السبت، 17 سبتمبر 2016

بالفيديو : الفوج الاول لحجاج البر يصل ميناء نويبع ورحلات مكوكية لنقل عشر...


وصل الفوج الاول لحجاج البر الى ​ميناء نويبع صباح باكر اليوم​ السبت 17 سبتمبر، واكدت هيئة موانى البحر الاحمر، بان اجمالى عدد حجاج البر العائدين يبلغ عدد عشرة الاف و300 حاج منهم عدد 164 حاج و 4 باص حج و​صلوا ضمن الفوج الاول صباح باكر اليوم​ السبت 17 سبتمبر على العبارة سينا، و​أ​شارت بأنه تم ​- بالتنسيق مع الجهات العاملة بالميناء - وضع مخطط عام ​لسرعة​ نقل ​حجاج البر العائدين​ من ميناء العقبة الاردنى الى ميناء نويبع فى رحلات مكوكية باستخدام ثلاث عبارات، وسرعة إنهاء اجراءات ​وصولهم والإفراج عن امتعتهم والتنبيه على شركة الجسر العربى بالالتزام بالأعداد المسموح بها​ فى نقل الحجاج والركاب خلال كل رحلة​، وتبخير العبارات قبل كل رحلة، وتوفير كافة وسائل الأمن والإنقاذ على متن العبارات، بالإضافة إلى​ التنسيق مع إدارة الحجر الصحى بالموانئ لتوفير الخدمات الطبية وسيارة إسعاف مجهزة بجوار كل عبارة لتقديم الإسعافات الأولية ونقل الحالات الحرجة، وعدد 2 كرسى متحرك لنقل كبار السن، كما تم رفع كفاءة صالات الوصول والسفر مع توفير عدد كاف من العاملين القائمين على خدمة الركاب​ بالميناء لضمان سرعة انهاء الاجراءات​.

مخاطر عبيد السلطة على كل سلطة

​فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم ​الخميس 17 سبتمبر 201​5, نشرت على هذة الصفحة مقال جاء على الوجة التالى ​:​ ​​''[ ايها الشعب المصرى البطل, بحق دينك واسلامك, بحق وطنك وبلادك, بحق ارادتك وشيمائك, بحق ثوراتك وتضحيا​تك​, بحق حريتك وسمائك, بحق امالك واحلامك, بحق اسرتك واجيالك, بحق كرامتك وعزة نفسك وشموخ ابائك واجدادك, انتبة من السم الزعاف الذى يزحف حثيثا ليدهمك, انتبة من الخطر القادم اليك ليدهسك, انتبة من دسائس عدوا شرسا ظهر مجددا فى الافق ضدك, يعد اخطر من الاعداء الاجانب اصحاب الاجندات, والاعداء الارهابيين اصحاب التكفيرات, انهم جيش العبيد الاذلاء, والمنافقين الاخساء, الذين اعتادوا السجود فى معابد الحكام الطغاة, وبيع ارواحهم الرخيصة لمن يدفع الثمن, بعد ان اعلنوا خلال الساعات الماضية الحرب عليك, وفتحوا باب التبرع بالاوطان ضدك, لتعديل وتفصيل دستور الشعب المصرى وفق رغبة ورؤية رئيس الجمهورية, بعد ان اعتبروا انتقادات رئيس الجمهورية المستمرة ضد دستور الشعب المصرى, الذى تم وضعة خلال فترة تولية وزارة الدفاع, بمعرفة لجنة تاسيسية من خمسين عضوا, بدعم وموازرة وتأييد واقتراحات جموع الشعب المصرى, كاحد اهم استحقاقات ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, وقول رئيس الجمهورية فى معرض انتقاداتة للدستور, يوم الأحد 13 سبتمبر 2015، خلال لقائه بشباب الجامعات بمقر جامعة قناة السويس بالإسماعيلية : "إن الدستور المصري كتب بنوايا حسنة وأن الدول لا تبني بالنوايا الحسنة", وقول رئيس الجمهورية يوم الثلاثاء 14 يوليو 2015, خلال لقائة بعددا من الشخصيات العامة والسياسية فى حفل افطار رمضانى بفندق الماسة بالقاهرة : ''إن الدستور المصري طموح ولكنه يحتاج وقتا للتنفيذ", دعوى صريحة اليهم للتحرك لاحداث ضجة غوغائية مفتعلة تستغلها السلطة بزعم انها مطالب شعبية لاعادة تفصيل الدستور المصرى وفق مشيئة رئيس الجمهورية, وبلغت البجاحة بهم الى حد تنظيمهم حملة سلطوية لحساب القصر الجمهورى, نعتوها جورا بالحملة الشعبية, حملت عنوان للسلطة, ''نعم لتعديل الدستور'', واختاروا لها اشر المنافقين شرا وضرا ضد الشعب المصرى, المدعو بالشيخ مظهر شاهين، منسقا للحملة السلطوية, والذى تبجح خلال مداخلة هاتفية لة فى برنامج "90 دقيقة" على فضائية "المحور" مساء ​اليوم​ الخميس 17 سبتمبر 2015, قائلا ببجاحة منقطعة النظير, ''بان حملة تعديل الدستور سببها وجود بعض المواد فى الدستور تمكن مجلس النواب من التوغل على سلطة رئيس الجمهورية والحكومة, ووجود ما اسماة, صلاحيات محدودة فية لرئيس الجمهورية, وبدعوى أن البرلمان في حالة وجود أغلبية غير وطنية قد يصطدم بمؤسسة الرئاسة ويعطل المسيرة الوطنية ويحدث انهيار وطني، وبزعم أن الدستور كتب في وقت حساس وتحت ضغوط كبيرة للمرور من مرحلة معينة'', لا ايها الحكام الطغاة, لا ايها المنافقون من اذناب اى سلطان, لن تستطيعوا المساس بدستور الشعب المصرى بمعاولكم, حتى قبل ان يجف المدد الذى كتب بة, فالدساتير الوطنية الديمقراطية تضعها الشعوب الحرة بمعرفتها, ولا يضعها السلطان وفق مزاجة, او يضعها عبيدة الاذلاء.​ ]''.​

يوم تصاعد مطالب حل لجنة شئون الاحزاب بعد تقاعسها عن اجراءات حل احزاب الارهاب الدينية


فى مثل هذا اليوم قبل ​عامين​, ​الموافق يوم الاربعاء ​17 سبتمبر 2014, ​نشرت ​مقالا على هذة الصفحة​ اوردت فية المطالب الشعبية ​بحل لجنة شئون الاحزاب بعد تقاعسها عن اجراءات حل احزاب الارهاب الدينية, ​وبرغم​ اصدار محكمة القضاء الادارى​ لاحقا​, يوم السبت 12 سبتمبر 2015, ​حكما ​​ادانت فية لجنة شئون الأحزاب السياسية, نتيجة مخالفتها الدستور والقانون ومماطلتها فى اتخاذ الاجراءات القانونية لحل الاحزاب الدينية, وتاكيد المحكمة اخلال لجنة شئون الأحزاب السياسية بواجبها التى اوجدت لتنفيذة​ ​واهدرها ثقة الشعب فيها,​ الا ان الوضع ظل كما هو علية واستمرت احزاب الارهاب الدينية تعبث فى الارض فسادا وارهابا دون وازع من دين او ضمير ودون رادع ضدها,​ وجاء المقال على الوجة التالى​ ​:​ ''[ تصاعدت انتقادات المصريين ضد لجنة شئون الأحزاب السياسية, بعد ان تقاعست عن فرض احكام الدستور, وتطبيق سلطة القانون, واعلاء ارادة الشعب, ضد احزاب الارهاب الدينية, وتغاضيها عن مروقها وارهابها, وتجاهلها اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة بشانها, والدعاوى القضائية الكافية ضدها, لحلها وتصفية ممتلكاتها السائلة والمنقولة وأيلولتها إلى الخزانة العامة للدولة, برغم مخالفتها للمادة 74 من دستور 2014, التى تقضى :​​ ​''بمنع مباشرة الاحزاب أى نشاط على أساس دينى، أو التفرقة بين المواطنين بسبب الجنس, أو الأصل, أو الموقع الجغرافى, أو الطائفى, أو ممارسة نشاط سرى, أو معادٍ لمبادئ الديمقراطية، أو ذى طابع عسكرى, او شبه عسكرى'', وبرغم خروجها جهارا نهارا عن قانون تنظيم عمل الأحزاب السياسية رقم 40 لسنة 1977. ودعمها لجماعات الارهاب, وانغماسها بوسائل مختلفة فى اعمالها الارهابية, وفق اتهامات النيابة العامة الموجهة الى العديد من رؤساء وقيادات هذة الاحزاب, ومنها حزب الوسط, طفل جماعة الاخوان الارهابية اللقيط, الموجود رئيسة ونوابة وكبار مساعدية داخل السجن بتهم ارهابية, وحزب البناء والتنمية للجماعة الاسلامية, والهارب رئيسة ونوابة وكبار مساعدية​ وقياداتة​ من قرارات للنيابة العامة بضبطهم واحضارهم بتهمة ارهابية, الى قطر وتركيا, وحبكهم المؤامرات منهما ضد مصر, وهى نفس اتهامات النيابة العامة التى وجهتها الى رئيس حزب الحرية والعدالة. الجناح السياسى لجماعة الإخوان الارهابية. واستندت اليها المحكمة الإدارية العليا, فى اصدار حكمها النهائى يوم السبت 9 اغسطس 2014، بحل حزب الحرية والعدالة، وتصفية كل ممتلكاته السائلة والمنقولة وأيلولتها إلى الخزانة العامة للدولة, بعد الدعوى القضائية التى كانت قد اقامتها لجنة شئون الأحزاب السياسية, وجاء تصاعد انتقادات المصريين ضد لجنة شئون الأحزاب السياسية, بعد تجاهلها باقى احزاب الارهاب الدينية, واتهم المصريين, لجنة شئون الأحزاب السياسية, بانها المسئولة بتقاعسها, لدواعى سياسية, على حساب الدستور والقانون, عن هذا التهريج لاحزاب الارهاب الدينية, النى تسعى الى تحدى ارادة الشعب المصرى الذى اسقطها فى ثورة 30 يونيو, والمطلوب الان اتخاذ الاجراءات القانونية لحل لجنة شئون الأحزاب السياسية. فى ظل نقاعسها عن القيام بواجبها ومسئوليتها, وعجزها عن اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة لحل احزاب الارهاب الدينية, وشروع اللجنة التى تحل محلها فى القيام بواجبها الدستورى, والقانونى, والوطنى​. ​]''.

يوم افلات نائب امير الجماعة الاسلامية بالسويس من الاعدام شنقا


ا​فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم ​الخميس 17 سبتمبر 201​5, نشرت على هذة الصفحة مقال جاء على الوجة التالى ​:​ ​​''[ التقيت مع المتهم احمد عبدالقادر, نائب امير الجماعة الاسلامية بالسويس, المحكوم علية بالاعدام شنقا باحكاما نهائية واجبة النفاذ, لقيامة بقتل ضابط شرطة برتبة رائد بالسويس, برصاصة اخترقت القصبة الهوائية للمجنى علية, وتم لقائى معة صباح يوم الاحد 29 يوليو 2012 بالسويس, بعد حوالى 15 ساعة فقط من افلاتة باعجوبة من حبل المشنقة ومخالب عشماوى, عقب قيام الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى, باطلاق سراحة مع العشرات من اخطر الارهابيين, مساء اليوم السابق السبت 28 يوليو 2012, من السجن فى عفو رئاسى, بعد حوالى ثلاثة اسابيع من تولية منصبة كرئيسا للجمهورية, فى اولى تحديات مرسى ضد الشعب المصرى, وسألت المتهم الناجى من حبل المشنقة, لماذا قتلت ضابط الشرطة برصاصة فى رقبتة, فاجبنى, بانة فى بداية عام 1993, كان معتصما مع 17 اخرون من اعضاء الجماعة الاسلامية, داخل مسجد نور الايمان بمدينة الايمان بحى الاربعين بالسويس, وقامت قوات الشرطة بمحاصرة المسجد والقبض على المعتصمين, وشاهد ضابط الشرطة الرائد حسن عبدالشافى, من قوات فرق الامن, يسقط خلال الاحداث, برصاصة اخترقت قصبتة الهوائية, وزعم بانة لم يكن او ايا من زملائة مطلق الرصاص علية او على قوات الشرطة, وادعى عدم صلتة وزملائة بالاسلحة التى تم ضبطها معهم وداخل المسجد, واقر بان المحكمة لم تاخذ بدفاعة ودفاع زملائة, خاصة بعد تاكيد الطب الشرعى تلقى ضابط الشرطة الرصاصة فى قصبتة الهوائية من الامام اثناء وقوفة فى مواجهة الارهابيين المعتصمين, وليس العكس حيث كانت قوات الشرطة تقف خلف ضابط الشرطة القتيل, وحكمت علية المحكمة بالاعدام شنقا, وعلى باقى زملائة بعقوبات وصلت الى السجن المؤبد, وتم تاييد الاحكام بصفة نهائية, ورفض التماسة الاخير, والبسوة البدالة الحمراء وسجنوة فى عنبر المنتظرين الدور لتنفيذ احكام الاعدام فيهم لاستنفاذهم اخر التماساتهم, واصبح فجر كل يوم ينصت لكل خطوة تقترب من زنزانتة, ينتظر دخول مسئولى السجن لقراءة حكم اتهامة علية, كما تقضى بذلك قواعد تنفيذ حكم الاعدام, واصطحابة بعدها الى حبل المشنقة, وجاء اليوم المعهود فعلا, ووجد مسئولى السجن يدخلون زنزانتة تباعا, وافردوا صحيفة رسمية بين ايديهم, وانتظر سماعهم يعلنون منها حكم اتهامة, قبل اصطحابة الى حبل المشنقة, ولكنة وجدهم وهو مذهول, يعلنون منها مرسوم قرار جمهورى, صادرا من محمد مرسى رئيس الجمهورية شخصيا ويحمل توقيعة, بالافراج الفورى عنة, وخرج من زنزانتة غير مصدق, وقام بنفسة حيا, بتسليم بدلتة الحمراء الى ادارة السجن, بدلا من ان يسلمها لهم عشماوى كما هو معتاد, وانصراف سعيدا الى منزلة, بدلا من اقتيادة مقيدا معصوب العين, الى حبل المشنقة. وهكذا كان حوار المتهم بقتل ضابط شرطة بالسويس, واذا كان افراج مرسى عن عشرات المتهمين بالارهاب مثل اولى تحدياتة ضد الشعب المصرى, الا انة لولا تحديات مرسى, ما كانت هناك ثورة 30 يونيو 2013, وعاد المتهم بقتل ضابط شرطة بالسويس الى السجن مجددا لقضاء عقوبة السجن المؤبد, مع باقى المتهمين الذين افرج مرسى عنهم, بعد الغاء الرئيس المؤقت السابق عدلى منصور فرمانات مرسى بالافراج عنهم, واستبدل احكام الاعدام بالسجن المؤبد. ]''.

يوم اعدام امير الجماعة الاسلامية بالسويس شنقا

​فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم ​الخميس 17 سبتمبر 201​5, نشرت على هذة الصفحة مقال جاء على الوجة التالى ​:​ ​​''[ برغم دفاع محمد فوزى المستميت, امير''الجماعة الاسلامية'' بالسويس فى منتصف التسعينات, خلال حوارتى العديدة معة, قبل فترة من القبض علية واعدامة شنقا فى حجرة الاعدام بسجن استئناف القاهرة, عن منهجة وجماعتة المتطرف, الا انة كان يعجز دائما عن اقناعى او اقناع الاخرين, فى تبرير سفك دماء الضحايا الابرياء, شالالات وانهارا, وتدمير ممتلكاتهم العامة والخاصة, وكنت التقى معة اثناء عرضة على نيابة السويس, بين وقت واخر, متهما مع اخرون فى قضايا عنف وارهاب بالسويس, حتى القت الشرطة مع بداية عام 1997, القبض على محمد فوزى مع 97 متهم اخرون من اعضاء الجناح العسكري لتنظيم "الجماعة الإسلامية" على ذمة قضية ''تفجيرات البنوك'', واتهمت النيابة محمد فوزى واربعة اخرين من زملائة بقيامهم مدفوعين من قيادتهم بالسجون والفارين منهم, بتزعم باقى المتهمين فى تكوين تنظيم مسلح قام بتفجير قنابل فى عدد من البنوك بالقاهرة وبعض المحافظات, وحاول السطو على بعض البنوك, كما قام باغتيال اللواء رؤوف خيرت, رئيس ادارة مكافحة النشاط الديني في جهاز مباحث أمن الدولة, واحيلوا الى المحكمة العسكرية العليا التى قضت يوم 15 سبتمبر عام 1997, بالاعدام شنقا على محمد فوزى وباقى قيادات التنظيم الاربعة وهم : حسام محمد خميس, ومحمد ابراهيم, واحمد عبدالفتاح السيد عثمان, ومحمد مصطفى اسماعيل متولي، وتراوحت الاحكام على باقى المتهمين بين السجن لمدة ثلاث سنوات الى السجن المؤبد, وتم تنفيذ حكم الاعدام فى المتهمين الخمسة صباح يوم 17 فبرايرعام 1998 بحجرة الاعدام فى سجن الاستئناف بالقاهرة, وما اشبة الليلة بالبارحة, عندما نجد الان الارهابيين والدهماء المغيبين من عصابة الاخوان واذيالها, وهم يسفكون دماء الضحايا الابرياء ويدمرون ممتلكاتهم العامة والخاصة مدفوعين من احقاد قيادتهم بالسجون والفارين منهم, غضبا من الشعب المصرى الذى اسقطهم خلال ثورة 30 يونيو 2013 فى الاوحال, دون ان يتعلموا الدرس من نهاية غيرهم, ودون ان تنقشع غشاوة الحقد الاسود امام ابصارهم الزائغة, حتى يفيقوا قى النهاية, مثل سابقيهم, سويعات خاطفة, امام حبل المشنقة. قبل نهايتهم الغابرة. ]''.

الجمعة، 16 سبتمبر 2016

يوم وضع اسس الامن القومى المصرى والعربى فى شراء الحاملتين ''ميسترال"


تسلمت مصر، اليوم الجمعة 16 سبتمبر 2016، حاملة الطائرات المروحية الثانية من طراز ميسترال، التي اطلقت عليها اسم الرئيس الراحل أنور السادات، خلال مراسم عسكرية فى مرفأ سان نازير غربي فرنسا، فى حضور الفريق أسامة ربيع، قائد القوات الجوية، ونظيره الفرنسى كريستوف براذوك، وكانت مصر قد تسلمت يوم 2 يونيو الماضي 2016، حاملة الطائرات المروحية الاولى من طراز ميسترال، التى أطلقت عليها اسم الرئيس الراحل جمال عبدالناصر. ونشرت قبل اقل من سنة يوم اعلان قصر الإليزيه بفرنسا رسميا لاول مرة عن موافقة فرنسا على شراء مصر الحاملتين كاول دولة فى الشرق الاوسط تملك حاملات طائرات، الموافق يوم الاربعاء 23 سبتمبر 2015، مقال عن دواعى شراء مصر الحاملتين، على هذة الصفحة واليوتيوب، مع مقطع فيديو عرض شرائحى لصور تعبيرية ترصد الحاملتين خلال تجارب تشغيلهما فى مرفأ سان نازير غربي فرنسا، وحقق مقطع الفيديو المنشور تحت عنوان ''يوم وضع اسس الامن القومى المصرى والعربى فى شراء الحاملتين ''ميسترال"، ستين الف و 600 نسبة مشاهدة على اليوتيوب خلال اقل من سنة واحدة، بمعدل خمسة الاف وخمسين نسبة مشاهدة شهريا، بما يعادل حوالى 170 نسبة مشاهدة ثابتة يوميا، منذ بث المقطع على اليوتيوب وحتى الان، بما يبين بكل جلاء التاييد الشعبى الكبير لتنمية مصر قدرات قوتها العسكرية دفاعا عن بقائها وشعبها ضد دسائس ومخططات الاعداء السفلة المنحطين، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ جاء اعلان قصر الإليزيه، اليوم الاربعاء 23 سبتمبر 2015، عن شراء مصر حاملتى الطائرات ''ميسترال"، لطمة قاسية ضد جوقة وطوابير التشرد والضياع، الذين اخرجتهم الصدمة عن صوابهم، واعربوا عن حزنهم، بدعوى ما اسموة تبديد ثروات الامة العربية فى معدات عسكرية لاحاجة لها، بزعم هدوء الاحوال فى البحرين الابيض والاحمر، وتجاهلت طوابير الخسة والعار، بان تسليح الدول الحرة لنفسها ليس بغرض الحرب، ولكن بغرض منع وقوع هذة الحرب، مع اعلان تشكيل الجيش العربى فى القمة العربية الاخيرة للتصدى لاى اعمال ارهابية تهدد الدول العربية، ودسائس اسرائيل، وشرور الارهابيين فى سيناء، وخيانة وارهاب حماس على حدود قطاع غزة ضد مصر، ومؤامرات الارهابيين فى ليبيا على حدود ضد مصر، وتهديدات الحوثيين الشيعة للامن القومى لمصر ودول الخليج فى اليمن وباب المندب شريان الملاحة الدولية فى البحر الاحمر وقناة السويس القديمة والجديدة، واطماع ايران فى التوسع الاستعمارى على حساب دول الخليج، ومطامع اثيوبيا فى حصة مصر بنهر النيل، وخضوع السودان للدسائس الاجنبية ضد مصر، وجاءت الحاملتين ''ميسترال"، فى وقتهما لوضع كل افاق فى جحرة، ومن المرجح إرسال إحداهما للبحر الابيض، والثانية للبحر الأحمر، وتناقلت وسائل الاعلام مزايا الحاملتين، واكدت تمكن كل حاملة من حمل 700 جندي على متنها، و16 طائرة هليكوبتر، وما يصل إلى 50 عربة مدرعة، و40 دبابة، ومجهزة بمستشفى داخلي تضم 69 سريرا للمصابين، وتتميز بتكنولوجيا عالية في القيادة والسيطرة، وتبلغ مساحة منطقة القيادة بداخلها حوالي 6400 متر مربع، ومنطقة مخصصة لصيانة الهليكوبتر، وتملك رادارا للهبوط، بالإضافة لخاصية الهبوط البصري، كما تمتلك صواريخ دفاع جوى، وصواريخ سطح سطح، ويمكنها تنفيذ العديد من المهام لكونها ضمن قائمة السفن البرمائية، وتستطيع نقل العتاد الحربي والأفراد وإنزالهم إلى الساحل غير المجهز باستخدام المروحيات وزوارق الإنزال السريعة، بالاضافة الى قيادة الطائرات في الجو، وبلا شك مثل قرار مصر السياسى والاستراتيجى بتنويع مصادر السلاح، بعد قيام الولايات المتحدة الامريكية بمحاولة اتخاذ المعونة العسكرية الامريكية لمصر كوسيلة ضغط عليها بعد انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، لمحاولة فرض الاجندة الامريكية الاستعمارية وطابورها الاخوان الارهابى الخامس عليها، انتصارا للثورة المصرية، وصونا للارادة الشعبية، وتحريرا للقرار السياسى المصرى، وتعظيما لقدرات القوات المسلحة المصرية، وتامينا للامن القومى المصرى والعربى، ولطمة كبيرة للاعداء، وتكللت البشرى الاولى فى عقد صفقات اسلحة متقدمة مع فرنسا بقيمة 2 ر5 مليار يورو، تشمل 24 طائرة فرنسية مقاتلة من طراز ''رافال'' القادرة على تعقب 40 طائرة في وقت واحد، والاشتباك مع 8 طائرات دفعة واحدة، وفرقاطة حربية متعددة المهام من طرز ''فريم''، وصواريخ جو جو قصيرة ومتوسطة المدى من طراز ''إم بي دي إيه ميك''، ومع روسيا بقيمة 5 ر3 مليار دولار، تشمل اسلحة مختلفة الانواع وصواريخ حديثة ومنظومة دفاع جوى متطورة، ومع الصين بعدة مليارات اخرى، حتى جاءت حاملتى الطائرات ''ميسترال"بقيمة 950 مليون دولار بتمويل خليجى، والتى ستتبعهما المذيد من صفقات السلاح، بغض النظر عن سخط الكارهون من الاعداء الاجانب وطوابير الخسة والخيانة والعار. ]''.

ملابسات اخر زيارة قاما بها الارهابيان خالد مشعل واسماعيل هنية الى مصر قبل ثلاث سنوات وثلاث شهور ولن يتجاسرا على تكرارها فيما تبقى من حياتهما الرجسة

فى مثل هذا اليوم قبل سنة, ال​موافق يوم الاربعاء 16 سبتمبر 2015, نشرت على هذة الصفحة مقال استعرضت فية بموضوعية ملابسات اخر زيارة قاما بها الى مصر​ منذ ثلاث سنوات وثلاث شهور, كلا من الارهابى خالد مشعل رئيس المكتب السياسى لحركة حماس الفلسطينية, والارهابى اسماعيل هنية رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة, والتى قد تعد اخر زيارة لهما الى مصر طيلة ما تبقى من حياتهما الرجسة المليئة بالشرور والخيانة والمخازى والاثام والاجرام والدماء والارهاب, بعد انحرافهما مع حركتهما الحمساوية الارهابية عن مسار القضايا العربية الى مسار الاجندات الاجنبية ضدها, وبيعهما القضية الفلسطينية وانغماسهما فى بئر الرذيلة واعمال الارهاب ضد مصر والامة العربية لحساب الاعداء وكل من يدفع الثمن, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ سيطرت الغرابة واجواء افلام جيمس بوند, على كلا من الارهابى خالد مشعل رئيس المكتب السياسى لحركة حماس الفلسطينية, والارهابى اسماعيل هنية رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة, خلال اخر زيارة قاما بها الى مصر لبحث كيفية قيامهما بانقاذ جماعة الاخوان الارهابية قبل اسبوعين من سقوطها فى ثورة 30 يونيو 2013, ووصل الارهابى مشعل الى مطار القاهرة الدولى مساء يوم الجمعة 14 يونيو 2013, قادما من قطر ومعة وفد مكونا من 15 ارهابى, وبعدة بساعات معدودات وصل الارهابى هنية عبر معبر رفح صباح يوم السبت 15 يونيو 2013, قادما من قطاع غزة ومعة وفد مكون من 12 ارهابى, وتبين للسلطات المصرية بان نصف الارهابيين المرافقين لمشعل وهنية ممنوعين من دخول مصر لوجود تحفظ على نشاطهم الارهابى, والنصف الاخر موجودبن على قوائم ترقب الوصول لسماع اقولهم فى احداث تهريب 36 الف مجرم من السجون المصرية, واختطاف 4 من رجال الشرطة المصرية, وحرق اقسام الشرطة, خلال احداث ثورة 25 يناير2011, وتدخل الرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى بنفسة لعدم القاء السلطات المصرية القبض على افراد عصابة مشعل وهنية, وانخذت الجهات المعنية ''اجراءات استثنائية'' بخصوصهم, بالمخالفة لكل الاعتبارات الامنية, بناء على طلب مرسى, ورفع مشعل وهنية, حجة سطحية لمحاولة تبرير زيارتهما ''المريبة'' الى مصر فى وقت غير مناسب على الاطلاق, وزعما انهما وصلا الى مصر لبحث ما يسمى ''ملف المصالحة الفلسطينية'', وهى حجة تبين سذاجة من قاموا باختراعها, مع كون هذا الملف تختص ببحثة, ''المخابرات المصرية'', وليس ''مرشد الاخوان'', واى مصالحة وطنية فلسطينية تلك التى يمكن ان تبحثها حماس مع نظام الاخوان, برغم قيام الاخوان بافشال اى مصالحة وطنية مع الشعب المصرى للاستبداد بالسلطة, وفى وقت يستعد فية الشعب المصرى لاكبر ثورة شعبية مصرية فى التاريخ المصرى, لاسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى, وفى ظل كون حركة حماس جناح جماعة الاخوان العسكرى, وفى وقت تلوح فية شبح الحرب الاهلية فى الافق وفق تهديدات ''شبيحة'' الاخوان ضد متظاهرى 30 يونيو, وفى ظل وجود اتهامات عديدة ضد حركة حماس بضلوعها فى حادث قتل 16 جنديا مصريا على الحدود فى رفح, وحادث اختطاف الجنود المصريين الاربعة فى سيناء, وقتل عشرات المتظاهرين فى موقعة الجمل, وحرق اقسام الشرطة بمحافظات الجمهورية, واقتحام السجون وتهريب 36 الف مجرم بينهم رئيس الجمهورية الاخوانى المعزول, وفوجئ مشعل وهنية بان كافة تحركاتهم وسكناتهم, وحتى انفاسهم, تحت رقابة المخابرات المصرية, وقام الاف المصريين باقتفاء اثرهم خطوة بخطوة, ومحاصرتهم فى فندقهم, وفر الارهابى مشعل والارهابى هنية هاربين مع افراد عصابتهم من مصر خشية القبض عليهم ومحاسبتهم على جرائمهم فى حق مصر, وتركوا عصابة الاخوان تواجة مصيرها المظلم, قانعين بنجاتهم برؤوسهم الرجسة قبل ضياعهم مع عصابة الاخوان.​ ]''.​