الاثنين، 1 فبراير 2016

يوم مطالبة المتظاهرين بالسويس فى جمعة الخلاص باسقاط مرسى وعشيرتة الاخوانية


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, الموافق يوم الجمعة اول فبراير 2013, كانت فعاليات مظاهرات ''جمعة الخلاص'' على مستوى محافظات الجمهورية ضد نظام حكم الاخوان لولاية الفقية المرشد, وقد نشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما احداث فعاليات مظاهرات ''جمعة الخلاص'' بالسويس ضد نظام حكم عصابة الاخوان, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ تظاهرت جموعا غفيرة من المواطنين بالسويس بميدان الاربعين, اليوم الجمعة اول فبراير 2013, ضمن فعاليات مظاهرات ''جمعة الخلاص'' على مستوى محافظات الجمهورية ضد نظام حكم الاخوان, وادى المتظاهرين صلاة الغائب فى ميدان الاربعين على ارواح شهداء ثورة 25 يناير, وشهداء الاسبوع الماضى فى مواجهات المتظاهرين ضد نظام حكم الاخوان مع الشرطة وميليشيات الاخوان, وهتف المتظاهرين ضد نظام حكم المرشد, ورئيس الجمهورية الاخوانى, ودستور الاخوان الاستبدادى العنصرى الباطل, واكدوا تواصل مظاهراتهم واحتجاجاتهم حتى اسقاط نظام حكم الاخوان الجائر لولاية الفقية فى الاوحال ]''.

يوم مصرع القتيل العاشر بالسويس فى المظاهرات ضد نظام حكم الاخوان


فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات, اول فبراير 2013, سقط القتيل العاشر من المواطنين بالسويس بالرصاص خلال مظاهرات احتجاجهم ضد نظام حكم الاخوان, وقمت حينها باجراء حوارا بالفيديو مع كلا من والد وشقيق القتيل العاشر ضحية الاخوان خلال وجودهما امام مشرحة مستشفى السويس العام, واتهامها خلال الحوار مرسى وعشيرتة الاخوانية بالمسئولية عن ازهاق روح القتيل الطالب, ونشرت الحوار ومقطع الفيديو على هذة الصفحة فى نفس هذا اليوم اول فبراير 2013, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ سقط القتيل العاشر من المواطنين بالسويس بالرصاص خلال مظاهرات احتجاجاهم ضد نظام حكم الاخوان, التى كانت قد اندلعت اعتبارا من يوم 25 يناير 2013, مع احتفالات الذكرى الثانية لثورة 25 يناير2011, بعد ان لفظ محمد حامد زكى احمد 20 سنة طالب فى الفرقة الثانية بكلية التجارة بالسويس انفاسة الاخيرة اليوم الجمعة اول فبراير 2013, فى مستشفى السويس العام متاثرا باصابتة برصاصة فى راسة خلال احداث المظاهرات, وحمل والد الطالب القتيل ضحية نظام حكم الاخوان, خلال حوار فيديو قمت باجرائة معة ومع نجلة الاكبر, محمد مرسى, وعشيرتة الاخوانية, وزير داخلية الاخوان, ومدير امن السويس, وميليشيات الاخوان, المسئولية عن قتل نجلة, واكدا بان سقوط عشرات الضحايا ومئات المصابين فى المظاهرات ضد نظام حكم الاخوان بمحافظات الجمهورية, لن يضيع هباء, ولن يستقيم الوضع حتى سقوط نظام حكم الاخوان, بعد ان افتدى الشعب المصرى ارواح ودماء ابنائة الذكية فى سبيل الخلاص من نظام حكم الاخوان الاستبدادى الجائر لولاية الفقية ]''.

طبول وصخب وضجيج وشماريخ خلال طقوس الألتراس الاهلى بالسويس فى ذكرى كارثة استاد بورسعيد


فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, مساء يوم الاربعاء اول فبراير 2012, وقعت احداث كارثة استاد بورسعيد بما تخللها من سقوط عشرات الضحايا ومئات المصابين, وعند حلول الذكرى الاولى لهذة الكارثة, يوم الجمعة اول فبراير 2013, شرع ما يسمى ''الألتراس'' الاهلى بالسويس, فى احياء الذكرى وفق ''طقوس'' خاصة بهم, ليس بطلب الرحمة والمغفرة للضحايا, ولكن باقامة الافراح والليالى الملاح واداء وصلات الغناء والرقص على دقات الطبول الصاخبة واطلاق صواريخ استغاثات السفن والدخان والبارشوت والشماريخ, وقد تجمدت هذة الطقوس لاحقا بعد صدور قانون تنظيم المظاهرات رقم 107 يوم الاحد الموافق 24 اكتوبر 2013, وقد نشرت على هذة الصفحة يوم احياء ''الألتراس'' الاهلى بالسويس الذكرى الاولى لضحايا كارثة استاد بورسعيد, الموافق يوم الجمعة اول فبراير 2013, مقال ومقطع فيديو استعرضت فيهما هذة ''الطقوس'' العجيبة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ اذا كان الناس يقومون باحياء ذكرى احباؤهم الذين رحلوا عن دنيانا بطلب الرحمة والمغفرة لهم, الا ان ''طقوس'' ما يسمى ''الألتراس'' تختلف جذريا عن ذلك, واقامتهم فى ذكرى احباؤهم حفلات الغناء والرقص على دقات الطبول الصاخبة فى الشوارع يتخللها اطلاق صواريخ استغاثات السفن والدخان والبارشوت والشماريخ, ومن منطلق هذة ''الطقوس'' خرجت مساء اليوم الجمعة اول فبراير 2013, مسيرة مظاهرات للعشرات من جمهور ''الألتراس'' النادى الاهلى بالسويس, طافت شوارع المدينة بمناسبة الذكرى الاولى لكارثة استاد بورسعيد, التى وقعت مساء يوم الاربعاء اول فبراير 2012, عقب مباراة للنادى الاهلى مع النادى المصرى, من جراء تدافع الجماهير الى ارض الملعب, والتى اسفرت عن مصرع العشرات من بينهم مشجع من مدينة السويس, واصابة مئات اخرون, وانطلقت المسيرة من شارع الشهداء بحى السويس واخترقت عدد من شوارع السويس وسط الاناشيد والاغانى ودقات الطبول الصاخبة ورفع الاعلام واطلاق صواريخ استغاثات السفن والدخان والبارشوت والشماريخ, واتجهت المسيرة الى منزل المشجع الراحل لتقدم امامة فصل راقص تخللة الاناشيد والاغانى ودقات الطبول الصاخبة وتلويح الاعلام واطلاق صواريخ استغاثات السفن والدخان والبارشوت والشماريخ, قبل ان تعود المسيرة مجددا الى مكان انطلقها فى شارع الشهداء بحى السويس. ''رحم اللة جميع المتوفين فى احداث استاد بورسعيد رحمة واسعة''. ]''.

الأحد، 31 يناير 2016

يوم وداع شهداء الكتيبة 101 وكشف سفالة عصابة الاخوان الارهابية


فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم السبت 31 ينابر 2015, ودعت مصر شهداء الكتيبة 101 الذين تعرضوا لعملية ارهابية فى شمال سيناء, وتشييع اهالى مدينة السويس احد شهداء الكتيبة فى جنازة عسكرية, وتلقى العزاء فى الشهبد وباقى زملائة الشهداء, كما تم فى هذا اليوم كشف سفالة ابتزاز عصابة الاخوان الارهابية التى حاولت من خلالها تقويض ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, وقد نشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو لعرض صور شرائحى, استعرضت فيهما احداث هذا اليوم, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[, قام اهالى مدينة السويس اليوم السبت 31 يناير 2015, بتشييع جثمان الشهيد النقيب محمد عادل رزق خاطر, احد شهداء حادث الكتيبة 101 الارهابى بشمال سيناء, وتلقى العزاء فى الشهيد مع باقى زملائة الشهداء بدار مناسبات قرية كبريت بحى الجناين, واجتاح المصريين فى سائر محافظات الجمهورية موجة غضب عارمة ضد خسة عصابة الاخوان الارهابية, خاصة بعد كشف الرئيس عبدالفتاح السيسى, خلال كلمتة الى الشعب اليوم السبت 31 يناير2015, الى اى حد وصلت سفالة عصابة الاخوان الارهابية لمحاولة سرقة مصر بتاريخها وشعبها, وكشف السيسى عن ما دار خلال اجتماعة يوم 21 يونيو 2013، مع سعد الكتانتى, رئيس حزب الحرية والعدالة الاخوانى الارهابى المنحل, وخيرت الشاطر, النائب الأول لمرشد جماعة الإخوان الارهابية المنحلة, بناء على طلب الكتاتنى, وتهديد الشاطر خلال الاجتماع, بأنه فى حالة عزل مرسى, سيواجه الدولة من جميع أنحاء العالم مُقاتلون من أفغانستان وسوريا وليبيا وباكستان, وتعقيب الرئيس السيسى على الشاطر, بأن الشعب المصرى لا يخشى أحد مهما كان, وكشفت الواقعة بكل جلاء, عن مدى تعاظم سفالة وبلطجة واجرام وابتزاز عصابة الاخوان الارهابية, ومحاولتها باعمال البلطجة والارهاب, وسفك دماء المصريين, وتدمير ممتلكاتهم العامة والخاصة, حتى قبل قيام ثورة 30 يونيو 2013, ابتزاز الشعب المصرى لسلب وطنة واوطان الدول العربية لحساب اجندات دول اجنبية كبرى وعلى راسهم امريكا, وبينها قطر وتركيا وايران واسرائيل وحماس, واجنداتها لتفتيت مصر والدول العربية وتقسيمها ونشر الخراب فيها بالجماعات الارهابية لاقامة مايسمى ''الشرق الاوسط الكبير'' تحت مسمى تسويقى جديد يدعى ''المشروع الاسلامى الكبير'', وهو ما دعى القيادة السياسية والقيادات العسكرية بالجيش الوطنى, الى انشاء قيادة موحدة لمجابهة عصابات الارهاب, وطالب المصريين باعلان حرب لاهوادة فيها ضد ارهاب عصابة الاخوان الارهابية حتى استئصالها مع ارهابها واذنابها ودول الاعداء والجهات الاجنبية القائمة بدعمها, وانقاذ مصر والدول العربية من شرورهم, مثلما قامت مصر مع باقى الشعوب العربية, باستئصال طائفة الحشاشين الارهابية مع ارهابها واذنابها ودول الاعداء والجهات الاجنبية التى قامت بدعمها ]''.

يوم اعلان مرسى فرض حكم الحديد والنار على الشعب استجابة الى مطالب الشعب

فى مثل هذا الفترة قبل ثلاث سنوات, اعلن مرسى ببجاحة منقطعة النظير خلال مؤتمرا صحفيا عالميا, بأن الشعب المصرى قام باستعطافة لفرض حكم الحديد والنار علية, وقد نشرت يومها على هذة الصفحة مقال تناولت فية بجاحة مرسى, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ زعم مرسى خلال المؤتمر الصحفى العالمى الذى عقده مع المستشارة الالمانية ''انجيلا ميركل'' مساء امس الاربعاء 30 يناير 2013, على هامش زيارتة لالمانيا, ''بان ما اسماة, التيارات الشعبية فى مصر, هى التى طلبت منة بالحاح شديد فرض حالة الطوارئ والاحكام العرفية وحظر التجوال والضبطية القضائية على اهالى مدن القناة السويس والاسماعيلية وبورسعيد, وانة اضطر الى الاستجابة لتلك المطالب الشعبية'', وهى سفسطة اقل ماتوصف بانها تهريجية, واذا كان مرسى ومرشدة وعشيرتة الاخوانية قد تمكنوا من الاحتيال على الرئيس الامريكى براك اوباما, وايهامة بقدرتهم على بيع سيناء الية نظير حصولهم على دعمة وعطفة ومساعداتة, فهل يتمكنوا ايضا بعد تصريحات مرسى فى المانيا, من الاحتيال على المستشارة الالمانية انجيلا مريكل, وايهامها بقدرتهم على بيع نهر النيل اليها, نظير حصولهم على دعمها وعطفها ومساعداتها, لقد ارتكب مرسى الاخوان خطأ فادح بنسب تعليمات مرشد الاخوان بفرض حالة الطوارئ والاحكام العرفية وحظر التجوال والضبطية القضائية وحكم القهر والقمع والكرباج والحديد والنار والارهاب والسجون والمعتقلات على الشعب, الى الشعب,وارتكب بتصريحاتة اهانة بالغة ضد الشعب, واستخف بعقول الناس فى الخارج, قبل ان يستخف بعقول الناس فى الداخل, والمفترض الان بعد ان ارتكب مرسى اهانتة ضد الشعب المصرى على رؤوس الاشهاد خلال المؤتمر الصحفى العالمى فى الخارج, ان يمتلك الشجاعة الكافية للاعتراف بالخطأ ويعلن على رؤوس الاشهاد فى مؤتمرا صحفيا فى الداخل, خضوعة لارادة الشعب واستقالتة من منصبة ورحيلة مع مرشدة وعشيرتة الاخوانية غير مأسوف عليهم, ام سوف يعاند مع مرشدة وعشيرتة الاخوانية وتظل تتواصل يوميا ليل نهار مظاهرات الشعب المصرى الغاضبة حتى اسقاطة مع نظام حكمة ومرشدة وعشيرتة الاخوانية ودفعهم ثمنا باهظا على مناهضتهم بالعنف والارهاب ارادة الشعب المصرى. ]''.

السبت، 30 يناير 2016

ابن خالة مالك سفينة الصيد المصرية المنكوبة ''زينة البحرين'' يكشف كواليس الحادث


سرد ''​​جلال عفيفى​''، مالك سفن صيد بعزبة البرج بمحافظة دمياط، وابن خالة ''على أحمد عفيفى'' ​مالك سفينة الصيد المنكوبة ''زينة البحرين'' ​التى غرقت ​بالقرب من المياة الإقليمية السودانية، فى تصريحات خاصة حصلت عليها منة، تفاصيل حادث غرق السفينة وإنقاذ 2 من طاقمها​، وفقد باقى أفراد الطاقم، ومن بينهم مالك السفينة. وأكد عفيفى أن إجمالى عدد طاقم السفينة المنكوبة ساعة غرقها كان 14 صيادًا مصريًا فقط وليس 19 صيادًا، لافتًا إلى أن الالتباس فى عدد أفراد طاقم السفينة نجم نتيجة إبحار السفينة أولًا فى رحلة صيد سريعة فى مياه البحر الأحمر الدولية من ميناء الأتكة لسفن الصيد بالسويس يوم 9 ديسمبر الماضى، وعادت إلى ميناء برنيس بحصيلة صيدها، ثم أبحرت من ميناء برنيس يوم الأحد الماضى 24 يناير فى رحلة صيد جديدة وعليها 14 صيادًا، منهم صيادان من مدينة المطرية بمحافظة الدقهلية، و12 صيادًا الباقين من عزبة البرج بدمياط من بينهم مالك السفينة. وأوضح أنه كان موجودا فى ميناء برنيس ساعة إبحار السفينة فى رحلتها الأخيرة للإشراف مع ابن خالة مالك السفينة على احتياجاتها، وكانت جميع الأمور فيها سليمة، مشيرًا إلى أنه تلقى اليوم​ السبت، اتصالًا هاتفيًا من ميناء برنيس بغرق السفينة بالقرب من المياه الإقليمية السودانية بعد إنقاذ 2 من طاقمها. وأشار إلى تمكنه من الاتصال بأحد الصيادين الناجين فى مستشفى بالسودان، وعلم منه مع أسرة الصياد الناجى تفاصيل واقعة غرق السفينة. وقال إن الصياد الناجى أكد تعطل ماكينات السفينة وتعرضها للغرق بالقرب من المياه الإقليمية السودانية مساء يوم الجمعة 29 يناير، فى نفس الوقت الذى غرقت فيه أيضا فلوكة الإنقاذ الخاصة بالسفينة، مما وضع طاقم السفينة المنكوبة فى وضع ميئوس وسط مياه البحر فى ظل أحوال جوية سيئة، وقيام طافم السفينة بالسباحة فى مياه البحر ليلًا كل منهم فى اتجاه بحثًا عن منفذ للنجاة، حتى تمكن الصيادون الذين تم إنقاذهم من العثور على جزيرة فى البحر صعدوا إليها حتى قام لنش تابع لقوات خفر السواحل السودانية​ من انتشالهم، فى حين صار باقى زملائهم من طاقم السفينة فى عِداد المفقودين. وناشد جلال عفيفى​ المهندس شريف إسماعيل رئيس الوزراء، بالتدخل لدفع السلطات السودانية لإرسال طائرة هليكوبتر لتمشيط منطقة الحادث على أمل صعود باقى طاقم السفينة المفقودين إلى أحد الجزر المنتشرة بمنطقة الحادث ونجاتهم من الغرق. وأشار إلى أن مالك السفينة لديه 4 بنات فى مراحل الطفولة والابتدائية، وأنه حتى الآن لم يخبر والد مالك السفينة بالحادث، كما أن باقى أفراد طاقم السفينة لديهم أسر وأطفال ينتظرون عودتهم إليهم.

يوم تشييع جثمان ضابط شرطة تامين الطرق الشهيد ضحية ارهاب الاخوان بالسويس فى جنازة عسكرية


قى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم الجمعة 30 يناير 2015, شيع اهالى السويس جثمان ضابط شرطة قام ارهابين اخوان باغتيالة بعبوة تاسفة امام مبنى ادارة تامين الطرق بالسويس, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما الجريمة الارهابية ومراسم الجنازة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ شيعت مدينة السويس فى ​جنازة رسمية وشعبية اليوم 30 يناير 2015 بعد صلاة الجمعة, جثمان ضابط الشرطة الشهيد الملازم اول جمال حا​م​د الذى اغتالة ارهابيين اخوان يستقلون دراجة بخارية مساء امس الخميس​ 29 يناير​ 2013, بعبوة القيت بجوارة خلال تاديتة خدمتة بمبنى ادارة تامين الطرق بمدينة المستقبل بضواحى السويس, مما ادى الى انفجار القنبلة واستشهاد الضابط المجنى علية, وشارك فى مراسم تشييع الجثمان بعد الصلاة علية فى مسجد الشبان المسلمين بحى السويس, مدير امن السويس, ومحافظ السويس, وقيادات الجيش الثالث الميدانى, وقيادات وضباط مديرية امن السويس, والقيادات التنفيذية والشعبية بالسويس, وجمهورا غفيرا من اهالى السويس, وهتف المتظاهرين خلال مراحل سير الجنازة, ''لا الة الا اللة .. الاخوان اعداء اللة'', و ''لا الة الا الله .. الارهاب عدو الله '' ]''.