فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الأربعاء 19 يونيو 2013، قبل 11 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، هرول مرسى الى عقد اجتماع مع شيخ الأزهر وبابا الإسكندرية صباح هذا اليوم فى مناورة اللحظات الأخيرة قبل سقوطه خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، وأصدر مرسى عقب نهاية الاجتماع بيان اجوف تمسح فيه بالشعب المصرى الذى قام بمعاداته خلال سنة حكمه الغبراء، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه مناورة اللحظات الأخيرة لمرسي وأسباب عدم جدواها وتناولت بيان مرسى حرفيا وبينت أسباب تحوله الى اضحوكة، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ بعد لحظات من الهجوم الحاد الذي شنه تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية, ضد محمد مرسى رئيس الجمهورية, خلال حواره مع الإعلامية منى الشاذلى, فى برنامج "جملة مفيدة "على فضائية "mbc مصر", مساء أمس الإثنين 17 يونيو 2013, وتأكيد البابا خلال حواره بكل جلاء, فشل محمد مرسى رئيس الجمهورية فى إدارة البلاد بعد عام واحد من حكمة, و انه غير جدير بمنصبه وإدارة البلاد'', وانتقادة تصريحات رئيس الجمهورية التي لا يعمل بها بشأن العديد من الأوضاع القائمة قائلا له : ''بأن المهم فى الأفعال وليس فى الأقوال'', وكذلك تأكيد البابا : ''بأنه لن يحجر على حق الاقباط فى الخروج للمشاركة ضمن مظاهرات الشعب المصرى لسحب الثقة من رئيس الجمهورية يوم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013'', قامت الدنيا فى القصر الجمهورى ولم تقعد, لان تصريحات تواضروس الثاني الصريحة, رصدت بشفافية حالة الغليان التى يعيش فى ظلها الشعب المصرى بمسلمية ومسيحيية, وقيام تواضروس الثاني بالادلاء بها قبل ايام معدودات من انفجار بركان ثورة غضب الشعب المصرى يوم 30 يونيو 2013, لاسقاط رئيس الجمهورية, ولم يهدا القصر الجمهورى, الا بعد ان تم تحديد موعدا لاجتماعا عاجلا بين, محمد مرسى رئيس الجمهورية, والبابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية, والدكتور احمد الطيب, شيخ الازهر الشريف, تحدد موعدة صباح اليوم الاربعاء 19 يونيو 2013, فى القصر الجمهورى بالاتحادية, بعد 48 ساعة فقط من هجوم تواضروس الثاني على رئيس الجمهورية, وتاكيدة بانة غير جديرا بمنصبة, ولم يكن الغرض من الاجتماع استجابة متاخرة من رئيس الجمهورية الاخوانى, لاقيمة لها بعد فوات الاوان, لمحاولة تحويل اقوالة الى افعال, بل كانت مناورة سياسية ''للاستهلاك المحلى والدولى'' ليس الا, ولاستغلال الاجتماع فى اصدار بيان من مؤسسة الرئاسة للشعب المصرى بمسلمية ومسيحيية, يمثل بكل المقاييس, مرافعة سقيمة فاشلة من رئيس الجمهورية الاخوانى, امام الشعب المصرى قبل ثورة الشعب لعزلة يوم 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, وصدر بيان القصر الجمهورى, كانة تحفة فنية, قبل ان يكون خطبة انشائية, او مناورة سياسية, واشار البيان الذى اعلنة القصر الجمهورى, الى ''لامة المصرية'' : ''بان رئيس الجمهورية عبرعن اعتزازه بالأزهر والكنيسة وبدورهما التاريخي والوطني وما يمكن أن يضطلع به الأزهر والكنيسة لتعزيز الوحدة الوطنية والحفاظ على مصالح الوطن العليا، وصيانة أمن الوطن واستقراره وحرية وكرامة أبنائه'', واضاف البيان : ''بان الاجتماع تناول بحث الأوضاع الراهنة والتحديات التي تواجه مسيرة الوطن''، ''وضرورة حشد كل الإمكانات الاقتصادية والاجتماعية للانتهاء في أقرب وقت من المرحلة الانتقالية الحالية''، ''بما يسمح بانطلاق ''جهود التنمية'' ''ومعالجة جذور المشكلات, التى اسماها البيان, الموروثة من العهد السابق'', ''وقد أعرب الرئيس عن, ما اسماة البيان, حرصه الدائم على التواصل مع فضيلة الإمام الأكبر وقداسة بابا الإسكندرية لتبادل الرأي ومعالجة ما قد يطرأ من أمور تقتضي تدخل الرئيس'', ''كما أعرب كل من فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف وقداسة بابا الإسكندرية عن شكرهما وتقديرهما لاستقبال الرئيس لهما'', على حد قول البيان، ''وكذلك حرصهما على بذل أقصى الجهد لتحقيق مصالح الوطن وتوجيه أبنائه للعمل على رفعة شأنه وصيانة أمنه واستقراره بعيدًا عن مخاطر الاستقطاب والعنف'' – بحسب ما جاء فى االبيان الصادر عن القصر الجمهورى, وعقب بث نص البيان الافطس فى التليفزيون الحكومى وفضائياتة المتعددة, تم بث الاغانى والاناشيد الوطنية, على خلفية مقاطع فيديو لرئيس الجمهورية وهو يحيى عشيرتة الاخوانية فى استاد القاهرة خلال شعوذة مؤتمر ما يسمى نصرة سوريا, برغم ان هذا الاخراج الفنى لن يقدم او يؤخر لما هو مسطور فى لوح القدر يوم 30 يونيو 2013, ولم يتبقى الان سوى فرض الشعب المصرى ارادتة يوم 30 يونيو 2013, واقصاء محمد مرسى رئيس الجمهورية عن منصبة واراحة الشعب من استبداد وفساد وتخابر وجاسوسية نظام حكمة. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 18 يونيو 2017
يوم صدور فتاوى شيخ الازهر ومفتى الجمهورية بجواز تظاهر الشعب يوم 30 يونيو ضد رئيس الجمهورية الاخوانى
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الأربعاء 19 يونيو 2013، قبل 11 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، أصدر كلا من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والدكتور شوقى علام مفتى الجمهورية، فتاوى دينية فى بيانين منفصلين صدرا عن كلا منهما فى وقت واحد تقريبا، بعد ظهر هذا اليوم، أكدا فيهما بالأسانيد الفقهية والإسلامية، بمناسبة ثورة مظاهرات الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، جواز خروج الشعب المصرى للتظاهر ضد الحاكم، وبطلان الفتاوى التفصيل لشيوخ ضلال الاخوان الافاقين التي تكفر المعارضين والمتظاهرين يوم 30 يونيو 2013، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه بالحرف الواحد نصوص البيانين واثارهما الإيجابية الرائعة على عشرات ملايين الشعب المصرى قبل مشاركتهم فى ثورة مظاهرات 30 يونيو 2013، لاسقاط مرسى وعشيرتة الاخوانية، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ اجتاحت اليوم الاربعاء 19 يونيو 2013, مشاعر الفرحة الغامرة والعواطف الجياشة, عشرات ملايين المصريين فى كل محافظات مصر, وتبادل المصريين التهانى واحتضن الناس بعضهم البعض فى الشوارع بدون سابق معرفة, فور صدور واعلان فتوى الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب, شيخ الأزهر الشريف, وفتوى الدكتور شوقى علام مفتى الجمهورية, فى بيانين منفصلين صدرا عن كلا منهما فى وقت واحد تقريبا, بعد ظهر اليوم الاربعاء 19 يونيو 2013, واكدا بالاسانيد الفقهية والاسلامية, بمناسبة ثورة مظاهرات الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013 , جواز خروج الشعب المصرى للتظاهر ضد الحاكم, وبطلان الفتاوى التفصيل لشيوخ الضلال الافاقين التى تكفر المعارضين والمتظاهرين يوم 30 يونيو 2013 , ودكت كلمة الفصل لشيخ الازهر الشريف ومفتى الجمهورية, عروش الطغاة المستبدين, ووجهت لطمة هائلة الى ''شيوخ'' جماعة الاخوان, وحلفاؤهم من الاحزاب المتاسلمة, واتباعهم من الارهابيين وامراء الميليشيات و''شيوخ الفضائيات'', و ''شيوخ الفتاوى التفصيل'', من عينة تكفير المعارضين والمتظاهرين, يوم ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, وكشفت زيفهم وهلسهم واتجارهم بالدين لتسلق السلطة بالباطل والاستبداد بها, وتفصيل الفتاوى الدينية حسب الطلب, واكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف فى بيانة الذى تناقلتة وسائل الاعلام بسرعة لنشر الفرحة على المصريين : ''بأن المعارضة السلمية لولي الأمر الشرعي جائزة ومباحة شرعاً'', ''ولا علاقة لها بالإيمان والكفر'', ''وأن العنف والخروج المسلح معصية كبيرة ارتكبها الخوارج ضد الخلفاء الراشدين'', ''ولكنهم لم يكفروا ولم يخرجوا من الإسلام'', مشيراً : ''بأن ذلك هو الحكم الشرعي الذي يجمع عليه أهل السنة والجماعة'', واكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف : ''بأن ما نشر من أقوال وإفتاءات منسوبة لبعض الطارئين علي ساحة العلوم الشرعية والفتوي'', ''ومنها أن من يخرج علي طاعة «ولي الأمر الشرعي» منافق وكافر'', ''وهذا يعني بالضرورة الخروج علي ملة الإسلام'', ''هو كلام يرفضه صحيح الدين ويأباه المسلمون جميعاً'', ''ويجمع فقهاء أهل السنة والجماعة علي انحرافه وضلاله'', ''وأن هذا هو رأي الفرق المنحرفة عن الطريق الصحيح للإسلام'', واكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف : ''بأنه رغم أن الذين خرجوا علي الإمام علي - رضي الله عنه - قاتلوه واتهموه بالكفر'', ''إلا أن الإمام عليا وفقهاء الصحابة لم يكفروا هؤلاء الخارجين علي الإمام بالعنف والسلاح'', ''ولم يعتبروهم من أهل الردة الخارجين علي الملة'', ''وأقصي ما قالوه : «إنهم عصاة وبغاة تجب مقاومتهم بسبب استخدامهم للسلاح»، وليس بسبب معارضتهم'', وحذر شيخ الأزهر الشريف : ''من تكفير الخصوم واتهامهم في دينهم, كما حذر من العنف والفتنة'', واكد الدكتور شوقى علام مفتى الجمهورية فى بيانة على هامش لقائة فى دار الافتاء المصرية, بوفد من الدبلوماسية الألمانية : ''بأن حق التظاهر والاحتجاج السلمي جائز ومباح شرعا'', ''وإن المسلمين والمسيحيين يعيشون في مصر أسرة واحدة تجمعهم قيم مشتركة ومصير واحد'', ''وأن الإرادة الشعبية هي الأساس لتعميق هذا المفهوم بين المصريين جميعا'', ''وأن الحوار بين الحضارات يتطلب احترام الخصوصيات الثقافية والدينية للآخر'', ''وقال تعالى (( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا )'', واجتاحت الفرحة العارمة عشرات ملايين المصريين فى كل محافظات مصر فور صدور واعلان فتوى الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب, شيخ الأزهر الشريف, وفتوى الدكتور شوقى علام مفتى الجمهورية, واستعد الناس وكانهم سوف يتوجهون الى حفل عرس للتوجة يوم ثورة 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, لاسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, فى احتفالية وطنية تاريخية, يحمل كل منهم كفنة على يدة, غير مباليا بحياتة, متمسكا بسلمية مظاهراتة, متعاليا بها على جبروت ميليشيات الطغاة, ولايحمل فى يدة سوى علم مصر, وفى قلبة حبة لدينة ووطنة بمسلمية ومسيحيية, واهلة وناسة, ولايبغى من زخارف الدنيا سوى اسمى شيئا فى الوجود, انهاء حكم الطغاة المتجبرين المستبدين بشعب مصر الاصيل, واعلاء راية الحق والديمقراطية وحقوق الانسان والعدالة الاجتماعية وانقاذ مصر وشعبها, من الخراب والافلاس والدمار والتقسيم. ]''.
يوم مظاهرة الشعب المصري لدعم ومساندة دولة الإمارات ضد وصلة ردح الإخوان عن الامارات
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 18 يونيو 2013، قبل 12 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، دعت أحزاب المعارضة والقوى السياسية الى مظاهرات دعم ومساندة أمام سفارة دولة الإمارات للشعب الإماراتي الشقيق ضد وصلة ردح القيادى الإخوانى عصام العريان عن الامارات، وإصدار المصريين فى الامارات بيان ضد وصلة ردح العريان، ومحاولة الإخوان التنصل من وصلة ردح العريان، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فيه هذه الأحداث، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ دعت أحزاب المعارضة والقوى السياسية, الشعب المصرى, الى المشاركة فى وقفة امام سفارة دولة الإمارات العربية بالقاهرة, غدا الاربعاء 19 يونيو 2013, لتأكيد رفض الشعب المصرى, سب الشعب الإماراتى فى ''وصلة ردح'' بمجلس الشورى, بنعوت شملت ''عبيد الفرس'' و ''الجهلة'' و ''اصحاب السلوك المشين'' والشماتة فيهم وتهديدهم بمقولة, ''قرب اجتياح ايران النووية دولة الامارات العربية وتحول الإماراتيين الى عبيدا للفرس'' على لسان عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة الحاكم, الجناح السياسى لجماعة الاخوان, وزعيم الاغلبية الجائرة فى مجلس الشورى, وتناقلت وسائل الاعلام عن الداعين للمظاهرة, بانهم يهدفون الى توجية رسالة من الشعب المصرى الى الشعب الاماراتى, بان القيادى الاخوانى وجماعتة لايمثلون مصر وقرب انتهاء نظام حكمهم الفاسد مع رئيس الجمهورية يوم 30 يونيو 2013, وللتاكيد على عدم نسيان الشعب المصرى, دور الشيخ زايد وأبنائه وشعب الإمارات في مساندة مصر, وامام غضب الشعب المصرى العارم, اضطر من يسمى ''المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية'' لاعلان بيان انشائى هزيل, اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2013, جاء فية بالنص بعد ان تناقلتة وسائل الاعلام : ''عن اعتزاز مصر بالعلاقات الأخوية التى تربطها بدولة الإمارات العربية المتحدة وشعبها الشقيق، والممتدة عبر التاريخ وتستند إلى الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة'', ''وانة ليس من الممكن أن تنال منها تصريحات هنا أو هناك'', وهو بيان غريب لان مااسماة المتحدث ''تصريحات هنا او هناك'' غير صحيح على الاطلاق, لان وصلة الردح والسباب لم تكن فى مقهى شعبى بين بعض المتشاجرين, بل كانت فى مجلس الشورى وقيدت ضمن مضابطة, وتناقلتها كافة وسائل الاعلام فورا, وصادرة عن احد اكبر خمس قيادات فى نظام حكم الاخوان القائم, وهو نائب رئيس الحزب الحاكم, وزعيم الاغلبية الجائرة فى مجلس الشورى, والغريب ما خرج بة علينا هو الاخر, محمد سعد الكتاتني، رئيس حزب الحرية والعدالة، الجناح السياسى لجماعة الاخوان, من تصريحات عجيبة تناقلتها وسائل الاعلام قال فيها : ''بأن ما نشر من تصريحات -منسوبة- للدكتور عصام العريان, نائب رئيس الحزب بشأن دولة الإمارات الشقيقة, خلال اجتماع لجنة الشئون العربية بمجلس الشورى, امس الإثنين 17 يونيو 2013'', "لا تعبر عن وجهة نظر الحزب وموقفة الرسمي", واى موقف رسمى ياشيخ كتاتنى اكثر من ذلك, يتمثل فى بيان سباب خلال جلسة رسمية لمجلس الشورى, من نائب رئيس الحزب الحاكم, وزعيم الاغلبية فى مجلس الشورى, والعجيب عبارة ''منسوبة'' فى بيان الشيخ كتاتنى, كانما لم تقال عبارات السباب فى مجلس الشورى على الاطلاق, اذن لماذا قمت ياشيخ كتاتنى, باصدار بيانك اصلا الذى تتبراء فية من تصريحات نائب رئيس الحزب الحاكم الذى انت رئيسة, يامولانا ليس هكذا تدار الامور حتى فى عزبة بقرية نائية, ولست دولة بحجم مصر, وعلى ذات صعيد الكارثة الاخوانية الجديدة, تناقلت وسائل الاعلام , بيان الجالية المصرية في الإمارات, اعلنوا فية قائلا : "نقر نحن الموقعين أدناه بصفتنا مواطنين مصريين مقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة, أننا نستنكر وبشدة كافة ما جاء على لسان الدكتور عصام العريان شكلاً وموضوعاً, ووصفة الشعب الاماراتى بعبيد الفرس, ونؤكد أن تلك التصريحات المشينة لا تعبّر عنا بأي شكل من الأشكال, ولا عن أبناء وطننا فى مصر, الذين يُكنون كل الاحترام والتقدير والحب للإمارات العربية المتحدة دولة وشعباً, وللشيخ زايد رحمه الله صديق مصر وحبيب المصريين", وتتضمن نص كلمة العريان ''المنحطة'' خلال اجتماع لجنة الشئون العربية بمجلس الشورى امس الاثتين 17 يونيو 2013, مطالبتة من السفيرعلي العشيرى مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمصريين بالخارج والهجرة, بما اسماة : ''بضرورة إرسال رسائل إلى دولة الإمارات بأن صبر المصريين نفذ وأن سلوكهم مشين, نتيجة قيام الامارات بالقبض على خلية اخوانية ارهابية, وزعم العريان : ''بأن الإمارتيين ما بيعرفوش يقرأوا صح، ومتخيلين أن هناك تاريخا معينا ستتتغير فيه مصر, وللأسف الأساتذة المصريون معرفوش يعلموا الأمارتيين صح", واضاف العريان فى وصلة ردحة بمجلس الشورى : "ياسيادة السفير, قول لهم إيران النووية قادمة, وأن تسونامى قادم من إيران وليس من مصر, والفرس قادمين, وهتصبحوا عبيد عند الفرس", عموما سينهى الشعب المصرى كل هذا التهريج يوم ثورة 30 يونيو 2013 عندما يسحب ثقتة من رئيس الجمهورية ويسقطة مع عشيرتة الاخوانية. ]''.
يوم الحكم بالسجن لمدة 40 سنة ضد مرسي في قضية التخابر مع قطر
في مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم السبت 18 يونيو 2016، صدر حكم السجن لمدة 40 سنة، ضد مرسي في قضية التخابر مع قطر، واحكام اخرى ضد أعوانه الجواسيس، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال جاء على الوجه التالي ''[ نزل الحكم الصادر اليوم السبت 18 يونيو 2016، عن محكمة جنايات القاهرة، ضد الرئيس الإخواني الاسبق المعزول الجاسوس الخائن مرسى، وعدد عشرة من اعوانه من جماعة الإخوان الإرهابية، في "قضية التخابر مع قطر"، بردا وسلاما على قلوب المصريين، وبلسما شافيا للساقمين، الذين استشعروا بنص الحكم والفرحة تغمرهم، بانهم اليوم فى عيد، عيدا وطنيا خالدا، يحتفل فية الناس، باستئصال الخونة المارقين، والجواسيس السافلين، وتطهير أرض مصر الطيبة، من شرهم الدفين، ومكرهم المكين، بعد أن قضى الحكم ضد الرئيس الإخواني الاسبق المعزول الجاسوس الخائن، بالسجن لمدة 40 سنة، و بالاعدام شنقا لستة متهمين، وبالسجن لمدد تتراوح مابين 30 الى 40 سنة على 4 متهمين، بتهم عديدة ، منها، ''ارتكاب جرائم الحصول على سر من أسرار الدفاع، واختلاس الوثائق والمستندات الصادرة من الجهات السيادية للبلاد والمتعلقة بأمن الدولة، وإخفائها وإفشائها إلى دولة أجنبية -قطر-، والتخابر معها بقصد الإضرار بمركز البلاد الحربي والسياسي والدبلوماسي والاقتصادي وبمصالحها القومية، وطلب أموال من دولة أجنبية، بقصد ارتكاب عمل ضار بمصلحة البلاد، والاشتراك في اتفاق جنائي الغرض منه ارتكاب الجرائم السابقة، وتولي قيادة والانضمام لجماعة إرهابية تأسست على خلاف أحكام القانون الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على حريات المواطنين، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، بهدف تغيير نظام الحكم بالقوة، والإخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر''، وكشفت ملابسات القضية بالادلة الدامغة، كيفية قيام الرئيس الاخوانى الاسبق المعزول الجاسوس الخائن، خلال اخر ساعات تولية السلطة، بتسريب تلال من مستندات الامن القومى المصري، وبينها اسرار عسكرية سرية للغاية عن الجيش المصرى، الى مخابرات دولة قطر المعادية، وقناة الجزيره القطرية العدائية، عبر بعض مساعدية وشراذم عشيرتة الخونة من جماعة الاخوان الارهابية، من قصر الاتحادية، الى دولة قطر المعادية، وتسليم نسخة منها الى المخابرات القطرية، ونسخة اخرى الى قناة الجزيرة القطرية الفضائية، والتى بثت على قناتها جانبا من تلك المستندات، ضمن حملتها الارهابية المسعورة ضد مصر وشعبها، بدفع وتحريض من عصابة الاسرة القطرية الحاكمة، الذين قاموا بتسليم نسخة من الوثائق المصرية الى امريكا واسرائيل، وحصول مرسى على مليون ونصف مليون دولار من قناة الجزيرة العدائية، عدا ما حصل علية مع اعوانة من المخابرات القطرية والامريكية والاسرائيلية، للاضرار بالامن القومى المصرى، انتقاما من الشعب المصرى الذى قام باسقاطة مع عشيرتة الارهابية, يحفزهم عدم وجود انتماء لهم لوطن, سوى لاستخبارات دول الاعداء الاجنبية وتلال اموالهم المحرمة, وهو ما دعى مصر الى الامساك برقاب الجواسيس العابثين، والخونة المارقين، والارهابيين الدمويين، والاعداء الحاقدين، ومحاكمتهم بادلة اجرامهم، امام قضاء عادل، للقصاص منهم، واستئصال شأفتهم، من اجل سلامة مصر وشعبها، ونيلها وارضها، وهويتها ووحدتها، وتراثها وحضارتها، وحريتها وديمقراطيتها، ومؤسستها وانجازاتها، وامنها القومى المصرى والعربى. ]''.
يوم بيان الاتحاد الأوروبي ضد الاخوان لمحاربتهم الديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق النساء والأطفال
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 18 يونيو 2013، قبل 12 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، أصدر الاتحاد الأوروبي بيان أكد فيه رفضة منح مصر اى مساعدات مالية، لعدم اتخاذ نظام حكم الاخوان اى خطوات مهمة لدفع الديمقراطية وقضايا حقوق الإنسان قدما في البلاد، وإهدارة حقوق النساء والأطفال، ومعاناة مصر من أوجه قصور في مراقبة الميزانية، وعدم وجود رقابة مالية ذات كفاءة، واستشراء الفساد فى البلاد، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه نص بيان الاتحاد الأوروبي وآثاره وتداعياته، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ بعد قيام الاتحاد الأوروبي مطلع العام الحالي 2013, بتجميد مساعدات مالية بقيمة مليار يورو سنويا الى مصر, احتجاجا على انحرف نظام حكم الاخوان القائم عن مسار الديمقراطية التى كانت احد اهم اسباب اندلاع ثورة الشعب المصرى فى 25 يناير عام 2011, و استبداده بالسلطة, وإهداره الديمقراطية وحقوق الانسان والاقليات والعدالة الاجتماعية, رفض اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2013, ديوان المحاسبة فى الاتحاد الأوروبي, منح الاتحاد الأوروبي مصر مساعدات مالية استثنائية بقيمة مليار يورو لصالح مشاريع تنموية وتعزيز حقوق الإنسان في مصر, وأكد تقرير ديوان المحاسبة بالاتحاد الأوروبي فى بيان أعلنه اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2013 في لوكسمبورج وتناقلتة وسائل الاعلام : ''بأنه منذ التحول الذي شهدته مصر في 25 يناير 2011'', ''لم يتم اتخاذ اى-خطوات مهمة- لدفع الديمقراطية وقضايا حقوق الإنسان قدما في البلاد'', ''واهدار حقوق النساء والاطفال'', ''ومعاناة مصر من أوجه قصور في مراقبة الميزانية'', ''وعدم وجود رقابة مالية ذات كفاءة'', ''واستشراء الفساد فى البلاد'', واضاف البيان : ''بأن الاتحاد الأوروبي لم يرد على ذلك بتدابير حاسمة لتعزيز حقوق الإنسان في مصر'' ''ولم يمارس ضغوطا مالية أو سياسية بالقدر الكافى المطلوب من أجل كسر الحصار المصري'', وهكذا ايها السادة كان موقف وبيان الاتحاد الأوروبي ضد عصابة الاخوان برغم كل دلالها عند الاتحاد الأوروبي وامريكا, وهكذا تتوالى المصائب والكوارث كل يوم وكل لحظة على مصر وشعب مصر بسبب فساد واستبداد نظام حكم عصابة الاخوان, وامل الشعب المصرى صارا معقودا الان فى يوم انفجار ثورتة يوم الاحد 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, لاسقاط نظام حكم الفساد والاستبداد الاخوانى, واسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية ودستورهم الباطل وتشريعاتهم الجائرة وخرابهم لمصر وتهديدها بالافلاس. ]''.
السبت، 17 يونيو 2017
توصيل بقرة في سيارة ملاكي
أوقفت شرطة المرور الروسية سائق سيارة ملاكى لتجاوزه السرعة المقررة، وفوجئت بأن الراكب في المقعد الخلفي بقرة!
يوم إعلان السلفيين وقوفهم مع الاخوان ضد ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الثلاثاء 18 يونيو 2013، قبل 12 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، أصدر حزب النور السلفي والدعوة السلفية بيانا مشتركا أكدوا فيه وقوفهم مع مرسى وعشيرتة الاخوانية ضد ثورة مظاهرات الشعب المصرى لاسقاطهم يوم 30 يونيو 2013، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه نص بيان حزب النور السلفي والدعوة السلفية حرفيا، و فندت مزاعمه وجورة وهرطقته، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ كما كان متوقعا, أعلنت اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2013, الدعوة السلفية وجناحها السياسي حزب النور السلفى, فى بيانًا رسميًا, تناقلته وسائل الإعلام, الوقوف للفرجة على ثورة الشعب المصرى الثانية فى 30 يونيو 2013, مثلما كان موقفهما خلال ثورة الشعب المصرى الأولى فى 25 يناير 2011, والوقوف ''فعليا'' قالبا وقالبا, مع رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية وباقى حلفائهما ودستورهم الباطل, وهددت الدعوة السلفية وحزب النور السلفي فى بيانهما, بالتظاهر ضد الشعب المصرى فى حالة اسقاطة رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية ودستورهم الباطل, خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, وأعلنت الدعوة السلفية وحزب النور السلفي فى بيانهما, عدم المشاركة فى بعض فعاليات الإخوان لتأييد رئيس الجمهورية, وعدم المشاركة على الاطلاق فى مظاهرات الشعب المصرى يوم ثورة الشعب فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, لإسقاط رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, وتغنت الدعوة السلفية فى بيانها للاستهلاك المحلى, بما اسمتة : ''رفضها مخاطر تقسيم المجتمع إلى معسكرين إسلامي يريد الشريعة وآخر مدنى'', مع أن الشريعة مستقرة فى ضمير الشعب المصرى والمعارضين على حدا سواء ولا يرفضونها وإنما يعترضون على أداء الحكومة ومؤسسة الرئاسة الاخوانية التى لا تلبى احتياجات الشعب, وكذلك تغنى السلفيين بما اسموة : ''رفض الدعوة السلفية لخطاب التكفير والتخوين للمعارضين'', كما تغنت الدعوة السلفية فى بيانها ايضا وببراعة فائقة قد تصل الى حد الاعجاز, بما اسمتة : ''شرعية محمد مرسى الرئيس المنتخب لمدة 4 سنوات'', ورفضت الدعوى السلفية تحديد الشعب يوم 30 يونيو 2013 لسحب الثقة من محمد مرسى رئيس الجمهورية واسقاطة واجراء انتخابات رئاسية مبكرة, بحجة : ''ان الدستور قد حدد الحالات التى يعزل فيها الرئيس ولا ينطبق عليها مطالب سحب الثقة''، وبزعم : ''ان الرئيس وحده هو من يملك الاستجابة لهذه الدعوة من عدمه'', وتعامت الدعوى السلفية وجناحها السياسى حزب النور السلفى, عن ان 30 يونيوعام 2013 ثورة لاسقاط نظام بكل اركانة مثلما حدث فى 25 ينايرعام2011, ورفضت الدعوة السلفية وحزب النور السلفى فى بيانهما, مطالب الشعب باسقاط دستور الاخوان الباطل, الذى قام تيارا احاديا بسلقة خلال ساعتين, بدعم فرمان غير شرعى من رئيس الجمهورية, ومن خلال جمعية تاسيسية باطلة ومجلس شورى باطل, وتهكمت الدعوة السلفية وحزب النور السلفى ضد مطالب الشعب قائلا : ''ذهب خيال البعض من إمكانية إسقاط الدستور أو تعديله بغير الطريقة المنصوصة عليها فيه أو السطو على السلطة تحت اى مسمى'', وهددت الدعوة السلفية وحزب النور السلفى بتنظم مظاهرات مضادة ضد الشعب المصرى, فور نجاح ثورة الشعب وسقوط محمد مرسى ونظامة ودستورة قائلا : ''يجب أن يعلم الجميع أن إسقاط الدستور أو القفز على السلطة بطريقة الحشود أمر قد يجرنا إلى اتباع أسلوب الحشد والحشد المضاد وهو الأمر الذى نتحاشاه قدر الإمكان ونؤكد أنه لا يمكن إطلاقًا أن نقبل إسقاط الدستور الذى وافق عليه الشعب ولا تغيير بعض مواده إلا بالطريقة التي وردت فيه كما نرفض أي مساس بمواد الهوية والشريعة الإسلامية'', وهكذا ايها السادة كان بيان الدعوة السلفية وحزب النور السلفى, اذن على اى اساس هلل حزب النور السلفى شهورا طويلة بما يسمى مبادرة الحوار الوطنى بين نظام الحكم الاخوانى والمعارضة والتى كانت من اهم اركانها, قبل ان تعلى سقوف مطالب الشعب, عدم صلاحية دستور الاخوان وبطلانة واعادة صياغتة بمشاركة كل القوى السياسية, وحذف وتعديل حوالى 140 مادة فية, وتظاهر حزب النور بان فشل مبادرتة المزعومة للحوار الوطنى لعدم تجاوب مؤسسة الرئاسة مع توصياتها, وكشف بيانهم الصادر اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2013, بانهم اخطر على الشعب المصرى من جماعة الاخوان, لانهم يخفون, بجهودا اعجازية, ما يضمرون, ويهرولون للانضمام للفائز حتى ان كان هتلر نفسة, عموما الصورة اصبحت واضحة تماما امام الشعب المصرى, قبل ثورة مظاهراتة يوم 30 يونيو 2013, لاسقاط نظام الحكم الفاسد ورئيس الجمهورية ودستورة الباطل وتشريعاتة الجائرة وعشيرتة الاخوانية وحلفائها بما فيهم المتظاهرين بالخلاف مع الاخوان, وعلى راسهم حزب النور السلفى ودعوتة المارقة. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)