تساؤلات هامة تحير المصريين، وهم معذورون في ظل عدم الشفافية ولعب الثلاث ورقات، هل يجرى إعداد جمعية تم إنشاؤها أصلا كجمعية خيرية قبل نحو عام تحت شعار ما يسمى ''من أجل مصر''، والشروع فى افتتاح فروع لها بمحافظات الجمهورية، واختيار مليونير في كل محافظة لرئاسة فرع كل محافظة تحت مسمى منسق فرع الجمعية، وانضمام جحافل من فلول الحزب الوطنى المنحل إليها، لتتحول لاحقا إلى تكتل أو ائتلاف سياسي مساير وسنيد لائتلاف ''دعم مصر''، المحسوب على السلطة بعد تأسيسه في أقبية جهاز سيادى، والحائز على غالبية مقاعد مجلس النواب بقدر قادر، والمتخصص فى سلق وتمرير مشروعات قوانين وفرمانات السلطة فى مجلس النواب، في انتخابات المجالس المحلية القادمة وبعدها انتخابات رئاسة الجمهورية وانتخابات مجلس النواب، وتهميش دور الأحزاب الوطنية المدنية على أرض الواقع أمام الائتلافات والتكتلات السلطوية، بعد ان تم تهميشها فى قوانين الانتخابات السلطوية التى تم تفصيلها على مقاس ائتلاف ''دعم مصر'' المحسوب على السلطة، ومنع التداول السلمي للسلطة، وبغض النظر عن فتح بعض كبار مسؤولي الدولة والمحافظين ومديري الأمن أبواب مكاتبهم على مصراعيها لاستقبال فلول الحزب الوطنى المنحل تحت مسمى رواد جمعية ''من أجل مصر''، وتمكينهم من أداء بعض الخدمات الهزيلة تحت الرعاية الحكومية، مثل سداد بعض غرامات عدد من المواطنين، أو نظافة حارة أو شارع أو حديقة عامة من القمامة، او توزيع جوائز فعاليات بعض مراكز الشباب، وسط ضجيح اعلامى كبير، فلن يصح في النهاية الا الصحيح، والناس ترفض الالتفاف حول مواد الدستور بمنع وجود ظهير سياسى لرئيس الجمهورية، وتهميش دور الاحزاب الوطنية المدنية، مع كون الالتفاف والتهميش مناهضا لمواد الدستور، ويمنع التداول السلمي للسلطة، ويستهين بالناس، وتنص المادة (140) الخاصة بمنع وجود ظهير سياسى لرئيس الجمهورية في دستور 2014 بالنص حرفيا علي الوجة الاتي: ''ينتخب رئيس الجمهورية لمدة أربع سنوات ميلادية، تبدأ من اليوم التالي لانتهاء مدة سلفه، ولا يجوز إعادة انتخابه إلا لمرة واحدة، وتبدأ إجراءات انتخاب رئيس الجمهورية قبل انتهاء مدة الرئاسة بمائة وعشرين يوما علي الأقل، ويجب أن تعلن النتيجة قبل نهاية هذه المدة بثلاثين يوما علي الأقل، ولا يجوز لرئيس الجمهورية أن يشغل أى منصب حزبى طوال مدة الرئاسة''، في حين تنص المادة (5) الخاصة بمنع تهميش الاحزاب الوطنية المدنية والتداول السلمي للسلطة بالنص حرفيا علي الوجة الاتي: ''يقوم النظام السياسي علي أساس التعددية السياسية والحزبية، والتداول السلمي للسلطة، والفصل بين السلطات والتوازن بينها، وتلازم المسئولية مع السلطة، واحترام حقوق الإنسان وحرياته، علي الوجه المبين في الدستور''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 28 يونيو 2017
يوم استعدادات الشعب المصرى قبل 48 ساعة من اسقاط مرسى وعشيرتة الاخوانية فى ثورة 30 يونيو
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 28 يونيو 2013، قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو 2013، استعد الشعب المصرى فى كل مكان لاسقاط حكم الطغاة الإرهابيين، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال وجهت فية كلمة الى الشعب المصرى العظيم فى ذروة استعداداته لاسقاط مرسى وعشيرتة الاخوانية، وجاءت كلمة المقال على الوجة التالى : ''[ ايها الشعب المصرى البطل, حان الوقت بعد ساعات لتفرض كلمتك وارادتك وعزة نفسك, على حكم الطغاة المستبدين, ايها الرجال والشباب والسيدات والفتيات فى كل مكان, حان الوقت بعد ساعات لتسقطوا فى الرغام والأوحال, نظام حكم القهر و الارهاب والظلام, ايها المصريين أصحاب الانتصارات والبطولات والثورات الوطنية الخالدة, منذ عصور الفراعنة, حتى ثورة 25 يناير 2011, جاء الوقت لتقولوا كلمتكم الخالدة, لن يأبى أحد بحياته, خلال الثورة المصرية الثانية, بعد غدا الأحد 30 يونيو 2013, طالما نذرها فى سبيل إنقاذ وطنه مصر, من الحكام الفاسدين الطغاة, وطالما كانت ساعة الموت فى النهاية واحدة, فليبقى إذن الموت فى ساحة الجهاد الوطنى, وإذا كان محمد مرسى ''رئيس الجمهورية حتى 30 يونيو'', قد توعد فى خطابه الاخير يوم 26 يونيو, بفتح ابواب جهنم على الشعب المصرى قائلا : ''بأنه سيتصدى بكل قسوة والقانون العسكري لكل صوت معارض'', ''وبأنه تحمل الانتقاد سنة وذلك يكفى لإخماد المعارضين بالقانون العسكري'', ''و بأنه سيقطع كل الايدى التى تتوجة الية بالانتقاد'', ''وانة لن يكون لهم خارج السجن مكانا'', اذن لماذا نجلس فى بيوتنا ننتظر قدوم طوفان الطغاة المتجبرين, واذا كنا سنموت على اى حال كسنة الحياة وارادة الخالق سبحانة وتعالى, لنموت اذن فى ساحة الجهاد الوطنى شهداء الاهداف الانسانية النبيلة, ولانتشال الوطن من مستنقع حكم الفساد والاستبداد, ولانقاذ مصر وشعبها من السرقة والسطو من قبل حفنة طغاة, وفهذا خيرا لنا من ان نموت بالقوانين والمحاكم والسجون العسكرية, التى هددنا بها مرسى, واسقاطة عن سدة الحكم, بعد ان انتهك عهدة للشعب, فور تسلقة السلطة, وتفرغ لتنفيذ اجندة عشيرتة الاخوانية الاستبدادية لنظام حكم المرشد الفقية, وانقلب على من تسلق على اكتافهم للوصول الى السلطة, واصدر سيل من التهديدات ضدهم وقام بتسليم جانب منهم لنائبة العام الاخوانى الملاكى, ونذر نفسة لتنفيذ تعليمات مرشد جماعة الاخوان وعشيرتة الاخوانية ضد الشعب المصرى صاحب الثورة التى قاموا بسرقتها, ستكون مظاهرات الشعب المصرى سلمية, وليفعل نظام حكم الاخوان الاستبدادى مايريد بميليشياتة, ولكن الشعب المصرى سينتصر فى النهاية, حتى لو سقط فى مظاهراتة السلمية مليون شهيدا. ]''.
يوم مخطط مرسى والاخوان اتباع سياسة الأرض المحروقة مع سقوطهم فى ثورة 30 يونيو انتقاما من الشعب المصرى
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 28 يونيو 2013، قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو 2013، حذر تقرير صادر عن المركز التنموي الدولي، من انتهاج مرسى وعشيرتة الاخوانية سياسة الأرض المحروقة التي تهدف باعمال الارهاب إلى إدخال البلاد فى حالة من الفوضى والعنف والحرب الأهلية، لمحاولة خراب البلاد على رأس الشعب المصرى الذى دهس عليهم بالنعال، الا أن الجيش سيتدخل لاحباط المخطط وإنقاذ البلاد من الحرب الأهلية ومطاردة الإرهابيين ومحاسبة المجرمين، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه نص التقرير، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ أكد المركز التنموي الدولي، فى تقريره الصادر اليوم الجمعة 28 يونيو 2013, وتناقلته وسائل الإعلام, قبل ساعات من انفجار بركان ثورة غضب الشعب المصرى, بعد غدا الأحد 30 يونيو 2013, لاسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية, مع وعشيرتة الاخوانية, ودستوره الباطل : ''بأن النظام الحالي أصبح لايملك سوى مسارين أساسيين لا ثالث لهما, أمام ثورة غضب الشعب المصرى'', أولهما : ''انتهاج سياسة الأرض المحروقة التي تهدف بأعمال الإرهاب إلى إدخال البلاد فى حالة من الفوضى والعنف والحرب الأهلية لمحاولة خراب البلاد'', ''ولكنه لن يستطيع إستخدامها فى ظل وجود أجهزة وسلطات وطنية مثل الجيش والقضاء وأن الخاسر الأوحد من تلك السياسة سيكون منتهجوها'', ''أما المسار الثاني فيعتمد على وقف احتكاك مؤيدى النظام بمعارضيه ورضوخ هذا النظام للمطالب الشعبية لأنها المخرج الوحيد أمامه للخروج من تلك الأزمة بأقل خسائر'', وأكد التقرير : ''بأن الانحراف المبكر لمسار الثورة من قبل النظام الحاكم, وتذايد سوء الوضع فى البلاد عما كان قبل الثورة من أنظمة, وخلق حالة من الأزمات المستمرة ضد الشعب, وتحول الدولة الى مصدرة للعنف السياسي, بعدما إنتهجت من خلال سلطتيها التنفيذية والتشريعية وحزبها الحاكم كل أنواع العنف السياسي الرأسي الموجه من الدولة للمواطن وجموع الشعب المصرى, ممن أطلقوا على أنفسهم لقب, أحزاب الإسلام السياسي, ضد الشعب وكل المعارضين, بشكل مثل استخداما سافرا للقوة, وإقصاء تاما للمعارضة ومحاولات دائمة للسيطرة على السلطة, مما ادى الى احتقان المصريين وشروعهم الى الثورة يوم 30 يونيو 2013'', وأكد التقرير : ''بأن الدولة تعدت مرحلة العنف السياسي لتصل لمرحلة الإرهاب السياسي بعدما كان التعاون الواضح بين سلطتي التشريع والتنفيذ والحزب الحاكم في إحداث حالة من الترهيب لجموع الشعب بقراراتهم وتشريعتهم'', هكذا جاء تقرير المركز التنموي الدولي, وبغض النظر ايها السادة, من شروع رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية مع سقوطهم, في اتباع سياسة الارض المحروقة باعمال الارهاب, على طريقة شمشون الجبار وفرقتة, ومحاولتة خراب مصر, او استسلامة وخضوعة لحكم الشعب, فان الشعب المصرى البطل, لن يتوانى لحظة واحدة خلال الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو 2013, عن اسقاط نظام حكم العار, فى الرغام, وخلع رئيس الجمهورية واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, فى اسرع وقت, ومحاسبتة ومحاكمتة عن اجرامة ضد مصر وشعبها, لتكون الثورة درسا لكل الطغاة المستبدين الذين تزيع السلطة ونفوسهم الضعيفة جشعهم, ويستبدوا بالسلطة بالباطل, على حساب الديمقراطية والحريات العامة والحق والعدل والشعب المصرى. [''.
ليلة مظاهرات جمعة الانذار الاخير لاسقاط مرسى قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 28 يونيو 2013، قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو 2013، جاءت ليلة مظاهرات جمعة ''الانذار الاخير' لاسقاط مرسى وعشيرتة الاخوانية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه المظاهرات وآثارها، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ تعاظمت شرارة مظاهرات الثورة المصرية الثانية, مساء اليوم الجمعة 28 يونيو 2013, ليلة ''الانذار الاخير'' فى ميدان الاربعين بالسويس, قبل بضع ساعات من اندلاع فعاليات الثورة المصرية الثانية, لتصحيح مسار الثورة المصرية الأولى, وبلغ عدد المتظاهرين حوالى عشرة الاف متظاهر, طافوا فى مسيرات عارمة بشوارع السويس, وطالبوا محمد مرسى رئيس الجمهورية, بالمسارعة بالتنحى عن منصبه قبل فوات الاوان, قبل عزله بمعرفة الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, واسقاطه وعشيرتة الاخوانية, ونظام حكم المرشد الاستبدادى. ]''.
ظهر مظاهرات جمعة الانذار الاخير لاسقاط مرسى قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 28 يونيو 2013، قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو 2013، جاءت مظاهرات جمعة ''الانذار الاخير'' لاسقاط مرسى وعشيرتة الاخوانية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه المظاهرات وآثارها، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ احتشدت جموع غفيرة من المواطنين بالسويس, ظهر اليوم عقب صلاة الجمعة 28 يونيو 2013, بميدان الأربعين, ضمن مظاهرات جمعة ''الانذار الاخير'', مع سائر محافظات الجمهورية, قبل ساعات من انفجار بركان ثورة غضب الشعب المصرى يوم 30 يونيو, لاسقاط محمد مرسى رئيس الجمهورية وعشيرتة الاخوانية, وطالب المتظاهرين من مرسى باغتنام فرصة ''الإنذار الأخير'' لإعلان الاستسلام, دون قيد أو شرط, لمطالب الشعب المصرى, والخضوع لإرادته القاهرة, بالتنحى عن منصبه فورا, قبل فوات الاوان, والاستعداد لقبول حكم الشعب, فيما جنت يده وعشيرتة الاخوانية, ضد الشعب المصرى, خلال عام من الكوارث والمصائب والخراب والدمار, وأكد المتظاهرين والثوار الابرار بالسويس, بان ملحمة مظاهراتهم السلمية, خلال الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو 2013, ستفوق فى روعتها الوطنية, الثورة المصرية الأولى, يوم 25 يناير 2011 التى قام تجار الدين بسرقتها من أصحابها الحقيقيين من الثوار والأبطال المصريين. ]''.
الثلاثاء، 27 يونيو 2017
يوم مؤتمر المحامين بمدن القناة لمنع اسقاط مجلس نقابة المحامين الرئيسية
فى مثل هذة الفترة قبل سنة، وبالتحديد يوم الثلاثاء 28 يونيو 2016، عقد نقباء وأعضاء مجالس نقابات المحامين الفرعية بمدن القناة الخمسة، مؤتمرا موسعا بحضور سامح عاشور النقيب العام وأعضاء مجلس نقابة المحامين الرئيسية، للتصدي لمساعي بعض القوى تقويض نقابة المحامين العامة، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه أحداث المؤتمر، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ عقد نقباء وأعضاء مجالس نقابات المحامين الفرعية بمدن القناة السويس والإسماعيلية وبورسعيد وشمال وجنوب سيناء, مؤتمرا موسعا بحضور سامح عاشور النقيب العام وأعضاء مجلس نقابة المحامين الرئيسية, وممثلي نقابات المحامين الفرعية بمحافظات الجمهورية, لبحث الهجمة التي تتعرض لها نقابة المحامين الرئيسية وشروع البعض فى اتخاذ إجراءات لسحب الثقة من سامح عاشور النقيب العام وأعضاء مجلس نقابة المحامين الرئيسية, يوم 17 يوليو 2016, وأصدرت نقابات المحامين الفرعية بمدن القناة الخمسة عقب نهاية اجتماعها الذي عقدته مساء اليوم الثلاثاء 28 يونيو 2016 بالسويس, بيانا القاة ممدوح العيادى نقيب المحامين بشمال سيناء, وجاء نص البيان حرفيا على الوجة التالى : ''تمر نقابة المحامين منذ فترة بمنعطف خطير ومؤامرة تستهدف النيل من الكيان النقابى فى مجملة وبدأت تلك الحملة منذ انتخابات النقابة العامة الأخيرة حيث عكف البعض على تعطيل تلك الانتخابات باى طريقة وإقامة الدعاوى القضائية لوقف انتخابات النقابة العامة وتعطيلها وباءت جميع محاولاتهم بالفشل الذريع وأعادوا محاولاتهم لتعطيل انتخابات النقابات الفرعية وانهزموا شر هزيمة, ولم يكتفوا بذلك بل استمروا فى بث سمومهم فى عقول شباب المحامين كذبا وافتراء مضللين الحقائق بدعوى حرصهم على النقابة وهم ابعد ما يكونوا عن ذلك, ولما كانت نقابة المحامين احد اركان العدالة فى مصر وانهيارها سوف يؤدى الى انهيار العدالة ومنها حقوق الانسان, برغم حرص مجلس النقابة على تدعيم المحامين والمحاماة, وازاء محاولات البعض سحب الثقة من مجلس نقابة المحامين, فقد اجتمعت مجالس نقابات المحامين فى مدن القناة الخمس وقررت اولا : الوقوف صفا واحدا جنبا الى جنب مع النقيب سامح عاشور ومجلس النقابة العامة, ثانيا : رفض كل محاولات اسقاط نقابة المحامين, ثالثا : ضرورة اتخاذ الاجراءات القانونية ضد المغرضين ومحاسبتهم نقابيا, رابعا : الدعم والتاييد الكامل لمجلس نقابة المحامين العامة نقيبا واعضاءا واحباط مساعى اسقاطة يوم 17 يوليو القادم'', ووقع على البيان كل من سعيد حسن نقيب تامحامين بالسويس, ونبيل عبدالسلام نقيب المحامين بالاسماعيلية, واحمد عبدالنعيم نقيب المحامين ببورسعيد, واحمد الجمل نقيب المحامين بجنوب سيناء, وممدوح العيادى نقيب المحامين بشمال سيناء, واكد مجدي سخي الوكيل العام لنقابة المحامين الرئيسية : ''بان رفض نقباء واعضاء نقابات المحامين الفرعية وجموع المحامين فى مدن القناة الخمسة مساعى البعض اسقاط مجلس نقابة المحامين الرئيسية خير ردا على مساعى الهدم من اجل استكمال مسيرة البناء'', واكد سعيد حسن نقيب المحامين بالسويس : ''بان جموع المحامين فى مدن القناة الخمسة اعلنوا كلمتهم الفاصلة بتاييد مجلس نقابة المحامين الرئيسية ورفض قيام البعض باسقاط الشرعية النقابية عنهم'', واكد سامح عاشور النقيب العام للمحامين : ''بان بيان نقابات المحامين فى مدن القناة الخمسة دعما كبيرا لمسيرة البناء فى نقابة المحامين, واكد بان المحامين لن يرتضوا ابدا العودة لمرحلة الفوضى كما كان الوضع خلال فترة حكم جماعة الاخوان الارهابية, واشار الى شروع البعض لافشال دور نقابة المحامين الوطنى, واكد التصدى لهم بالقانون وسيادة القانون وبالاجراءات المحترمة والادوات المحترمة ردا على العدوان وكل الاكاذيب, وكان قد سبق المؤتمر حفل افطار فى فندق سياحى بالسويس اقامة مجدى سخى الوكيل العام لنقابة المحامين الرئيسية, واكد مجدى حسين وكيل نقابة المحامين بالسويس : ''كشف المؤتمر التفاف جموع المحامين مع مجلس نقابة المحامين الرئيسية برئاسة سامح عاشور ضد مساعى البعض لهدم وتقويض نقابة المحامين'', وحضر المؤتمر عن مجلس نقابة المحامين بالسويس سعيد حسن نقيب المحامين بالسويس, ومجدى حسين وكيل النقابة, واشرف فاروق الامين العام, وعمرو غريب أمين الصندوق, واعضاء المجلس محمد لواش, واحمد ابراهيم, ومحمد صلاح, بالاضافة الى محمود ابوالريش عضو الشباب, والمئات من المحامين بالسويس.]''.
النسخة الاصلية من خطاب تأكيد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بأن جزيرتي تيران وصنافير مصرية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)