الأربعاء، 14 يونيو 2017

يوم اعلان مرسى الحرب على سوريا لتوريط الجيش وانقاذ نفسه ومجاملة اوباما

فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم السبت 15 يونيو 2013, قبل 15 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013, أعلن مرسى فى مؤتمر يسمى ''نصرة سوريا'' باستاد القاهرة, الحرب على سوريا مجاملة لإدارة الرئيس الأمريكي حينها باراك اوباما, ومحاولة تشتيت الجيش المصرى وابعاده عن مصر وشعبها خلال ثورة 30 يونيو 2013, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه نص كلمات مرسى بشأن سوريا وأهدافها, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ شاءت ارادة الله سبحانة وتعالى, ان يشاهد العالم أجمع, كيفية مسايرة الأنظمة المستبدة فى العالم, هيمنة إدارة الرئيس الأمريكي باراك اوباما, وبعد ساعات من إعلان الولايات المتحدة الأمريكية, أمس الجمعة 14 يونيو 2013, الحرب رسميا على النظام السوري, بمقولة أن ''تحقيقاتها'' أشارت الى استخدام النظام السوري الأسلحة الكيميائية, أعلن محمد مرسى رئيس الجمهورية, مساء اليوم السبت 15 يونيو 2013, قطع العلاقات مع النظام السوري, وسبحان الله, بين يوم وليلة, و عشية وضحاها, انقلب نظام الحكم المصرى, من مهادنة النظام السوري ضد شعبه, ومسايرة مخططات إيران وحزب الله فى سوريا, وتبجح قياداته خلال فترة اتباع تلك السياسة, بانها تهدف الى وجود أبواب اتصال مفتوحة مع سوريا وإيران وحزب الله, بدعوى تسهيل حل كارثة الحرب الأهلية السورية, الى منددا بـ مذابح النظام السورى مع شعبة, واعلن فى نفس الوقت الملك الاردنى عبدالله, فى كلمة حماسية الى شعبة, ما اسماة : ''بان الاردن مستعدة للدفاع عن المملكة فى ظل الوضع بسوريا'', ام هذا الوضع المزعوم, فهو ليس فى المذابح التى يتعرض لها الشعب السورى الشقيق, والا لكان النظامين المصرى والاردنى, قد اعلنا عن مواقفهما تلك على الاقل قبل عام, وليس بعد ساعات من اعلان الولايات المتحدة الحرب على سوريا رسميا, ولكن لشروع امريكا فى استخدام الاراضى الاردنية لنشر منطقة حظر تجول فى سوريا, وقامت امريكا بنشر صواريخ باتريوت لاحباط اى هجوم بالصواريخ على الاردن, ردا من النظام السورى, عند الهجوم علية من الاراضى الاردنية, فى الوقت الذى اكدت فية روسيا رسميا, بان منطقة حظر الطيران فى سوريا انطلاقا من الاردن, غير قانونى ويخالف الانظمة الدولية لعدم صدور قرار من مجلس الامن او هيئة الامم المتحدة بفرض حظر طيران فى سوريا, فى الوقت الذى دعى فية مرسى خلال كلمتة : ''مجلس الأمن لإصدار قرار بإحكام الحصار الجوي على النظام السوري'', كانما هو دعما رسميا علنيا ''لارادة'' الولايات المتحدة, التى تسعى الى فرضها تمهيدا لتقسيم سوريا ''بالتوافق'' مع الاردن ومصر, واعلن محمد مرسى رئيس الجمهورية كلماتة ''التاريخية'' المتاخر صدورها حوالى عام, فى ''الزفة''التى نظمتها لة عشيرتة الاخوانية واتباعها, فى استاد القاهرة مساء اليوم السبت 15 يونيو 2013, وحضرها بضع الاف من الدراويش والمنتفعين, تم جمعهم بشق الانفس واغراءات الوجبات والمكافات, من طول وعرض محافظات الجمهورية, البالغ تعداد سكانها حوالى 94 مليون نسمة, لمجاملة امريكا ولمحاولة تشتيت الجيش المصرى وابعادة عن مصر وشعبها, عزاء الشعب المصرى, انهاء التبعية والهيمنة الامريكية على مصر, وانهاء نظام حكم القهر والاستبداد, يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, لاسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية واتباعها ودستورهم الباطل وتشريعاتهم الجائرة, ودسائس اخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة, ووقف الخراب والافلاس, وتحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية واهداف ثورة 25 يناير عام 2011. ]''.

لا يا رئيس الجمهورية .. الشعب المصري لن يرضى بالظلم والاستعباد والهوان والتفريط في ارضة وعرضة


لا يا رئيس الجمهورية .. برغم كل سيناريو إرهاصات مشيئتك، ودفع نواب ائتلاف ظهيرك السياسي في مجلس النواب، المخالف للدستور، الذي يمنع هيمنة رئيس الدولة على حزب سياسي واستخدامه العوبة فى تحقيق مآربه السياسية ضد الشعب المصري، والذي قمت باصطناعة بقوانين انتخابات أصدرتها على مقاسك مشوبة بالبطلان، لتمرير فرمانات استبدادك ضد مصر وشعبها وآخرها اتفاقية التنازل عن جزيرتي  تيران وصنافير المصريتين، تحت دعاوى باطلة، لن يرضى الشعب باوهامك، لا يا رئيس الجمهورية .. لن يخضع الشعب المصرى البطل الأبي النبيل، الى ظلمك و استبدادك و تفريطك في ارضة وعرضة، بمساندة شلة من المنتفعين، ولن يرتضي الشعب المصري بالتنازل عن أهم جزء من الأراضى المصرية، متمثلا في جزيرتي تيران وصنافير، بعد أن قال القضاء المصري كلمته الحاسمة القاطعة النهائية ضد الطغاة المتهاونين في حقوق أوطانهم، وقضت المحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة، بتأييد حكم محكمة القضاء الإداري، ببطلان اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية واستمرار السيادة المصرية على جزيرتي تيران وصنافير، لا يا رئيس الجمهورية .. فمصر أمة من الأبطال العظام والرجال الشرفاء والأخلاق والتضحيات الجسام في الدفاع عن الارض والعرض والشرف والكرامة والحياة الشريفة والحريات العامة والديمقراطية وحقوق الانسان، وليس أمة من الخراف، لا يا رئيس الجمهورية .. خيرا للشعب المصري أن يستشهد تحت سنابك جيادك المطهمة ورصاص جحافل قواتك الغاشمة من ان يرتضي الذل والهوان، و الرق و الاستعباد، و ضياع ارضة وعرضة، احكموا أيها الطغاة أطلاق رصاص بنادقكم على صدور الشعب المصري جيدا ولكنه لن يبالي، انصبوا أيها الطغاة المشانق للشعب المصري في كل شارع وحارة وزقاق ولكنه لن يركع الا الله وحدة سبحانة وتعالى، كدسوا ايها الطغاة السجون بالشعب المصري ولكنه لن يجبن وينكمش، لانه ما قيمة الحياة مع ضياع الأرض والعرض وتفشي العهر السياسي، ما قيمة الحياة بعد الانحراف عن أهداف ثورتى 25 يناير و 30 يونيو ودستور 20١4، ما قيمة الحياة مع إعادة كل مساوئ أنظمة مبارك والإخوان، ما قيمة الحياة مع انتهاك استقلال المؤسسات ومنها مؤسسة القضاء وفرض رئيس الجمهورية قائما عليها، ما قيمة الحياة مع عدم احترام رئيس الجمهورية واتباعه في المجلس النيابي أحكام القضاء ومنها حكم المحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة، بتأييد حكم محكمة القضاء الإداري، ببطلان اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية واستمرار السيادة المصرية على جزيرتي تيران وصنافير، ما قيمة الحياة مع بزوغ فجر نظام ديكتاتوري أهوج جديد أشد ظلما وجورا من الأنظمة الاستبدادية التي قام الشعب المصري باسقاطها، ما قيمة الحياة مع إعادة قانون الطوارئ الباطل وحكم القهر والحديد والنار، ما قيمة الحياة مع جمع رئيس الجمهورية بمراسيمة الاستبدادية وائتلافة المارق بين السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية والرقابية، ما قيمة الحياة مع سيل من فرمانات المراسيم الرئاسية الجائرة ضد الشعب المصري ومنها مرسوم الاستيلاء علي اراضي النوبيين بزعم تخصيصها كاراضي عسكرية، لا يا رئيس الجمهورية .. لن يرتضي الشعب المصري أبدا قيامك مع اتباعك فى مجلس النواب بالتنازل عن قطعة غالية من لحمه ودمه،  حياته وروحه، شرفه وكرامته، سمو حضارتة ومستقبل أجياله، اهلة وناسة، بلدة ووطنه، متمثل في جزيرتي تيران وصنافير، حتى دون إجراء استفتاء، وباستمرار حكم القمع والاستبداد.

احتفالية اختتام الأنشطة الرياضية الرمضانية 2017 بالسويس


أقيمت صباح​ ​اليوم ​الاربعاء 14 يونيو 2017، احتفالية ختام الأنشطة الرياضية الرمضانية بالسويس، التي نظمتها مديرية الشباب والرياضة بالصالة المغطاة بالمدينة الرياضية بالسويس، وخلال الحفل، قام محافظ السويس، بتسليم جوائز الأنشطة الرياضية الرمضانية إلى الفائزين، وهم : فريق لايت سبورت الفائز ببطولة الدورة الرمضانية براعم 10 إلى 12 سنة، وفريق النسور الفائز ببطولة من 13 الى 15 سنة، وفريق زيزو الفائز بالمركز الثاني، وفريق مركز شباب المدينة الفائز بالمركز الثالث، وفريق حي الجناين الفائز ببطولة فوق 30 سنة، وفريق إف سي مصر الفائز بالمركز الأول في بطولة نادى الاسره ببورتوفيق، ومن المنتظر صعود الفريق الفائزة بالمركز الأول على مستوى المراحل السنية، لدورة الإسكندرية التي ستقام من 20 حتى 24 رمضان، كما كرم المحافظ اللاعبة رحمة أحمد الحاصلة على المركز الأول في بطولة الجمهورية في بطولة الكاراتيه للمكفوفين، واللاعب حازم محمد صابر الحاصل على المركز الأول في بطولة الجمهورية، وفريق المركز الرياضي للرواد، وفريق المركز الرياضي للمرأة، لفوزهم بالمركز الأول على مستوى الجمهورية في اللقاء المجمع بمحافظة الإسماعيلية في شهر مايو الماضي، وفريق الكاراتيه بنادي المثلث الذي مثل مصر في بطولة الدوري العالمي للكاراتيه بمدينة شرم الشيخ، وتخلل الحفل عروض للكاراتية وفقرات فنية.

يوم ملابسات آخر زيارة قام بها الارهابيين خالد مشعل وإسماعيل هنية إلى مصر

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 14 يونيو 2013، قبل 16 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، وصل الى مصر فى وقت متزامن متفق ومتواطئ عليه من جهتين مختلفتين، الارهابى خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الفلسطينية الإرهابية، عبر مطار القاهرة الدولي قادما من قطر، والارهابى اسماعيل هنية رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة، عبر معبر رفح قادما من قطاع غزة، للاجتماع مع قيادات عصابة الإخوان، لبحث كيفية تقديم الدعم الإرهابى من حماس لنظام حكم الإخوان خلال ثورة الشعب المصرى لاسقاطه يوم 30 يونيو 2013، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقالا تناولت فيه الاهداف الارهابية التخابرية الخفية الخسيسة لزيارة مشعل وهنية لمصر، والتى كانت آخر زيارة لهما الى مصر، حيث لم يتجاسر ايا منهما طوال السنوات الأربع الماضية، على الحضور الى مصر مجددا، بعد انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، وسقوط نظام حكم عصابة الإخوان، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ اسئلة عديدة خطيرة يتداولها الشعب المصرى بحذر وحيطة وحرص كبير، لمنع وقوع مصر مجددا فى دسائس ومؤامرات حركة حماس الإرهابية، وجماعة الإخوان الإرهابية، خلال ثورة الشعب المصرى يوم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013، المحدد لإسقاط نظام حكم الإخوان، حليف حركة حماس الأثير بحكم فكرهم الايدلوجي الإرهابي الواحد، وعدم تكرار أعمالهم الإرهابية العدائية المشتركة ضد الشعب المصرى، كما حدث خلال ثورة الشعب المصرى فى 25 ينايرعام 2011، ومنها تهريب 36 الف سجين خلال ثورة 25 يناير2011، وبينهم رئيس الجمهورية الاخوانى، وشملت التساؤلات، ماهى اسباب الزيارة الغامضة، التى قام بها الى مصر مساء اليوم الجمعة 14 يونيو 2013، عبر مطار القاهرة الدولى، خالد مشعل رئيس المكتب السياسى لحركة حماس الفلسطينية الارهابية، ومعة وفد مكونا من حوالى 15 قياديا ارهابيا حمساويا، وبعدة بفترة وجيزة وصل عبر معبر رفح، اسماعيل هنية رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة ومعة وفدا مكونا من 12 قياديا ارهابيا حمساويا، وتناقلت وسائل الاعلام، بان الوفدين بينهم العديد من الممنوعين من دخول مصر، لوجود تحفظ على نشاطهم المريب، بالاضافة الى وجود اخرين على قوائم ترقب الوصول لسماع اقولهما فى بعض الاحداث الارهابية والاشتباة فى ضلوعهم بها، واتخذت الجهات المعنية ''اجراءات استثنائية'' بخصوصهم لمرافقة الوفدين، بالمخالفة لكل الاعتبارات الامنية، بناء على مطلب نظام الحكم الاخوانى، ورفع الوفد الحمساوى المشترك من مشعل وهنية، حجة سطحية لمحاولة تبرير زيارتهما ''المريبة'' فى وقت غير مناسبا على الاطلاق، بزعم انهما وصلا الى مصر لبحث ما يسمى 'ملف المصالحة الفلسطينية''، وهى حجة فى غاية الغرابة وتبين سذاجة من قاموا باختراعها، لان اى مصالحة وطنية فلسطينية تلك التى يمكن ان تبحثها حماس مع نظام الاخوان بشان الوضع الفلسطينى، بعد ان افشل الاخوان الحوار الوطنى فى مصر للاستبداد بالسلطة، وفى وقت مشغولة فية مصر والشعب المصرى، بالاستعداد للمشاركة فى اكبر ثورة شعبية مصرية فى التاريخ المصرى، لاسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى، حليف حركة حماس الاول وفق منهجهما الايدلوجى الواحد، وفى وقت تلوح فية شبح الحرب الاهلية فى الافق وفق تهديدات ''شبيحة'' الاخوان، وفى ظل وجود اتهامات ضد حركة حماس، اخرها ادلى بها قبلها بحوالى 3 اسابيع اللواء محمود وجدى وزير الداخلية الاسبق، امام محكمة جنايات الاسماعيلية، واكد فيها بان حركة حماس تدخلت خلال الثورة المصرية فى ينايرعام 2011, لدعم ومساندة الاخوان فى عدد من الوقائع، ومنها واقعة اقتحام السجون وتهريب حوالى 36 الف سجين بالقوة المسلحة من السجون المصرية خلال ثورة يناير2011، وبينهم محمد مرسى رئيس الجمهورية والعديد من قيادات الاخوان، ووجود اتهامات عديدة ضد حركة حماس فى مصر، بشان ضلوعها فى العديد من القضايا ومنها، حادث قتل 16 جنديا مصريا على الحدود فى رفح، وحادث اختطاف الجنود المصريين السبعة فى سيناء، وبالاضافة لضلوعها خلال ثورة يناير 2011، فى موقعة الجمل التى استشهد فيها عشرات المتظاهرين المعارضين للنظام المخلوع، وحرق اقسام الشرطة بمحافظات الجمهورية، ومثل اصرار نظام حكم الاخوان، على عدم اعلان نتائج التحقيقات الخاصة بتلك الاحداث وغيرها بحجج مختلفة، دلائل برهان بشان الاتهامات الموجهة الى حماس، وتناقلت وسائل الاعلام، لقاء وفد حماس المشترك فور وصولهما متتاليين، ''بالمرشد العام'' لجماعة الاخوان والعديد من قيادات الاخوان ونظام الحكم الاخوانى القائم فى اجتماعات ''سرية'' متتالية، لبحث كيفية تقديم ''حماس'' الدعم ''لجماعة الاخوان''، خلال تورة غضب الشعب المصرى ضدها يوم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013، واستبعدت العديد من وسائل الاعلام، بان تكون اللقاءات والاجتماعات ''السرية'' بين الاخوان وحماس بهدف ما يسمى وفق مزاعمهم ''بحث ملف المصلحة الفلسطينية'' لكون هذا الملف تختص ببحثة، ''المخابرات المصرية''، وليس ''مرشد الاخوان''، واكدت بان الزيارات تهدف لبحث نوع المساعدات التى يمكن ان تقدمها حماس لدعم ومساندة جماعة الاخوان، خلال ثورة مظاهرات الشعب المصرى يوم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013، لاسقاط نظام حكمهم الاستبدادى، ونقلت وسائل الاعلام، انتقاد المواطنين تدنى نظام حكم الاخوانى الى حضيض الانظمة السياسية المستبدة، الى حد تهاونة فى امن مصر القومى ليس مع سد اثيوبيا فقط بالنسبة لحرمان مصر من ربع حصتها من مياة نهر النيل، بل مع حركة حماس ايضا فى سيناء ومصر كلها، لحماية نظامة فى ساعاتة الاخيرة، وتامين فرارة فى الساعة الحاسمة، عزاء الشعب المصرى، بان كل تلك التهديدات للامن القومى المصرى بحرا وبرا والاستبداد بالسلطة وخراب مصر على يد الخونة والانذال والجواسيس، سوف تنتهى يوم ثورة مظاهرات الشعب المصرى فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013، لسحب الثقة من محمد مرسى رئيس الجمهورية واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية وحلقائهم من الاحزاب المتاسلمة والمتواطئة ودستورهم الاستبدادى العنصرى الباطل وتشريعاتهم الجائرة ودسائس مؤامراتهم لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة. ]''.

يوم مطالبة الإخوان إعطاء مرسي فرصة أخيرة بعد فوات الاوان

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 14 يونيو 2013، قبل 16 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، طالب الإخوان بإعطاء مرسي الفرصة وإلا ستصبح مصر بلا حاكم اعتبارا من يوم 30 يونيو، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقالا تناولت فيه رفض الشعب المصرى مطلب الإخوان وإصراره على اسقاط مرسى وعشيرتة الاخوانية واتباعهم واسيادهم من دول الأعداء يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ خرج علينا اليوم الجمعة 14 يونيو 2013, نظام حكم الاخوان الاستبدادى, بمناورة جديدة منهجها استعطاف الشعب المصرى ومحاولة استجداء شفقته بالباطل كعادتهم, بما اعتبروه مخاوف منهم أن تصبح مصر, منذ يوم ثورة مظاهرات الشعب المصرى, فى 30 يونيو 2013, ''بلا حاكم'' على حد قولهم, بعد فشل مناورة سقطتهم, بتحريض مجموعات من الإرهابيين, لتهديد الشعب المصرى, فى تصريحات ومؤتمرات صحفية, بما اسموه بأنهم سيقاتلون ويرتكبون مجازر, لمنع تنفيذ مشيئة الشعب المصرى باسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى ورئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, فى 30 يونيو 2013, وبعد فشل سيل مناورتهم, تحت ستار خديعة مايسمى مبادرات المصالحة الوطنية, وتمثلت المناورة الجديدة, فى تصريحات قامت ''الشيخة'' الإخوانية باكينام الشرقاوى, مساعد رئيس الجمهورية للشئون السياسية, بتسويد صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى''تويتر'' بها, اليوم الجمعة 14 يونيو 2013, وطالبت ''الشيخة'' بايكنام بما اسمتة : ''إعطاء الرئيس -المنتخب- محمد مرسي -الفرصة- وإلا سنظل في شارع بلا حاكم'', على حد قولها, وتجاهلت ''الشيخة'' باكينام, بان الشعب المصرى, بعد ثورة 25 يناير لتحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية, لم يعد يعطى الحكام الطغاة الذين يخرجون عن عهودهم ''الفرصة'' 60 سنة اخرى, لان هذة النظرية الاستبدادية القديمة لم يعد لها وجود, ولن ينتظر الشعب خراب بلدة وتقنين الاستبداد, تحت دعاوى منح الحاكم الذى حول نفسة, عقب اعلان فوزة بمنصبة فى ظروف مريبة تنظرها المحكمة الدستورية العليا, وقبول اوراق ترشيحة برغم كونة مسجون هاربا من السلطات, فرصة اخرى مثل غيرة من الطغاة المستبدين, حتى دمار وخراب مصر اكثر واكثر, بعد خرابها طوال سنة حكمة الغبراء, لقد قال الشعب المصرى كلمتة, بسحب الثقة من رئيس الجمهورية يوم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, واسقاطة عن سدة الحكم, مع عشيرتة الاخوانية وحلفائها ودستورهم الاستبدادى الباطل وتشريعاتهم الجائرة ودسائسهم لاخوانة مؤسسات ووزارات واجهزة الدولة بالباطل, واجراء انتخابات رئاسية مبكرة, لتحقيق اهداف الثورة, التى قاموا بسرقتها تحت دعاوى منحهم ''الفرصة''. ]''.

قائد الجيش ومحافظ السويس ومدير الأمن ​فى​ حفل إفطار جماعي


أقامت مديرية أمن السويس. حفل إفطار جماعي بنادي الشرطة. مساء أمس الثلاثاء 13 يونيو. حضر الحفل اللواء رأفت الدش قائد الجيش الثالث الميداني. واللواء أحمد حامد محافظ السويس. و اللواء محمود الديب مساعد وزير الداخلية لمنطقة القناة. واللواء مصطفى شحاتة مدير أمن السويس. وقيادات مديرية أمن السويس والجيش الثالث الميداني.​ ​والقيادات التنفيذية والشعبية​ ​والدينية بالمحافظة.

فشل استكمال مباريات الدورة الرمضانية بمركز شباب المدينة بالسويس بسبب انقطاع الكهرباء


تسبب انقطاع التيار الكهربائي، مساء أمس الثلاثاء 13 يونيو، فى عدم استكمال مباريات بطولة كأس الملك الرمضانية بالسويس، والتي​​ تعد من أهم البطولات الرمضانية الموجودة بالمحافظة، ​والمقامة هذا العام باسم شاعر المقاومة الشعبية الكابتن غزالى، على ملعب ​مركز شباب المدينة بحى الأربعين بمحافظة السويس.