السبت، 28 يناير 2017

ليلة انتهاك 30 ألف متظاهر بالسويس حظر التجول الذى أعلنه مرسى وطالبوا بسقوطه مع عشيرته الإرهابية


بعد ثورة الغضب الشعبى التى سادت مدينة السويس الباسلة، ضد نظام حكم عصابة الإخوان، أيام 25 و 26 و27 يناير 2013، على هامش ذكرى ثورة 25 يناير 2011، و سقوط 9 شهداء وحوالي 180 مصاب، وإحراق أقسام شرطة السويس والأربعين وفيصل والمطافي وقصر الخديوى محمد على وحوالى 150 سيارة ونحو 20 محلا تجاريا وانتشار القلاقل والاضطرابات، ووقوع أحداث مثلها فى باقى مدن القناة بورسعيد والإسماعيلية، هرع مرسى يعلن فى خطاب متلفز فى ساعة متأخرة من مساء الأحد 27 يناير 2013، فرمان حمل رقم 45 لسنة 2013، قضى فيه: ''بإعلان حالة الطوارئ في محافظات القناة الثلاث، بورسعيد والإسماعيلية والسويس لمدة شهر، وحظر التجوال في نطاق هذه المحافظات الثلاثة طوال مدة إعلان حالة الطوارئ، من الساعة التاسعة مساء، وحتى الساعة السادسة من صباح اليوم التالي". وأضاف مرسى مهددا متوعدا فى خطابه: "لو اضطررت لاتخاذ إجراءات أكبر من حظر التجول وفرض الطوارئ سأفعل". ورفض المواطنين بالسويس وباقى مدن القناة فرمان مرسى وتهديداته، واصروا على انتهاك مواعيد حظر التجوال بالمظاهرات المسائية اليومية ضد استبداد مرسى وعشيرتة الإرهابية، وقمت مساء يوم الاثنين 28 يناير 2013، بتغطية مظاهرات آلاف المواطنين العارمة فى شوارع السويس بالفيديو ونشره مع مقال على هذه الصفحة، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ تحية حب واحترام وتقدير الى شعب السويس البطل، تحية الى حوالى 30 الف مواطنا سويسيا، بينهم حوالى 5 الاف سيدة وفتاة، على اختراقهم فرمان رئيس الجمهورية الاخوانى بحظر التجوال وفرض حالة الطوارئ، فى مظاهرات عارمة كاسحة حاشدة غاضبة ساخطة تحركت فى تمام الساعة التاسعة مساء اليوم الاثنين 28 يناير 2013، موعد بدء سريان فرمان حظر التجول، من ميدان الاربعين بالسويس، الى اول طريق مدينة بورتوفيق، وبلغت طول المسيرة حوالى 5 كيلو مترا، فى تحد صارخ لفرمان مرسى ومرشدة وعشيرتة، وتحدى المتظاهرين فى هتافاتهم المنوط بهم تطبيق حظر التجول ان يقوموا باعتقالهم بتهمة خرق حظر التجول، وهتفوا ضد نظام حكم الاخوان، ومحمد مرسى رئيس الجمهورية، وجماعتة الاخوانية، وحكم المرشد، ودستور الاخوان الاستبدادى العنصرى لولاية الفقية، وكان يجب على الطغاة المستبدين ان يعلموا من هو شعب مصر قبل الشروع فى قمعة، وكيف قام شعب السويس البطل خلال حرب اكتوبر المجيدة عام 1973 بمنع سفاح اسرائيل شارون مع 6 فرق الية ومدرعة عقب ثغرة الدفرسوار من اقتحام مدينة السويس الباسلة للحفاظ على نصر اكتوبر ومنع تحويل انتصار اكتوبر الى هزيمة، وكان يجب على الطغاة المستبدين ان يروا كيف انتفض شعب السويس البطل يوم 25 يناير عام 2011 وثار ضد حكم الظلم والاستبداد والقهر والظلام وسار خلفة فى ثورتة ملايين الشعب المصرى فى طول البلاد وعرضها حتى انتصرت ثورة 25 يناير عام 2011 المطالبة بالحرية والديمقراطية، ولم يعلم الطغاة المستبدين بطولات شعب مصر الممتدة لعصورا قديمة ساحقة، وهرولوا بناء على اوامر مرشد الاخوان بفرض حالة الطوارئ وحظر التجول على اهالى مدن القناة ومنها مدينة السويس الباسلة، لمحاولة قمع مظاهرات الشعب السلمية المطالبة باسقاط نظام حكم الاخوان، ورئيس الجمهورية الاخوانى، وحكم المرشد، ودستور الاخوان الاستبدادى العنصرى لولاية الفقية، وكان رد شعب السويس البطل فى اليوم التالى مباشرة اختراقة، مع سائر اهالى باقى مدن القناة، فرمان حظر التجول وحالة الطوارئ، ليؤكد بان شعب مصر لم يسجد يوم للطغاة، فتلك هى عادتة وتلك هى شيمتة وروح البسالة فية، من اجل مصر وحرية شعبها ومنع سطو مجموعة مغامرين من تجار الدين عليها، وهى روح متغلغلة فى دماء ووجدان الشعب المصرى وتدفعة ليكون دائما فى الطليعة للحفاظ على ادمية الانسان المصرى وكرامتة وحريتة وانتصارة ورفاهيتة، دعونى ايها الناس اضحك، دعونى ايها الناس ابكى، دعونى ايها الناس اسجد لله وحدة لاشريك لة شاكرا فضلة ونعمتة. ]''.

الجمعة، 27 يناير 2017

يوم رفض نقابة الصحفيين إجراءات القمع البوليسية ضد حرية الرأي والكتابة والصحافة والإعلام والمدونين

فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات، وبالتحديد يوم الثلاثاء 28 يناير 2014، أصدرت نقابة الصحفيين المصرية، بيانا هاما الى الشعب المصرى، كشفت فيه عن إجراءات القمع البوليسية، وخفافيش الظلام السلطوية، وعصابات الإجرام الإرهابية، ضد حرية الرأي والكتابة والصحافة والإعلام والمدونين، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه بالنص الواحد حرفيا، بيان نقابة الصحفيين، وتناولت دواعي بطش الطواغيت ضد الحرية وحقوق الناس الديمقراطية، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ ايها الشعب المصرى العظيم، لست الخطورة الكبرى المتربصة ضد مصر وشعبها وثورتى 25 يناير و30 يونيو، تكمن فى عصابات الإجرام الإرهابية، والمؤامرات الأجنبية، فذلك أمر اعتادت مصر ومعظم دول العالم الحر عليه وتتصدى له وتعمل على تقويضة وانحساره و تقديم مجرمية للمحاكمة، ايها الشعب المصرى النبيل، أن الخطورة الكبرى تكمن فى شياطين جهنم من كفار حرية الصحافة والإعلام والمدونين، و الذين تمرغوا طيلة حياتهم الرخيصة المثقلة بالخطايا والأوزار فى أوحال مستنقعات أنظمة حكم الفرد والقهر والظلم، ويعملون دون هوادة لإعادة حكم الحديد والنار والكرباج وسمل العيون وتكميم الأفواه وازهاق الارواح وكسر الأقلام وتلفيق القضايا وتعذيب الضحايا ونشر الرعب والارهاب الامنى، لانه يحولهم من اصفار الى انصاف الهة، ويتستر على فشلهم فى عملهم وجرائم الحرب التي يرتكبونها والفساد الذي يغرقون فيه، ويغشى أبصارهم نور الحرية والديمقراطية والشفافية والكلمة المحترمة الحرة والنقد الهادف البناء الذي يكشف مروقهم، ويشعرون بالضحالة والنقص والتقزم والهوان أمام كل صاحب قلم ورأي حر شريف، ويسعون بطرق رخيصة غير غريبة عن نفوسهم الضعيفة للإضرار بهم إلى حد تحريض الناس ضدهم فى مواقع الأحداث بزعمهم كذبا وبهتانا بأنهم ينتمون الى قناة الجزيرة القطرية او غيرها من وسائل الاعلام العدائية لمصر لدفع الناس للاعتداء عليهم، ويقومون بالقبض عليهم واساءة معاملتهم ولايتورعون حتى عن اطلاق الرصاص على بعضهم وسط الفوضى لازهاق ارواحهم بدون حساب بدعوى انهم ليسوا الفاعلين، ايها الشعب المصرى البطل، نعلم بان معظم قيادات وضباط السلطة اناسا محترمون يقدرون حق الشعب المصرى فى معرفة ما يدور بشفافية ويحترمون حرية الصحافة والاعلام والمدونيين، ولكن هناك البعض منهم يسيئون للاجهزة الامنية التابعين لها باعمالهم القذرة، ايها الشعب المصرى الابى، دعونا نقول لزبانية جهنم، افتحوا السجون فنحن دخلوها، علقوا المشانق فنحن صاعدوها، ازهقوا الارواح فهذا قدرنا، ولكنكم لن تعيدوا ابدا الشعب المصرى الى الوراء، وانظمة حكم انصاف الالهة الى الوجود، ايها الشعب المصرى البطل، دعونا نسنعرض معا البيان العاجل الهام الذى اصدرتة نقابة الصحفيين المصرية ونشرتة وسائل الاعلام اليوم الثلاثاء 28 يناير 2014، لنتبين خطورة اجرام خفافيش الظلام ضد مصر وشعبها واهداف ثورتى 25 يناير و30 يونيو وحرية الصحافة والاعلام والمدونين واصحاب الرائ النزية، وأدانت نقابة الصحفيين فى بيانها: ''ممارسات القمع والتحريض، التي تعرض لها الصحفيون خلال قيامهم بواجبهم المهني لتغطية أحداث الذكرى الثالثة من ثورة "25 يناير" المجيدة، في القاهرة والمحافظات''، واشارت نقابة الصحفيين: ''بأن عددًا من تم القبض والاعتداء عليهم بلغ أكثر من 19 صحفيًا، بخلاف حالات الاعتداء على الإعلاميين المصريين والأجانب ومنعهم من مزاولة عملهم، ووصل الأمر حد استهداف الصحفيين بطلقات نارية، ما نجم عنه إصابة بالغة للزميل محمد فوزي المصور بجريدة "الوفد" وعضو النقابة، الذي لا يزال يرقد بالمستشفى في حالة صحية حرجة''، واكدت نقابة الصحفيين: ''بأن استمرار التعامل -الوحشي- مع الصحفيين العاملين في الميدان، سواء من قبل قوات الأمن أو من قبل أي فصيل سياسي، وطبقًا للشهادات التي رصدتها النقابة، يعد اعتداءً مباشرًا على حرية الرأي، وحجرًا على حق الشعب في معرفة حقيقة ما يدور على الأرض''، وقالت نقابة الصحفيين: ''بانة في الوقت الذي يجتهد فيه الصحفيون ويعرضون أنفسهم لخطر الموت والإصابة لنقل الحقيقة للرأي العام، لا تزال قوات الأمن تمارس قمعًا غير مسبوق بحق الصحفيين، وتحاول بشتى الطرق تكميم الأفواه، ومنع الصحفيين من حقهم في الحصول على المعلومات أو الوصول إلى مناطق الأحداث، وهو الأمر نفسه الذي يمارسه في كثير من الوقائع المتظاهرون المنتمون إلى جماعة الإخوان''، وأكدت النقابة: ''بأنها ستفضح الممارسات القمعية التي تعيدنا إلى عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك والرئيس المعزول محمد مرسي''، وحذرت النقابة: ''وزير الداخلية والقيادات الأمنية كافة، من خطورة إطلاق أيدي ضباطهم أو أفرادهم أو المتعاونين معهم ضد الصحفيين''، كما نددت النقابة: ''بخطورة تحول التحريض إلى خطاب رسمي تتبناه وزارة الداخلية، لتأليب المواطنين ضد الصحفيين بدعاوى كاذبة، وهو الأمر الذي رصدته النقابة خلال أكثر من موقف، آخرها تحريض بعض الضباط للمواطنين على ضرب الصحفيين والإعلاميين بزعم انتمائهم كذبًا وزورًا لمؤسسات إعلامية بعينها تحظى بكراهية الشعب المصري''، وشددت النقابة: ''على مسئولية وزير الداخلية نفسه وقيادات الأجهزة الأمنية، عن تكرار أخطاء الماضي في انتهاك حقوق الصحفيين والتنكيل بهم والتعدي عليهم''، واختتمت نقابة الصحفيين بيانها بالتاكيد على: ''حق كل صحفي في تغطية الأحداث، ونقل الحقائق للمواطنين والرأي العام، وأنها لن تتأخر عن ملاحقة كل من سولت له نفسه المساس بالصحفيين، أو احتجازهم أو منعهم من ممارسة عملهم أو التعدي عليهم، سواء كان المعتدي من جهاز الشرطة أو من أي فصيل سياسي. ]''.

صاحب دراجة ثلاثية العجلات يحبط بيده العارية محاولة لصوص مسلحين سرقتها فى لندن


نشرت جريدة ''ديلي ميل'' البريطانية، بعد ظهر اليوم الجمعة 27 يناير، مقطع فيديو محاولة اثنين من اللصوص على دراجة بخارية مبلغ بسرقتها، سرقة دراجة بخارية ذات ثلاثة عجلات، مركونة بجوار منزل صاحبها فى شارع نوربري بمنطقة كرويدون جنوب العاصمة البريطانية لندن، ومواجهة صاحب الدراجة الثلاثية بيده العارية اللصوص المسلحين فى معركة كاد أن ينتصر فيها، وفرار اللصوص هاربين عند حضور بعض جيران المجنى عليه.

يوم انقلاب ممدوح حمزة ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها بعد رفض التعاقد معه لوضع مخطط قناة السويس الجديدة

فى مثل هذة الفترة قبل عامين، انقلب الدكتور ممدوح حمزة، حامل لافتة مايسمى بالناشط السياسى، ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها، بعد أن كان من كبار المطبلين لها، ووضع نفسه بيده فى خندق واحد مع جماعة الإخوان الإرهابية، والحركات التمويلية الإرهابية، لا لشئ، سوى رفض هيئة قناة السويس حينها التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى لوضع مخطط  قناة السويس الجديدة، ونشرت يومها على هذه الصفحة فى 28 يناير 2015، نصوص بيانات حمزة المتتالية، سواء الهجومية ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها، أو التى زعم فيها بأن انقلابه ليس بسبب رفض هيئة قناة السويس التعاقد معه، وإنما بسبب وحى فجائي هبط عليه فور رفض هيئة قناة السويس التعاقد معه، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ سقط الدكتور ممدوح حمزة، الأستاذ بجامعة قناة السويس، صاحب لافتة المكتب الهندسى الاستشارى المسمى ''حمزة وشركاه''، وصاحب لافتة ما يسمى ''الناشط السياسى''، بسذاجة سياسية مفرطة، فى شرك مطامعه الشخصية، وانقلب ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها، بعد أن كان من كبار المطبلين لها، ووضع نفسه بيده فى خندق واحد مع جماعة الإخوان الإرهابية، والحركات التمويلية الإرهابية، منذ إعلان هيئة قناة السويس، يوم 19 أغسطس 2014، عن اختيارها تحالف "دار الهندسة المصري السعودي"، لتنفيذ مخطط قناة السويس الجديدة، ورفضت تحالف المكتب الهندسى الاستشارى ''حمزة وشركاه''، الذى يملكه الدكتور ممدوح حمزة، وكذلك رفضت 12 تحالفا هندسيا عالميا اخرا، كانوا قد تقدموا بعروضهم الفنية والمالية للهيئة، وتابع بعدها المصريين، انقلاب الدكتور ممدوح حمزة ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها، وهجومة الضارى المتواصل ضد قناة السويس الجديدة، الى حد قيامة بوصفها قائلا: ''بانها مجرد تفريعة من تفريعات قناة السويس القديمة''، ''وانها سوف تحمل للمصريين الكوارث ان لم تحمل لهم الخير''، وتزامن هذا مع هجوم ضارى متواصل ضد رئيس الجمهورية، وتفاقم امرة الى حد زعمة فى تصريحات تناقلتها وسائل الاعلام عنة يوم الثلاثاء 27 يناير 2015، قائلا: ''بقيام ثورة شعبية ضد السيسى خلال 18 شهر''، وتلقفت جماعة الاخوان الارهابية، والحركات الثورية الارهابية، حملة مولانا الشيخ ممدوح حمزة، ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها، ورئيس الجمهورية، وقناة السويس الجديدة، واشادوا بها، وهللوا لها، وتغنوا بارهاصاتها، ونعتوا صاحبها بالبطل الثورى المقدام، واعتبروة بافعالة فى خندق واحد معهم، ونصيرا جديدا لهم نافس ببياناتة التهريجية افعالهم الارهابية، وكان يجب على مولانا الشيخ الدكتور ممدوح حمزة ان يعرف، بحكم ادعاءات صولاتة وجولاتة السياسية المزعومة، منذ ان كان طالبا فى كلية الهندسة جامعة القاهرة، بان انقلابة بين يوم وليلة وعشية وضحاها ضد ثورة 30 يونيو ومكتسباتها، ورئيس الجمهورية، وقناة السويس الجديدة، بعد رفض هيئة قناة السويس طلب مكتبة الاستشارى لوضع مخطط قناة السويس الجديدة، سوف يحسب علية، ويفقدة المصداقية، ويعطى انطباعا سلبيا سيئا عنة لدى المصريين، خاصة بعد ان اعتبرتة جماعة الاخوان الارهابية، والحركات الثورية الارهابية، بعد انقلابة الفجائى، احد اهم فعاليات ارهاصاتها، حتى لو تنصل مولانا الشيخ الدكتور ممدوح حمزة منها، ورفض الانطباع الشعبى السلبى السائد عنة، كما فعل فى بيانة الذى اصدرة واعلنة اليوم الاربعاء 28 يناير 2015، وتناقلتة عنة وسائل الاعلام، وزعم فية قائلا: ''بان اعتبار هجومة ضد، ما اسماة، -- النظام القائم --، ناجما عن رفض هيئة قناة السويس التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى، يعد خلطاً للأوراق، وأمراً يحمل الكثير من المغالطات والأكاذيب''، على حد زعمة فى بيانة، مسكين الدكتور حمزة، مع كونة لو قام بشق ''هدومة'' نصفين امام الناس فى ميدان عام على طريقة حاوى ''سوق العيد''، لمحاولة اقناع الناس بان انقلابة ضد مصر وشعبها وثورة 30 يونيو ومكتسباتها، فى اليوم التالى على رفض هيئة قناة السويس التعاقد مع مكتبة الهندسى الاستشارى، وانضوائة تحت راية المناوئين لمصر، جاء من قبيل المصادفة البحتة، فلن يصدقة احد. ]''.

ابن يقتل أمه بالسويس خنقًا بخمارها

http://alwafd.org/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D9%88%D9%82%D8%B6%D8%A7%D9%8A%D8%A7/1448941%D8%A7%D8%A8%D9%86%D9%8A%D9%82%D8%AA%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%87%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%B3%D8%AE%D9%86%D9%82%D9%8B%D8%A7%D8%A8%D8%AE%D9%85%D8%A7%D8%B1%D9%87%D8%A7  
تجرد ابن بالسويس من مشاعره الإنسانية، وقتل أمه خنقًا بخمارها بعد الاعتداء عليها بالضرب، تم ضبط الابن العاق المتهم، ونقل جثة الأم  إلى مشرحة مستشفى السويس العام، وأخطرت النيابة وتولت التحقيق. تلقى اللواء مصطفى شحاتة مدير أمن السويس إشارة من شرطة النجدة بورود بلاغ من سكان عقار فى شارع بلال بمدينة السلام 2 بضواحى السويس، بقيام المدعو محمد شرف الدين، 29 سنة موظف، بالاعتداء بالضرب على أمه المدعوة عزة عبدالرحيم شحات، 46 سنة أرملة، واستغاثتها بالجيران، إلا أنهم بعد اقتحامهم الشقة لإنقاذها وجدوا ابنها قد قتلها خنقا بالخمار الذي ترتديه. انتقل العميد محمود عيد رئيس مباحث السويس إلى مكان الجريمة، وتم إلقاء القبض على المتهم، و بمناظرة جثة الأم القتيلة تبين وجود إصابات فى رأسها ناجمة عن الاعتداء عليها بالضرب، ووجود خمار وسحجات حول رقبتها ناجمة عن خنقها، وأفادت التحريات المبدئية بإصابة الابن القاتل بمرض نفسى أدى إلى قيامه بقتل أمه خلال مشاجرة معها، تم نقل جثة المجني عليها إلى مشرحة مستشفى السويس العام وأخطرت النيابة وتولت التحقيق.

يوم صدور قرار إحالة 7 من قضاة الاخوان للمعاش

 فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق يوم الاثنين 27 يناير 2014، صدر قرار لجنة التأديب والصلاحية، بمجلس القضاء الأعلى، بإحالة 7 قضاة من أعضاء التنظيم الإخوانى المسمى '' حركة قضاة من أجل مصر '' إلى التقاعد، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه القرار والتهم الموجهة لأعضاء التنظيم، وجاء المقال على الوجه التالى: '' [ وهكذا يتواصل الجزاء العادل ضد من يثبت إدانته من حركة جماعة الإخوان الإرهابية التى تسمي ''قضاة من أجل مصر''، المتهمين بممارسة العمل السياسى بالمخالفة لقانون السلطة القضائية، والمشاركة مع جماعة الإخوان الإرهابية فى اعتصام ميدان رابعة العدوية، وإعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية التي جرت عام 2012 بفوز الرئيس الإخوانى المعزول محمد مرسي، على ذات النحو الذي كان قد اعلنة معهم فى ذات الوقت حزب الحرية والعدالة الإخوانى، وقبل إعلان النتيجة رسميا من لجنة الانتخابات الرئاسية، وعقد المؤتمرات الصحفية لإعلان بيانات التأييد للرئيس المعزول مرسى وعشيرتة الاخوانية، واصدارهم بيان احتجاج قاموا بالتوقيع عليه وإعلانه على منصة ميدان رابعة العدوية ضد عزل مرسى، بعد ان قضت اليوم الاثنين 27 يناير 2014، لجنة التأديب والصلاحية، بمجلس القضاء الأعلى، برئاسة المستشار محفوظ صابر، بإحالة 7 قضاة من أعضاء حركة الإخوان ''قضاة من أجل مصر'' إلى التقاعد، وهم المستشارين: محمد عماد أبو هاشم، وحازم محمد صالح، ومصطفى عبد الرحيم دويدار، ومحمد عطا لله محمد عطا لله، وعماد الدين محمد البنداري، وأيمن محمد يوسف، وأحمد محمد أحمد رضوان، وهكذا يمكنهم الان بعد احالتهم للمعاش، ممارسة العمل السياسى، والطبل والزمر، وعقد المؤتمرات الصحفية، واصدار بيانات التهريج، لجماعة الاخوان الارهابية، كما يريدون، ولكن بدون ثوب القضاة، ويعد حكم احالتهم للمعاش نعمة بالنسبة اليهم لبدء حياة جهادية جديدة، بعد قرار نفس اللجنة الصادر يوم السبت 4 يناير 2014، بعزل المستشار وليد شرابي، المتحدث الرسمى باسم حركة ''قضاة من أجل مصر''، بعد ان رفضت اللجنة، طلب الاستقالة المقدم من شرابى لعدم تقديمه بشخصه، وإنما عن طريق وكيل من اعضاء الحركة، بعد هروب شرابى متنكرا فى زى سيدة بدوية من رعاة الخراف والاغنام، الى السودان عبر الصحراء الحدودية، وتوجة منها الى قطر ثم تركيا، ولاتزال التحقيقات تجرى تباعا مع باقى اعضاء حركة جماعة الاخوان الارهابية المسماة ''قضاة من أجل مصر''، تمهيدا لبترهم واستئصال شأفتهم من القضاء المصرى. ] ''. 

يوم نقل 300 طن مخدرات بالسويس تحت حراسة الجيش الثالث


فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الاحد 27 يناير 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيهما عملية نقل حوالى 300 طن مخدرات من احراز القضايا إلى أماكن آمنة بعد الأحداث التى شهدتها مدينة السويس يومى 25 و 26 يناير 2013، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ قامت صباح اليوم الأحد 27 يناير 2013، قوة من الجيش الثالث الميدانى، بنقل حوالى 300 طن مخدرات بانجو وحشيش وأقراص مخدرة وهيروين من أحراز قضايا المخدرات التي تم ضبطها من مخازن إحراز المخدرات بمديرية الزراعة بمنطقة الصباح بالسويس إلى أماكن آمنة، بعد استغلال الخارجين عن القانون حالة الانفلات الأمنى التى شهدتها مدينة السويس يومى 25 و 26 يناير 2013، نتيجة المواجهات الدامية بين المحتجين ضد نظام حكم الإخوان من جانب، و ميليشيات إخوانية من جانب آخر، والشرطة من جانب ثالث، وقاموا بمداهمة مخزن أحراز المخدرات والاستيلاء على أطنان من أنواع المخدرات المختلفة ولاذوا بالفرار. ] ''.