تناول التقرير الاخبارى الذى قدمته قناة التلفزيون الروسى ''ار تى''. مساء اليوم الجمعة 10 فبراير. وجود دور لمدربى الرقص من الفنانين الروس. مع الفرقة القومية للفنون الشعبية في مصر. منذ تأسيسها عام 1960. من خلال مساهمتهم في نشأتها آنذاك بالتدريب.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 10 فبراير 2017
تقرير اخباري لقناة آر تى الروسية يتناول مساهمة فنانين روس فى تدريب فرقة الفنون الشعبية عند نشأتها
تناول التقرير الاخبارى الذى قدمته قناة التلفزيون الروسى ''ار تى''. مساء اليوم الجمعة 10 فبراير. وجود دور لمدربى الرقص من الفنانين الروس. مع الفرقة القومية للفنون الشعبية في مصر. منذ تأسيسها عام 1960. من خلال مساهمتهم في نشأتها آنذاك بالتدريب.
هل وصل الارهاب الى هونغ كونغ: انفجار غامض فى المتر وإصابة 11 شخصا
هل وصل الارهاب الى هونغ كونغ. بعد ان وقع انفجار كبير أعقبه حريق في مقصورة الركاب على متن قطار المترو في هونغ كونغ مساء اليوم الجمعة 10 فبراير. وبث تلفزيون الصين مساء اليوم الجمعة 10 فبراير. مقطع فيديو الحادث. وقوله بأن الانفجار ادى الى اصابة 11 شخصا على الأقل. وأن سبب الانفجار قيد التحقيق.
ثورة غضب الشعب المغربي ضد النواب تجار الدين لاستيلائهم على راتب ثلاثة شهور رغم تجميد عمل مجلس النواب
رغم استمرار الفشل فى تشكيل الحكومة المغربية الجديدة للشهر الخامس على التوالي، منذ بداية شهر أكتوبر الماضى عقب انتهاء الانتخابات النيابية المغربية، بسبب تصارع حزب العدالة والتنمية الإخواني الحاصل على 129 مقعدا من أصل 395 مقعد فى البرلمان المغربي، مع باقى الأحزاب المغربية من تجار الدين، على غنائم واسلاب المقاعد الوزارية، إلا ان كلمتهم اتحدت فى النهاية اليوم الجمعة 10 فبراير، ليس على نصيب كل منهم فى المقاعد الوزارية، بل على نصيب كل منهم فى رواتب مجلس النواب التي لم يصرفوها فى ظل تعطيل عمل مجلس النواب منذ انتخابه بسبب عدم انتخاب هياكله، واتفقوا على قيام رئاسة مجلس النواب بصرف راتب ثلاثة أشهر للبرلمانيين تحت مسمى اخترعوه وهو ''تعويضات''، ودبت الحركة اليوم الجمعة 10 فبراير فى مجلس النواب المغربي منذ انتخابه نتيجة تزاحم النواب على صرف ''تعويضاتهم'' المزعومة، فرحين مهللين ضاحكين، وهو الأمر الذى أثار غضب الشعب المغربي وطالب النواب بإعادة الأموال التي استولوا عليها بدون اى عمل قاموا به، ودافع النواب من العاملين فى القطاع الخاص عن أنفسهم بأنهم تركوا عملهم منذ انتخابهم ولا يوجد مصدر رزق لهم، فى حين دافع النواب من العاملين فى القطاع الحكومى ويتقاضون رواتبهم الحكومية بمكر قائلا أنهم سينفقون ما حصلوا علية من مجلس النواب على الناس الغلابة، كما طالب الناس بالغاء تكية صرف معاش قدرة 500 يورو شهريا للنائب مدى حياتة ولوارثتة من بعدة فور خسرانة مقعدة فى مجلس النواب، وفى ظل هذة الملاحم العجيبة من الانتهازيين وتجار الدين، قدم تلفزيون ''فرانس 24'' تقريرا اخباريا مساء اليوم الجمعة 10 فبراير، عن محنة الشعب المغربى، كان اللة فى عون الشعب المغربى وحماة من الافاقين وتجار الدين.
راقصة باليه شبح قامت بأداء راقصات باليه فى ميدان موسكو وسط السيارات والجليد واختفت
تصديق الرئيس التركى اليوم الجمعة على تعديلات تحويل نفسه إلى سفاح بصلاحيات شيطان
مثل اليوم الجمعة 10 فبراير 2017 فى تركيا، أسمى الأماني الجهنمية التى يحلم بها كل ديكتاتور، عندما قام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بالتصديق بيد رجسة مرتعشة على مشروع قانون التعديلات الدستورية التى تحوله من إنسان شرير عربيد، الى شيطان جهنمى زنديق، وتمكنه من البقاء في السلطة حتى عام 2029 مع مراعاة التجديد، وأعلن يوم 16 أبريل 2017، موعدا لإجراء الاستفتاء عليه، وكان نواب حزب الرئيس التركي، قد وافقوا يوم السبت 21 يناير 2017، خلال قراءة ثانية، على مشروع التعديلات الدستورية المؤلفة من 18 مادة، تهدي الرئيس التركي، والسلطات الحاكمة من معاونيه، صلاحيات ديكتاتورية واسعة، وتحول نظام الحكم من برلماني/حكومي مع رئيس جمهورية شرفي، الى رئاسي بصلاحيات ديكتاتورية واسعة تحول ألرئيس إلى سفاح بصلاحيات شيطان، مع برلمان ورئيس حكومة صورى، بأغلبية هامشية بسيطة تبلغ 339 صوتًا، لا تتجاوز أكثر من فارق تسعة أصوات، التى تمثل بالكاد الثلاثة أخماس المطلوبة لطرح التعديلات فى أستفتاء، وتناقلت وسائل الإعلام التعديلات الاردوغانية الديكتاتورية المفروضة على الشعب التركي على الوجه التالى: ''رئيس الجمهورية هو رئيس الدولة، ويتمتع بصلاحيات السلطة التنفيذية. يحق لرئيس الجمهورية الاحتفاظ بعضويته في الحزب السياسي المندرج منه. يحق لحزب سياسي أو رجل سياسي الترشح لمنصب رئاسة الجمهورية بالنسبة للحزب الحاصل على 5% على الأقل في الانتخابات العامة الأخيرة، أو بالنسبة للأفراد الحاصلين على دعم من 100 ألف ناخب على الأقل. لرئيس الجمهورية صلاحية اختيار مساعديه والوزراء. استجواب رئيس الجمهورية والتحقيق معه في ادعاءات ارتكابه جريمة ما، يكون من خلال موافقة أغلبية أعضاء البرلمان وهو 400 نائب من أصل 600 نائب. يحق للرئيس الترشح لفترة رئاسية ثانية. يحق للرئيس إعلان حالة الطوارئ وعرضه على البرلمان. يحق للرئيس تحديد ميزانية الدولة وتقديمها إلى البرلمان. يحق للرئيس تعيين المسؤولين رفيعي المستوى بمؤسسات الدولة. يحق للرئيس والبرلمان إصدار القرار الخاص بإعادة الانتخابات. يحق للرئيس إصدار القرارات والمراسيم الخاصة بالموضوعات ذات الصلة بالسلطة التنفيذية. السلطة التشريعية: يزيد عدد النواب داخل البرلمان من 550 إلى 600 نائب برلماني. تخفيض سن الترشح للبرلمان من 25 عاما إلى 18 عاما. تجرى الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، مرة واحدة، في اليوم نفسه، كل 5 سنوات. يستمر البرلمان في ممارسة مهامه في وضع وتغيير وحذف القوانين. يستمر البرلمان في ممارسة مهامه الرقابية عن طريق عقد الجلسات العامة، والاستجواب، وإرسال استجوابات نصية. المجلس الأعلى للنواب العامين والقضاة: سيتكون من 11 عضوا؛ 4 منهم يتم اختيارهم عن طريق رئيس الجمهورية، و7 آخرين عن طريق البرلمان. مستشار وزارة العدل سيكون عضوا أساسيا في المجلس. إلغاء المحاكم العسكرية والأحكام العرفية. تخفيض عدد أعضاء المحكمة الدستورية من 17 إلى 15 عضوا. كما تنص التعديلات الجديدة على إلغاء مهام رئاسة الوزراء ومجلس الوزراء، واستحداث بدلا منهما مساعدين لرئيس الجمهورية، بالإضافة إلى أنه يحق للرئيس في تعيين وزراء من خارج البرلمان''.
يوم زيارة بوتين لمصر فتح آفاق واسعة أمام مصر وروسيا
فى مثل هذة الفترة قبل عامين, جاءت زيارة الرئيس الروسى فلاديمير بوتين إلى مصر لمدة يومين 9 و 10 فبراير 2015, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو صور تعبيرية استعرضت فيه بعض آثار الزيارة, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ بعد فترة وجيزة من انتهاء المؤتمر الصحفى المشترك بين الرئيس عبدالفتاح السيسى, والرئيس الروسى فلاديمير بوتين, على هامش زيارة بوتين لمصر يومي 9 و 10 فبراير 2015, الذي أعلن فيه السيسي بأن روسيا صديقا حقيقيا لمصر, وأعلن فيه بوتين بأن روسيا صديقا امنا لمصر, واعلان الرئيسين المصرى والروسى استبدالهما الدولار الامريكى فى التعامل بينهما بالجنية المصرى والروبل الروسي, وإبرام عقود عسكرية وتجارية ضخمة, واتفاقهما على مواجهة الإرهاب ومطامع الاستخبارات الأمريكية فى المنطقة, اخرج اوباما من جرابه المدعو بن رودس, نائب مستشارة الرئيس الأمريكي للأمن القومي, ليجعجع فى تصريحات صحفية مساء اليوم الثلاثاء 10 فبراير 2015, ردا على زيارة الرئيس الروسى لمصر وما أسفر عنها من نتائج هائلة وترحيب شعبي كبير, قائلا ببجاحة منقطعة النظير, ''بأن العلاقات المصرية الأمريكية فريدة من نوعها ومن الصعب الاستعاضة عنها بعلاقات أخرى'', وكأنما كان اوباما يقصد دون ان يدرى الإشارة من خلال جعجعة بوق ضلالة, إلى استخدام أمريكا المعونة الأمريكية, واجرام أجهزة استخباراتها, والخونة المارقين, وجماعة الإخوان الإرهابية, ودسائس تركيا, وقطر, وايران, وحماس, للضغط على مصر, والتدخل فى شئونها الداخلية, لفرض أجندتها الاستعمارية التي قام الشعب المصرى بتقويضها فى ثورة 30 يونيو 2013, وفي ظل غيبوبة اوباما وشلته الإجرامية, واصلت مصر جهودها المثمرة للحصول على اسلحة وتكنولوجيا روسية متقدمة, ومنها منظومتي الدفاع الجوى الروسية الحديثة "اس اس 300"، و ''اس اس 400", وطائرات '' الميج 35 '', ودبابات القتال الرئيسية '' تى - 90 و 80 '', والصواريخ الباليستية المحمولة ''بعيدة المدى'' التى لايقل مدهمها عن 5 الاف كيلو مترا, والقادرة على الوصول الى ايران والى اى منطقة اخرى فى الشرق الاوسط, والتى لا تخضع للاتفاقية التى وقعت علية امريكا وروسيا وتحظر عليهما تصنيع صواريخ باليستية ''متوسطة المدى'', واقامة صناعة مشتركة للاسلحة الروسية الحديثة المتقدمة فى مصر, وتقديم التسهيلات الكافية للاقماح الروسية, والتقنية اللازمة للمحطة النووية للاغراض السلمية التى تشرع مصر فى اقامتها بمنطقة الضبعة بالاسكندرية, وكذلك التقنية اللازمة لاطلاق الاقمار الصناعية العسكرية والمدنية. ]''.
يوم انقلاب أوباما واستخباراته من دعم الدول العربية ضد مجوس إيران إلى دعم مجوس ايران ضد الدول العربية
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الاثنين 10 فبراير 2014, بعد نحو 8 شهور على سقوط نظام حكم جماعة الإخوان الإرهابية, ومعه المخطط الاستخباراتي الأمريكي لتقسيم مصر والدول العربية باستخدام جماعات الإرهاب, نشرت مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه بدء تغيير آليات الاستخبارات الأمريكية والرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما لتنفيذ الأجندة الاستعمارية, من الاعتماد بصورة مطلقة على الخونة وجماعات الإرهاب وتجار الدين, إلى الاعتماد على الميليشيات الشيعية مع الخونة وجماعات الإرهاب وتجار الدين, وهو ما تطلب بيع دول الخليج, ومداهنة ايران, ووقف الحرب الكلامية المفتعلة من امريكا واسرائيل مع إيران, والوصول إلى حل يرضي امريكا واسرائيل وايران حول المفاعلات النووية الإيرانية, وتمخضت الدسائس عن الانقلاب الكبير فى المخططات الاستخباراتية الأمريكية/الإسرائيلية, التى انتهت لاحقا بالتوصل إلى اتفاق بين العصابة الامريكية,الاسرائيلية مع العصابة الإيرانية, ليتفرغوا جميعا بعدها مع الخونة وجماعات الإرهاب لتنفيذ مخططات التفتيت والتقسيم ضد الدول العربية, وجاء المقال على الوجه التالى, ''[ بدأ انقلاب سياسة الولايات المتحدة الامريكية مع ايران بزاوية 180 درجة, وتحولها من العداء المستحكم الذي وصل إلى حد تهديد امريكا واسرائيل بإعلان الحرب علي إيران لتدمير المفاعلات النووية الإيرانية, إلى مغازلة ايران والثناء عليها والاشادة بحسن سجايا النظام الايرانى وحقة فى تخصيب اليورانيوم وانتاج اسلحة نووية وفق حدود معينة يتم التوافق حولها, بهدف احتواء ايران بالغش والخداع والمداهنة والرياء والنفاق, ولا مانع من منح ايران مساعدات امريكية ''لتسبيك اللعبة'', حتى تؤمن ايران جانب امريكا واسرائيل, وتتواطئ معهما فى مشروعهما باستخدام الجماعات الارهابية من عينة القاعدة وداعش والاخوان والخونة مع المليشيات الشيعية لايران واذنابها فى دعم نشر الارهاب والقلاقل والاضطرابات والحروب الاهلية فى الدول العربية لتفتيتها وتقسيمها, كما تتيح الدسيسة الجديدة لامريكا واسرائيل طابور خامس داخل ايران للتأمر عليها والدس ضدها ونشر القلاقل والاضطرابات والحرب الاهلية فيها لتفتيتها وتقسيمها لاحقا عندما يحين دورها بعد مشاركتها مع امريكا واسرائيل فى تفتيت وتقسيم الدول العربية, بعد ان ادت سياسة العداء الامريكى والتهديدات الجوفاء ضد ايران الى التفاف الشعب الايرانى حول قياداتة, بغض النظر عن الحادهم ومروقهم وفسادهم واطماعهم ودسائسهم وغدرهم وشرهم وخستهم وضعة نفوسهم الناجمة عن جذور مجوسهم, وواصلت ايران تقوية نفسها استعدادا للمواجهة المرتقبة المزعومة التى ظلت امريكا واسرائيل تطبل وتذمر لها وتهدد بها ايران سنوات عديدة ليل نهار للبلف بها لتحقيق مأربها دون جدوى, وهى نفس سياسة المداهنة الميكافيلية التى سارت عليها امريكا مع مصر مدة حوالى 35 سنة منذ تدشين العلاقات المصرية/الامريكية بعد عقودا من العداء والجفاء ضد مصر ادت حينها لالتفاف الشعب المصرى حول قياداتة ضدها, وتمكنت امريكا من خلال سياسه المداهنة مع مصر ان تتسلل بحرية وتكسب نقاط استراتيجية فى منطقة الشرق الاوسط, وكادت ان تكلل خطتها الخسيسة بالنجاح وتنشر الحرب الاهلية فى مصر وتقوم بتفتيتها وتقسيمها بمعاونة طابور الاخوان الامريكى الخامس داخل مصر واشياعهم من تجار الاوطان والدين والخونة حاملى لافتات مسمى نشطاء سياسيين, نظير تحقيق مطامعهم اليهوذية الخسيسة, بعد اعتقاد الرئيس الاخوانى المعزول مرسى مع عشيرتة الاخوانية بانهم صاروا بالنسبة لاوباما بمثابة الاطفال اللقطاء المتبنين لأم رؤوم, لولا انتفاض الشعب المصرى للدفاع عن وطنة من حكم الجواسيس والخونة اللقطاء واسقاطهم خلال ثورة 30 يونيو2013 فى الاوحال والدهس عليهم مع اوباما الأم الرؤوم المزعومة للاخوان واجندتهم بالنعال, والسؤال المطروح الان بعد تغيير امريكا سياستها العدائية ضد ايران بزاوية 180 درجة للاستعانة بها فى اجنداتها الاستعمارية عقب سقوط الاخوان وتحجيم دور الخونة وجماعات الارهاب, هو : متى ستتحرك مصر لوضع العدو الامريكى فى مكانة كعدو لكى تتقى شرة وتضع اجندته الخسيسة مع اصحابها فى مزبلة التاريخ, ومتى ستفيق دول الخليج بعد قيام اوباما واستخباراتة ببيعها فى اسواق مجوس ايران. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)