فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الأحد 26 يناير 2014، كان بداية التحول الكبير في الإشراف على المساجد، بعد ان أرسلت وزارة الأوقاف انذارا نهائيا الى الجمعيات الدينية التي تدير مئات المساجد على مستوى محافظات الجمهورية، ومنها الجمعية الشرعية، بضرورة الالتزام بتنقية صفوفها والمشرفين على مساجدها من المشعوذين والدجالين والافاقين والمتطرفين من العناصر الإخوانية والسلفية والتكفيرية المتعصبة، بعد أن نصب كل مخبول منهم من نفسه مهدى منتظر ووليا على المصلين وفقيها عليهم وموجها لهم بشرور روحه الآثمة وسيئات أعماله الخبيثة، ولم ترتدع الجمعيات الدينية رغم الإنذار النهائي، مما دعا وزارة الأوقاف لاحقا يوم الثلاثاء 11 مارس 2014، إلى إصدار قرارها بضم جميع مساجد وزوايا مصر، ومنها الجمعية الشرعية، ضما دعويا، إلى وزارة الأوقاف، وقد نشرت يومها عند ارسال وزارة الأوقاف انذارها النهائي يوم الأحد 26 يناير 2014، مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه نص الإنذار حرفيا وأسبابه وطالبت الجمعيات الدينية بسرعة الاستجابة اليه قبل فوات الأوان، إلا أنهم لم يصغوا، كأنما بأوهام عودة نظام حكم عصابة الإخوان مجددا، فتم ضمها جميعا لاحقا، يوم الثلاثاء 11 مارس 2014، ضما دعويا، الى وزارة الاوقاف، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ يعد الإنذار الذي أرسلته وزارة الأوقاف، اليوم الأحد 26 يناير 2014، إلى الجمعيات الدينية التي تدير مئات المساجد على مستوى محافظات الجمهورية، ومنها الجمعية الشرعية : ''بسرعة تنقية صفوفها والمشرفين على مساجدها من العناصر الإخوانية والتكفيرية المتعصبة التي تستخدم مساجد الجمعية منطلقًا للتحريض على العنف والإرهاب، وإلا فإن الوزارة ستكون مضطرة إلى سرعة ضم جميع مساجد الجمعيات الدينية ومقراتها وملحقاتها بلا استثناء، ضما دعويا، إلى وزارة الأوقاف''، انذارا نهائيا اخيرا لاباطرة الجمعيات الدينية ومنها الجمعية الشرعية، بعد ان سبق قيام وزارة الاوقاف بمطالبتهم بتصحيح اوضاع الجمعيات الدينية اكثر من مرة، بعد ان تحولت مقراتها بمحافظات الجمهورية الى اوكار للتحريض على الفوضى والارهاب لحساب جماعة الاخوان الارهابية والتكفيريين، وسيكون بعد الانذار الاخير قرار ضم مساجد الجمعيات الدينية ومنها الجمعية الشرعية ضما دعويا لوزارة الاوقاف واى جمعية تسير فى طريق الضلال والارهاب، لأن الموضوع ليس لعبة ومصر اكبر من شطحات المخرفين والمشعوذين والارهابيين، واكدت وزارة الاوقاف فى انذارها : ''بأن المرحلة الفارقة الحالية في تاريخ الوطن تتطلب من جميع أبنائه الوطنيين المخلصين الوقوف صفًا واحدًا ضد الإرهاب وجماعات العنف والتطرف والتشدد، وعدم السماح باستخدام المساجد في التحريض على العنف والارهاب أو التوجيه له بأي شكل من الأشكال أو درجة من الدرجات''، وطالبت الوزارة فى انذارها النهائى من الجمعيات الدينية : ''بسرعة موافاة وزارة الاوقاف بقائمة صحيحة لخطباء الجمعيات الحاصلين على مؤهلات أزهرية ولا ينتمون إلى أي جماعات متطرفة أو متشددة أو متورطة في التحريض على العنف''، وكلنا تابعنا خلال العهد الجائر للرئيس الاخوانى المعزول مرسى، تحول مقرات ومساجد العديدمن الجمعيات الدينية وخاصة الجمعية الشرعية الى امتدادا لمقرات جماعة الاخوان الارهابية والتكفيريين، الى حد اصرار جماعة الاخوان الارهابية على عقد اجتماعات ما قامت بتشكيلة فى جميع محافظات الجمهورية تحت مسمى ''ائتلاف أئمة وخطباء المساجد'' فى مقرات الجمعية الشرعية بمحافظات الجمهورية ومنها السويس، ولم تكتفى الجمعية الشرعية بالسويس بجعل اجتماع الجمعية العمومية التاسيسية لما يسمى ''ائتلاف أئمة وخطباء المساجد بالسويس'' الاخوانى المشبوة فى مقرها فقط، والذى حضرة يومها محافظ السويس الاخوانى السابق ''سمير عجلان'' ابان تولية منصبة، بل قامت الجمعية الشرعية بالسويس بجعل مقرها ومسجدها هو مقر الائتلاف الاخوانى المزعوم، والذى كان كل هدف الاخوان من خلالة السيطرة على المساجد لمحاولة توجية المصلين من خلال أئمة وخطباء المساجد عبر الائتلاف المزعوم، كما افسحت الجمعية الشرعية لدرويش ومشعوذى ومتطرفى الاخوان مجال الخطابة عبر منبر مسجدها بمناسبة وبدون مناسبة للتحريض على العنف والارهاب وتكفير كل من يختلفون معه واستحلال سفك دمائة لدواعى شخصية اثيمة، وحان الوقت الان بعد انذار وزارة الاوقاف الاخير، وضع الامور فى نصابها الصحيح وتصحيح مسار الجمعيات الدينية لتتفرغ للدعوى الدينية السليمة والخدمات الاجتماعية، كما هو محدد فى شروط تراخيصها، واستئصال جذور التحريض على اعمال العنف والارهاب ضد الشعب المصرى، والا على الباغى تدور الدوائر، وقد اعذر من انذر. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 24 يناير 2018
يوم طرح البرادعى مبادرة التفاوض مع الإرهابيين وتحقيق مطالبهم نظير وقف إرهابهم
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 24 يناير 2014، طرح محمد البرادعي، عبر قناة “سي إن إن” الأمريكية المشبوهة، مبادرة جهنمية طالب فيها بالتفاوض مع الإرهابيين وتحقيق مطالبهم نظير وقف إرهابهم، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه مبادرة البرادعى، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ طرح الدكتور محمد البرادعي، من شرفة فيلته على ساحل نهر الدانوب في فيينا، عبر قناة “سي إن إن” الأمريكية المشبوهة، اليوم الجمعة 24 يناير 2014، مبادرة بالتفاوض مع الإرهابيين وتحقيق مطالبهم نظير وقف إرهابهم، منددا بالطرق الأمنية والعسكرية فى مواجهة الإرهاب بدول العالم ومنها مصر، وتبجح قائلا : “الحلول الأمنية لا تنفع ولهذا تقدمت باستقالتي من منصب نائب رئيس الجمهورية”، وزعم: ''أنه يتابع من مقره في فيينا الاحداث فى مصر وعلى دراية كاملة بها''، وكان البرادعي مؤيدا لرأي باراك اوباما، خلال محاولاته الفاشلة للتدخل فى شئون مصر الداخلية، والقاضي بعدم فض اعتصامى رابعة والنهضة، رغم ما يشكله هذا الرأي من خطورة على الأمن القومى المصرى، ويرسي أسس دولة اخوانية ارهابية داخل الدولة المصرية، ويفتح باب التدخل الاجنبى وزيارة الوفود الأجنبية لمسئولي الدولة الارهابية على مصراعيه، ليجد مخرجا للخونة والقتلة والارهابيين والسفاحين والجواسيس للافلات من العقاب، وجاءت استقالة البرادعى المشبوهة من منصبة يوم 14 اغسطس 2013، متناغمة من حيث توقيتها وحجج اسبابها مع المؤامرة الامريكية الفاشلة لتدويل حرب مصر ضد الارهاب فى مجلس الامن يوم 15 اغسطس 2013، بعد فشلها مع البرادعى فى منع فض اعتصامى رابعة والنهضة يوم 14 اغسطس 2013، وفوجئ البرادعى بعد فرارة المشبوة من منصبة الى منتجعة على ساحل نهر الدانوب فى فيينا، خلال ادق المراحل التى مرت بها مصر بعد ثورة 30 يونيو، بتدنى شعبيتة فى مصرالى الحضيض، بعد ان كانت قد ارتفعت بة الى حالق خلال ثورة 25 يناير، وبنجاح الشعب المصرى فى تقويض اوكار اعتصام الارهابيين فى رابعة والنهضة، وافشال المطالب الامريكية ببقاء الاعتصامين، والتى توافقت مع مطالب البرادعى ببقاء الاعتصامين، واجهاض مصر مؤامرة امريكا ضدها فى مجلس الامن يوم 15 اغسطس 2013، بعد دعم روسيا والصين لمصر ضد المخطط الامريكى، وتم تقديم الخونة والمارقين والارهابيين والجواسيس وسفاكى دماء المصريين للمحاكمة، وردع جانبا كبيرا من الارهاب، وتحقيق جانبا هائلا من خارطة الطريق، واقرار دستور 2014، الذى يرصد قوة ارادة وكفاح وجهد وتضحيات الشعب المصرى فى ثورتى 25 يناير و30 يونيو، حتى تم اقرارة وتحقيقة وجعلة حقيقة ملموسة، والشروع فى استكمال باقى خارطة الطريق بشان الانتخابات النيابية والرئاسية، وهو ما يعنى نجاح مصر، وفشل البرادعى، وسقوط فكرة المتقلب الخاضع للادارة الامريكية الاوبامية والعصابة الاخوانية الارهابية، بعد ان كان منددا بهم، بدعوى بدء صفحة جديدة، بعد ان تقمص فى الظاهر لاخفاء مرامية الملوثة، شخصية العالم الحكيم الحاصل على جائزة نوبل، والام تريزا المحبة للسلام، وكشف عدم ادانتة للعديد من اعمال الاخوان واذيالهم الارهابية التى سقط فيها مئات الضحايا الابرياء، ودفاعة عن القائمين بها تحت سفسطة نشر ''السلام الدموى''، عن زيف تقمصة شخصية رجل السلام لتبرير خيبتة السياسية، وتعامى البرادعى بغض النظر عن تعدد الشخصيات التى يتقمصها، عن حقيقة ناصعة، بان مرامية المتوافقة مع مرامى عصابات الاخوان فى مصر، و ال كابونى فى امريكا، لن تحدث مطلقا لأنه يعنى ببساطة خضوع دولة وشعب فى حجم مصر ومكانتها وحضارتها لابتزاز الارهاب لتحقيق اجندات اجنبية وارهابية تحت دعاوى نشر المحبة والسلام، ورضوخ مصر وشعبها لاسس جديدة تعطى الحق لكل بلطجى او ارهابى لفرض مطالبة بالبلطجة والارهاب وتتحول مصر من احزاب وقوى مدنية تسعى بالفكر والعمل السياسى لكسب ثقة الشعب، الى احزاب ميليشيات ارهابية مسلحة تفرض رايها بالقوة والارهاب وسفك دماء الابرياء، وربما ياتى رائ البرادعى متوافقا مع اراء شلتة التى اندمج معها من عملاء الاستخبارات الامريكية ومرازقة الجماعات الارهابية وتجار الحركات الثورية وحاملى لافتات النشطاء السياسيين، الذين استعان بهم كمستشارين ومفكرين سياسيين ومشرفين على حملتة الانتخابية الرئاسية 2014 قبل ان ينسحب منها بعد أفول نجمه، الا ان راية لا يتماشى مع رائ جموع الشعب المصرى، لذا عندما وقعت اعمال ارهاب الاخوان, لم يندد البرادعى بها، ولم يبدى الحزن والاسف على ضحايا الارهاب من الابرياء، بل هلل فرحا منشكحا لما وجدة ذريعة يخفى بها سقوطة من حالق نتيجة فساد تفكيرة وضياع وطنيتة فى مستنقع الاستخبارات الامريكية. ]''.
محافظ السويس يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية لنصف السنة بنسبة نجاح 71.2%
اعتمد اللواء أحمد حامد محافظ السويس صباح اليوم الأربعاء 24 يناير نتيجة الشهادة الاعدادية للفصل الدراسى الأول والتى بلغت نسبة النجاح فيها 71.2% بمكتبه بمبنى ديوان عام المحافظة بحضور عبد الحافظ وحيد وكيل وزارة التربية والتعليم بالسويس، وأكد محافظ السويس على وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة بتشكيل لجنة تقوم بعمل دراسة تحليلية لنتيجة الاعدادية على مستوى جميع الادارات التعليمية الثلاثة وعرضها فى مؤتمر يجمع كافة المعنين والموجهين ومديري الادارات التعليمية و خبراء التعليم خلال الأسبوع القادم، كما أكد المحافظ بان نتيجة هذه الدراسة تعد انطلاقة قوية للعملية التعليمية خلال الفصل الدراسى الثانى بالشهادة الإعدادية، وكان قد تقدم لامتحان الشهادة الإعدادية 10750 طالب وطالبة على مستوى مدارس السويس موزعين على 79 لجنة امتحانية على مستوى ثلاثة ادارات تعليمية بالمحافظة.
الثلاثاء، 23 يناير 2018
بيان اتهام الجيش ضد الفريق سامي عنان
https://www.facebook.com/ONLiveEgypt/videos/1689466487779920/
تناقلت وسائل الإعلام بسرعة، بعد ظهر اليوم الثلاثاء 23 يناير، اتهام الجيش، الفريق سامي عنان، الذي أعلن الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة : ''بارتكاب مخالفات قانونية صريحة لقواعد لوائح الخدمة لضباط القوات المسلحة''، وتناقلت وسائل الإعلام نص بيان الجيش الذي بثه تلفزيون الدولة الرسمي ونشر على صفحة المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية على فيسبوك والمرفق الرابط الخاص بة : ''بإن عنان أعلن الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية دون الحصول على موافقة القوات المسلحة أو اتخاذ ما يلزم من إجراءات لإنهاء استدعائها له". كما اتهم الجيش عنان بـ : "التحريض ضد القوات المسلحة المصرية في بيان ترشحه للرئاسة''، و"التزوير في المحررات الرسمية وبما يفيد إنهاء خدمته في القوات المسلحة على غير الحقيقة''.
الاثنين، 22 يناير 2018
يوم القبض على إمام وخطيب أكبر مساجد السويس للتحريض على الإرهاب
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 24 يناير 2014، ألقت الشرطة القبض على ''الاخوانى'' إمام وخطيب مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب، احد اكبر مساجد السويس، على باب المسجد عقب صلاة الجمعة، بعد قيامة خلال خطبة صلاة الجمعة بتحريض ميليشيات عصابة الاخوان الارهابية التى تجمعت فى محيط المسجد، على القيام باعمال العنف والاعتداء على رجال الشرطة، كما تم القبض على 23 من ميليشيات عصابة الإخوان خلال قيامهم بأعمال العنف، فى نفس الوقت الذي كان اهالى السويس يحتفلون فى ميدان الأربعين ومعظم شوارع السويس، بذكرى ثورة 25 يناير، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه الأحداث، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ فى إطار قيام جماعة الإخوان الإرهابية، بالاعمال الارهاب، فى عدد من محافظات الجمهورية، مع حلول ذكرى ثورة 25 يناير الثالثة، على وهم أضعاف المعاقل الأمنية، وإحداث فوضى لاستغلالها لفرض إرهاصاتها الفاشية، طارد اهالى السويس مع قوات مشتركة من الجيش والشرطة مرتزقة الجماعة الإرهابية، عقب صلاة اليوم الجمعة 24 يناير 2014، و احبطوا أعمالهم التخريبية، عقب تجمعهم فى محيط مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب احد اكبر مساجد السويس يتقدمهم البلطجية، وعدوانهم بالأسلحة النارية والخرطوش والشماريخ والباراشوت وقنابل المولوتوف والحجارة على المارة فى الشوارع الجانبية، واستخدام الشرطة القنابل المسيلة للدموع والاهالى الشوم والاحجار فى مطارداتهم بهمة وفاعلية، حتى فرت مرتزقة الاخوان بعد القبض على 23 عنصر منهم بينهم امام وخطيب المسجد الذين احتشدوا فى محيطة للقيام باعمالهم الشيطانية، بعد ان قام امام المسجد بتحريضهم خلال خطبة صلاة الجمعة للقيام باعمالهم الجهنمية، وقام بعدها اهالى السويس بالتجمع والاحتشاد فى ميدان الاربعين وباقى شوارع السويس لتحية قوات الجيش والشرطة على اعمالهم الوطنية، والاحتفال معهم بذكرى ثورة 25 يناير وهم يهتفون لمصر ويرفعون اعلامها ويطالبون باعدام قيادات العصابة المفترية. ]''.
يوم صور فرمان الإخوان بمنع عرض فيلم عريس ماما
فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات، وبالتحديد يوم الاربعاء 23 يناير 2013، صدر فرمان الإخواني الدكتور أحمد فهمي رئيس مجلس الشورى حينها وصهر الرئيس الإخواني المعزول مرسي، بمنع عرض فيلم "عريس ماما" للفنانة نيللي على المشاهدين المسافرين على خطوط شركة مصر للطيران، بدعوى خلاعه الفيلم، ونشرت على هذه الصفحة يوم الخميس 24 يناير 2013، مقال استعرضت فيه ملابسات فرمان رئيس محاكم التفتيش الإخوانية، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ فطس الركاب العائدين من الخرطوم على طائرة مصر للطيران، أمس الأربعاء 23 يناير 2013، من الضحك، خلال مشاهدتهم أحداث الفيلم الكوميدي "عريس ماما" للفنانة نيللي، إلا راكب واحد ظل متجهما طوال مسار الرحلة من الفيلم وضحكات الركاب وهو الإخوانى الدكتور أحمد فهمي رئيس مجلس الشورى وصهر رئيس الجمهورية الإخوانى، ومع تعالي ضحكات المشاهدين استدعى فهمى قائد الطائرة وطلب منه إيقاف بث الفيلم وإلا قام بإحالته للتحقيق بزعم أن الفيلم خادش للحياء العام، وعاد قائد الطائرة إلى مقعده بعد أن كان ترك قيادة الطائرة إلى مساعدة وقام بوقف عرض الفيلم وهو مذهول واعتذر للركاب عبر الميكرفون عن قيامة بوقف بث الفيلم تنفيذا لرغبة رئيس مجلس الشورى وسط احتجاجات الركاب، وساد الطائرة صمت كئيب بين ركاب وطاقم الطائرة من ناحية ورئيس مجلس الشورى من ناحية أخرى طوال باقي مسار الرحلة، وعقب وصول الطائرة مطار القاهرة اتصل رئيس مجلس الشورى بوزير الطيران الإخوانى وطالب بتحويل جميع قيادات مصر للطيران للتحقيق بدعوى اذاعتهم خلال رحلة الطائرة فيلما خادشا للحياء العام، يدل على انحلاله اسمه وهو ''عريس ماما''، وأكد الطيار رشدي زكريا رئيس شركة مصر للطيران للخطوط الجوية، فى تصريحات إلى وسائل الإعلام : ''بأن رئيس مجلس الشورى طالب بإعادة تقييم جميع الأعمال الفنية التى تعرض على طائرات الشركة، بحيث لا تتضمن أي مشاهد تثير، ما اسماة، استياء الركاب، بعد اعتراض رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد فهمي، أثناء عودته على الطائرة المصرية من الخرطوم، على أحد مشاهد فيلم "عريس ماما" للفنانة نيللي، ومطالبته لطاقم الطائرة بإيقاف الفيلم''، انها كارثة ايها السادة فرض محاكم تفتيش نظام حكم ولاية الفقية الاخوانى على الناس قسرا فى كل مكان. ]''.
يوم صدور البيان الأمريكي برفض دعوة مصر لحضور اجتماع الرؤساء الأفارقة فى البيت الأبيض
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، صدر بيان الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، فجر يوم الأربعاء 22 يناير 2014، بدعوى رؤساء 47 دولة من أعضاء منظمة الاتحاد الافريقي، الى اجتماع فى البيت الأبيض، ورفض دعوى مصر مؤسسة منظمة الاتحاد الأفريقي، نتيجة استئصالها مخالب جماعة الإخوان الإرهابية، و تقويضها مشروع تفتيتها مع العديد من الدول العربية، وكشف بيان أوباما الحاقد عن هوان اوباما، مثلما كشف بيان نبيل فهمى وزير الخارجية المصري حينها المهادن ردا على بيان أوباما عن خنوع فهمى، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه حرفيا بيان اوباما ومدلولات هوانة، وبيان فهمى ومدلولات خنوعة، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ نعم لقد أحبط الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013، الاجندة الامريكية لتقسيم مصر والدول العربية ودهس عليها بالنعال، نعم لقد أسقط الشعب المصرى نظام حكم عصابة الإخوان الإرهابية الذى كان منوط بها تنفيذ الاجندة الامريكية، نعم لقد أحيل جانبا كبيرا من الخونة و الجواسيس والمرتزقة والإرهابيين من جماعة الإخوان الإرهابية واذنابها إلى القضاء لتقتص منهم العدالة على جرائمهم وإرهابهم ضد الشعب المصرى، وتصفية جانبا اخرا، ومطاردة شراذم المطاريد الهاربة منهم، نعم لقد الجم الشعب المصرى باراك أوباما ورفض تدخله فى شئون مصر الداخلية والدس ضدها، نعم لقد عجز اوباما برغم تجميدة المعونة الامريكية الهزيلة لمصر عقب ثورة 30 يونيو، عن فرض دسائسة بالضغوط بعد ان عجز عن فرضها بالمؤامرات والدسائس، نعم لقد ادت هزيمة باراك اوباما الساحقة وحبوط دسائسة ومؤامراتة ضد مصر والدول العربية، الى اثارة حفيظتة وضغينتة ضد مصر، نعم لقد عجز اوباما رغم كل حقدة ان يقطع علاقات امريكا الدبلوماسية مع مصر خشية تحميل المنافسين من خصومة السياسيين حقدة تداعيات التراجع الامريكى فى منطقة الشرق الاوسط، نعم لقد وجد الرئيس الامريكى من الصغائر متنفسا لة، لكونة ليس زعيم سياسى، بل شخص غير سوى اقل من عادى يكرة ويحقد ويحسد ويرتكب الصغائر لتهدئة سخطة واراحتة نفسيا، ومنها امتناعة عن ترشيح السفير الامريكى الجديد فى القاهرة شهورا عديدة منذ انتصار ثورة 30 يونيو، حتى اعلن فجر اليوم الاربعاء 22 يناير 2014، المدعو جاى كارنى، المتحدث الرسمى باسم البيت الابيض، عن فصل خسيس جديد من أوباما ضد مصر يكشف عن شخص سفية مريض، قائلا: ''بان الرئيس براك أوباما وجة الدعوة الى جميع رؤساء القارة الأفريقية وعددهم 47 رئيسا لحضور اجتماع فى البيت الابيض يومى 5 و 6 اغسطس 2014، لبحث ما اسماة، تعزيز العلاقات بين امريكا مع دولهم فى مجالات التجارة والاستثمار والأمن''، واضاف متبجحا قائلا: ''بأن أوباما رفض توجية الدعوة لحضور هذا الاجتماع الى مصر وزيمبابوى والسودان ومدغشقر''، وهكذا ايها السادة وصلت صغائر أوباما، وهى صغائر لايرتكبها حتى ''عربجى'' اهوج طائش خارج عن القانون يعربد فى منطقة عشوائية، وليس رئيس دولة عظمى، شخص معقد نفسيا يشعر بضالتة وهوانة امام مصر، شاءت الاقدار ان يتولى رئاسة احدى كبرى دولتين فى العالم، وكان من الممكن لجم هذا الافاق الشارد على المستوى الدبلوماسى، مثلما تم لجمة على المستوى السياسى والشعبى والاستراتيجى والامنى خلال ثورة 30 يونيو 2013، لولا تهالك الدبلوماسية المصرية التى يتولاها ''نبيل فهمى''، وزير الخارجية، سفير مصر السابق فى امريكا، وزعيم مملكة الجبن والاستخذاء والاستضعاف، نتيجة عدم توصيتة للقيادة السياسية باستدعاء السفير المصرى فى امريكا للتشاور ومنع عودتة، وتخفيض مستوى العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، ردا على العديد من بيانات السفالة والانحطاط الامريكية ضد مصر، التى تنافس على اعلانها فى مناسبات مختلفة جون كيرى وزير الخارجية الامريكى، وجين بساكى المتحدثة باسم وزارة الخارجية الامريكية، وجاى كارنى المتحدث الرسمى باسم البيت الابيض، مما شجع المرتد الامريكى أوباما فى ان يمعن فى صغائرة الوضيعة ضد مصر لاراحة نفسيتة المعقدة وهو واثقا بالافلات من العقاب، واكتفت وزارة الخارجية المصرية مع كل ''نطعة'' لأوباما ضد مصر، باصدار بيانات الدهشة والاستغراب من انحطاط دبلوماسية أوباما، واخرها البيان الهزيل الذى اصدرتة وزارة الخارجية المصرية، ظهر اليوم الاربعاء 22 يناير 2014، وعبرت فية على لسان المدعو بدرعبدالعاطى، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية: ''عن استغرابها الشديد من مضمون تصريح المتحدث باسم البيت الأبيض، الذي يشير فية بأن مصر لن توجه لها الدعوة لحضور قمة أمريكية - أفريقية في واشنطن''، واضاف: ''بانة برغم كون هذه القمة لا تعقد في إطار الاتحاد الأفريقي، وإنما هي قمة بين الولايات المتحدة والدول الأفريقية، وسبق لمصر أن شاركت في اجتماعات مماثلة في عواصم غربية أخرى في الفترة الأخيرة، الا ان هذا القرار الأمريكي قرار خاطئ وقصير النظر، على الرغم مما نقله الجانب الأمريكي الى مصر بإمكانية التراجع عن هذا القرار مستقبلاً''، وكانما مصر العظيمة بشموخها وشعبها وحضارتها وتاريخها الوطنى العريق فى انتظارعطف وشفقة واحسان المرتد الامريكى للعدول عن صغائرة الوضيعة ضدها مستقبلا، انها مصيبة قومية كبرى تضرب بشراسة الشعب المصرى وثورتى 25 يناير و30 يونيو، متمثلة فى جبن واستخذاء واستضعاف لغة خطاب وزارة الخارجية المصرية، ولن ينصلح هذا الحال الا باقالة هذة الحكومة المستضعفة التى تستكين لشرور وزير خارجية خائر لا يصلح حتى لشغل وظيفة ساعى فى وزارة الخارجية، خاصة بعد اقرار دستور 2014 الجديد للبلاد، والذى يحتاج فورا بدون انتظار اجراء الانتخابات الرئاسية، الى حكومة جديدة تفهم الشعب المصرى وتاريخة العريق ودستور 2014 وتردع الافاق الامريكى اوباما. ]''.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)