افى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم الخميس 17 سبتمبر 2015, نشرت على هذة الصفحة مقال جاء على الوجة التالى : ''[ التقيت مع المتهم احمد عبدالقادر, نائب امير الجماعة الاسلامية بالسويس, المحكوم علية بالاعدام شنقا باحكاما نهائية واجبة النفاذ, لقيامة بقتل ضابط شرطة برتبة رائد بالسويس, برصاصة اخترقت القصبة الهوائية للمجنى علية, وتم لقائى معة صباح يوم الاحد 29 يوليو 2012 بالسويس, بعد حوالى 15 ساعة فقط من افلاتة باعجوبة من حبل المشنقة ومخالب عشماوى, عقب قيام الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, باطلاق سراحة مع العشرات من اخطر الارهابيين, مساء اليوم السابق السبت 28 يوليو 2012, من السجن فى عفو رئاسى, بعد حوالى ثلاثة اسابيع من تولية منصبة كرئيسا للجمهورية, فى اولى تحديات مرسى ضد الشعب المصرى, وسألت المتهم الناجى من حبل المشنقة, لماذا قتلت ضابط الشرطة برصاصة فى رقبتة, فاجبنى, بانة فى بداية عام 1993, كان معتصما مع 17 اخرون من اعضاء الجماعة الاسلامية, داخل مسجد نور الايمان بمدينة الايمان بحى الاربعين بالسويس, وقامت قوات الشرطة بمحاصرة المسجد والقبض على المعتصمين, وشاهد ضابط الشرطة الرائد حسن عبدالشافى, من قوات فرق الامن, يسقط خلال الاحداث, برصاصة اخترقت قصبتة الهوائية, وزعم بانة لم يكن او ايا من زملائة مطلق الرصاص علية او على قوات الشرطة, وادعى عدم صلتة وزملائة بالاسلحة التى تم ضبطها معهم وداخل المسجد, واقر بان المحكمة لم تاخذ بدفاعة ودفاع زملائة, خاصة بعد تاكيد الطب الشرعى تلقى ضابط الشرطة الرصاصة فى قصبتة الهوائية من الامام اثناء وقوفة فى مواجهة الارهابيين المعتصمين, وليس العكس حيث كانت قوات الشرطة تقف خلف ضابط الشرطة القتيل, وحكمت علية المحكمة بالاعدام شنقا, وعلى باقى زملائة بعقوبات وصلت الى السجن المؤبد, وتم تاييد الاحكام بصفة نهائية, ورفض التماسة الاخير, والبسوة البدالة الحمراء وسجنوة فى عنبر المنتظرين الدور لتنفيذ احكام الاعدام فيهم لاستنفاذهم اخر التماساتهم, واصبح فجر كل يوم ينصت لكل خطوة تقترب من زنزانتة, ينتظر دخول مسئولى السجن لقراءة حكم اتهامة علية, كما تقضى بذلك قواعد تنفيذ حكم الاعدام, واصطحابة بعدها الى حبل المشنقة, وجاء اليوم المعهود فعلا, ووجد مسئولى السجن يدخلون زنزانتة تباعا, وافردوا صحيفة رسمية بين ايديهم, وانتظر سماعهم يعلنون منها حكم اتهامة, قبل اصطحابة الى حبل المشنقة, ولكنة وجدهم وهو مذهول, يعلنون منها مرسوم قرار جمهورى, صادرا من محمد مرسى رئيس الجمهورية شخصيا ويحمل توقيعة, بالافراج الفورى عنة, وخرج من زنزانتة غير مصدق, وقام بنفسة حيا, بتسليم بدلتة الحمراء الى ادارة السجن, بدلا من ان يسلمها لهم عشماوى كما هو معتاد, وانصراف سعيدا الى منزلة, بدلا من اقتيادة مقيدا معصوب العين, الى حبل المشنقة. وهكذا كان حوار المتهم بقتل ضابط شرطة بالسويس, واذا كان افراج مرسى عن عشرات المتهمين بالارهاب مثل اولى تحدياتة ضد الشعب المصرى, الا انة لولا تحديات مرسى, ما كانت هناك ثورة 30 يونيو 2013, وعاد المتهم بقتل ضابط شرطة بالسويس الى السجن مجددا لقضاء عقوبة السجن المؤبد, مع باقى المتهمين الذين افرج مرسى عنهم, بعد الغاء الرئيس المؤقت السابق عدلى منصور فرمانات مرسى بالافراج عنهم, واستبدل احكام الاعدام بالسجن المؤبد. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 17 سبتمبر 2016
يوم افلات نائب امير الجماعة الاسلامية بالسويس من الاعدام شنقا
افى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم الخميس 17 سبتمبر 2015, نشرت على هذة الصفحة مقال جاء على الوجة التالى : ''[ التقيت مع المتهم احمد عبدالقادر, نائب امير الجماعة الاسلامية بالسويس, المحكوم علية بالاعدام شنقا باحكاما نهائية واجبة النفاذ, لقيامة بقتل ضابط شرطة برتبة رائد بالسويس, برصاصة اخترقت القصبة الهوائية للمجنى علية, وتم لقائى معة صباح يوم الاحد 29 يوليو 2012 بالسويس, بعد حوالى 15 ساعة فقط من افلاتة باعجوبة من حبل المشنقة ومخالب عشماوى, عقب قيام الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, باطلاق سراحة مع العشرات من اخطر الارهابيين, مساء اليوم السابق السبت 28 يوليو 2012, من السجن فى عفو رئاسى, بعد حوالى ثلاثة اسابيع من تولية منصبة كرئيسا للجمهورية, فى اولى تحديات مرسى ضد الشعب المصرى, وسألت المتهم الناجى من حبل المشنقة, لماذا قتلت ضابط الشرطة برصاصة فى رقبتة, فاجبنى, بانة فى بداية عام 1993, كان معتصما مع 17 اخرون من اعضاء الجماعة الاسلامية, داخل مسجد نور الايمان بمدينة الايمان بحى الاربعين بالسويس, وقامت قوات الشرطة بمحاصرة المسجد والقبض على المعتصمين, وشاهد ضابط الشرطة الرائد حسن عبدالشافى, من قوات فرق الامن, يسقط خلال الاحداث, برصاصة اخترقت قصبتة الهوائية, وزعم بانة لم يكن او ايا من زملائة مطلق الرصاص علية او على قوات الشرطة, وادعى عدم صلتة وزملائة بالاسلحة التى تم ضبطها معهم وداخل المسجد, واقر بان المحكمة لم تاخذ بدفاعة ودفاع زملائة, خاصة بعد تاكيد الطب الشرعى تلقى ضابط الشرطة الرصاصة فى قصبتة الهوائية من الامام اثناء وقوفة فى مواجهة الارهابيين المعتصمين, وليس العكس حيث كانت قوات الشرطة تقف خلف ضابط الشرطة القتيل, وحكمت علية المحكمة بالاعدام شنقا, وعلى باقى زملائة بعقوبات وصلت الى السجن المؤبد, وتم تاييد الاحكام بصفة نهائية, ورفض التماسة الاخير, والبسوة البدالة الحمراء وسجنوة فى عنبر المنتظرين الدور لتنفيذ احكام الاعدام فيهم لاستنفاذهم اخر التماساتهم, واصبح فجر كل يوم ينصت لكل خطوة تقترب من زنزانتة, ينتظر دخول مسئولى السجن لقراءة حكم اتهامة علية, كما تقضى بذلك قواعد تنفيذ حكم الاعدام, واصطحابة بعدها الى حبل المشنقة, وجاء اليوم المعهود فعلا, ووجد مسئولى السجن يدخلون زنزانتة تباعا, وافردوا صحيفة رسمية بين ايديهم, وانتظر سماعهم يعلنون منها حكم اتهامة, قبل اصطحابة الى حبل المشنقة, ولكنة وجدهم وهو مذهول, يعلنون منها مرسوم قرار جمهورى, صادرا من محمد مرسى رئيس الجمهورية شخصيا ويحمل توقيعة, بالافراج الفورى عنة, وخرج من زنزانتة غير مصدق, وقام بنفسة حيا, بتسليم بدلتة الحمراء الى ادارة السجن, بدلا من ان يسلمها لهم عشماوى كما هو معتاد, وانصراف سعيدا الى منزلة, بدلا من اقتيادة مقيدا معصوب العين, الى حبل المشنقة. وهكذا كان حوار المتهم بقتل ضابط شرطة بالسويس, واذا كان افراج مرسى عن عشرات المتهمين بالارهاب مثل اولى تحدياتة ضد الشعب المصرى, الا انة لولا تحديات مرسى, ما كانت هناك ثورة 30 يونيو 2013, وعاد المتهم بقتل ضابط شرطة بالسويس الى السجن مجددا لقضاء عقوبة السجن المؤبد, مع باقى المتهمين الذين افرج مرسى عنهم, بعد الغاء الرئيس المؤقت السابق عدلى منصور فرمانات مرسى بالافراج عنهم, واستبدل احكام الاعدام بالسجن المؤبد. ]''.
يوم اعدام امير الجماعة الاسلامية بالسويس شنقا
فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم الخميس 17 سبتمبر 2015, نشرت على هذة الصفحة مقال جاء على الوجة التالى : ''[ برغم دفاع محمد فوزى المستميت, امير''الجماعة الاسلامية'' بالسويس فى منتصف التسعينات, خلال حوارتى العديدة معة, قبل فترة من القبض علية واعدامة شنقا فى حجرة الاعدام بسجن استئناف القاهرة, عن منهجة وجماعتة المتطرف, الا انة كان يعجز دائما عن اقناعى او اقناع الاخرين, فى تبرير سفك دماء الضحايا الابرياء, شالالات وانهارا, وتدمير ممتلكاتهم العامة والخاصة, وكنت التقى معة اثناء عرضة على نيابة السويس, بين وقت واخر, متهما مع اخرون فى قضايا عنف وارهاب بالسويس, حتى القت الشرطة مع بداية عام 1997, القبض على محمد فوزى مع 97 متهم اخرون من اعضاء الجناح العسكري لتنظيم "الجماعة الإسلامية" على ذمة قضية ''تفجيرات البنوك'', واتهمت النيابة محمد فوزى واربعة اخرين من زملائة بقيامهم مدفوعين من قيادتهم بالسجون والفارين منهم, بتزعم باقى المتهمين فى تكوين تنظيم مسلح قام بتفجير قنابل فى عدد من البنوك بالقاهرة وبعض المحافظات, وحاول السطو على بعض البنوك, كما قام باغتيال اللواء رؤوف خيرت, رئيس ادارة مكافحة النشاط الديني في جهاز مباحث أمن الدولة, واحيلوا الى المحكمة العسكرية العليا التى قضت يوم 15 سبتمبر عام 1997, بالاعدام شنقا على محمد فوزى وباقى قيادات التنظيم الاربعة وهم : حسام محمد خميس, ومحمد ابراهيم, واحمد عبدالفتاح السيد عثمان, ومحمد مصطفى اسماعيل متولي، وتراوحت الاحكام على باقى المتهمين بين السجن لمدة ثلاث سنوات الى السجن المؤبد, وتم تنفيذ حكم الاعدام فى المتهمين الخمسة صباح يوم 17 فبرايرعام 1998 بحجرة الاعدام فى سجن الاستئناف بالقاهرة, وما اشبة الليلة بالبارحة, عندما نجد الان الارهابيين والدهماء المغيبين من عصابة الاخوان واذيالها, وهم يسفكون دماء الضحايا الابرياء ويدمرون ممتلكاتهم العامة والخاصة مدفوعين من احقاد قيادتهم بالسجون والفارين منهم, غضبا من الشعب المصرى الذى اسقطهم خلال ثورة 30 يونيو 2013 فى الاوحال, دون ان يتعلموا الدرس من نهاية غيرهم, ودون ان تنقشع غشاوة الحقد الاسود امام ابصارهم الزائغة, حتى يفيقوا قى النهاية, مثل سابقيهم, سويعات خاطفة, امام حبل المشنقة. قبل نهايتهم الغابرة. ]''.
الجمعة، 16 سبتمبر 2016
يوم وضع اسس الامن القومى المصرى والعربى فى شراء الحاملتين ''ميسترال"
تسلمت مصر، اليوم الجمعة 16 سبتمبر 2016، حاملة الطائرات المروحية الثانية من طراز ميسترال، التي اطلقت عليها اسم الرئيس الراحل أنور السادات، خلال مراسم عسكرية فى مرفأ سان نازير غربي فرنسا، فى حضور الفريق أسامة ربيع، قائد القوات الجوية، ونظيره الفرنسى كريستوف براذوك، وكانت مصر قد تسلمت يوم 2 يونيو الماضي 2016، حاملة الطائرات المروحية الاولى من طراز ميسترال، التى أطلقت عليها اسم الرئيس الراحل جمال عبدالناصر. ونشرت قبل اقل من سنة يوم اعلان قصر الإليزيه بفرنسا رسميا لاول مرة عن موافقة فرنسا على شراء مصر الحاملتين كاول دولة فى الشرق الاوسط تملك حاملات طائرات، الموافق يوم الاربعاء 23 سبتمبر 2015، مقال عن دواعى شراء مصر الحاملتين، على هذة الصفحة واليوتيوب، مع مقطع فيديو عرض شرائحى لصور تعبيرية ترصد الحاملتين خلال تجارب تشغيلهما فى مرفأ سان نازير غربي فرنسا، وحقق مقطع الفيديو المنشور تحت عنوان ''يوم وضع اسس الامن القومى المصرى والعربى فى شراء الحاملتين ''ميسترال"، ستين الف و 600 نسبة مشاهدة على اليوتيوب خلال اقل من سنة واحدة، بمعدل خمسة الاف وخمسين نسبة مشاهدة شهريا، بما يعادل حوالى 170 نسبة مشاهدة ثابتة يوميا، منذ بث المقطع على اليوتيوب وحتى الان، بما يبين بكل جلاء التاييد الشعبى الكبير لتنمية مصر قدرات قوتها العسكرية دفاعا عن بقائها وشعبها ضد دسائس ومخططات الاعداء السفلة المنحطين، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ جاء اعلان قصر الإليزيه، اليوم الاربعاء 23 سبتمبر 2015، عن شراء مصر حاملتى الطائرات ''ميسترال"، لطمة قاسية ضد جوقة وطوابير التشرد والضياع، الذين اخرجتهم الصدمة عن صوابهم، واعربوا عن حزنهم، بدعوى ما اسموة تبديد ثروات الامة العربية فى معدات عسكرية لاحاجة لها، بزعم هدوء الاحوال فى البحرين الابيض والاحمر، وتجاهلت طوابير الخسة والعار، بان تسليح الدول الحرة لنفسها ليس بغرض الحرب، ولكن بغرض منع وقوع هذة الحرب، مع اعلان تشكيل الجيش العربى فى القمة العربية الاخيرة للتصدى لاى اعمال ارهابية تهدد الدول العربية، ودسائس اسرائيل، وشرور الارهابيين فى سيناء، وخيانة وارهاب حماس على حدود قطاع غزة ضد مصر، ومؤامرات الارهابيين فى ليبيا على حدود ضد مصر، وتهديدات الحوثيين الشيعة للامن القومى لمصر ودول الخليج فى اليمن وباب المندب شريان الملاحة الدولية فى البحر الاحمر وقناة السويس القديمة والجديدة، واطماع ايران فى التوسع الاستعمارى على حساب دول الخليج، ومطامع اثيوبيا فى حصة مصر بنهر النيل، وخضوع السودان للدسائس الاجنبية ضد مصر، وجاءت الحاملتين ''ميسترال"، فى وقتهما لوضع كل افاق فى جحرة، ومن المرجح إرسال إحداهما للبحر الابيض، والثانية للبحر الأحمر، وتناقلت وسائل الاعلام مزايا الحاملتين، واكدت تمكن كل حاملة من حمل 700 جندي على متنها، و16 طائرة هليكوبتر، وما يصل إلى 50 عربة مدرعة، و40 دبابة، ومجهزة بمستشفى داخلي تضم 69 سريرا للمصابين، وتتميز بتكنولوجيا عالية في القيادة والسيطرة، وتبلغ مساحة منطقة القيادة بداخلها حوالي 6400 متر مربع، ومنطقة مخصصة لصيانة الهليكوبتر، وتملك رادارا للهبوط، بالإضافة لخاصية الهبوط البصري، كما تمتلك صواريخ دفاع جوى، وصواريخ سطح سطح، ويمكنها تنفيذ العديد من المهام لكونها ضمن قائمة السفن البرمائية، وتستطيع نقل العتاد الحربي والأفراد وإنزالهم إلى الساحل غير المجهز باستخدام المروحيات وزوارق الإنزال السريعة، بالاضافة الى قيادة الطائرات في الجو، وبلا شك مثل قرار مصر السياسى والاستراتيجى بتنويع مصادر السلاح، بعد قيام الولايات المتحدة الامريكية بمحاولة اتخاذ المعونة العسكرية الامريكية لمصر كوسيلة ضغط عليها بعد انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، لمحاولة فرض الاجندة الامريكية الاستعمارية وطابورها الاخوان الارهابى الخامس عليها، انتصارا للثورة المصرية، وصونا للارادة الشعبية، وتحريرا للقرار السياسى المصرى، وتعظيما لقدرات القوات المسلحة المصرية، وتامينا للامن القومى المصرى والعربى، ولطمة كبيرة للاعداء، وتكللت البشرى الاولى فى عقد صفقات اسلحة متقدمة مع فرنسا بقيمة 2 ر5 مليار يورو، تشمل 24 طائرة فرنسية مقاتلة من طراز ''رافال'' القادرة على تعقب 40 طائرة في وقت واحد، والاشتباك مع 8 طائرات دفعة واحدة، وفرقاطة حربية متعددة المهام من طرز ''فريم''، وصواريخ جو جو قصيرة ومتوسطة المدى من طراز ''إم بي دي إيه ميك''، ومع روسيا بقيمة 5 ر3 مليار دولار، تشمل اسلحة مختلفة الانواع وصواريخ حديثة ومنظومة دفاع جوى متطورة، ومع الصين بعدة مليارات اخرى، حتى جاءت حاملتى الطائرات ''ميسترال"بقيمة 950 مليون دولار بتمويل خليجى، والتى ستتبعهما المذيد من صفقات السلاح، بغض النظر عن سخط الكارهون من الاعداء الاجانب وطوابير الخسة والخيانة والعار. ]''.
ملابسات اخر زيارة قاما بها الارهابيان خالد مشعل واسماعيل هنية الى مصر قبل ثلاث سنوات وثلاث شهور ولن يتجاسرا على تكرارها فيما تبقى من حياتهما الرجسة
فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم الاربعاء 16 سبتمبر 2015, نشرت على هذة الصفحة مقال استعرضت فية بموضوعية ملابسات اخر زيارة قاما بها الى مصر منذ ثلاث سنوات وثلاث شهور, كلا من الارهابى خالد مشعل رئيس المكتب السياسى لحركة حماس الفلسطينية, والارهابى اسماعيل هنية رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة, والتى قد تعد اخر زيارة لهما الى مصر طيلة ما تبقى من حياتهما الرجسة المليئة بالشرور والخيانة والمخازى والاثام والاجرام والدماء والارهاب, بعد انحرافهما مع حركتهما الحمساوية الارهابية عن مسار القضايا العربية الى مسار الاجندات الاجنبية ضدها, وبيعهما القضية الفلسطينية وانغماسهما فى بئر الرذيلة واعمال الارهاب ضد مصر والامة العربية لحساب الاعداء وكل من يدفع الثمن, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ سيطرت الغرابة واجواء افلام جيمس بوند, على كلا من الارهابى خالد مشعل رئيس المكتب السياسى لحركة حماس الفلسطينية, والارهابى اسماعيل هنية رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة, خلال اخر زيارة قاما بها الى مصر لبحث كيفية قيامهما بانقاذ جماعة الاخوان الارهابية قبل اسبوعين من سقوطها فى ثورة 30 يونيو 2013, ووصل الارهابى مشعل الى مطار القاهرة الدولى مساء يوم الجمعة 14 يونيو 2013, قادما من قطر ومعة وفد مكونا من 15 ارهابى, وبعدة بساعات معدودات وصل الارهابى هنية عبر معبر رفح صباح يوم السبت 15 يونيو 2013, قادما من قطاع غزة ومعة وفد مكون من 12 ارهابى, وتبين للسلطات المصرية بان نصف الارهابيين المرافقين لمشعل وهنية ممنوعين من دخول مصر لوجود تحفظ على نشاطهم الارهابى, والنصف الاخر موجودبن على قوائم ترقب الوصول لسماع اقولهم فى احداث تهريب 36 الف مجرم من السجون المصرية, واختطاف 4 من رجال الشرطة المصرية, وحرق اقسام الشرطة, خلال احداث ثورة 25 يناير2011, وتدخل الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى بنفسة لعدم القاء السلطات المصرية القبض على افراد عصابة مشعل وهنية, وانخذت الجهات المعنية ''اجراءات استثنائية'' بخصوصهم, بالمخالفة لكل الاعتبارات الامنية, بناء على طلب مرسى, ورفع مشعل وهنية, حجة سطحية لمحاولة تبرير زيارتهما ''المريبة'' الى مصر فى وقت غير مناسب على الاطلاق, وزعما انهما وصلا الى مصر لبحث ما يسمى ''ملف المصالحة الفلسطينية'', وهى حجة تبين سذاجة من قاموا باختراعها, مع كون هذا الملف تختص ببحثة, ''المخابرات المصرية'', وليس ''مرشد الاخوان'', واى مصالحة وطنية فلسطينية تلك التى يمكن ان تبحثها حماس مع نظام الاخوان, برغم قيام الاخوان بافشال اى مصالحة وطنية مع الشعب المصرى للاستبداد بالسلطة, وفى وقت يستعد فية الشعب المصرى لاكبر ثورة شعبية مصرية فى التاريخ المصرى, لاسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى, وفى ظل كون حركة حماس جناح جماعة الاخوان العسكرى, وفى وقت تلوح فية شبح الحرب الاهلية فى الافق وفق تهديدات ''شبيحة'' الاخوان ضد متظاهرى 30 يونيو, وفى ظل وجود اتهامات عديدة ضد حركة حماس بضلوعها فى حادث قتل 16 جنديا مصريا على الحدود فى رفح, وحادث اختطاف الجنود المصريين الاربعة فى سيناء, وقتل عشرات المتظاهرين فى موقعة الجمل, وحرق اقسام الشرطة بمحافظات الجمهورية, واقتحام السجون وتهريب 36 الف مجرم بينهم رئيس الجمهورية الاخوانى المعزول, وفوجئ مشعل وهنية بان كافة تحركاتهم وسكناتهم, وحتى انفاسهم, تحت رقابة المخابرات المصرية, وقام الاف المصريين باقتفاء اثرهم خطوة بخطوة, ومحاصرتهم فى فندقهم, وفر الارهابى مشعل والارهابى هنية هاربين مع افراد عصابتهم من مصر خشية القبض عليهم ومحاسبتهم على جرائمهم فى حق مصر, وتركوا عصابة الاخوان تواجة مصيرها المظلم, قانعين بنجاتهم برؤوسهم الرجسة قبل ضياعهم مع عصابة الاخوان. ]''.
الخميس، 15 سبتمبر 2016
يوم مطالبة الرائ العام بالتصدى لتطاول 6 ابريل والاخوان ضد القضاء المصرى
فى مثل هذا اليوم قبل عامين. الموافق يوم الاثنين 15 سبتمبر 2014, نشرت على هذة الصفحة مقال جاء على الوجة التالى : ''[ تطاولت حركة 6 ابريل الارهابية, وجماعة الاخوان الارهابية, ضد محكمة جنايات القاهرة, برئاسة المستشار محمد على الفقى, وتبجحهما بالذم ضد قرار قضائى اصدرتة المحكمة, والمفترض تولى النائب العام, التحقيق فى الواقعة, بدون انتظار تلقية بلاغا رسميا من هيئة المحكمة, تجاوبا مع الرائ العام, بعد ان تناقلت وسائل الاعلام, اليوم الاثنين 15 سبتمبر 2014, عن المدعو محمد فؤاد, المتحدث الإعلامى باسم مايسمى حركة 6 أبريل الجبهة الديمقراطية، قولة : ''بأن قرار محكمة جنايات القاهرة, الذى صدر اليوم الاثنين 15 سبتمبر 2014, برئاسة المستشار محمد على الفقى, يإخلاء سبيل الناشط علاء عبد الفتاح, على ذمة القضية المتهم فيها, هو -قرار سياسى-'', نتيجة ماوصفة : ''بتعرض المحكمة لضغوط عددا من السياسيين والنشطاء, بعد حدوث, ما أسماه, -مهزلة- خلال جلسة المحكمة الماضية'', وتمادى فى تطاولة قائلا : ''بأن إضراب, من اسماهم, بالمعتقلين والنشطاء السياسيين, داخل السجون عن الطعام, هو المفتاح الأساسى لقرار المحكمة باخلاء سبيل الناشط علاء عبدالفتاح, وفى ظل مناداة, من اسماهم, بالعديد من الأحزاب والشخصيات السياسية, بإلغاء قانون تنظيم المظاهرات, وبينهم الدكتور حازم الببلاوى رئيس الوزراء السابق, الذى صدر القانون فى عهده'', وتضامنت جماعة الاخوان الارهابية, مع حركة 6 ابريل الارهابية, فى التطاول ضد المحكمة, ونشر موقع مايسمى,"إخوان أون لاين" سيل من عبارات التطاول ضد هيئة المحكمة, ومنها تطاول شخص يدعى ممدوح المنير من درويش الاخوان قائلا : "بان قرار محكمة جنايات القاهرة بإخلاء سبيل الناشط علاء عبدالفتاح, جاء بناء على طلب جون كيرى وزير الخارجية الأمريكي خلال اجتماعة منذ يومين مع السيسى'', وبعيد عن جلسات المصاطب, واسلوب الردح والذم, والتبجح والتطاول, دعونا ايها السادة نستعرض معا اسس مطالب البعض بالغاء قانون تنظيم المظاهرات, والعفو عن عدد من المسجونين من حاملى لافتات نشطاء سياسيين, ولافتات التمسح فى الدين, لنجد بانها كانت على راس برنامج المرشح الرئاسى المكلوم بهزيمتة المروعة, حمدين صباحى, وكانت النتيجة حصولة على حوالى 700 الف صوت انتخابى, فى حين حصل منافسة على حوالى 25 مليون صوت, لانة كيف يمكن استثناء مصر, دون سائر دول العالم, من اصدار قانون لتنظيم المظاهرات, لتامينها من تجار السياسة والدين, من اجل تطييب خاطر حفنة من الفوضويين الساعين مع الاخوان لاثارة الفوضى فى البلاد لحساب اجندات الاعداء, وكيف يمكن اصدار عفو عام عن مسجونين تم اتهامهم فى اعمال تخابر, وتحريض, وبلطجة, وارهاب, وعنف, وشغب, وقتل, وسفك دماء, ومناهضة سلطة الدولة والقانون, من اجل ان يعودوا لممارسة اجرامهم ضد الشعب المصرى من جديد, نعم فد يتم لاحقا تعديل قانون تنظيم المظاهرات, وفق تقييمة, ولكن بالقطع لن يتم ابدا الغائة. ]''.
يوم هروب قيادات جماعة الاخوان الارهابية بالسويس الى الصحارى والوديان
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات. الموافق يوم الاحد 15 سبتمبر 2013, نشرت على هذة الصفحة مقال جاء على الوجة التالى : ''[ اثناء وجودى فى نيابة السويس الكلية بعد ظهر اليوم الاحد 15 سبتمبر2013 لمتابعة تحقيقات النيابة مع المهندس احمد شعراوى محافظ المنوفية السابق والقيادى الاخوانى بالسويس والتى انتهت باصدار المحامى العام لنيابات السويس فى حوالى الثالثة عصر اليوم الاحد قرارا بحبس محافظ المنوفية السابق الاخوانى 15 يوما على ذمة التحقيق بتهم عديدة مختلفة منها الانضمام الى عصابة اجرامية والتحريض على القيام باعمال العنف والشغب والتخريب, شاهدت قيادى من جماعة الاخوان الارهابية بالسويس اعرفة منذ سنوات طويلة يقف فى سراى النيابة منزويا ناكس الراس, وتذكرت عندما التقيت معة قبل ثورة 30 يونيو بحوالى 72 ساعة ووجدتة مهتاجا ضد مطالب الشعب المصرى بتنحى مرسى من تلقاء نفسة قبل قيام الشعب بعزلة, وتبجح يومها بتكبر وعنجهية مفرطة فى الاشادة برفض مرسى وجماعة الاخوان الارهابية الخضوع لحكم الشعب, ومرت الساعات وقامت ثورة 30 يونيو وانتصرت وعزل الشعب المصرى مرسى واسقط جماعة الاخوان الارهابية فى الاوحال والتى اتجهت الى اعمال الارهاب للانتقام من الشعب المصرى على اسقاطها فى الرغام, وفر القيادى الاخوانى المتبجح مع حوالى عشرة اخرين من قيادات الاخوان بالسويس هاربين من لعنات الشعب المصرى والاجهزة الامنية والنيابات العامة والمحاكمات الجنائية الى الصحارى والوديان وتركيا وقطر والسودان. ]''.
اسباب تراجع دور مباحث الاموال العامة فى مطاردة قضايا الفساد
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم السبت 15 سبتمبر 2012, نشرت على هذة الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى: ''[ دعونا ايها السادة نستعرض معا بموضوعية بعض الامثلة عن منهج العمل المتدنى لمباحث الاموال العامة بمديرية امن السويس خلال السنوات الماضية وادى الى ضياع حقوق العديد من المواطنين. فعندما تقدم المهندس عبدالمنعم كرار بصفتة رئيس مجلس ادارة شركة السويس لتصنيع البترول ابان تولية منصبة منذ حوالى 3 سنوات ببلاغ الى مباحث الاموال العامة بمديرية امن السويس عن تعرضة لعملية ابتزاز من سائق سيارة اجرة ميكروباص يمتلك جريدة محلية بترخيص اجنبى استغلها فى الهجوم على رئيس شركة البترول مطالبا منة بدفع مبلغ رشوة الف جنية نظير وقف سائق الميكروباص حملتة الصحفية ضدة سارعت مباحث الاموال العامة بمديرية امن السويس كعادتها فى التعامل السطحى مع امثال هذة البلاغات باستدعاء سائق الميكروباص وسؤالة عما هو منسوب الية. وبالطبع ايها السادة انكر سائق الميكروباص امام المباحث وامام النيابة وتم حفظ البلاغ لعدم وجود اى ادلة وضاع حق رئيس مجلس ادارة شركة السويس لتصنيع البترول. وعندما قمت ايها السادة منذ بضع سنوات بتقديم بلاغ الى مباحث الاموال العامة بوزارة الداخلية بمقرها الكائن فى الدور الحادى عشر بمجمع التحرير بالقاهرة عن تعرضى لعملية ابتزاز من قوة كمين شرطة طريق السويس/القاهرة الصحراوى التى تضم ضابطين شرطة برتبة رائد ونقيب وامين شرطة ومخبر سرى بدرجة رقيب لدفع مبلغ رشوة 500 جنية لهم نظير تمزيقهم محضر سلعة مجهولة المصدر قاموا بتلفيقة ضدى اثناء سفرى من السويس الى القاهرة نتيجة وجود بعض النظارات الفاخرة معى ورفضهم الاعتراف بفاتورتهم سارعت مباحث الاموال العامة بتحرير محضر باقوالى مكون من عدد 36 صفحة واخطرت نيابة امن الدولة العليا فى منطقة مصر الجديدة بالقاهرة والتى طالبت تحريات المباحث حول الواقعة واكدت التحريات اعتياد كمين الشرطة فرض الاتاوات على المسافرين على طريق السويس/القاهرة الصحراوى من خلال تلفيق المحاضر لهم ومساومتهم على تمزيقها وعدم اخطار النيابة مقابل دفع رشاوى لهم. واستئذنت المباحث نيابة امن الدولة العليا بالتسجيل للجناة اثناء تقاضيهم مبلغ الرشوة منى وقامت بوضع اجهزة تسجيل دقيقة داخل ملابسى وتذويدى بمبلغ الرشوة بعد تسجيل ارقامة ومصاحبتى من بعيد اثناء تسليمى مبلغ الرشوة وتمكنت من تسجيل حوالى 15 دقيقة لقائد كمين الشرطة ومساعدية بعد استلامهم مبلغ الرشوة منى وداهمت المباحث نقطة كمين شرطة طريق السويس/القاهرة الصحراوى والقت القبض على قائد كمين الشرطة ومساعدية متلبسين وامرت نيابة امن الدولة العليا بحبسهم ثم قامت لاحقا باحالتهم محبوسين الى محكمة جنايات امن الدولة العليا التى قضت بمعاقبتهم بالسجن المشدد لمدة 3 سنوات. هكذا كان عمل مباحث الاموال العامة فى القاهرة ولم تقوم كما تفعل مباحث الاموال العامة فى السويس بسذاجة باستدعاء قوة كمين الشرطة لسؤالهم عما هو منسوب اليهم. لقد ادى التعامل السطحى لمباحث الاموال العامة بالسويس مع بلاغات العديد من المواطنين خاصة المقدمة ضد بعض السائقين والقهوجية والمكوجية الذين يمتلكون صحف محلية ويستغلونها فى شتم المواطنين وارهابهم للحصول على اتاوات الى ضياع حقوق العديد من المواطنين وتنامى ظاهرة الابتزاز والنصب والاحتيال وافلات الجناة من العقاب نتيجة واحة الامن والامان المحيطة بعصابات الابتزاز والاحتيال بالسويس ربما بسبب تعاقب الكسالى على ادارة مباحث الاموال العامة بالسويس وربما لاسباب اخرى غامضة قد تكون اخطر من الكسل. وايا كانت الاسباب فقد تعالت مطالب المواطنين بالسويس الى هيئة الرقابة الادارية بالسويس بتكثيف اعمالها لسد الفراغ الامنى الناجم عن حياد مباحث الاموال العامة بالسويس ووضع حد لظاهرة تنامى اعمال الاحتيال والابتزاز الى حين عودة مباحث الاموال العامة بالسويس الى ممارسة دورها الطبيعى فى خدمة المجتمع ومكافحة الجريمة. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)