فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, مساء يوم الاربعاء اول فبراير 2012, وقعت احداث كارثة استاد بورسعيد بما تخللها من سقوط عشرات الضحايا ومئات المصابين, وعند حلول الذكرى الاولى لهذة الكارثة, يوم الجمعة اول فبراير 2013, شرع ما يسمى ''الألتراس'' الاهلى بالسويس, فى احياء الذكرى وفق ''طقوس'' خاصة بهم, ليس بطلب الرحمة والمغفرة للضحايا, ولكن باقامة الافراح والليالى الملاح واداء وصلات الغناء والرقص على دقات الطبول الصاخبة واطلاق صواريخ استغاثات السفن والدخان والبارشوت والشماريخ, وقد تجمدت هذة الطقوس لاحقا بعد صدور قانون تنظيم المظاهرات رقم 107 يوم الاحد الموافق 24 اكتوبر 2013, وقد نشرت على هذة الصفحة يوم احياء ''الألتراس'' الاهلى بالسويس الذكرى الاولى لضحايا كارثة استاد بورسعيد, الموافق يوم الجمعة اول فبراير 2013, مقال ومقطع فيديو استعرضت فيهما هذة ''الطقوس'' العجيبة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ اذا كان الناس يقومون باحياء ذكرى احباؤهم الذين رحلوا عن دنيانا بطلب الرحمة والمغفرة لهم, الا ان ''طقوس'' ما يسمى ''الألتراس'' تختلف جذريا عن ذلك, واقامتهم فى ذكرى احباؤهم حفلات الغناء والرقص على دقات الطبول الصاخبة فى الشوارع يتخللها اطلاق صواريخ استغاثات السفن والدخان والبارشوت والشماريخ, ومن منطلق هذة ''الطقوس'' خرجت مساء اليوم الجمعة اول فبراير 2013, مسيرة مظاهرات للعشرات من جمهور ''الألتراس'' النادى الاهلى بالسويس, طافت شوارع المدينة بمناسبة الذكرى الاولى لكارثة استاد بورسعيد, التى وقعت مساء يوم الاربعاء اول فبراير 2012, عقب مباراة للنادى الاهلى مع النادى المصرى, من جراء تدافع الجماهير الى ارض الملعب, والتى اسفرت عن مصرع العشرات من بينهم مشجع من مدينة السويس, واصابة مئات اخرون, وانطلقت المسيرة من شارع الشهداء بحى السويس واخترقت عدد من شوارع السويس وسط الاناشيد والاغانى ودقات الطبول الصاخبة ورفع الاعلام واطلاق صواريخ استغاثات السفن والدخان والبارشوت والشماريخ, واتجهت المسيرة الى منزل المشجع الراحل لتقدم امامة فصل راقص تخللة الاناشيد والاغانى ودقات الطبول الصاخبة وتلويح الاعلام واطلاق صواريخ استغاثات السفن والدخان والبارشوت والشماريخ, قبل ان تعود المسيرة مجددا الى مكان انطلقها فى شارع الشهداء بحى السويس. ''رحم اللة جميع المتوفين فى احداث استاد بورسعيد رحمة واسعة''. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 1 فبراير 2016
طبول وصخب وضجيج وشماريخ خلال طقوس الألتراس الاهلى بالسويس فى ذكرى كارثة استاد بورسعيد
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, مساء يوم الاربعاء اول فبراير 2012, وقعت احداث كارثة استاد بورسعيد بما تخللها من سقوط عشرات الضحايا ومئات المصابين, وعند حلول الذكرى الاولى لهذة الكارثة, يوم الجمعة اول فبراير 2013, شرع ما يسمى ''الألتراس'' الاهلى بالسويس, فى احياء الذكرى وفق ''طقوس'' خاصة بهم, ليس بطلب الرحمة والمغفرة للضحايا, ولكن باقامة الافراح والليالى الملاح واداء وصلات الغناء والرقص على دقات الطبول الصاخبة واطلاق صواريخ استغاثات السفن والدخان والبارشوت والشماريخ, وقد تجمدت هذة الطقوس لاحقا بعد صدور قانون تنظيم المظاهرات رقم 107 يوم الاحد الموافق 24 اكتوبر 2013, وقد نشرت على هذة الصفحة يوم احياء ''الألتراس'' الاهلى بالسويس الذكرى الاولى لضحايا كارثة استاد بورسعيد, الموافق يوم الجمعة اول فبراير 2013, مقال ومقطع فيديو استعرضت فيهما هذة ''الطقوس'' العجيبة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ اذا كان الناس يقومون باحياء ذكرى احباؤهم الذين رحلوا عن دنيانا بطلب الرحمة والمغفرة لهم, الا ان ''طقوس'' ما يسمى ''الألتراس'' تختلف جذريا عن ذلك, واقامتهم فى ذكرى احباؤهم حفلات الغناء والرقص على دقات الطبول الصاخبة فى الشوارع يتخللها اطلاق صواريخ استغاثات السفن والدخان والبارشوت والشماريخ, ومن منطلق هذة ''الطقوس'' خرجت مساء اليوم الجمعة اول فبراير 2013, مسيرة مظاهرات للعشرات من جمهور ''الألتراس'' النادى الاهلى بالسويس, طافت شوارع المدينة بمناسبة الذكرى الاولى لكارثة استاد بورسعيد, التى وقعت مساء يوم الاربعاء اول فبراير 2012, عقب مباراة للنادى الاهلى مع النادى المصرى, من جراء تدافع الجماهير الى ارض الملعب, والتى اسفرت عن مصرع العشرات من بينهم مشجع من مدينة السويس, واصابة مئات اخرون, وانطلقت المسيرة من شارع الشهداء بحى السويس واخترقت عدد من شوارع السويس وسط الاناشيد والاغانى ودقات الطبول الصاخبة ورفع الاعلام واطلاق صواريخ استغاثات السفن والدخان والبارشوت والشماريخ, واتجهت المسيرة الى منزل المشجع الراحل لتقدم امامة فصل راقص تخللة الاناشيد والاغانى ودقات الطبول الصاخبة وتلويح الاعلام واطلاق صواريخ استغاثات السفن والدخان والبارشوت والشماريخ, قبل ان تعود المسيرة مجددا الى مكان انطلقها فى شارع الشهداء بحى السويس. ''رحم اللة جميع المتوفين فى احداث استاد بورسعيد رحمة واسعة''. ]''.
الأحد، 31 يناير 2016
يوم وداع شهداء الكتيبة 101 وكشف سفالة عصابة الاخوان الارهابية
فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم السبت 31 ينابر 2015, ودعت مصر شهداء الكتيبة 101 الذين تعرضوا لعملية ارهابية فى شمال سيناء, وتشييع اهالى مدينة السويس احد شهداء الكتيبة فى جنازة عسكرية, وتلقى العزاء فى الشهبد وباقى زملائة الشهداء, كما تم فى هذا اليوم كشف سفالة ابتزاز عصابة الاخوان الارهابية التى حاولت من خلالها تقويض ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, وقد نشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو لعرض صور شرائحى, استعرضت فيهما احداث هذا اليوم, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[, قام اهالى مدينة السويس اليوم السبت 31 يناير 2015, بتشييع جثمان الشهيد النقيب محمد عادل رزق خاطر, احد شهداء حادث الكتيبة 101 الارهابى بشمال سيناء, وتلقى العزاء فى الشهيد مع باقى زملائة الشهداء بدار مناسبات قرية كبريت بحى الجناين, واجتاح المصريين فى سائر محافظات الجمهورية موجة غضب عارمة ضد خسة عصابة الاخوان الارهابية, خاصة بعد كشف الرئيس عبدالفتاح السيسى, خلال كلمتة الى الشعب اليوم السبت 31 يناير2015, الى اى حد وصلت سفالة عصابة الاخوان الارهابية لمحاولة سرقة مصر بتاريخها وشعبها, وكشف السيسى عن ما دار خلال اجتماعة يوم 21 يونيو 2013، مع سعد الكتانتى, رئيس حزب الحرية والعدالة الاخوانى الارهابى المنحل, وخيرت الشاطر, النائب الأول لمرشد جماعة الإخوان الارهابية المنحلة, بناء على طلب الكتاتنى, وتهديد الشاطر خلال الاجتماع, بأنه فى حالة عزل مرسى, سيواجه الدولة من جميع أنحاء العالم مُقاتلون من أفغانستان وسوريا وليبيا وباكستان, وتعقيب الرئيس السيسى على الشاطر, بأن الشعب المصرى لا يخشى أحد مهما كان, وكشفت الواقعة بكل جلاء, عن مدى تعاظم سفالة وبلطجة واجرام وابتزاز عصابة الاخوان الارهابية, ومحاولتها باعمال البلطجة والارهاب, وسفك دماء المصريين, وتدمير ممتلكاتهم العامة والخاصة, حتى قبل قيام ثورة 30 يونيو 2013, ابتزاز الشعب المصرى لسلب وطنة واوطان الدول العربية لحساب اجندات دول اجنبية كبرى وعلى راسهم امريكا, وبينها قطر وتركيا وايران واسرائيل وحماس, واجنداتها لتفتيت مصر والدول العربية وتقسيمها ونشر الخراب فيها بالجماعات الارهابية لاقامة مايسمى ''الشرق الاوسط الكبير'' تحت مسمى تسويقى جديد يدعى ''المشروع الاسلامى الكبير'', وهو ما دعى القيادة السياسية والقيادات العسكرية بالجيش الوطنى, الى انشاء قيادة موحدة لمجابهة عصابات الارهاب, وطالب المصريين باعلان حرب لاهوادة فيها ضد ارهاب عصابة الاخوان الارهابية حتى استئصالها مع ارهابها واذنابها ودول الاعداء والجهات الاجنبية القائمة بدعمها, وانقاذ مصر والدول العربية من شرورهم, مثلما قامت مصر مع باقى الشعوب العربية, باستئصال طائفة الحشاشين الارهابية مع ارهابها واذنابها ودول الاعداء والجهات الاجنبية التى قامت بدعمها ]''.
يوم اعلان مرسى فرض حكم الحديد والنار على الشعب استجابة الى مطالب الشعب
فى مثل هذا الفترة قبل ثلاث سنوات, اعلن مرسى ببجاحة منقطعة النظير خلال مؤتمرا صحفيا عالميا, بأن الشعب المصرى قام باستعطافة لفرض حكم الحديد والنار علية, وقد نشرت يومها على هذة الصفحة مقال تناولت فية بجاحة مرسى, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ زعم مرسى خلال المؤتمر الصحفى العالمى الذى عقده مع المستشارة الالمانية ''انجيلا ميركل'' مساء امس الاربعاء 30 يناير 2013, على هامش زيارتة لالمانيا, ''بان ما اسماة, التيارات الشعبية فى مصر, هى التى طلبت منة بالحاح شديد فرض حالة الطوارئ والاحكام العرفية وحظر التجوال والضبطية القضائية على اهالى مدن القناة السويس والاسماعيلية وبورسعيد, وانة اضطر الى الاستجابة لتلك المطالب الشعبية'', وهى سفسطة اقل ماتوصف بانها تهريجية, واذا كان مرسى ومرشدة وعشيرتة الاخوانية قد تمكنوا من الاحتيال على الرئيس الامريكى براك اوباما, وايهامة بقدرتهم على بيع سيناء الية نظير حصولهم على دعمة وعطفة ومساعداتة, فهل يتمكنوا ايضا بعد تصريحات مرسى فى المانيا, من الاحتيال على المستشارة الالمانية انجيلا مريكل, وايهامها بقدرتهم على بيع نهر النيل اليها, نظير حصولهم على دعمها وعطفها ومساعداتها, لقد ارتكب مرسى الاخوان خطأ فادح بنسب تعليمات مرشد الاخوان بفرض حالة الطوارئ والاحكام العرفية وحظر التجوال والضبطية القضائية وحكم القهر والقمع والكرباج والحديد والنار والارهاب والسجون والمعتقلات على الشعب, الى الشعب,وارتكب بتصريحاتة اهانة بالغة ضد الشعب, واستخف بعقول الناس فى الخارج, قبل ان يستخف بعقول الناس فى الداخل, والمفترض الان بعد ان ارتكب مرسى اهانتة ضد الشعب المصرى على رؤوس الاشهاد خلال المؤتمر الصحفى العالمى فى الخارج, ان يمتلك الشجاعة الكافية للاعتراف بالخطأ ويعلن على رؤوس الاشهاد فى مؤتمرا صحفيا فى الداخل, خضوعة لارادة الشعب واستقالتة من منصبة ورحيلة مع مرشدة وعشيرتة الاخوانية غير مأسوف عليهم, ام سوف يعاند مع مرشدة وعشيرتة الاخوانية وتظل تتواصل يوميا ليل نهار مظاهرات الشعب المصرى الغاضبة حتى اسقاطة مع نظام حكمة ومرشدة وعشيرتة الاخوانية ودفعهم ثمنا باهظا على مناهضتهم بالعنف والارهاب ارادة الشعب المصرى. ]''.
السبت، 30 يناير 2016
ابن خالة مالك سفينة الصيد المصرية المنكوبة ''زينة البحرين'' يكشف كواليس الحادث
سرد ''جلال عفيفى''، مالك سفن صيد بعزبة البرج بمحافظة دمياط، وابن خالة ''على أحمد عفيفى'' مالك سفينة الصيد المنكوبة ''زينة البحرين'' التى غرقت بالقرب من المياة الإقليمية السودانية، فى تصريحات خاصة حصلت عليها منة، تفاصيل حادث غرق السفينة وإنقاذ 2 من طاقمها، وفقد باقى أفراد الطاقم، ومن بينهم مالك السفينة. وأكد عفيفى أن إجمالى عدد طاقم السفينة المنكوبة ساعة غرقها كان 14 صيادًا مصريًا فقط وليس 19 صيادًا، لافتًا إلى أن الالتباس فى عدد أفراد طاقم السفينة نجم نتيجة إبحار السفينة أولًا فى رحلة صيد سريعة فى مياه البحر الأحمر الدولية من ميناء الأتكة لسفن الصيد بالسويس يوم 9 ديسمبر الماضى، وعادت إلى ميناء برنيس بحصيلة صيدها، ثم أبحرت من ميناء برنيس يوم الأحد الماضى 24 يناير فى رحلة صيد جديدة وعليها 14 صيادًا، منهم صيادان من مدينة المطرية بمحافظة الدقهلية، و12 صيادًا الباقين من عزبة البرج بدمياط من بينهم مالك السفينة. وأوضح أنه كان موجودا فى ميناء برنيس ساعة إبحار السفينة فى رحلتها الأخيرة للإشراف مع ابن خالة مالك السفينة على احتياجاتها، وكانت جميع الأمور فيها سليمة، مشيرًا إلى أنه تلقى اليوم السبت، اتصالًا هاتفيًا من ميناء برنيس بغرق السفينة بالقرب من المياه الإقليمية السودانية بعد إنقاذ 2 من طاقمها. وأشار إلى تمكنه من الاتصال بأحد الصيادين الناجين فى مستشفى بالسودان، وعلم منه مع أسرة الصياد الناجى تفاصيل واقعة غرق السفينة. وقال إن الصياد الناجى أكد تعطل ماكينات السفينة وتعرضها للغرق بالقرب من المياه الإقليمية السودانية مساء يوم الجمعة 29 يناير، فى نفس الوقت الذى غرقت فيه أيضا فلوكة الإنقاذ الخاصة بالسفينة، مما وضع طاقم السفينة المنكوبة فى وضع ميئوس وسط مياه البحر فى ظل أحوال جوية سيئة، وقيام طافم السفينة بالسباحة فى مياه البحر ليلًا كل منهم فى اتجاه بحثًا عن منفذ للنجاة، حتى تمكن الصيادون الذين تم إنقاذهم من العثور على جزيرة فى البحر صعدوا إليها حتى قام لنش تابع لقوات خفر السواحل السودانية من انتشالهم، فى حين صار باقى زملائهم من طاقم السفينة فى عِداد المفقودين. وناشد جلال عفيفى المهندس شريف إسماعيل رئيس الوزراء، بالتدخل لدفع السلطات السودانية لإرسال طائرة هليكوبتر لتمشيط منطقة الحادث على أمل صعود باقى طاقم السفينة المفقودين إلى أحد الجزر المنتشرة بمنطقة الحادث ونجاتهم من الغرق. وأشار إلى أن مالك السفينة لديه 4 بنات فى مراحل الطفولة والابتدائية، وأنه حتى الآن لم يخبر والد مالك السفينة بالحادث، كما أن باقى أفراد طاقم السفينة لديهم أسر وأطفال ينتظرون عودتهم إليهم.
يوم تشييع جثمان ضابط شرطة تامين الطرق الشهيد ضحية ارهاب الاخوان بالسويس فى جنازة عسكرية
قى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم الجمعة 30 يناير 2015, شيع اهالى السويس جثمان ضابط شرطة قام ارهابين اخوان باغتيالة بعبوة تاسفة امام مبنى ادارة تامين الطرق بالسويس, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما الجريمة الارهابية ومراسم الجنازة, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ شيعت مدينة السويس فى جنازة رسمية وشعبية اليوم 30 يناير 2015 بعد صلاة الجمعة, جثمان ضابط الشرطة الشهيد الملازم اول جمال حامد الذى اغتالة ارهابيين اخوان يستقلون دراجة بخارية مساء امس الخميس 29 يناير 2013, بعبوة القيت بجوارة خلال تاديتة خدمتة بمبنى ادارة تامين الطرق بمدينة المستقبل بضواحى السويس, مما ادى الى انفجار القنبلة واستشهاد الضابط المجنى علية, وشارك فى مراسم تشييع الجثمان بعد الصلاة علية فى مسجد الشبان المسلمين بحى السويس, مدير امن السويس, ومحافظ السويس, وقيادات الجيش الثالث الميدانى, وقيادات وضباط مديرية امن السويس, والقيادات التنفيذية والشعبية بالسويس, وجمهورا غفيرا من اهالى السويس, وهتف المتظاهرين خلال مراحل سير الجنازة, ''لا الة الا اللة .. الاخوان اعداء اللة'', و ''لا الة الا الله .. الارهاب عدو الله '' ]''.
يوم قيام ارهابيين اخوان باغتيال ضابط شرطة تامين الطرق بالسويس بعبوة ناسفة
فى مثل هذة الفترة قبل سنة, قام ارهابيين اخوان باغتيال ضابط شرطة من ادارة تامين الطرق بالسويس بعبوة ناسفة, ونشرت يومها مقال على هذة الصفحة مع مقطع فيديو استعرضت فيهما ملابسات الجريمة الارهابية, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ باشرت نيابة السويس, التحقيق فى ملابسات جريمة اغتيال ارهابيين بعبوة ناسفة الملازم اول شرطة جمال حامد, بادارة تامين الطرق الكائنة بمدينة المستقبل بضواحى السويس, واصابة شرطى, مساء امس الخميس 29 يناير2015, فى وقت متزامن مع انفجارات ارهابية وقعت فى شمال سيناء, وصرحت النيابة بدفن جثمان الشهيد بعد التشريح لبيان اسباب الوفاة, وامرت بانتداب خبراء المعمل الجنائى لتحديد سبب الانفجار, وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وسرعة تحديد الجناة وضبطهم, واستمعت لاقوال الشرطى المصاب, وكشفت تحقيقات النيابة قيام ارهابين يستقلون دراجة بخارية بالقاء عبوة ناسفة خلف مبنى ادارة تامين الطرق وفرارهما هاربين, واسرع ضابط الشرطة المجنى علية, الذى كان معين خدمة مسائية خلف مبنى الادارة, يتبعة شرطى, الى مكان القاء العبوة الناسفة لمعرفة الشئ الذى القى بة راكبى الدراجة البخارية, وبمجرد اقترابة من مكان القاء العبوة الناسفة اسفل شجرة ثلاثية الفروع على حافة حديقة عامة انفجرت العبوة واحدثت من قوة انفجارها حفرة فى الارض واستشهد ضابط الشرطة فى الحال واصيب الشرطى الذى كان يتبعة باصابات مختلفة كما اصيب احد المارة تصادف مرورة باصابات طفيفة ]''.
يوم تصعيد الحرب ضد الارهابيين الاخوان على مواقع التواصل الاجتماعى
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الخميس 30 يناير2014, اعلنت وزارة الداخلية عن تصعيد حملتها فى تعقب ميليشيات جماعة الاخوان الارهابية على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال تناولت فية كوامن النفوس المريضة الحاقدة لميليشيات جماعة الاخوان الارهابية التى تدفعها للسير فى طريق الضلال وسفك دماء الابرياء, وجاء المقال على الوجة التالى, ''[ توهم اتباع واذيال جماعة الاخوان الارهابية, نتيجة حقد شديد تولد فى نفوسهم, بسبب الانغلاق الفكرى ووقوعهم فريسة التغييب, وفقد الانتماء للوطن لتعارضة مع الانتماء لجماعة الاخوان الارهابية, والاستهانة بالروح البشرية, والعجز عن فهم المعانى الانسانية النبيلة والسامية, بقدرتهم على استغلال صفحات التواصل الاجتماعى على الانترنت, لانشاء صفحات ارهابية ضد مصر والشعب المصرى, دون عقاب, تحرض على ارتكاب المذابح ضد المصريين, وتكوين عصابات ارهابية مسلحة, للقيام باعمال العنف والقتل والارهاب ضد الناس, ونشر عناوين ضباط وافراد الشرطة, والتحريض على قتلهم, واقتحام وحرق المنشآت الشرطية, واشاعة الفوضى, واستهداف المواطنين، وتحمل عبارات التهديد والوعيد ضد الجيش والشرطة, وتتطاول بعبارات السباب المتدنية ضد الشعب المصرى, وتشرح طرق تصنيع العديد من انواع القنابل والمتفجرات, بارهاص اعادة نظام حكم الجواسيس والخونة والقتلة والسفاكين, للرئيس الخائن الارهابى المعزول مرسى وعشيرتة الاخوانية الارهابية, وكان لابد من تحرك سلطات الدولة للقبض على هؤلاء المجرمين وتقديمهم للنيابة للتحقيق معهم واحالتهم للمحاكمة لمحاسبتهم عما جنت ايديهم الملوثة بدماء الضحايا الابرياء, وعقولهم المغيبة, ونفوسهم المعقدة, ولم يعلموا من فرط حقدهم, بان تتبعهم وتحديدهم ليس عملا صعبا على الاجهزة الامنية على الاطلاق, فى ظل التقنيات العلمية الحديثة, حتى اذا قاموا, وفق منهج الجبن المعروف للارهابيين, بالطعن فى الظهور والتخفى والفرار, وانشاء صفحاتهم الارهابية باسماء مستعارة, واخفاء صورهم الشخصية, وانشاء صفحاتهم والكتابة فيها عبر اجهزة كمبيوترات مقاهى الانترنت, او حتى عبر اجهزة خاصة كما يفعل الجواسيس, واصدرت وزارة الداخلية اليوم الخميس 30 يناير 2014, بيانا اكدت فية القبض على سيل من هؤلاء المجرمين بعد تتبعهم وتحديدهم باستخدام التقنيات الحديثة, والفحص الفنى, وتتبع البصمة الإلكترونية, وتحديد مكان البث الالكترونى بدقة شديدة, وتتبع تلك العناصر بعد تحديدها وضبطها وتقديمها للنيابة العامة, واشارت الشرطة فى بيانها الذى تناقلتة وسائل الاعلام, بانها ستواصل دون هوادة مطاردة هؤلاء الارهابيين الذين بهدفون إلى إشاعة الفوضى وإقتحام وحرق المنشآت الشرطية ونشر صور وبيانات بعض ضباط الشرطة والتحريض ضدهم, واكدت بانة يتم احالة المتهمين المقبوض عليهم الى النيابة العامة, وفق التهم المقررة فى قانون العقوبات الخاصة بالمواد أرقام 43، 95، 171، 172، وتصل العقوبات فيها إلى السجن المشدد, لتقديمهم للمحاكمة ومحاسبتهم على اجرامهم, وبلا شك ينتظر المصريين ضبط واستئصال جميع هؤلاء المجرمين, حتى يعلموا بعد فوات الاوان, بانة لايصح فى النهاية الا الصحيح ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)