فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, 9 نوفمبر 2012, نشرت مقالا على هذة الصفحة, كشفت فية عن تنفيذ مخطط نظام حكم عصابة الاخوان لاخوانة وزارة الاوقاف ومديريتها فى محافظات الجمهورية, ونشرت مع المقال مقطع حوار بالفيديو قمت باجرائة مع الدكتور كمال بربرى مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس, بعد قرار حكومة الاخوان باقالتة من منصبة وتعيين شخص اخوانى مكانة, وقد قامت لاحقا حكومة الرئيس المؤقت عدلى منصور, عقب ثورة 30 يونيو 2013, باعادة مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس المقال الى منصبة مرة اخرى, ولايزال قائما بة حتى الان, كما تم القبض على مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس الاخوانى ودخولة السجن بتهمة تنفيذ مخطط اخوانة مديرية ومساجد الاوقاف بالسويس ونشر فكر الارهاب الاخوانى, وجاء حوار مدير عام الاوقاف, كما هو مبين فى الفيديو المرفق, بعد لحظات معدودات من قيام نظام حكم الاخوان باقالتة من منصبة, كما جاء المقال على الوجة التالى, ''[ قام الدكتور طلعت عفيفى وزير الاوقاف باقالة الدكتور كمال بربرى مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس من مهام منصبة امس الخميس 8 نوفمبر 2012, مع عدد اخر من وكلاء الوزراء ومديرو العموم على مستوى محافظات الجمهورية, وتعيين اشخاص منتمين للاخوان مكانهم, واكد مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس المقال فى حوار فيديو قمت باجرائة معة مساء الخميس 8 نوفمبر 2012, بعد لحظات من اقالتة من منصبة, بسبب رفضة باصرار منذ تولى الاخوان السلطة, انذارا من الاخوان للانضمام اليهم, نتيجة تفضيلة التفرغ لتنمية الدعوة الاسلامية, وتصدية لاخوانة مديرية ومساجد الاوقاف بالسويس, واكد بان مهزلة انتقام الاخوان منة اكتملت عندما تم تكليفة للعمل كشيخ زاوية مسجد فى مكان نائى باحدى قرى القطاع الريفى بضواحى السويس, بعد ان كان مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس, والرجل الاول المسئول عنها وعن مساجدها والعاملين فيها, لا لشئ سوى رفضة مسايرة المطلوب منة لتنمية فكر معين متمثل فى منهج الاخوان ونشرة فى مساجد وانحاء السويس. واشار بان جميع المناصب التى تم اقالة اصحابها خلال الساعات السابقة منها, سواء فى وزارة الاوقاف, او فى مديريتها بالمحافظات, ذهبت الى اشخاص منتمين للاخوان وباقى الاحزاب الدينية. ووجة مدير عام مديرية الاوقاف المقال بالسويس رسالة مفتوحة الى الاحزاب الدينية اكد فيها بانهم تسببوا باعمالهم فى الاساءة للمسلمين وفى خراب واضعاف مصر ونشر الفتنة والارهاب والاستبداد فيها ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 9 نوفمبر 2015
ذكرى اقالة مدير عام الاوقاف بالسويس لرفضة اخوانة المساجد والانضمام للاخوان
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, 9 نوفمبر 2012, نشرت مقالا على هذة الصفحة, كشفت فية عن تنفيذ مخطط نظام حكم عصابة الاخوان لاخوانة وزارة الاوقاف ومديريتها فى محافظات الجمهورية, ونشرت مع المقال مقطع حوار بالفيديو قمت باجرائة مع الدكتور كمال بربرى مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس, بعد قرار حكومة الاخوان باقالتة من منصبة وتعيين شخص اخوانى مكانة, وقد قامت لاحقا حكومة الرئيس المؤقت عدلى منصور, عقب ثورة 30 يونيو 2013, باعادة مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس المقال الى منصبة مرة اخرى, ولايزال قائما بة حتى الان, كما تم القبض على مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس الاخوانى ودخولة السجن بتهمة تنفيذ مخطط اخوانة مديرية ومساجد الاوقاف بالسويس ونشر فكر الارهاب الاخوانى, وجاء حوار مدير عام الاوقاف, كما هو مبين فى الفيديو المرفق, بعد لحظات معدودات من قيام نظام حكم الاخوان باقالتة من منصبة, كما جاء المقال على الوجة التالى, ''[ قام الدكتور طلعت عفيفى وزير الاوقاف باقالة الدكتور كمال بربرى مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس من مهام منصبة امس الخميس 8 نوفمبر 2012, مع عدد اخر من وكلاء الوزراء ومديرو العموم على مستوى محافظات الجمهورية, وتعيين اشخاص منتمين للاخوان مكانهم, واكد مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس المقال فى حوار فيديو قمت باجرائة معة مساء الخميس 8 نوفمبر 2012, بعد لحظات من اقالتة من منصبة, بسبب رفضة باصرار منذ تولى الاخوان السلطة, انذارا من الاخوان للانضمام اليهم, نتيجة تفضيلة التفرغ لتنمية الدعوة الاسلامية, وتصدية لاخوانة مديرية ومساجد الاوقاف بالسويس, واكد بان مهزلة انتقام الاخوان منة اكتملت عندما تم تكليفة للعمل كشيخ زاوية مسجد فى مكان نائى باحدى قرى القطاع الريفى بضواحى السويس, بعد ان كان مدير عام مديرية الاوقاف بالسويس, والرجل الاول المسئول عنها وعن مساجدها والعاملين فيها, لا لشئ سوى رفضة مسايرة المطلوب منة لتنمية فكر معين متمثل فى منهج الاخوان ونشرة فى مساجد وانحاء السويس. واشار بان جميع المناصب التى تم اقالة اصحابها خلال الساعات السابقة منها, سواء فى وزارة الاوقاف, او فى مديريتها بالمحافظات, ذهبت الى اشخاص منتمين للاخوان وباقى الاحزاب الدينية. ووجة مدير عام مديرية الاوقاف المقال بالسويس رسالة مفتوحة الى الاحزاب الدينية اكد فيها بانهم تسببوا باعمالهم فى الاساءة للمسلمين وفى خراب واضعاف مصر ونشر الفتنة والارهاب والاستبداد فيها ]''.
الأحد، 8 نوفمبر 2015
هرطقة الاخوان وصكوك الغفران وصكوك الخسران
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 8 نوفمبر 2013, نشرت على هذة الصفحة مقالا تناولت فية هرطقة عصابة الاخوان بهبوط وحى فتوى عليهم قضت بتحريم محاكمتهم على اجرامهم, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ راجت تجارة الاديان على كوكب الارض منذ قديم الازل, ولم يكن غريبا قيام تجار الاديان فى العصور الوسطى ببيع رق ورقى لمن يريدة من الناس ويملك ثمنة بعد قيامهم بتسويدة بالعبارات المبهمة بدعوى انة صك غفران عن كل ذنوب الشخص مشترى الرق يسمح لة بدخول الجنة بغير حساب, ومرت قرون اخرى عديدة ظهر خلالها العديد من صنوف سلع تجار الاديان والذين كانوا يقومون بتطويرها لتتماشى مع الوضع الزمنى الموجودين فية, ولم تسلم مصر والعديد من الدول العربية والاسلامية من شرور واطماع وتنوع سلع تجار الدين, وشاءت ارادة الله سبحانة وتعالى ان يكشف حقيقة تجار الدين فى مصر من خلال منح اختبار تولى السلطة فيها الى حفنة منهم تسمى الاخوان ليرى القاصى والدانى مقاصدها التى صدحت بها رؤوس الناس عشرات السنين, وتبين بانها تتمثل فى الخضوع للاجندة الامريكية/الاسرائيلية/دول حلف الناتو, لتقسيم مصر والدول العربية, واعادة رسم منطقة الشرق الاوسط وفق منظورها الاستعمارى الذى يهدف الى تفتيت واضعاف الدول العربية وجعلها ولايات لتجار الدين والارهابين ينشغلون بتناحر ولاياتهم واماراتهم عن تصدير ارهابهم الى امريكا واوربا, نظير نغاضى عصابة الناتو عن سرقة عصابة الاخوان بالارهاب مصر وتحويل ما سوف يتبقى منها بعد تقسيمها لحساب اسرائيل وحماس وجماعات الارهاب فى سوريا وليبيا والسودان, الى ولاية لتجار الدين, والسعى لاتباع نفس المنهج الارهابى مع باقى الدول العربية, بمساعدة التنظيمات والجماعات الارهابية, وكان عام واحد من السلطة الاخوانية الغاشمة فى مصر يكفى الشعب المصرى لكى يكتشف الدسائس ويثور ضد تجار الدين, وبرغم قيام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013 بعزل القيادى الاخوانى محمد مرسى من منصب رئيس الجمهورية بعد عام واحد من استيلائة على المنصب, واسقاط نظام حكم جماعة الاخوان الارهابية واستئصال مهنة الاتجار السياسى بالدين, الا ان تجار الدين رفضوا ان يتنازلوا عن تجارتهم المربحة بسهولة, وواصلوا اصدار صكوك الغفران والفتاوى التى يقومون بتفصيلها حسب مقاسهم والاستشهاد فيها بايات قرانية واحاديث نبوية وفقهية لمحاولة تطويعها لخدمة ماربهم الشريرة, واخرها الفتوى التفصيل التى اصدرها احد كبار كهنة جماعة الاخوان الارهابية فى مصر, امس الخميس 7 نوفمبر 2013, ويدعى ''الشيخ'' هاشم إسلام، ويعمل عضوا فى لجنة الفتوى بالأزهر، والمنتمي لجماعة الإخوان الارهابية، بهرطقة هبوط وحي فتوى علية فى منتصف الليل جعلة يهب من النوم مذعورا, ولم يستريح الا باعلانها, وزعم فيها حرمة محاكمة الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسي, وتحريضة فى ''فتواة'' الغوغاء والدهماء المغيبين من مؤيدى الرئيس المعزول مرسى على اعمال الارهاب, وجاءت ''هرطقة فتوي'' المدعو ''الشيخ هاشم اسلام'', والتى تناقلتها وسائل الاعلام بالنص حرفيا على الوجة التالي : "نعلن فى فتوى هامة : سقوط وبطلان محاكمة الرئيس الشرعي محمد مرسي والمبايع بيعة عامة بالانتخاب الحر المباشر من شعب مصر شرعا وعرفا وقانونا، لأنه لا يزال الرئيس الشرعي والحق معه وفي جانبه، ويجب على شعب مصر أن يهُبّ لتخليص وتحرير إرادته بتحرير رئيسه الشرعي محمد مرسي من الاختطاف والأسر، لأن الأمة المصرية كلها مأسورة بأسره، وفرض عين على شعب مصر بعد تحرير إرادته واستعادة شرعيته، محاكمة هؤلاء الانقلابيين الذين قادوا هذا الانقلاب العلماني الماسوني العسكري الدموي الفاشي الغاشم الباطل شرعا وعرفا وقانونا، وجوب إيقاف هذا الانقلاب الباطل الفاسد واستعادة الشرعية لتعلو وترفرف على أرض مصر وفي سمائها بكل الوسائل المشروعة المتاحة", واستدل ''شيخ الاخوان'' في ''فتواه'' بآيات من القرآن الكريم وأحاديث نبوية لمحاولة التدليل على بطلان محاكمة الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, انها خيبة كبرى استخدمت فيها جماعة ارهابية الدين فى النصب والاحتيال على الناس وعقد الصفقات مع الاعداء ضد وطنهم, حتى افاقت على الصدمة المرة, بان ما توهمتة شطارة وفهلوة من بيعها صكوك الغفران للدهماء والمغيبين, وجدتة فى النهاية صكوك خسرانها الدنيا والاخرة ]''.
فوز مجدى سخا بمقعد محكمة السويس فى انتخابات نقابة المحامين العامة بحضوراقل من 50 %
اعلنت اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات نقابة المحامين الفرعية بالسويس, لانتخاب مجلس نقابة المحامين العامة, وعضو محكمة السويس الابتدائية فى مجلس النقابة العامة, عن فوز مجدى سخا المحامى بمقعد محكمة السويس الابتدائية, بنسبة حضوراقل من 50 %, حصل سخا على اصوات تذيد قليلا عن نصفهم, واكد سعيد حسن, قيادى المحامين بالسويس, ادلاء 825 محام باصواتهم فى الانتخابات, من اجمالى 1736 محام لهم حق التصويت, قاموا بانتخاب النقيب العام للمحامين, من بين 26 مرشحا, و15 عضوا, منهم 12 عن القطاع الخاص, و3 عن القطاع العام, من بين 105 مرشحا, و38 عضوا عن المحاكم الابتدائية على مستوى محافظات الجمهورية, من بين 170 مرشحا, بينهما مرشحين هما مجدى سخا, واحمد العدوى, تنافساعلى مقعد محكمة السويس الابتدائية, واشار سعيد حسن الى حصول مجدى سخا على 465 صوت, واحمد العدوى على 345 صوت, ووجود 15 صوتا باطلا, وتتوالى اعلان نتائج الانتخابات فى القاهرة وسائر المحافظات.
انتخابات ساخنة فى نقابة المحامين بالسويس لانتخاب مجلس النقابة العامة
شهدت نقابة المحامين الفرعية بالسويس, منذ التاسعة صباح اليوم الأحد 8 نوفمبر, حضورا مكثفا من المحامين, لانتخاب مجلس نقابة المحامين العامة الرئيسية, وسط أجواء منافسات ساخنة بين المرشحين. وأكد سعيد حسن أحد قيادات المحامين بالسويس أن عدد أعضاء الجمعية العمومية للمحامين بالسويس الذين يحق لهم التصويت فى الانتخابات يبلغ 1736 عضوا, وأشار إلى أنه من المفترض حضور وأدلاء حوالى 1200 عضوا بأصواتهم فى الانتخابات لانتخاب النقيب العام للمحامين, من بين 26 مرشحا, و15 عضوا, منهم 12 عن القطاع الخاص, و3 عن القطاع العام, من بين 105 مرشحين, و38 عضوا عن المحاكم الابتدائية على مستوى محافظات الجمهورية, من بين 170 مرشحا, بينهما مرشحين فقط على مقعد محكمة السويس الابتدائية، هما مجدى سخا, وأحمد العدوى, بعد تنازل المرشح الثالث محمد صلاح عجاج. وأكد سعيد حسن, أن انتخابات المحامين عرس ديمقراطى وعند إعلان نتيجة الانتخابات فى نهاية اليوم, سيهنئ المحامين أنفسهم وزملائهم الفائزين والذين لم يحالفهم التوفيق على تحقيقهم هذا العرس دعما للديمقراطية فى مصر.
السبت، 7 نوفمبر 2015
سياسة الضحك على المواطنين فى انتخابات مجلس النواب
كشف شعارة فى انتخابات مجلس النواب الجارية، عن مكمنة الخبيث، بعد ان جعلة '' [انتخبوا البرلمانى المتميز] ''، فى استخفافا صارخا بعقلية الناس، مع كونة لم يحمل الصفة البرلمانية فى حياتة سوى فترة 40 يوم، قضاها مع غيرة من نواب مجلس الشعب الذين فازوا مثلة بالتزوير فى انتخابات عام 2010، بعد صفقات خسيسة مع نظام مبارك، منذ منتصف شهر ديسمبر 2010، وحتى اندلاع ثورة 25 يناير 2011، فى استخراج كارنية مجلس الشعب، وتفصيل بدلتين عند الترزى للذهاب بهم للمجلس، وحضور عقد 3 جلسات اجرائية للمجلس، ولم يتسنى لة خلال تلك الفترة الوجيزة، مثل مئات النواب غيرة فى هذا المجلس الاضحوكة، ان '' يفتح بقة '' بحرف واحد فية سوى فيما يتعلق بالجلسات الاجرائية، فمن اين اذن اكتسب هذا المنافق صفة '' [البرلمانى المتميز] ''، حتى يجعلة شعارا لة فى الانتخابات ويستعطف المواطنين لانتخابة على اساسه، والحقيقة يستحق هذا الانتهازى عقوبة التجريس التى تتمثل فى تقييد المراد بالحبال على ظهر حمار والطواف بة فى الشوارع والطرقات, بتهمة '' [الانتهازى المتميز] ''، لاحتيالة على الناس, وانتحالة صفات ليس فية، وليس رفعة على اعناق الناس وانتخابة فى مجلس النواب.
500 نسبة مشاهدة يوميا لاسس الامن القومى فى شراء الحاملتبن ميسترال
قمت منذ 6 اسابيع, بعرض مقطع فيديو يضم عرض شرائحى لصور تعبيرية عامة على اليوتيوب, عن تعاقد مصر على شراء حاملتى الطائرات ميسترال, ووجدتة بعد ان نشرتة تحت عنوان, ''اسس الامن القومى المصرى والعربى فى شراء الحاملتين ميسترال غابت عن جوقة طوابير الخيانة والعار'' يحقق حوالى عشرين الف نسبة مشاهدة خلال تلك الفترة, اى حوالى 500 نسبة مشاهدة يوميا حتى الان.
ذكرى صدور بيان تطاول وهرطقة عصابة الاخوان الارهابية ضد القضاء المصرى
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, 7 نوفمبر 2013, نشرت على هذة الصفحة مقالا تناولت فية بيان تطاول عصابة الاخوان الارهابية ضد القضاء المصرى, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ سواء عندما كان قيادات واعضاء عصابة الاخوان الارهابية قائمين بسلطة استبدادية, او قابعين فى السجون, او تحت الارض, او فى سراديب واوكار الارهاب, فانهم يظلون دائما وابدا يكرهون القضاء المصرى, بقدر كرههم لمصر وشعبها, ومن هذا المنطلق الحاقد اصدرت عصابة الاخوان الارهابية, اليوم الخميس 7 نوفمبر 2013, بيانا تناقلتة وسائل الاعلام, عاودت فية التعبير عن مكنونات حقدها الاسود الظالم ضد القضاء المصرى والتطاول علية, مع كونها لم تجد من يحقق مراميها الارهابية فى سرقة مصر وشعبها, سوى كاهن الاخوان الاكبر المستشار حسام الغريانى, الذى ارتضى فرض دستور الاخوان الاستبدادى الباطل لنظام حكم المرشد على الشعب المصرى باجراءات باطلة نظير تولية رئاسة اللجنة المكلفة من عصابة الاخوان بسلق دستورهم الجائر, كما ارتضى بعد سلقة دستور الاخوان, مكافاءتة بمنحة منصب رئيس المجلس القومى الاخوانى لحقوق الانسان, للتستر على ممارسات الاخوان ضد حقوق الانسان, والدليل بان معظم اعضاء المجلس القومى الاخوانى لحقوق الانسان, ومنهم صفوة حجازى, والبلتاجى, والكتاتنى, وغيرهم من المجرمين موجودين فى السجون الان بتهمة الارهاب, والباقين منهم هاربين فى بقاع الارض, وبينهم المدعو ايمن نور, وهرطق المستشار حسام الغرياني, الذى اخترتة عصابة الاخوان الارهابية ليعلن بيان تطاولها ضد القضاء المصرى, قائلا فى بيان عصابة الاخوان, "[ دعونا نعلنها اليوم صريحة وواضحة، إن مصر الآن بلا قضاء، وبلا سلطة قضائية، وبغرابة وبدون مبرر تستجيب النيابة وتنحني وتطعن عدالة الدولة بخنجر الظلم وتساعد الظالم على نشر ظلمه ]", وإنتقدت العصابة الارهابية فى بيانها المشبوة الطافح بالحقد والاكاذيب ضد القضاء المصرى, أن يقوم القضاء بما أسمتة, ظلم الرئيس مرسى ومحاكمتة مع مساعدية، وحاولت العصابة الارهابية باستخدام بعض العبارات الانشائية فى بيانها, اثارة شفقة المواطنين على مرسى وعصابتة, على غير طائل, على اساس بان عبارات الشفقة السطحية التى حفل بة بيانها, قد تنفع فى شفاعة عضو مجلس محلى تناسى ادراج 3 اطفال مواليد جدد فى قرية ريفية ضمن بطاقات التموين الخاصة بذويهم, ولكنها بالقطع لا تنفع فى شفاعة رئيس عزلة شعبة, بعد ان خان الامانة, وتخابر ضد وطنة, وحاول تقسيمة وسرقتة, ونشر العنف والارهاب, وسفك من دماء الناس شلالات وانهار ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)