخوان القائم, بعد مرور 102 يوم فقط من تسلقة السلطة, وقيام جماعة الاخوان بدفع ميليشيات داهمت المتظاهرين المحتجين واعتدت عليهم بالسنج والسيوف والمطاوى وطلقات الرصاص والخرطوش وقنابل المولوتوف والاحجار, وصمة عار ابدية فى جبين نظام حكم الاخوان القائم الذى ثقل خلال 102 يوم بالخطايا والاوزار, بعد ان اعتبرت جماعة الاخوان والمنتمين لها والساجدين فى محرابها, بان قيام المصريين بتنظيم مليونية امس الجمعة 12 اكتوبر 2012 فى ميدان التحرير وسائر محافظات الجمهورية, ضد اخفاقات رئيس الجمهورية الاخوانى, واستبداد نظام حكم الاخوان, وخديعة برنامج المائة يوم الاولى من نظام حكم الاخوان, ومطالبتهم بسقوط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, برغم انة لم يمضى على تسلقهم السلطة سوى 102 يوم, تاكيدا على فشلها الذريع, تدفعها الى خوض حرب ارهابية ضروس ضد المصريين المحتجين تحت دعاوى حماية شرعية اسقطها المصريين بعد 102 يوم من قيامهم بانتخابها, وسارعت, قبل ايام من حلول مليونية مظاهرات المصريين, باصدار فتاوى التكفير ضد المصريين المطالبين بسقوطها, زعمت فيها بان قتل المعارضين لنظام حكم الاخوان الذين سيحتشدون فى ميدان التحرير وباقى ميادين محافظات الجمهورية يوم الجمعة 12 اكتوبر 2012, واجبا مقدسا وجهادا فى سبيل اللة, واصدروا التعليمات بنزول ميليشياتهم لتقويض مظاهرات المعارضين, وجاء يوم الجمعة الموعود, وداهمت ميليشيات الاخوان المتظاهرين فى ميدان التحرير, ووقعت معارك واشتباكات دامية استخدم فيها اتباع الاخوان السنج والسيوف وطلقات الرصاص والخرطوش وقنابل المولوتوف والاحجار, وسقط ضحايا ومصابين من المتظاهرين المعارضين بالعشرات, فى منهج خاطئ من نظام حكم الاخوان ناجما عن تعصب وجهل بمواجهة احتجاجات المصريين بالاعمال الارهابية, والتى تؤجج اكثر مشاعر غضب المصريين, وتهدد بدفع البلاد الى اتون حرب اهلية بين الشعب المصرى من جانب وشراذم ميليشيات واتباع الاخوان من جانب اخر, وكان اجدى لنظام حكم الاخوان, ترك المصريين المعارضين فى المليونية الداعين اليها بميدان التحرير وسائر محافظات الجمهورية, يعبرون فيها عن مطالبهم بحرية, ودون توجية ميليشيات واتباع الاخوان اليهم والاعتداء عليهم والاشتباك معهم فى معارك دامية طاحنة, خاصة بعد ان فاز رئيس الجمهورية المنتمى للاخوان بفارق ضئيل من الاصوات, وبعد مارثون اعادة فى انتخابات مشكوك فى نتائجها, وبعد وقوف العديد من المعارضين للاخوان الان معة, وبعد فشل نظام حكم الاخوان فى ادارة البلاد, الا ان الاخوان, بعد ان صعقهم مطالبة الشعب بسقوطهم بعد 102 يوم من تسلقهم السلطة, فضلوا مواجهة احتجاجات الشعب باعمال الارهاب, بدلا من الخضوع لحكم الشعب, مما يهدد بدفع مصر الى اتون حرب اهلية بين شراذم فصيل حاكم وشعب باسرة, فى حالة اصرار نظام حكم الاخوان على استمرارة فى مواجهة احتجاجات المصريين ضدة باعمال العنف والشغب والارهاب, نتيجة عدم فهمة بسبب تعصبة وجهلة بان منهج ارهاب الشعب لمنعة من المطالبة بسقوطة, سوف يؤجج مشاعر غضب الشعب ضدة اكثر, حتى يسقط فى النهاية نظام حكم الاخوان امام قوة ارادة الشعب ].

احابيل موزة هانم حاكمة قطر وشخصياتها المتعددة المتناقضة


المتابع لشخصية ''موزة هانم'' حاكمة قطر الفعلية, يحتار دائما فى تحليل شخصيتها, ويعجز عن معرفة شخصيتها الحقيقية, لكونها تجمع فى وقت واحد بين 3 شخصيات مذدوجة متناقضة بزاوية 180 درجة بين كل شخصية واخرى, فهى فى قطر تجمع بين شخصيتين الاولى علنية وموجهة للشعب القطرى وتتقمص فيها دور السيدة الفاضلة المحجبة المتدينة المتقشفة الخجولة القائمة باعمال البر والتقوى والخير والاحسان والداعمة والمساندة للشعب القطرى, والامثولة الحية لتلاميذ وطلاب المدارس والجامعات والشعب القطرى, والشخصية الثانية سرية وتقوم بادائها من خلف الستار وتتقمص فيها شخصية المراة المتسلطة على زوجها والتى تقوم بنواهيها بدفعة فى 27 يونيو 1995 للانقلاب على والدة خليفة بن حمد ال ثانى اثناء وجودة فى سويسرا فى رحلة علاج والاطاحة بة من السلطة والاحلال مكانة واجبارة لاحقا عن التنازل عن السلطة فى 25 يونيو 2013 لنجلها تميم بن حمد ال ثانى والسيطرة على كليهما الزوج والابن وسلب ارادتهما والحكم من خلالهما وجعلهما مجرد واجهة لنظام الحكم فى قطر التى تديرة بمعرفتها حسب شطوحات اهوائها, والشخصية الثالثة تقوم بادائها خلال سفرياتها فى الخارج وتتقمص فيها شخصية المراة المتحررة وتخلع الحجاب وترتدى المايوهات البكينى على الشواطئ والملابس الخليعة والمجوهرات الثمينة فى صالات اللهو والميسر, بحيث يحتار كبار الاطباء النفسيين فى تحليل شخصية هذا المراة الحيزبون, وبرغم ان زوجها النطع خليفة بن حمد ال ثانى رجلا مزواجا متزوجا من 3 سيدات هم بترتيب الزواج بهن مريم بنت محمد وموزة بنت ناصر ونورة بنت خالد ولدية جيش عرمرم من الابناء مكون من عدد 24 ولد وبنت بينهم 11 ولد و13 بنت هم بترتيب مولدهم فى البنين مشعل وفهد وجاسم وتميم وجوعان وخالد وعبدالله وحمد وخليفة وثانى والقعقاع, وفى البنات المياسة وهند ولولوة ومها وروضة وفاطمة ودانة والعنود ومريم ومشاعل وسارة وعائشة وحصة, الا ان الزوجة الثانية ''موزة هانم'' بمكرها ودهائها وسعة حيلتها استطاعت السيطرة على زوجها وتجريدة من شخصيتة وارادتة بحيث جعلها السيدة الاولى فى قطر واخفى زوجتية الاخريتين فى قصورة الشاهقة كما اجبرتة عن التنازل عن ولاية عرشة المهتز لنجلها الاثير تميم برغم ان ترتيبة مع اشقائة الذكور ياتى فى المرتبة الرابعة, وفى الوقت الذى اخضعت ''موزة هانم'' زوجها ثم نجلها لها وسلبت ارادتهما فانها بدهائها خضعت بالتالى للهيمنة الامريكية لحماية عرشها من باقى الاسر القطرية الطامعة فى الحكم من جهة ومن الشعب القطرى الذى يسعى لانهاء هذة المهازل واعادة الحكم الية من جهة اخرى, وارغمت زوجها على الخضوع دون نقض او ابرام للاجندة الامريكية والاسرائيلية وانشاء اكبر قاعدة عسكرية امريكية فى الشرق الاوسط على اراضى قطر تسمى قاعدة السلية, وفتح مكاتب لاسرائيل فى قطر للتجسس منها على الدول العربية, ودعم الارهابيين فى الدول العربية ومنها جماعة الاخوان الارهابية من اموال الشعب القطرى, وتحريضهم على اثارة القلاقل والاضطرابات فى الدول العربية من جانب وباستخدام قنوات الجزيرة من جانب اخر لتقسيمها, والهاء الشعب القطرى بما يسمى الانتخابات البلدية المحلية التى نظمت للمرة الاولى عام 1999 دون منحة باقى حقوقة الوطنية والمتمثلة فى الانتخابات النيابية والتشريعية وحقة فى حكم بلدة بنفسة وترشحة لمنصب الحاكم وباقى المناصب الرفيعة فى الدولة, وفرض دستور مسخرة على الشعب القطرى يقنن الوضع الشمولى الموجود, وحتى الان تتواصل دسائس ومؤامرات ''موزة هانم'' لتنفيذ الاجندة الامريكية والاسرائيلية نظير دعم عرشها وحكم قطر من خلال زوجها ثم نجلها ضد الشعب القطرى الذى صار حتى الان لاحول ولاقوة لة مثل زوجها ونجلها الى حين انفجار بركان ثورة غضبة ورفضة حكم النخاسة والذل والعار وتبديد اموالة لتنفيذ الاجندة الامريكية والاسرائيلية.