الأحد، 6 أغسطس 2017

يوم هرطقة عصابة الاخوان الكبرى بأن مرسى هو نبى الله في هذا الزمان

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 6 أغسطس 2013، قبل أسبوع من فض اوكار ارهاب عصابة الإخوان فى رابعة والنهضة، هرطقت جماعة الإخوان الإرهابية هرطقتها الكبرى عندما زعمت بأن الرئيس المعزول محمد مرسى، صارا نبيا، واصبح نبى الله يوسف لهذا الزمان، وقامت الدنيا فى مصر ضد هرطقة الإخوان، ونشرت يومها مقالا على هذه الصفحة استعرضت فيه هرطقة عصابة الإخوان، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ كأنما مصر ناقصة بلاوي إخوانية، وأسواق الاتجار بالدين، واستخفاف بعقول البسطاء والمعوزين، بعد ان خرجت علينا جماعة الإخوان الإرهابية، اليوم الثلاثاء 6 أغسطس 2013، وزعمت فى فتوى شيطانية مارقة اكبر اكاذيبها، بأن الجاسوس الخائن، الارهابي العميل، والقاتل المأجور، الرئيس المعزول محمد مرسى: ''هو نبى الله يوسف لهذا الزمان''، وزعم أحمد عارف المتحدث الرسمي باسم جماعة الإخوان الإرهابية خلال مجاهرة فى صوت جهورى حماسى الفتوى الضالة لجماعة الإخوان الإرهابية من على مسرح منصة اشارة مرور منطقة رابعة العدوية بالقاهرة، اليوم الثلاثاء 6 أغسطس 2013، وسط صمت تام للمعتصمين، قائلا بالحرف الواحد: ''بأن ما حدث مع الدكتور محمد مرسي هو ما حدث مع نبي الله يوسف حينما مكنه الله في الأرض، ولذلك فإن مرسي هو يوسف نبي هذا الزمان"، وانقلب صمت المعتصمين خلال إعلان فتوى جماعة الإخوان الإرهابية الى هتافات مدوية بحياة من اسمتة جماعة الاخوان الارهابية فى فتواها الكاذبة ''بالنبى مرسى'' و ''نبى الله يوسف لهذا الزمان''، وارتفعت اعلام تنظيم القاعدة واعلام جماعة الاخوان الارهابية مع هتافات المعتصمين الذين بلغ بهم التاثر من فتوى هذة البشرى المزعومة غير المسبوقة الى حد اعتقادهم بانهم يدافعون عن نبى جديد للاسلام ضد المشركين وليس عن مجرما هاربا من سجن وادى النطرون ومتهما بالاستبداد ضد شعبة وبالتخابر مع الدول والجهات الاجنبية وبالتحالف مع المنظمات الارهابية ضد بلدة وبسفك دماء الناس انهار، وتناقلت وسائل الاعلام فتوى الكذبة الكبرى لجماعة الاخوان الارهابية، والتى تعد قمة التهريج فى الاتجار بالدين واصدار الفتاوى المغرضة التفصيل للتغرير بالبسطاء لتحقيق اهداف ومصالح شخصية خسيسة على حساب مصر وشعبها. ]''.

السبت، 5 أغسطس 2017

اثقل رجل فى العالم يعلن بعد دخولة موسوعة غينيس اتباع رجيم قاسي


بعد أن حصل الرجل المكسيكي خوان بيدرو فرانكو، 33 سنة، على الرقم القياسي العالمي ودخل موسوعة غينيس بصفته أثقل رجل في العالم على قيد الحياة بوزن 594.8 كيلوجراما، وتسلم شهادة موسوعة غينيس، أعلن بأن ''جهوده'' من أجل فوزه بجائزة موسوعة غينيس انتهت بعد حصولة عليها ودخوله في رجيم قاسي لتخفيف وزنه، وتناقلت وسائل الإعلام، أمس الجمعة 4 أغسطس، عن طبيب بيدرو فرانكو قوله بأنه فقد 218 كيلوجراما من وزنه بعد فترة وجيزة من حصولة على شهادة موسوعة غينيس.

خرائب واطلال قصر الخديوى محمد على بالسويس


فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات، فى شهر أغسطس عام 2012، نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو عن تحول القصر الأثري التاريخي الذي بناه الخديوى محمد على باشا فى مدينة السويس إلى خرابة كبيرة، ولايزال على خرائبة حتى اليوم في شهر اغسطس 2017، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ تحول القصر الأثري التاريخي الذي بناه الخديوى محمد على باشا فى مدينة السويس عام 1860، الى خرابة كبيرة، وتحولت قبة القصر الى مأوى لمئات الخفافيش، بسبب الإهمال، وكان الخديوى محمد على باشا، قد قام ببناء القصر عام 1860، للإقامة فيه والإشراف منه على سفر الحملات المصرية المتجهة الى الحجاز والسودان، وانشئ فى احد جوانب القصر عام 1868 ثانى أقدم محكمة شرعية فى مصر، بعد محكمة الزنانيري بالقاهرة، وتحول القصر نتيجة الاهمال، الى خرائب واطلال تسكنها الخفافيش والغربان، والمفترض قيام وزارة الآثار بتوفير الدعم الكافي لترميم المباني الأثرية المصرية المهملة وفى مقدمتها قصر الخديوى محمد على باشا بالسويس وتزويده بـ التحف والأثريات الخديوية الخاصة بالقصر والحملات المصرية خلال فترة إنشائه وافتتاحه للجمهور، وليس اهماله و تحويله الى خرابة كبيرة. ]''.

يوم ازالة اثار تحطيم الارهابيين تمثال كفر احمد عبدة بالسويس


فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 5 أغسطس 2014، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ بعد مرور حوالى ربع قرن, تم مساء أمس الاثنين 4 أغسطس 2014, ازالة اثار ارهاب طائفة الاخوان والسلفيين المتخلفة عن ''غزوة تحطيم تمثال كفر احمد عبده'' بمدينة السويس, والمتمثل فى قاعدة التمثال المتبقية من ''الغزوة الجهادية'', والتى ظلت موجودة فى مكانها, بمنتصف شارع الباسل بـ كفر احمد عبده القديم بحى الأربعين بالسويس, منذ قيام المتطرفين الاخوان والسلفيين بتحطيمه منذ حوالى ربع قرن, وظلت قاعدة التمثال قائمة فى مكانها طوال هذه الفترة, وتلقيت مساء الاثنين 4 أغسطس 2014, اتصالا هاتفيا من رئيس حى الأربعين بالسويس, بخبر طال انتظاره ربع قرن, باستجابة المسئولين بالسويس لما كتبته وطالبت فيه بإزالة آثار ارهاب الاخوان والسلفيين, وانتقلت لمكان ''موقعة تحطيم التمثال'', ووجدت العمال قائمين بإزالة قاعدة التمثال, والتقيت فى المكان مع مدير عام الإدارات الهندسية بحى الأربعين, والذي أكد إشرافه على أعمال هدم قاعدة التمثال, استجابة من المسئولين لما طالبت بة, وكان اللواء تحسين شنن محافظ السويس الراحل, قد قام بإفتتاح التمثال فى نهاية عام 1989, الذي يجسد معركة اهالى السويس والشرطة الوطنية, ضد الجيش البريطانى, فى كفر احمد عبده ومحيط حي الأربعين عام 1951, وجاء على شكل مواطن مصرى, وشرطي وطنى, يدهسان معا, رمزا يمثل الاحتلال الانجليزى, الا ان مجموعة من المتطرفين الاخوان والسلفيين, اعلنوا الجهاد ضد التمثال, بدعوى انة ''صنم يغوى الناس على عبادتة'', وشنوا فى بداية عام 1990, غارة هجومية بالمعاول والفؤوس ضد التمثال, اطلقوا عليها مسمى ''غزوة تحطيم تمثال كفر احمد عبدة'' وتمكنوا خلال الغارة من هدم التمثال وازالتة وسط تكبيرهم وتهليلهم, وتركوا قاعدة التمثال, بعد ان فشلوا فى تحطيمها, وفروا هاربين بالمعاول والفؤوس, وظلت قاعدة التمثال قائمة فى مكانها طوال حوالى ربع قرن, حتى تم مساء يوم الاثنين 4 اغسطس 2014 ازالتها, واذا كان المسئولين بالسويس قد تحركوا بعد ربع قرن من الزمان وقاموا بازالة قاعدة التمثال المحطم, فالمطلوب منهم ان يتحركوا الان, وليس بعد ربع قرن اخر, لاقامة تمثالا جديدا يجسد بطولات كفر احمد عبدة ضد الانجليز, فى نفس مكان التمثال المحطم, وعدم الخضوع لارهاب طائفة الاخوان والسلفيين واذيالهما من البلطجية والسفاحين

يوم وصول السيناتوران الجمهوريان جون ماكين وليندسي غراهام مصر رغم عدائهما لها ودسائسهما ضدها

فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الاثنين 5 أغسطس 2013، نشرت على هذه الصفحة المقال التالى : ''[ وصل اليوم الاثنين 5 أغسطس 2013، الى القاهرة فى برود عجيب، السيناتوران الجمهوريان جون ماكين عن (ولاية أريزونا) وليندسي غراهام عن (ولاية ساوث كارولينا) وعضوى لجنة الدفاع والقوات المسلحة بالكونجرس الأمريكى، وأصحاب الانذار العجيب ضد الشعب المصرى لإعادة الرئيس المعزول مرسى وإلا سيتم قطع المساعدات عن مصر وتفرض العقوبات من كل مكان عليها، ويعد السيناتوران المذكوران من أكثر الكارهين لمصر والحاقدين عليها ولم يتركوا مناسبة وبدون مناسبة منذ انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013، إلا وطالبوا بقطع المساعدات الأمريكية عن مصر، وتأتى زيارة السيناتوران بعد أيام معدودات من تبجحهما معا وتطاولهم فى بيانا مشتركا صادرا عنهما ضد الشعب المصرى وقواته المسلحة وثورة 30 يونيو الوطنية، كما تبين زيارة السيناتوران بعد أيام من هجومهم ضد مصر وكشفهم حقدهم الأسود عليها عن قمة البرود والعنجهية التي يتصفون بها وعشقهم التهجم على الدول والتدخل السافر فى شئونها ومحاولة املاء الاجندات الامريكية والصهيونية عليها، وكان السيناتوران الجمهوريان جون ماكين وليندسي غراهام قد طالبوا خلال اعلانهما بيانهما الحربى ضد مصر يوم الاثنين 15 يوليو 2013، من الرئيس الأمريكى باراك أوباما بوقف جميع المساعدات الامريكية إلى مصر بزعم وقوع انقلاب عسكرى فيها وطالبا بعودة المعزول مرسى، ورفض السيناتوران بعنجهية وصلت الى حد العناد المستحكم الاعتراف بان مظاهرات 30 يونيو ثورة شعبية استجابت الى مطالبها القوات المسلحة المصرية، وأعطى السيناتوران انذارا نهائيا الى من اسموهم فى بيانهم «العسكريين والحكومة الانتقالية» لإعادة ما اسموة بالديمقراطية، خلال «الشهور القادمة»، من دون أن يحددا موعد انتهاء مهلة ''انذارهم التاريخى''، وهددا بتعاظم العقوبات من كل مكان ضد مصر فى حالة عدم الرضوخ لبيانهما، وجدد السيناتور النطع جون ماكين مطالب احلامة الدائمة من الحكومة الامريكية بقطع المساعدات عن مصر فى نهاية شهر يوليو الماضى من خلال تصريحات صحفية، كما سبق قيام السيناتور جون ماكين بالمطالبة خلال خطبة حماسية القاها أمام معهد "بروكنكز" للدراسات فى العاصمة الأمريكية واشنطن ''بإعادة النظر فى الدعم المالى الذى تقدمه الولايات المتحدة الامريكية إلى مصر''، وانفعل متحمسا قائلا "يجب على الكونجرس أن يبحث عن مكاناً آخر لينفق به أموال الأمريكين بدلاً من مصر"، وجاءت هرولة الرئيس الامريكى باراك اوباما باصدار اوامرة الغادرة بمنع تسليم مصر 4 طائرات فانتوم فى موعدها المقرر الشهر الماضى بناء على حث وتشجيع السيناتوران المتوران الصهيونيان جون ماكين ولندسى غراهام، والسؤال الذى يطرحة ملايين المصريين الان هو : ماهى لعبة الرئيس الامريكى الجديدة من ارسال هذان الافعوان الى مصر برغم حقدهما الهائل عليها وفشل فرض وصايتهما مع الادارة الامريكية عليها، وكان افضل وفق سلوكهما المشين الدفين ضد مصر وشعبها رفض زيارتهما او على الاقل طردهما خارج البلاد مشيعين بلعنات الفراعنة فور وصولهما مطار القاهرة الجوى واعادة النظر فى العلاقات المصرية الامريكية والتاكيد لامريكا على انتهاء هيمنتها على مصر بعزل مرسى وسقوط عشيرتة الاخوانية فى ثورة 30 يونيو ولتذهب معونتها الاقتصادية الى الجحيم والتى قامت بقطعها فعلا على ارض الواقع بعد قرار الفاشل اوباما بوقف تسليم 4 طائرات فانتوم الى مصر، وفى ظل محاولات استغلال فتات المعونة الامريكية فى محاولات فرض الاوامر الامريكية على مصر، ويجب على السلطات المعنية العمل بجدية لتقويض الغطرسة الامريكية فى مصر والدول العربية نهائيا وذيادة تنويع مصادر السلاح والغذاء خاصة من روسيا وفرنسا والصين وكوريا الشمالية. ]''.

فشل تحقيق وعود محافظ السويس بإعادة تشغيل محلات سوق سمك مهجور


تحول إعلان اللواء أحمد حامد محافظ السويس، خلال جولة تفقدية قام بها داخل سوق السمك المهجور بمدينة المستقبل بحي فيصل بضواحي السويس، يوم الجمعة 23 ديسمبر 2016، اصدار تعليماته إلى إدارة الأسواق وحي فيصل والإدارات المالية والمتابعة بالمحافظة بسرعة عمل تصور للسوق لإعادة تشغيله والاستفادة منه لصالح أهالى السويس وعدم تركه هكذا، إلى حبر على ورق، و تصريحات للاستهلاك المحلي، بعد أن مر حوالي 8 شهور على إطلاق المحافظ مزاعمه دون تنفيذ حرف واحد من ادعائه على أرض الواقع، نتيجة فشل المحافظ في إيجاد وسيلة للاستفادة منه وظل سوق السمك المهجور عبارة عن خرابة كبيرة، وكان السوق المهجور قد تم افتتاحه منذ حوالي 10 سنوات وضم نحو 335 محل​ باكية​، وتم إغلاقه في نفس أسبوع افتتاحه نتيجة فرار مستأجري المحلات منه لضعف حركة البيع والشراء بداخله لإقامته في منطقة متطرفة بضواحي السويس وتفضيل الأهالي شراء الأسماك من الأسواق الموجودة داخل المدينة، الامر الذي ادى الى اغلاق السوق بالضبة والمفتاح وتحول إلى خرابة كبيرة وعجز المحافظين المتعاقبين عن الاستفادة بأي مشروعات أخرى مكانة واهدار اموالا طائلة من المال العام على أنقاضه

يوم استعراض النش الصاروخى الهجومى (بى 32 - مولينيا) الذى اهدتة روسيا لمصر


فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الجمعة 5 أغسطس 2016، نشرت على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو، وجاء المقال على الوجة التالي: ''[ تسلمت مصر أمس الخميس 4 أغسطس 2016، النش الروسي الصاروخي الهجومى (بى 32 - مولينا)، الذي أهدته روسيا لمصر، فى إطار تنامي علاقات الصداقة والتعاون والشراكة الإستراتيجية بين البلدين، وكان النش قد شارك بطاقمه الروسى فى مراسم الإحتفال بإفتتاح قناة السويس الجديدة، ويعد من أحدث الوحدات المتطورة فى البحرية الروسية، ومزود بالعديد من منظومات التسليح، من بينها الصواريخ سطح سطح والتى تعد الأسرع من نوعها فى البحريات العالمية، والمدفعيات متعددة الأعيرة، وأنظمة الإنذار والحرب الإلكترونية الحديثة، ويمثل إضافة جديدة لمنظومة التطوير والتحديث للقوات البحرية المصرية، وقام أمس الخميس 4 أغسطس 2016، الفريق أسامة منير ربيع، قائد القوات البحرية المصرية، واللواء بحرى إيجور سيمولاك قائد قاعدة «ليننجراد» البحرية الروسية، برفع العلم المصري على لنش الصواريخ الهجومية، (بى 32 - مولينيا)، بالقاعدة البحرية بالإسكندرية.]'.