تفقد الدكتور جلال سعيد وزير النقل، واللواء أحمد الهياتمي محافظ السويس، ظهر اليوم السبت 2 يوليو، مشروع انشاء 6 كباري ونفق بطريق السويس/القاهرة, في مسافة تمتد بطول 70 كيلو متر وتنفذه هيئة الطرق والكباري، للإطمئنان على سير العمل ومعدلات التنفيذ في هذا الطريق المدرج ضمن المشروع القومي للطرق، وقال الدكتور جلال سعيد وزير النقل : ''إن الأعمال الخاصة بهذا الطريق تتم وفق قياسات الجودة العالية وأن التطوير الخاص بالطريق يشمل طريقا لسيارات النقل الثقيل في كل اتجاه واضافة حارات مرور اضافية ليصبح 5 حارات مرورية لكل اتجاه''، وأضاف وزير النقل : ''أن هذا الطريق سيساهم في خدمة حركة انتقال الأفراد والبضائع بين القاهرة والدلتا وشبه جزيرة سيناء، كما سيكون محور الطرق الرئيسي للعاصمة الإدارية الجديدة''. رافق الوزير والمحافظ في الجولة كلا من اللواء عادل ترك رئيس الهيئة العامة للطرق والكباري، ونور الصباح احمد رئيس الادارة المركزية للطرق والكباري بالسويس، ومني السويفي مدير عام الطرق والنقل بالسويس.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 2 يوليو 2016
وزير النقل يتفقد مشروع انشاء 6 كباري ونفق بطريق السويس/القاهرة
تفقد الدكتور جلال سعيد وزير النقل، واللواء أحمد الهياتمي محافظ السويس، ظهر اليوم السبت 2 يوليو، مشروع انشاء 6 كباري ونفق بطريق السويس/القاهرة, في مسافة تمتد بطول 70 كيلو متر وتنفذه هيئة الطرق والكباري، للإطمئنان على سير العمل ومعدلات التنفيذ في هذا الطريق المدرج ضمن المشروع القومي للطرق، وقال الدكتور جلال سعيد وزير النقل : ''إن الأعمال الخاصة بهذا الطريق تتم وفق قياسات الجودة العالية وأن التطوير الخاص بالطريق يشمل طريقا لسيارات النقل الثقيل في كل اتجاه واضافة حارات مرور اضافية ليصبح 5 حارات مرورية لكل اتجاه''، وأضاف وزير النقل : ''أن هذا الطريق سيساهم في خدمة حركة انتقال الأفراد والبضائع بين القاهرة والدلتا وشبه جزيرة سيناء، كما سيكون محور الطرق الرئيسي للعاصمة الإدارية الجديدة''. رافق الوزير والمحافظ في الجولة كلا من اللواء عادل ترك رئيس الهيئة العامة للطرق والكباري، ونور الصباح احمد رئيس الادارة المركزية للطرق والكباري بالسويس، ومني السويفي مدير عام الطرق والنقل بالسويس.
يوم رفض الشعب المصرى تهديدات مرسى الارهابية فى اخر خطاباتة يوم 2 يوليو 2013
فى هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 2 يوليو 2013، بعد 48 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، طلب مرسى السماح لة بالخطابة فى مساء هذا اليوم ''على الهواء مباشرة'' عبر الاذاعات والفضائيات المصرية، بدعوى انة يريد الرد على قيام الشعب بسحب الثقة منة فى 30 يونيو وعزلة, وعلى قيام القوات المسلحة بمنحة مهلة 48 ساعة للخضوع لارادة الشعب تنتهى عصر يوم الاربعاء 3 يوليو 2013، وكان يجب عدم السماح لمرسى سوى بالقاء بيان مسجل يتم اذاعتة فى حالة خضوعة فى كلمتة لارادة الشعب، الا انة برغم كل غدر مرسى مع عشيرتة، تمت الموافقة لمرسى بالخطابة على الهواء مباشرة، اعتقادا خاطئا بخضوعة لارادة الشعب، واستغل مرسى الخطا، واسرع كعادتة بالردح فى خطابة، الذى نعت لاحقا على سبيل التهكم والسخرية والاستهزاء بمسمى ''خطاب الشرعية''، ليس فقط بسبب نسب مرسى فية ''شرعية'' وهمية الية، ولكن ايضا بسبب استخدام مرسى فية كلمة ''الشرعية'' 56 مرة، حتى اصبح خطابة الاخير عنوانا للتندر والتهكم بين الناس، وتطاول مرسى فى خطابة الاخير ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة، وهدد مصر بالاعمال الارهابية فى حالة تنفيذ ارادة الشعب المصرى بعزلة، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية بلطجة وسفالة مرسى فى اخر خطاباتة، مع مقطع فيديو استعرضت فية مظاهرات المواطنين الغاضبة ضد كل ما جاء فى خطاب مرسى من نذالة واسفاف وتهديد وارهاب، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ وهكذا ايها الشعب المصرى البطل, جاء ثمن الموافقة على طلب مرسى بالسماح لة بالخطابة مساء هذا اليوم, الثلاثاء 2 يوليو 2013, ''على الهواء مباشرة'' عبر الاذاعات والفضائيات المصرية، بدعوى انة يريد الرد على قيام الشعب بسحب الثقة منة فى 30 يونيو وعزلة, وعلى قيام القوات المسلحة بمنحة مهلة 48 ساعة للخضوع لارادة الشعب تنتهى عصر يوم الاربعاء 3 يوليو 2013, بقيامة فى خطابة الحاقد المسموم بالتطاول ضد الشعب المصرى والقوات المسلحة المصرية, ورفضة الجلاء عن السلطة التى صارا مغتصبا لها, وتهديدة بعشرات العبارات فى خطابة, باستخدام عنف وارهاب ميليشيات الاخوان ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة, وباشعال حرب اهلية, فى حالة تنفيذ ارادة الشعب المصرى بعزلة, وكان يجب عدم السماح لمرسى سوى بالقاء بيان مسجل يتم اذاعتة فى حالة خضوعة فى كلمتة لارادة الشعب، الا انة تمت الموافقة لمرسى بالخطابة على الهواء مباشرة اعتقادا خاطئا بخضوعة لارادة الشعب خلال القاء خطابة, وطاف عشرات ملايين المصريين فى ميادين وشوارع محافظات الجمهورية يهتفون ضد مرسى وعشيرتة الاخوانية فور انتهائة من القاء خطاب وصلة تهديدة وسبة وردحة, وفى مدينة السويس, ''كما يرصد مقطع الفيديو المرفق'', طاف عشرات الاف المواطنين فى شوارع وميادين السويس يهتفون ضد مرسى وعصابتة الاخوانية, واكد المواطنين بان تهديد مرسى خلال خطابة باستخدام العنف والارهاب ضد الشعب المصرى, بمساعدة عشيرتة الاخوانية واتباعها, كشف مدى خطورة جماعة الاخوان, كجماعة ارهابية, تريد الاستيلاء على السلطة بالباطل, تحت التهديد والابتزاز, مثلها مثل اى بلطجى, واكد المتظاهرين تذايد احتشادهم فى الشوارع والميادين ترقبا لانتهاء مهلة الجيش لمرسى عصر غدا الاربعاء 3 يوليو 2013, للاحتفال بعزل مرسى واعلان خارطة طريق, تمهيدا لمحاكمتة مع زمرتة بتهم التجسس والتخابر والقتل والارهاب, وتهديدة باستخدام العنف ضد الشعب المصرى وقواتة المسلحة واشعال حرب اهلية, من اجل البقاء فى السلطة بالباطل, برغم سحب الشعب المصرى الثقة منه وعزلة واسقطه مع عشيرتة الاخوانية فى اوحال الذل والخيانة والعار. ]''.
السويس تحتفل بليلة القدر
احتقلت مدينة السويس بليلة القدر فى احتفالية أقامتها مديرية الأوقاف بمسجد الصفا بمنطقة بورتوفيق مساء الجمعة اول يوليو الموافق السادس والعشرون من شهر رمضان الكريم بعد صلاة العشاء والقيام مباشرة، وبدأ الاحتفال بتلاوة آيات كريمة من القرآن الكريم للقاريء فرحات عبد المجيد، وأعقبها كلمة للدكتور ابراهيم عبده مدير عام مديرية أوقاف السويس تحدث خلالها عن نعم ليلة القدر المباركة التى أنزل الله تعالي فيها القرآن الكريم على سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)، ثم تحدث عن فضل الشهر الكريم علي الامة العربية والاسلامية، واكد مدير الاوقاف بان الشعب المصري أحتفل خلال هذا الشهر بعدة مناسبات طيبة منها احتفال انتصار العاشر من رمضان، ثم احتفال ثورة 30 يونيو، ثم احتقال ليلة القدر المباركة، والقي الشيخ فرحات عبد المجيد بعض التواشيح والابتهالات الدينية عن فضل شهر رمضان وليلة القدر المباركة، وقدم فقرات الأحتفال الإعلامي أمجد أبو المجد كبير المذيعين بأذاعة القناة، وحضرة اللواء أحمد حلمي الهياتمي محافظ السويس، نائبا عن رئيس الجمهورية، واللواء مجدي عبد العال مدير أمن السويس، وفيصل شيخ نائبا عن القنصل العام للمملكة العربية السعودية بالسويس، والدكتور جمال رجب نائب رئيس جامعة السويس، والقيادات التنفيذية والشعبية بالسويس.
الجمعة، 1 يوليو 2016
إحتفالية فنية ورياضية وادبية بالسويس بمناسبة الذكري الثالثة لثورة 30 يونيو
اقيمت بمناسبة الذكري الثالثة لثورة 30 يونيو, إحتفالية فنية رياضية بالسويس وشملت عروضا رياضية في لعبة المصارعة والكاراتية والجودو والملاكمة والدراجات قدمها لاعبين من المدرسة العسكرية ومديرية الشباب والرياضة, وعروضا فنية قدمتها فرقة السويس للفنون الشعبية, وفرقة الالات الشعبية, وقصائد شعرية, وأوبريت إرادة شعب ويحكي قوة ارادة الشعب المصري في الثورة ضد الطغاة واسقاطهم وفرض ارادة الشعب فى الحريات العامة والديمقراطية, وحضر الاحتفالية التى اقيمت بالصالة المغطاة بالمدرسة العسكرية الرياضية بالسويس مساء امس الخميس 30 يونيو عقب صلاة العشاء والقيام, اللواء احمد الهياتمي محافظ السويس, واللواء محمود شبانه نائب مدير امن السويس, والعميد حسام نجيلة ممثلا لقائد الجيش الثالث الميداني اللواء محمد عبد اللاه, والعقيد وليد الهلالي مدير المدرسة العسكرية الرياضية, وجمال حسب النبي مدير عام الشباب والرياضة, ومنصور فيصل نائب القنصل العام للمملكة العربية السعودية بالسويس, ونشات البارودي السكرتير العام المساعد, ورؤساء الاحياء ومديري المديريات وممثلي الشركات والقيادات التنفيذية والشعبية ورجال الدين الاسلامي والمسيحي وابناء السويس.
يوم سقوط 21 مصاب من الاهالى فى اول عملية ارهابية للاخوان بعد مهلة الجيش قبل عزل مرسى
فى هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الذى وافق يوم الاثنين اول يوليو 2013، بعد 24 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، استجابت القوات المسلحة المصرية لمطالب الشعب بالتدخل لانصاف الشعب وانقاذ مصر من مخالب الشيطان بعد ان سحب الشعب الثقة من مرسى وصارا بقائة اغتصابا للسلطة, ومنحت القوات المسلحة مرسى مهلة 48 ساعة للخضوع لمطالب الشعب والا ستنفذ ارادة الشعب بعزل مرسى وتضع خارطة طريق، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية قيام العشرات من ميليشيات الاخوان والسلفيين المؤيدين لمرسى والرافضين بيان الجيش بشن اول غارة ارهابية ضد الناس بعد انتصار ثورة 30 يونيو، مما ادى الى اصابة 21 شخصا من الاهالى، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ سرد الضحايا من المواطنين والثوار, تفاصيل المعارك والاشتباكات الدامية, التى وقعت مساء اليوم الاثنين اول يوليو 2013 بمدينة السويس, بين ميليشيات من الاخوان والسلفيين, ومجموعة من اهالى السويس, واستخدمت فيها ميليشيات الاخوان والسلفيين, الاسلحة النارية والبيضاء والسنج والسيوف والاحجار والشوم والجنازير وقنابل المولوتوف وقنابل الغاز والدخان, فى الاعتداء على الاهالى, وهم يكبرون ويهللون, واصيب خلال المعارك والاشتباكات, 21 مصابا معظمهم من الاهالى, وسقط بين المصابين ضابط جيش برتبة عميد, كان ضمن القوة التى توجهت لمكان الاحداث لاحتوائها, وضبطت قوات الجيش سلاح الى وفرد خرطوش, وبعض الجناة, وبدأت الاحداث الدامية, عقب صلاة العشاء, مساء اليوم الاثنين اول يوليو 2013, عندما خرجت مسيرة تضم العشرات من ميليشيات الاخوان والسلفيين من مؤيدى مرسى, الغاضبين من بيان القوات المسلحة المصرية, الذى القاة بعد صلاة عصر اليوم الاثنين اول يوليو 2013, الفريق أول عبد الفتاح السيسى, وزير الدفاع والإنتاج الحربى, بمنح نظام حكم الاخوان القائم, برئاسة محمد مرسي, مهلة 48 ساعة لترضية الشعب وتلبية مطالبة وتحمل اعبائة, كفرصة اخيرة للنظام, قبل فوات الاوان, وإلا ستلتزم القوات المسلحة, بوضع خارطة للطريق, من مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بضواحى السويس, واتجهوا الى ميدان الاربعين, الموجود فية مظاهرة عارمة لحوالى 10 الاف من المعارضين لمرسى, لمحاولة اخذهم غدرا واحداث ضجيج, على وهم تسببهم بغزواتهم, فى تراجع القوات المسلحة المصرية, عن الوقوف فى صف الشعب المصرى ومطالبة المشروعة, وسارع المتظاهرين فى ميدان الاربعين المعارضين للرئيس مرسى, بتامين مداخل ميدان الاربعين, لعدم اخذهم على غرة ووقوع مذبحة دموية طاحنة بينهم, كما توجهت مقدمة صغيرة من الاهالى, لايتعدى عدد افرادها عن حوالى خمسين شخص, واعترضت مسيرة ميليشيات الاخوان والسلفيين, عند منطقة ابو الحسن بمدينة المثلث, واكد مصابى المعركة من الاهالى, بان مسيرة ميليشيات الاخوان والسلفيين, سارعت باطلاق الرصاص الحى والخرطوش, على مجموعة الاهالى, والهجوم عليهم بالاسلحة الالية والخرطوش والبيضاء والسنج والسيوف والاحجار والشوم والجنازير وقنابل المولوتوف وقنابل الغاز والدخان, وهم يكبرون ويهللون, ودارات معركة دموية ضارية من جانب واحد متمثل فى ميليشيات الاخوان والسلفيين, واصيب 21 شخصا من الاهالى والمعارضين لمرسى, وانتقلت قوات الجيش لمكان الاشتباكات, بعد تسببها فى اغلاق شارع الجيش الرئيسى, وتهديدها حياة المواطنين من المارة واصحاب المحلات وقائدى وركاب السيارات, واصيب ضابط جيش برتبة عميد خلال مساعى السيطرة على الاحداث, وضبطت قوات الجيش سلاح الى وفرد خرطوش وتحفظت على اثنين من الجناة. ]''.
يوم رفض مرسى الخضوع لارادة الشعب بعزلة ومهلة الجيش ودق الاخوان طبول الحرب الارهابية
فى هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الذى وافق يوم الاثنين اول يوليو 2013، بعد 24 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، استجابت القوات المسلحة المصرية لمطالب الشعب بالتدخل لانصاف الشعب وانقاذ مصر من مخالب الشيطان بعد ان سحب الشعب الثقة من مرسى وصارا بقائة اغتصابا للسلطة, ومنحت القوات المسلحة مرسى مهلة 48 ساعة للخضوع لمطالب الشعب والا ستنفذ ارادة الشعب بعزل مرسى وتضع خارطة طريق، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية رفض مرسى قبول حكم الشعب بعزلة ودق الاخوان طبول الحرب الارهابية، وتناولت احداث واثار ومظاهرات هذا اليوم، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ بدأت طبول الحرب الارهابية الاخوانية, ضد القوات المسلحة المصرية, بعد قيام القوات المسلحة المصرية, عصر اليوم الاثنين اول يوليو 2013, بمنح مهلة 48 ساعة, الى نظام حكم الاخوان القائم برئاسة محمد مرسى, للاستجابة الى مطالب الشعب, والا ستتدخل لتنفذ ارادة الشعب بعزل مرسى بعد ان سحب الشعب الثقة منة وضع خارطة للطريق, وابى مرسى واستكبر بتحريض جهلاء ومتعصبى الاخوان, واستنفار دهمائهم للتظاهر ضد القوات المسلحة, وتناقلت وسائل الاعلام اخبارا عن سفر وهرولة وفودا من الاخوان, الى عدد من الدول الاجنبية ومنها امريكا, على وهم الضغط بها على القوات المسلحة, لمنعها من الوقوف مع ارادة الشعب المصرى, ورفض المتظاهرين بالسويس مساء اليوم الاثنين الاول من يوليو 2013, تهديدات الارهابيين الجهلاء ضد الشعب المصرى والقوات المسلحة المصرية, ومحاولتهم استعداء بعض الدول الاجنبية ضد مصر, كما رفض المتظاهرين اى حيل قد يهرع اليها محمد مرسى, وعشيرتة الاخوانية, للتحايل والالتفاف على مطالب الشعب المصرى, والمهلة التى منحتها القوات المسلحة, لنظام الحكم القائم برئاسة مرسى, لتلبية مطالب الشعب, وتشمل اهم الحيل الشيطانية الاخوانية, اعلان مرسى طرح اجراء انتخابات رئاسية مبكرة فى استفتاء عام, على وهم صرف المتظاهرين من الشوارع والميادين, والعمل على تفكيك شملهم قبل الاستفتاء المزعوم, من اجل استمرار الوضع الموجود كما هو علية, واكد المتظاهرين بالسويس, بان اى حلول احتيالية, لاقيمة لها, بعد فوات اوان اى حلول, وان الحل الوحيد المقبول لدى الشعب المصرى, والذى تعهد بعدم مغادرة الشوارع والميادين حتى تنفيذة, يتمثل فى تنحى مرسى عن منصبة, غير ماسوف علية, واسقاطة بجميع مساوئ نظام حكمة, من دستور باطلا, وتشريعات جائرة, ودسائس لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة, ومجلس شورى مشبوة مكدس بالاتباع والمحاسيب الاخوانية, وتم تعيين 90 منهم بفرمان استبدادى من مرسى من ندمائة, وطالب المتظاهرين, بان تشمل خارطة الطريق للقوات المسلحة المصرية, مطالب الشعب التى دفعتهم للخروج من اجلها بالملايين, الى الشوارع والميادين ومنها, عزل مرسى بعد سحب الشعب الثقة والشرعية منة, ووضع دستورا ديمقراطيا بمشاركة كل قوى الشعب دون اقصاءا لاحد, واجراء انتخابات رئاسية ونيابية بعد وضع الدستور, حتى لاتتكرر الكارثة الموجودة عليها مصر الان, نتيجة وضع الدستور بعد الانتخابات النيابية والرئاسية, وانفراد نظام حكم الاخوان, الذى يمثل فصيلا سياسيا واحدا, بسلق دستور جائر سبب كل المصائب التى تعانى منها مصر الان, بفرمان رئاسى باطل, واجراءات غير شرعية, كما طالب المتظاهرين, بان لاتتجاوز فترة تنفيذ خارطة الطريق عن سنة, وهتف المتظاهرين بعزل مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية ودستورهم الباطل, وتشريعاتهم الجائرة, وخرابهم لمصر, كما جاء من بين الهتافات, ''الشعب يريد اسقاط النظام'', و ''الجيش والشعب ايد واحدة''. ]''.
يوم اعلان الجيش تنفيذ خارطة طريق وعزل مرسى فى حالة عدم خضوعة خلال 48 ساعة لارادة الشعب
فى هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الذى وافق يوم الاثنين اول يوليو 2013، بعد 24 ساعة من اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، استجابت القوات المسلحة المصرية لمطالب الشعب بالتدخل لانصاف الشعب وانقاذ مصر من مخالب الشيطان بعد ان سحب الشعب الثقة من مرسى وصارا بقائة اغتصابا للسلطة, ومنحت القوات المسلحة مرسى مهلة 48 ساعة للخضوع لمطالب الشعب والا ستنفذ ارادة الشعب بعزل مرسى وتضع خارطة طريق، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية حرفيا تص بيان القوات المسلحة المصرية الذى القاة الفريق أول عبد الفتاح السيسى, وزير الدفاع والإنتاج الحربى, بعد صلاة عصر هذا اليوم الاثنين اول يوليو 2013, واثارة الوطنية الرائعة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ استقبل المتظاهرين فى ميدان الاربعين بالسويس, من خلال مكبرات صوت, بيان الفريق أول عبد الفتاح السيسى, وزير الدفاع والإنتاج الحربى, الذى القاة بعد صلاة عصر اليوم الاثنين اول يوليو 2013, : --بمنح نظام حكم الاخوان القائم, برئاسة محمد مرسي, مهلة 48 ساعة لترضية الشعب وتلبية مطالبة وتحمل اعبائة, كفرصة اخيرة للنظام, قبل فوات الاوان, وإلا ستلتزم القوات المسلحة, بوضع خارطة للطريق--, بترحيب واسع من المتظاهرين, واكد المتظاهرين بان القوات المسلحة المصرية كانت وستظل دائما مدافعا عن مطالب الشعب, عندما يتعاظم استبداد الحكام الطغاة, مهددين مصر وشعبها وامنها القومى, فى سبيل استمرار استبدادهم وتمسكهم بالسلطة بالباطل, ولو على دماء المصريين, ومخاطر الحرب الاهلية, وخراب مصر, وطالب المتظاهرين بالسويس, بان لاتتعدى الفترة الزمنية لتطبيق خارطة للطريق للقوات المسلحة المصرية, عن سنة, وتشمل اهم مطالب الشعب المصرى التى عبر عنها فى مظاهرات ثورة 30 يونيو المجيدة 2013, ومنها وضع دستورا ديمقراطيا, ينفذ اهداف الثورة, ويضمن التداول السلمى للسلطة, ويؤكد الفصل بين السلطات, ويمنع تغول الحاكم على مؤسسات الشعب, ويعمق حرية الصحافة والاعلام والحريات العامة, بمشاركة جميع قوى الشعب المصرى دون اقصاءا لاحد, واجراء انتخابات رئاسية مبكرة, وصفق المتظاهرين اكثر من مرة خلال وصف السيسى : ''خروج شعب مصر العظيم ليعبر عن رأيه وإرادته بشكل سلمى وحضارى غير مسبوق'', وقولة : '' لقد رأى الجميع حركة الشعب المصرى وسمعوا صوته بأقصى درجات الإحترام والإهتمام, ومن المحتم أن يتلقى الشعب رداً على حركته وعلى ندائه من كل طرف يتحمل قدراً من المسئولية, فى هذه الظروف الخطرة المحيطة بالوطن'', وكذلك وصفة : ''خروج الشعب بتصميم وإصرار وبكامل حريته على هذا النحو الباهر الذى أثار الإعجاب والتقدير والإهتمام على المستوى الداخلى والإقليمى والدولى'', وقولة : ''وتهيب القوات المسلحة بالجميع بأنه إذا لم تتحقق مطالب الشعب خلال المهلة المحددة فسوف يكون لزاماً عليها إستناداً لمسئوليتها الوطنية والتاريخية وإحتراماً لمطالب شعب مصر العظيم أن تعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها وبمشاركة جميع الأطياف والإتجاهات الوطنية المخلصة بما فيها الشباب الذى كان ولا يزال مفجراً لثورته المجيدة, ودون إقصاء أو إستبعاد لأحد'', وطافت المظاهرات العارمة شوارع السويس وسائر محافظات الجمهورية, فور انتهاء السيسى من القاء بيانة, تهتف لاستجابة الجيش لمطالب الشعب فى طريق عزل مرسى بعد ان سحب الشعب الثقة منة لتخابرة وتجسسة واستبدادة وسرقتة مع عشيرتة مصر بشعبها وتحالفة مع اعداء مصرعليها وصارا بقائة فى السلطة اغتصابا للسلطة, واسقاط دستور الاخوان الباطل لنظام حكم المرشد الفقية, وتشريعاتهم الجائرة, ودسائسهم لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة, وخرابهم لمصر, واهدارهم لدماء المصريين, واضرارهم بامن مصر القومى, وتسببهم فى مخاطر الحرب الاهلية, ودمار مصر, ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)