فى مثل هذا اليوم قبل سنة تسلمت مصر من فرنسا رسميا اول دفعة من طائرات الرافال, ونشرت يومها على هذة الصفحة المقال التالى : ''[ تسلمت مصر من فرنسا، اليوم الإثنين 20 يوليو، في حفل أقيم بقاعدة ايستر الجوية جنوب فرنسا, أول دفعة من احدث انواع الطائرات المقاتلة قى العالم من طراز ''رافال'', ضمت 3 طائرات, من بين 24 طائرة ''رافال'' تعاقدت عليها مصر مع فرنسا, كاول دولة فى العالم تحصل عليها, ضمن صفقة اسلحة تضمنت فرقاطة حربية حديثة متعددة المهام من طراز ''فريم'', وصواريخ جو جو من طراز ''إم بي دي إيه ميك'', تذيد قيمتها عن خمسة مليار يورو, بما يعادل 5.7 مليار دولار, واكدت وسائل الاعلام العالمية, بان طائرة "الرافال" التى تنتجها مجموعة شركة داسو للصناعات الجوية الفرنسية, من أفضل واحدث انواع الطائرات المقاتلة فى العالم، ويبلغ وزنها بدون حمولة 9,500 كجم, ووزنها بعد تسليحها عند الإقلاع 24,000 كجم, وسرعتها في الأرتفاعات العالية 2,000 كم فى الساعة, وأقصى ارتفاع لها 16,800 متر, ومداها 3,700 كيلومتر, وقادرة على تعقب 40 طائرة في وقت واحد, والاشتباك مع 8 طائرات دفعة واحدة, ويمكنها اكتشاف الطائرات المعادية لمسافات بعيدة واماكن مختلفة, ومذودة بمدافع وصواريخ متعددة المهام ونظام كهرو بصري للبحث الحراري وتتبع الأهداف, فى حين يبلغ طول الفرقاطة الحربية متعددة المهام من طرز ''فريم'' التى تسلمتها مصر فى وقت سابق 466 قدم, وسرعتها 31 ميلا فى الساعة, ومدها يصل الى حوالى 11 الف ميل حتى تتذود بالوقود مجددا, ومذودة باجهزة استشعار ردارية واسعة النطاق, وصواريخ استر, وكروز, للهجوم الارضى, ومضادة للسفن والطائرات, وطوربيدات مضادة للغواصات, بينما يبلغ وزن الصاروخ جو جو من طراز ''إم بي دي إيه ميك'' إنتاج شركة "إم. بي. دي. إيه." 112 كيلو كجم، ومداة 60 كيلومترا, وتتيح صفقة الاسلحة الفرنسية الحديثة للقوات البحرية والقوات الجوية المصرية تحقيق خطوة نوعية فى زيادة قدرتها على القيام بمهامها فى دعم جهود الأمن والإستقرار بمنطقة الشرق الأوسط, كما جاءت الصفقة بعد ابرام مصر صفقة اسلحة حديثة مع روسيا بقيمة 3.5 مليار دولار, وبعد ابرام مصر صفقة اسلحة حديثة مع الصين بعدة مليارات اخرى, ومثلت هذة الصفقات العسكرية المصرية المتتالية, بعد قرارها الاستراتيجى بتنويع مصادر اسلحتها لتنمية قوتها وحفاظا على استقلال قرارها الوطنى وامنها القومى والعربى, صفعة ضد امريكا ورئيسها واستخباراتها واجنداتها, وضياعا لمخططاتها الاستعمارية لتقسيم الدول العربية, واندحارا لاذنابها من المرتزقة والارهابيين والخونة المارقين, وتقويضا للدسائس الاخوانية والقطرية والتركية والايرانية والحمساوية والداعشية وحركات التمويلات الاجنبية, واجبرت الرئيس الامريكى براك اوباما على التراجع مقهورا مع الكونجرس الامريكى عن فرمان تجميد المساعدات العسكرية الامريكية ضد مصر, التى قاموا بفرضها بخسة منذ انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, بعد ان وجدوا بانها صارت عديمة القيمة بعد قرار مصر الاستراتيجى بتنويع مصادر سلاحها, واصبحت تهدد باضمحلال المصالح الامريكية فى الشرق الاوسط, وتعاظم المخاطر الارهابية ضد امريكا وحلفائها بعد ان اصطنعوها لتنفيذ اجنداتهم الاستعمارية ليذيقوا بمرارة من شر اعمالهم الخسيسة, كما اكدت صفقات الاسلحة العسكرية المتنوعة المتتالية لمصر, تصميمها بكل قوة وعزم متين وارادة لا تلين, على التصدى للاجندة الامريكية مع اذنابها لتفتيت وتقسيم الدول العربية لاقامة مايسمى بالشرق الاوسط الكبير, وخوضها حرب ضاروس ضد الاعداء الحاقدين, والمرتزقة الارهابيين, والخونة المارقين, حتى القضاء عليهم واستئصالهم والدهس عليهم مع اجنداتهم الوضيعة, وروحهم الخسيسة, واعناقهم الرخيصة, ورؤوسهم الخبيثة, بالنعال. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 20 يوليو 2016
يوم تسلم مصر الدفعة الاولى من طائرات الرافال الفرنسية
فى مثل هذا اليوم قبل سنة تسلمت مصر من فرنسا رسميا اول دفعة من طائرات الرافال, ونشرت يومها على هذة الصفحة المقال التالى : ''[ تسلمت مصر من فرنسا، اليوم الإثنين 20 يوليو، في حفل أقيم بقاعدة ايستر الجوية جنوب فرنسا, أول دفعة من احدث انواع الطائرات المقاتلة قى العالم من طراز ''رافال'', ضمت 3 طائرات, من بين 24 طائرة ''رافال'' تعاقدت عليها مصر مع فرنسا, كاول دولة فى العالم تحصل عليها, ضمن صفقة اسلحة تضمنت فرقاطة حربية حديثة متعددة المهام من طراز ''فريم'', وصواريخ جو جو من طراز ''إم بي دي إيه ميك'', تذيد قيمتها عن خمسة مليار يورو, بما يعادل 5.7 مليار دولار, واكدت وسائل الاعلام العالمية, بان طائرة "الرافال" التى تنتجها مجموعة شركة داسو للصناعات الجوية الفرنسية, من أفضل واحدث انواع الطائرات المقاتلة فى العالم، ويبلغ وزنها بدون حمولة 9,500 كجم, ووزنها بعد تسليحها عند الإقلاع 24,000 كجم, وسرعتها في الأرتفاعات العالية 2,000 كم فى الساعة, وأقصى ارتفاع لها 16,800 متر, ومداها 3,700 كيلومتر, وقادرة على تعقب 40 طائرة في وقت واحد, والاشتباك مع 8 طائرات دفعة واحدة, ويمكنها اكتشاف الطائرات المعادية لمسافات بعيدة واماكن مختلفة, ومذودة بمدافع وصواريخ متعددة المهام ونظام كهرو بصري للبحث الحراري وتتبع الأهداف, فى حين يبلغ طول الفرقاطة الحربية متعددة المهام من طرز ''فريم'' التى تسلمتها مصر فى وقت سابق 466 قدم, وسرعتها 31 ميلا فى الساعة, ومدها يصل الى حوالى 11 الف ميل حتى تتذود بالوقود مجددا, ومذودة باجهزة استشعار ردارية واسعة النطاق, وصواريخ استر, وكروز, للهجوم الارضى, ومضادة للسفن والطائرات, وطوربيدات مضادة للغواصات, بينما يبلغ وزن الصاروخ جو جو من طراز ''إم بي دي إيه ميك'' إنتاج شركة "إم. بي. دي. إيه." 112 كيلو كجم، ومداة 60 كيلومترا, وتتيح صفقة الاسلحة الفرنسية الحديثة للقوات البحرية والقوات الجوية المصرية تحقيق خطوة نوعية فى زيادة قدرتها على القيام بمهامها فى دعم جهود الأمن والإستقرار بمنطقة الشرق الأوسط, كما جاءت الصفقة بعد ابرام مصر صفقة اسلحة حديثة مع روسيا بقيمة 3.5 مليار دولار, وبعد ابرام مصر صفقة اسلحة حديثة مع الصين بعدة مليارات اخرى, ومثلت هذة الصفقات العسكرية المصرية المتتالية, بعد قرارها الاستراتيجى بتنويع مصادر اسلحتها لتنمية قوتها وحفاظا على استقلال قرارها الوطنى وامنها القومى والعربى, صفعة ضد امريكا ورئيسها واستخباراتها واجنداتها, وضياعا لمخططاتها الاستعمارية لتقسيم الدول العربية, واندحارا لاذنابها من المرتزقة والارهابيين والخونة المارقين, وتقويضا للدسائس الاخوانية والقطرية والتركية والايرانية والحمساوية والداعشية وحركات التمويلات الاجنبية, واجبرت الرئيس الامريكى براك اوباما على التراجع مقهورا مع الكونجرس الامريكى عن فرمان تجميد المساعدات العسكرية الامريكية ضد مصر, التى قاموا بفرضها بخسة منذ انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, بعد ان وجدوا بانها صارت عديمة القيمة بعد قرار مصر الاستراتيجى بتنويع مصادر سلاحها, واصبحت تهدد باضمحلال المصالح الامريكية فى الشرق الاوسط, وتعاظم المخاطر الارهابية ضد امريكا وحلفائها بعد ان اصطنعوها لتنفيذ اجنداتهم الاستعمارية ليذيقوا بمرارة من شر اعمالهم الخسيسة, كما اكدت صفقات الاسلحة العسكرية المتنوعة المتتالية لمصر, تصميمها بكل قوة وعزم متين وارادة لا تلين, على التصدى للاجندة الامريكية مع اذنابها لتفتيت وتقسيم الدول العربية لاقامة مايسمى بالشرق الاوسط الكبير, وخوضها حرب ضاروس ضد الاعداء الحاقدين, والمرتزقة الارهابيين, والخونة المارقين, حتى القضاء عليهم واستئصالهم والدهس عليهم مع اجنداتهم الوضيعة, وروحهم الخسيسة, واعناقهم الرخيصة, ورؤوسهم الخبيثة, بالنعال. ]''.
يوم ارتكاب خالد مشعل واسماعيل هنية عملية ارهابية ضد نفسهما
فى مثل هذا الفنرة قبل سنة قامت حركة حماس الارهابية بعملية ارهابية ضد نفسها للاستهلاك المحلى والدولى, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقطع فيديو مع مقال جاء على الوجة التالى : ''[ تقمص خالد مشعل, عراب عصابة حماس الارهابية, دور المجرم الارهابى التائب, وارتدى ملابس الاحرام, وتوجة الى السعودية فى اليومين الاخرين من شهر رمضان المعظم, بدعوى اداء مناسك العمرة, فى محاولة فاشلة لاستجداء وساطة عربية لوقف حرب مصر فى استئصال ارهاب عصابتة واذنابها فى سيناء, وعشيرتة واذنابها فى مصر, بعد النجاح الكبير الذى حققتة مصر ضد اجرامهم وارهابهم, واحباطها مخطط الاجندة الامريكية لتقسيم مصر وباقى الدول العربية لاقامة مشروع مايسمى بالشرق الاوسط الكبير, وفور انتهاء زيارة مشعل الارهاب, اصدر تعليماتة الى هنية الاجرام فى غزة, لتنفيذ حيلة مسرحية اعتادت عصابتة على تقديمها فى النصف الاخير من شهر يوليو من كل عام لتسويق نفسها بالباطل, واتسمت المسرحية الجديدة التى قدمتها فرقتة يوم الاحد 19 يوليو 2015, بالهزالية الشديدة, بعد ان ''ضحت'' فيها حماس بخمس سيارات يستخدمها خمسة من قيادتها, قامت بتفجيرهم بغزة فى وقت متزامن وصف واحد, اثناء نومهم فى العسل هانئين تحت اغطية فراشهم, للايحاء بالباطل بتعرضها للارهاب من نفس الارهابيين الذين يتعرضون لمصر بسيناء, فى اضحوكة اثارت بها عصابة حماس من السخرية اكثر ما اثارت بها من التهكم, مع كونها الداعمة لباقى عصابات الارهاب لحساب امريكا واسرائيل والاخوان وايران وحزب اللة وتركيا وقطر وكل افاق يدفع الثمن, فى حين اتسمت مسرحية عصابة حماس التى قدمتها بالاشتراك مع اسرائيل على مدار حوالى اسبوعين فى منتصف شهر يوليو عام 2014, بالدموية المروعة, وسمحت فيها حماس لاسرائيل بابادة الاف الضحايا من الشعب الفلسطينى فى غزة, للايحاء بالباطل بمحاربتها اسرائيل للتغطية على هوانها تحت نعال الاجندات الاجنبية ضد مصر وباقى الدول العربية ]''.
يوم وقوع حادث الفرافرة الارهابى ضد احد نقاط حرس الحدود
فى مثل هذا الفترة قبل عامين وقع حادث الفرافرة الارهابى. ونشرت يومها على هذة الصفحة المقال التالى : ''[ هل الحادث الارهابى الذى قامت بة حفنة من الاوباش, ضد احدى نقاط حرس الحدود, بالقرب من واحة الفرافرة, بالوادى الجديد, عصر امس السبت 19 يوليو 2014, وادى الى استشهاد ضابطين وضابط صف و19 جندى وإصابة اربعة اّخرين, فضلا عن مقتل عدد من العناصر الارهابية, يرتبط بصفوت عبدالغنى, القيادى فى الجماعة الاسلامية, والمعترف باغتيال رفعت المحجوب رئيس مجلس الشعب, والذى قامت قوة من حرس الحدود بالقبض علية قبل وقوع حادث الفرافرة بخمسة ايام, فى منطقة حدودية قريبة من منطقة حادث الفرافرة, باتجاة اسوان, مع اربعة اخرين من اقطاب الارهاب والمطلوبين جميعا على ذمة قضايا ارهابية, وما هو مدى الارتباط بالحادث بين الشراذم الارهابية الليبية, وعصابات ارهاب الاخوان فى الجانبين المصرى والليبى, ومرتزقة الجماعات التكفيرية فى مطروح والسلوم والوادى الجديد, وعصابات التهريب, وهل هناك دعما لجوستيا من جهات اجنبية ومنها حماس, وايا كان القائمين بالعمل الارهابى, فان الرد الوحيد المقبول من الشعب المصرى علية, هو الرد بقوة ولا شئ غير القوة, لاءن المجرمين مدعى التكفيرية لايفهمون سواها, ولايفل الحديد سوى الحديد, دون رحمة او شفقة مع سفاكين ومرتزقة ومصاصى دماء, وكما هو معروف, فان الارهابيين من تجار الدين, يسجدون امام مظاهر القوة, عبيدا اذلاء خنوعين, ويتغولون امام مظاهر الضعف, وتوهموا فى حادث اغتيال الرئيس الراحل انور السادات, وفى سلسلة اعمالهم الارهابية بعدها, بان فى مقدورهم مناهضة الدولة والشعب, لاقامة حكم الخلافة الطاغوتية, بدعم ورشاوى اعداء مصر واصحاب الاجندات الاجنبية, وتقويض مصر وتقسيمها على الذئاب الضارية, نظير اقامة امارة اسلامية على رقعة فيها, وردت عليهم الدولة بكل قوة, وتعاظم ارهابهم فى حادث الاقصر, وتعاظم الرد عليهم مع كل عمل ارهابى جديد, حتى ركع المرتزقة فى الاوحال, وارتضوا بحكم الدولة والشعب, بعد ان ضجت منهم المقابر, وتكدست بهم السجون, واذدحمت المحاكم بقضاياهم, وعجز عشماوى عن تنفيذ احكام اعدامهم فى مواعيدها المحددة, نتيجة تذايد قوائم الانتظار لدية, واعلنوا ما اسموة ''مبادرة نبذ العنف'', وساروا منذ نهاية عام 1999, على الصراط المستقيم, وعاشوا عبيدا اذلاء, ورفضوا ان يندمجوا مع المجتمع, وانعزلوا مع انفسهم, حتى وقعت ثورة 25 يناير2011, وما تخللها من انفلات امنى بعد قيام ميليشيات حركة حماس, وجماعة الاخوان, بتهريب 36 الف مجرم من السجون, وحرق وتدمير اقسام الشرطة, لنشاهد بعدها العجائب, ونجد العبيد الاذلاء يتحولون الى ذئابا ضارية, بعد ان فسروا مبادئ ثورة يناير, والحرية, والديمقراطية, بطريقة انتهازية خسيسة تخدم ماربهم, وطاغوا وباغوا وعاثوا فى الارض ارهابا وقتلا وترويعا وفسادا وانحلالا, على وهم استغلال الحرية والديمقراطية لنشر الفوضى مثل مايحدث فى ليبيا والعراق وسوريا, لتقسيم مصر بالفوضى, بعد ان منعهم الشعب من تقسيمها خلال وجودهم فى السلطة واطاح بهم ودهس عليهم بالنعال, ولم يتبقى الان سوى انتظار الشعب الرد القوى والعنيف من الدولة ضد الارهاب, دون رحمة او شفقة, بعد ان اهرقوا الدماء انهارا, الشعب المصرى يطالب بالرد بقوة على الارهاب, نعم قد يموت البعض منا, ولكننا عن مصر مدافعون, وعن شعبها صامدون, وعلى اعداؤها لمنتصرون ]''.
يوم قيام اردوجان بتقويض حفل زفاف فى حديقة جيزى بالرصاص واعتقال العروسين
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم السبت 20 يوليو 2013، هاجمت قوات رجب طيب اردوجان رئيس وزراء نركيا حينها، حفل زفاف فى حديقة جيزى، بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطى والخرطوش والحى وخراطيم المياة، لتقويض حفل الزفاف وتفريق المدعويين فية الى الشوارع المحيطة بالحديقة واعتقال العروسين ووضع القيود الحديدية فى اياديهما قبل ان يضع العريس الشبكة وخاتم الزواج فى يد عروسة، واقتيادهما مكبلين بالسلاسل والاصفاد الى السجن لقضاء شهر العسل فية داخل زنازين انفرادية تحت الارض بعد تقديمهما لمحاكمة عاجلة، بدعوى معاودة تجمعهما مع الاف اخرين فى نفس المكان الذى شهد احتجاجاتهم الواسعة ضد اردوجان فى شهر يونيو 2013، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية ملابسات هذة الواقعة العجيبة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ خلال المظاهرات غير المسبوقة التى شهدتها تركيا بساحة تقسيم وسط إسطنبول، الشهر الماضى يونيو 2013، ضد نظام حكم رجب طيب اردوجان رئيس وزراء نركيا الفاشى وحزبة العدالة والتنمية الحاكم الاستبدادى، تعارف شاب وشابة وتحابا ونسجت قنابل الغاز وطلقات الرصاص التى اطلقتها السلطات ضد المحتجين بينهما قصة حب عارمة قررا تكليلها بالزواج، وحددا مكان حفل زفافهما مساء اليوم السبت 20 يوليو 2013، فى حديقة جيزى التى تقع فى محيط ساحة تقسيم وسط إسطنبول، بعد ان شهدت تعارفهما وتحابا داخلها وربط كيوبيد حبهما الغالى وسط اشجارها، في خطوة اعتبرها الرائ العام التركى بمثابة "قصة حب ناجمة عن حركة الاحتجاج"، واقيم حفل الزفاف واحتشد الاف الناس فى محيط حفل الزفاف بدون دعوة بعد ان وجدوا احقيتهم فى حضور حفل زفاف العروسين بصفه مشاركتهم فى الاحتجاجات التى اسفرت عن تعارفهما وحبهما، وفوجئ العريس اثناء جلوسة مع عروسة فى الكوشة داخل حديقة جيزى وسط الاف الحاضرين، بهجوم قوات اردوجان عليهم، بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطى والخرطوش والحى وخراطيم المياة وتقويض حفل الزفاف وتفريق المدعويين الى الشوارع المحيطة بالحديقة واعتقال العروسين ووضع القيود الحديدية فى اياديهما قبل ان يضع العريس الشبكة وخاتم الزواج فى يد عروسة، واقتيادهما مكبلين بالسلاسل والاصفاد الى السجن لقضاء شهر العسل فية داخل زنازين انفرادية تحت الارض بعد تقديمهما لمحاكمة عاجلة، بدعوى معاودة تجمعهما مع الاف اخرين فى نفس المكان الذى شهد احتجاجاتهم الواسعة ضد اردوجان فى شهر يونيو 2013، برغم حظر الاحتشاد فية لعدم تجدد الاحتجاجات ضد اردوجان، كما امر اردوجان بإزالة حديقة جيزي التى تضم ستمائة شجرة بالبلدزورات وتحويلها الى خرائب واطلال، تمهيدا لاقامة مبنى مكان انقاضها على شكل ثكنة عسكرية قديمة على الطراز العثماني يضم مركزا تجاريا. ]''.
يوم خسة ولؤم عصابة الاخوان فى معاداة مصر وشعبها
فى مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات، الموافق يوم السبت 20 يوليو 2013، ظهرت بجلاء خسة ولؤم عصابة الاخوان فى معاداة مصر وشعبها بعد ايام وجيزة من ثورة 30 يونيو, ونشرت يومها على هذة الصفحة مقطع فيديو مع المقال التالى : ''[ اقام اللواء اركان حرب اسامة عسكر قائد الجيش الثالث الميدانى, مساء اليوم السبت 20 يوليو 2013, حفل افطار رمضانى وسط جنود وضباط القوات المخصصة لتامين مدينة السويس بمعسكرها الموجود فى محيط ديوان عام محافظة السويس, من اجل لم الشمل والمصالحة الوطنية بين كافة القوى الوطنية, وحضر الحفل اللواء طارق نصار مدير امن السويس وضباط وافراد مديرية الامن وممثلى واعضاء الاحزاب والقوى السياسية ومشايخ القبائل السيناوية وعلماء الاوقاف ورؤساء الكنائس والمواطنين بالسويس, واستعرض قائد الجيش عقب الافطار, الدور الكبير الذى تقوم به القوات المسلحة المصرية لتأمين مكتسبات الشعب فى ثورة 30 يونيو، وعلى رأسها خارطة الطريق، وحماية المتظاهرين السلميين، وتأمين منشاءات الدولة والتصدى بقوة للإرهابيين, وتهرب مسئولى حزب الحرية والعدالة الجناح السياسى لجماعة الاخوان بالسويس من حضور حفل الافطار برغم توجية الدعوة اليهم. ]''.
الثلاثاء، 19 يوليو 2016
ضبط ثلاث اشخاص بالسويس استولوا على مليون و350 الف جنية من صاحب محل ذهب
تمكنت مباحث السويس من ضبط ثلاث اشخاص استولوا بالقوة على مليون و350 الف جنية من صاحب محل ذهب بالسويس، تلقى اللواء مجدي عبد العال مدير أمن السويس بلاغا من صاحب محل ذهب بشارع النمسا بحي السويس، قرر فية بأنه اثناء عودته لمنزله فوجئ بمجهولان ادعيا انهما من ضباط مباحث الاموال العامة بمديرية امن السويس واصطحباه داخل سيارة ملاكي لمنطقة متطرفة واستولوا منة تحت تهديد الاسلحة البيضاء علي حقيبه امواله وبداخلها مبلغ 120 الف دولار تقدر بمليون و350 الف جنيه، وباجراء التحريات تبين بان وراء الجريمة ثلاث اشخاص احدهم يدعي اشرف سلطان عامل بمحل الذهب ملك المجنى علية والذي اتفق مع شقيق زوجته المدعو احمد هلال، ونجل خالته جيلان عمارة، على سرقة المجنى علية بعد ان حدد لهم خط سيره بحقيية اموالة، وتمكنت قوة من ضبطهم وبحوزتهم الاموال المستولى عليها, واخطرت النياة التى تولت التحقيق.
بالصور والفيديو من اعلى الطابق 12 : تواصل هدم برج سكني بالسويس لإنشائه بدون ترخيص
تواصل اليوم الثلاثاء 19 يوليو 2016 لليوم الثانى على التوالى إزالة برج سكنى جديد بالسويس مكون من 12 طابقا لإقامته بدون ترخيص، وبدأ اليوم الثلاثاء 19 يوليو هدم الطابق 12 بعد ان انتهى امس الاثنين 18 يوليو عمل ''شنايش'' فتحات داخل العقار لإلقاء مخلفات وركام الهدم فيها حفاظا على أرواح المارة وأهالى المنطقة. وقمت من اعلى الطابق 12، بتصوير قيام العمال بهدمة بالصور والفيديو.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)